اللهم صل وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين.. سورة تهذب الروح وتحاكي خلق الإنسان من الاعماق، يا الهي تحمل رسائل عظيمة لكل من يتمعن بها، ما اروع قرائته رحمه الله
التلاوة العراقية من اندر التلاوات القرآنية فقط تجد فيها الخشوع والخضوع والسكينة والطمأنينة و الهدوء و تقربك إلى الله تعالى ...والتضرع لله وتعطيك مساحة كبيرة و واسعة في استرسال جوارحك وكل مشاعرك و احاسيسك بالراحة والاسترخاء النفسي.. كأنك تعبد الله. و الاكثر من ذلك تعلمك الصبر في الاستماع و التنصت و الاصغاء..... وكلما تواصل في السمع و الاصغاء..يلين قلبك و روحك و نفسك تحت رحمة الله تعالى.. تختلف عن التلاوة المصرية تنصب بشكل عام اخراج اللحن والصوت الناعم و طول النفس ...و ربما القارئ يسمع صوته و يندمج به وهل تجعل أذنك التركيز بين الإذعان و الاصغاء لما تصبوا الآية القرآنية.... تبتعد قليلاً من التمعن في التبحير.عن فحوى معاني الآيات القرآنية....و تغرق في كيفية إخراج طول نفس القارئ و قدرته على وقت اصدار صوت حنجرته. يعني بصراحه.. ينبغي أن تنشد إيماناً.وهو الغاية... و تتمعن و تصبوا إلى الوصول إلى معاني الآيات القرآنية التي تدخل اذنك.. التلاوة العراقية قمة في الطاعة للتقرب لله تعالى لما فيها الخشوع والخضوع والسكينة والطمأنينة والابتعاد عن الانسياب والانسياق لاابليس ولو هنيهة.امر الله بالانصات إلى القرآن الكريم..كي تعرفوا باطنه من ظاهره.ولعلكم ترحمون.و ليس التعجب في صوت قارئ القرآن الكريم...أن التركيز على لحن صوت قارئ القرآن الكريم..يبعدك عن الاصغاء والتنصت كما يطلب الله عزّ وجل في القرآن الكريم... ان نسمع القرآن الكريم مثل شخص يعلمك و يفهمك.ويشرح لك ويوصف لك .ماهو القرآن الكريم... في اللحظة التي تسمع أو تتنصت أو تصغي إلى عبد الباسط عبد الصمد..و هو يرتل أو يجود حول إلى القارئ الحافظ خليل اسماعيل.و نفسه السورة أو الآية.وو قارن.... في الثانية الواحدة التي تتحول من الحافظ خليل اسماعيل...و إلى عبد الباسط عبد الصمد.يقول الله تعالى... وإذا قرئ القرآن فاسمعوا و وانصتوا إليه لعلكم ترحمون...... عليكم السمع و ثم التنصت...وتركز على التنصت..و لا تسرح في لحن صوت قارئ القرآن الكريم....و تضيع في دوامة صوت قارئ القرآن الكريم..ومخيلتك تغور في الترددات الصوتية القرار و الجواب من حنجرة القارئ. هل طول نفس القارئ تدل على الخشوع تحقق منها عندما تدخل اذنك.. بينما الحق هو الإذعان لكل آيات القرآن الكريم... كأن الله يلقنك الدروس والادب و الاخلاق..و تهذيب شخصيتك... في معترك الحياة اليومية....و في التلاوة العراقية تجعلك تبكي وتذرف الدموع من عينيك طوعاً لها ولو لديك ذرة إيمان في قلبك.. نعم
اللهم صل على محمد واله الطاهرين
رحم الله شيخ القراء العراقين الشيخ الحافظ خليل إسماعيل رحمه الله واسكنه فسيح جناته مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا
الهم صلي على محمد والي محمد الهم اغفر الى جميع قراء القران وجعل ماواهم الجنه
رحمه الله كان علما من أعلام القراء وكان مدرسة للقراء رحمه الله تعالى واسكنه فسيح جناته
بستان الانغام العراقية صوت وشجن لايتكرر
احلى قراءة هيه قراءة العراقية القديمة 💔
الله يرحم شيخنا
رحمك الله واسكنك الجنة مع الانبياء والشهداء والصديقين وحسن أولئك رفيقا.
رحمك الله برحمته الواسعه صوت عراقي حزين واصيل
اللهم صل وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين..
سورة تهذب الروح وتحاكي خلق الإنسان من الاعماق، يا الهي تحمل رسائل عظيمة لكل من يتمعن بها، ما اروع قرائته رحمه الله
رحمك الله رحمة واسعة ياشيخ القراء الحافظ خليل اسماعيل اللهم امين ياارحم الراحمين
رحمك الله ياعلم من اعلام الذاكرين الله
رحم الله الحافظ خليل اسماعيل واسكنه فسيح جناته صاحب الصوت الشجي
ماواهم الجنه
التلاوة العراقية من اندر التلاوات القرآنية فقط تجد فيها الخشوع والخضوع والسكينة والطمأنينة و الهدوء و تقربك إلى الله تعالى ...والتضرع لله وتعطيك مساحة كبيرة و واسعة في استرسال جوارحك وكل مشاعرك و احاسيسك بالراحة والاسترخاء النفسي.. كأنك تعبد الله. و الاكثر من ذلك تعلمك الصبر في الاستماع و التنصت و الاصغاء..... وكلما تواصل في السمع و الاصغاء..يلين قلبك و روحك و نفسك تحت رحمة الله تعالى.. تختلف عن التلاوة المصرية تنصب بشكل عام اخراج اللحن والصوت الناعم و طول النفس ...و ربما القارئ يسمع صوته و يندمج به وهل تجعل أذنك التركيز بين الإذعان و الاصغاء لما تصبوا الآية القرآنية.... تبتعد قليلاً من التمعن في التبحير.عن فحوى معاني الآيات القرآنية....و تغرق في كيفية إخراج طول نفس القارئ و قدرته على وقت اصدار صوت حنجرته. يعني بصراحه.. ينبغي أن تنشد إيماناً.وهو الغاية... و تتمعن و تصبوا إلى الوصول إلى معاني الآيات القرآنية التي تدخل اذنك.. التلاوة العراقية قمة في الطاعة للتقرب لله تعالى لما فيها الخشوع والخضوع والسكينة والطمأنينة والابتعاد عن الانسياب والانسياق لاابليس ولو هنيهة.امر الله بالانصات إلى القرآن الكريم..كي تعرفوا باطنه من ظاهره.ولعلكم ترحمون.و ليس التعجب في صوت قارئ القرآن الكريم...أن التركيز على لحن صوت قارئ القرآن الكريم..يبعدك عن الاصغاء والتنصت كما يطلب الله عزّ وجل في القرآن الكريم... ان نسمع القرآن الكريم مثل شخص يعلمك و يفهمك.ويشرح لك ويوصف لك .ماهو القرآن الكريم... في اللحظة التي تسمع أو تتنصت أو تصغي إلى عبد الباسط عبد الصمد..و هو يرتل أو يجود حول إلى القارئ الحافظ خليل اسماعيل.و نفسه السورة أو الآية.وو قارن.... في الثانية الواحدة التي تتحول من الحافظ خليل اسماعيل...و إلى عبد الباسط عبد الصمد.يقول الله تعالى... وإذا قرئ القرآن فاسمعوا و وانصتوا إليه لعلكم ترحمون...... عليكم السمع و ثم التنصت...وتركز على التنصت..و لا تسرح في لحن صوت قارئ القرآن الكريم....و تضيع في دوامة صوت قارئ القرآن الكريم..ومخيلتك تغور في الترددات الصوتية القرار و الجواب من حنجرة القارئ. هل طول نفس القارئ تدل على الخشوع تحقق منها عندما تدخل اذنك.. بينما الحق هو الإذعان لكل آيات القرآن الكريم... كأن الله يلقنك الدروس والادب و الاخلاق..و تهذيب شخصيتك... في معترك الحياة اليومية....و في التلاوة العراقية تجعلك تبكي وتذرف الدموع من عينيك طوعاً لها ولو لديك ذرة إيمان في قلبك.. نعم
...نعم
ماشاءالله تبارك الله عليك يا شيخ
اللهم صل على محمد واله محمد وصحبه وسلم
رحم الله الشيخ الجليل
الف رحمه على روحك
الله يرحمك ياشيخ
الله هم صلي على محمد والى محمد الله هم اغفر للمؤ منين والمؤ مينات الحياء وا موات وصلي على محمد والي محمد انك على كل شي قدير
الله يجعل مثواك الجنه
الف رحمه على روح
رحمك الله ياشيخ
رحمه الله
رحمك الله تعالى ياحافظ خليل
الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته
من الأصوات المباركه/جزاكم الله خيرا
المهم صلي وسلم على محمد وآل محمد 😊
رحم الله تلك الحنجره
الله الله
رامي عيسي
اشرف غريب
الله يرحمه ويسكنه فسيخ جناته