أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه. الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل. ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج. ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ، تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة . بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم. أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق. منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية. ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج، كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.
هو الحرام لانه يودي لكارثه لقطاء يعيشوا حياة بائسة الابناء العاديين الان يعانوا من المجتمع و فقدان الحنان و الانتماء كارثه فلا تكونوا سببا بمصائب الاخرين و الاكثر متضرر هن النساء فاحرصن و لا تتعلقي باحد بدون الوسيلة الصحيحه لانكن ستندمن !!
أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه. ولمزيد من المعلومات يرجى مراجعة كتاب ابن القيم تلميذ ابن تيمية بهذا الخصوص فهو يشرح العشق ومراحله وكيفية التعافي منه ولماذا حرمت الشريعة التعلق الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل. ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج. ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ، تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة . بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم. أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق. منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية. ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج، كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.🎉🎉🎉🎉🎉
رساله لمنة يا رب تشوفيها لو لس في نفس الوضع: الإنسان ده ابعدي عنه و اول حاجة تعمليها لو لس ما عملتيهاش: احذفي اسمه من جهات اتصالك و لا تحتفظي بنمرته و كل مره يبعت لك ردي رد واحد و احذفي المحادثه علشان حتى لو اشتقتي عليه ما يكون عندك امكانيه انك تراسليه. و خدي بالك: انت بنت طيبة اوي و قلبك على ايدك بابعدي عن كتر الكلام مع الشباب لأنهم للأسف اغلبهم مجروحين و اغلبهم محتاحين عطف لكن انت ياماما مش شغاله في حضانه و لامصلحة اجتماعية. ركزي على حياتك و قوي علاقتك بربنا و ادعي ربنا يرزقك الرفقة و الرفيق الصالح.
أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه. ولمزيد من المعلومات يرجى مراجعة كتاب ابن القيم تلميذ ابن تيمية بهذا الخصوص فهو يشرح العشق ومراحله وكيفية التعافي منه ولماذا حرمت الشريعة التعلق الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل. ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج. ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ، تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة . بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم. أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق. منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية. ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج، كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.🎉🎉🎉🎉
أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه. الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل. ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج. ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ، تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة . بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم. أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق. منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية. ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج، كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.
أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه. ولمزيد من المعلومات يرجى مراجعة كتاب ابن القيم تلميذ ابن تيمية بهذا الخصوص فهو يشرح العشق ومراحله وكيفية التعافي منه ولماذا حرمت الشريعة التعلق الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل. ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج. ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ، تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة . بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم. أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق. منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية. ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج، كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.🎉🎉🎉
أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه. ولمزيد من المعلومات يرجى مراجعة كتاب ابن القيم تلميذ ابن تيمية بهذا الخصوص فهو يشرح العشق ومراحله وكيفية التعافي منه ولماذا حرمت الشريعة التعلق الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل. ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج. ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ، تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة . بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم. أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق. منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية. ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج، كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.🎉🎉
أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه. ولمزيد من المعلومات يرجى مراجعة كتاب ابن القيم تلميذ ابن تيمية بهذا الخصوص فهو يشرح العشق ومراحله وكيفية التعافي منه ولماذا حرمت الشريعة التعلق الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل. ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج. ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ، تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة . بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم. أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق. منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية. ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج، كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.🎉
أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه. ولمزيد من المعلومات يرجى مراجعة كتاب ابن القيم تلميذ ابن تيمية بهذا الخصوص فهو يشرح العشق ومراحله وكيفية التعافي منه ولماذا حرمت الشريعة التعلق الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل. ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج. ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ، تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة . بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم. أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق. منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية. ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج، كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.
🎉أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه. ولمزيد من المعلومات يرجى مراجعة كتاب ابن القيم تلميذ ابن تيمية بهذا الخصوص فهو يشرح العشق ومراحله وكيفية التعافي منه ولماذا حرمت الشريعة التعلق الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل. ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج. ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ، تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة . بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم. أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق. منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية. ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج، كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.
أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه. ولمزيد من المعلومات يرجى مراجعة كتاب ابن القيم تلميذ ابن تيمية بهذا الخصوص فهو يشرح العشق ومراحله وكيفية التعافي منه ولماذا حرمت الشريعة التعلق الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل. ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج. ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ، تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة . بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم. أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق. منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية. ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج، كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.
الحب هبة من الله عز وجل لعباده .بالحب تعرف القلوب الرحمة والانسانية والمودة في العلاقات الانسانية اتجاه بعضها .الحب مشاعر خلقت معنا احاسيس نعبر بها عن بعصنا البعض دون خدش الحياء وبكل احترام ووقار.اما مسالة الحلال والحرام فالحلال بين والحرام بين كل الاحترام استاذ اسامة
أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه. الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل. ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج. ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ، تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة . بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم. أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق. منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية. ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج، كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.
أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه. ولمزيد من المعلومات يرجى مراجعة كتاب ابن القيم تلميذ ابن تيمية بهذا الخصوص فهو يشرح العشق ومراحله وكيفية التعافي منه ولماذا حرمت الشريعة التعلق الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل. ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج. ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ، تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة . بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم. أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق. منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية. ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج، كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.
أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه. ولمزيد من المعلومات يرجى مراجعة كتاب ابن القيم تلميذ ابن تيمية بهذا الخصوص فهو يشرح العشق ومراحله وكيفية التعافي منه ولماذا حرمت الشريعة التعلق الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل. ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج. ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ، تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة . بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم. أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق. منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية. ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج، كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.
أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه. ولمزيد من المعلومات يرجى مراجعة كتاب ابن القيم تلميذ ابن تيمية بهذا الخصوص فهو يشرح العشق ومراحله وكيفية التعافي منه ولماذا حرمت الشريعة التعلق الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل. ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج. ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ، تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة . بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم. أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق. منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية. ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج، كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.
أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه. الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل. ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج. ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ، تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة . بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم. أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق. منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية. ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج، كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.
أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه. ولمزيد من المعلومات يرجى مراجعة كتاب ابن القيم تلميذ ابن تيمية بهذا الخصوص فهو يشرح العشق ومراحله وكيفية التعافي منه ولماذا حرمت الشريعة التعلق الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل. ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج. ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ، تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة . بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم. أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق. منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية. ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج، كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.
يابخت الي بحب ويتحب الحب بخليك تشوف كل حاجه جميله وحلوه بالحياه الحب بخليك تسيب اي عاده سيئه كنت متعود عليها .....الحب عندي هو دواء علاج لحالات مريضيه نفسيه كتيره .....الحب فرح سعادة هناء الله محبه بالأول والاخير❤️🩷🩵💚🧡❤
أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه. ولمزيد من المعلومات يرجى مراجعة كتاب ابن القيم تلميذ ابن تيمية بهذا الخصوص فهو يشرح العشق ومراحله وكيفية التعافي منه ولماذا حرمت الشريعة التعلق الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل. ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج. ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ، تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة . بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم. أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق. منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية. ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج، كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.
أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه. ولمزيد من المعلومات يرجى مراجعة كتاب ابن القيم تلميذ ابن تيمية بهذا الخصوص فهو يشرح العشق ومراحله وكيفية التعافي منه ولماذا حرمت الشريعة التعلق الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل. ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج. ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ، تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة . بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم. أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق. منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية. ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج، كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.
🎉أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه. ولمزيد من المعلومات يرجى مراجعة كتاب ابن القيم تلميذ ابن تيمية بهذا الخصوص فهو يشرح العشق ومراحله وكيفية التعافي منه ولماذا حرمت الشريعة التعلق الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل. ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج. ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ، تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة . بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم. أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق. منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية. ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج، كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.🎉
أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه. ولمزيد من المعلومات يرجى مراجعة كتاب ابن القيم تلميذ ابن تيمية بهذا الخصوص فهو يشرح العشق ومراحله وكيفية التعافي منه ولماذا حرمت الشريعة التعلق الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل. ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج. ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ، تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة . بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم. أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق. منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية. ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج، كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.🎉
أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه. ولمزيد من المعلومات يرجى مراجعة كتاب ابن القيم تلميذ ابن تيمية بهذا الخصوص فهو يشرح العشق ومراحله وكيفية التعافي منه ولماذا حرمت الشريعة التعلق الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل. ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج. ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ، تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة . بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم. أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق. منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية. ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج، كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.🎉
الصيام افضل وجميل وتقربي من ربنا وصلي واذكري كتير
أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه.
الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل.
ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج.
ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ،
تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة .
بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم.
أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق.
منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية.
ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج،
كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.
هو الحرام لانه يودي لكارثه
لقطاء يعيشوا حياة بائسة الابناء العاديين الان يعانوا من المجتمع و فقدان الحنان و الانتماء كارثه فلا تكونوا سببا بمصائب الاخرين و الاكثر متضرر هن النساء فاحرصن و لا تتعلقي باحد بدون الوسيلة الصحيحه لانكن ستندمن !!
أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه.
ولمزيد من المعلومات يرجى مراجعة كتاب ابن القيم تلميذ ابن تيمية بهذا الخصوص فهو يشرح العشق ومراحله وكيفية التعافي منه ولماذا حرمت الشريعة التعلق
الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل.
ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج.
ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ،
تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة .
بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم.
أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق.
منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية.
ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج،
كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.🎉🎉🎉🎉🎉
رساله لمنة يا رب تشوفيها لو لس في نفس الوضع: الإنسان ده ابعدي عنه و اول حاجة تعمليها لو لس ما عملتيهاش: احذفي اسمه من جهات اتصالك و لا تحتفظي بنمرته و كل مره يبعت لك ردي رد واحد و احذفي المحادثه علشان حتى لو اشتقتي عليه ما يكون عندك امكانيه انك تراسليه. و خدي بالك: انت بنت طيبة اوي و قلبك على ايدك بابعدي عن كتر الكلام مع الشباب لأنهم للأسف اغلبهم مجروحين و اغلبهم محتاحين عطف لكن انت ياماما مش شغاله في حضانه و لامصلحة اجتماعية. ركزي على حياتك و قوي علاقتك بربنا و ادعي ربنا يرزقك الرفقة و الرفيق الصالح.
أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه.
ولمزيد من المعلومات يرجى مراجعة كتاب ابن القيم تلميذ ابن تيمية بهذا الخصوص فهو يشرح العشق ومراحله وكيفية التعافي منه ولماذا حرمت الشريعة التعلق
الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل.
ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج.
ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ،
تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة .
بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم.
أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق.
منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية.
ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج،
كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.🎉🎉🎉🎉
الحب دمرني ووجع قلبي ونا لسه مشفتش الدنيا
أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه.
الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل.
ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج.
ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ،
تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة .
بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم.
أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق.
منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية.
ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج،
كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.
نعم لكن الفلوس الي عايشه وتصرفي منها اخبارها شنو معاك
أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه.
ولمزيد من المعلومات يرجى مراجعة كتاب ابن القيم تلميذ ابن تيمية بهذا الخصوص فهو يشرح العشق ومراحله وكيفية التعافي منه ولماذا حرمت الشريعة التعلق
الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل.
ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج.
ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ،
تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة .
بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم.
أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق.
منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية.
ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج،
كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.🎉🎉🎉
حرام عليك اصلا الي بيشتغل نفط يجي كل ثلاث شهور او سته وهو جالس يعمل تروحي تخوني
أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه.
ولمزيد من المعلومات يرجى مراجعة كتاب ابن القيم تلميذ ابن تيمية بهذا الخصوص فهو يشرح العشق ومراحله وكيفية التعافي منه ولماذا حرمت الشريعة التعلق
الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل.
ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج.
ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ،
تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة .
بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم.
أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق.
منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية.
ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج،
كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.🎉🎉
لو عازوه اتواصل مع اسامه ..اقدر اتواصل ازاي؟
اتصلي يافندم برقم البرنامج بيظهر ع يمين الشاشه
أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه.
ولمزيد من المعلومات يرجى مراجعة كتاب ابن القيم تلميذ ابن تيمية بهذا الخصوص فهو يشرح العشق ومراحله وكيفية التعافي منه ولماذا حرمت الشريعة التعلق
الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل.
ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج.
ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ،
تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة .
بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم.
أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق.
منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية.
ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج،
كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.🎉
الحب حلال ف الحلال وحرام ف الحرام
أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه.
ولمزيد من المعلومات يرجى مراجعة كتاب ابن القيم تلميذ ابن تيمية بهذا الخصوص فهو يشرح العشق ومراحله وكيفية التعافي منه ولماذا حرمت الشريعة التعلق
الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل.
ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج.
ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ،
تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة .
بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم.
أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق.
منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية.
ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج،
كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.
الحب ❌️ ❤ زي عضة 🐕
🎉أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه.
ولمزيد من المعلومات يرجى مراجعة كتاب ابن القيم تلميذ ابن تيمية بهذا الخصوص فهو يشرح العشق ومراحله وكيفية التعافي منه ولماذا حرمت الشريعة التعلق
الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل.
ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج.
ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ،
تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة .
بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم.
أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق.
منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية.
ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج،
كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.
الصيام
أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه.
ولمزيد من المعلومات يرجى مراجعة كتاب ابن القيم تلميذ ابن تيمية بهذا الخصوص فهو يشرح العشق ومراحله وكيفية التعافي منه ولماذا حرمت الشريعة التعلق
الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل.
ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج.
ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ،
تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة .
بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم.
أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق.
منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية.
ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج،
كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.
الحب هبة من الله عز وجل لعباده .بالحب تعرف القلوب الرحمة والانسانية والمودة في العلاقات الانسانية اتجاه بعضها .الحب مشاعر خلقت معنا احاسيس نعبر بها عن بعصنا البعض دون خدش الحياء وبكل احترام ووقار.اما مسالة الحلال والحرام فالحلال بين والحرام بين كل الاحترام استاذ اسامة
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته بارك الله فيك
الحب شيء جميل ونعمه من الله عز وجل
أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه.
الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل.
ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج.
ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ،
تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة .
بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم.
أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق.
منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية.
ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج،
كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.
🦋 أستاذ أسامة محتاجة أكلمك في موضوع مهم جداً ، يا ريت يكون في طريقة للتواصل ..
أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه.
ولمزيد من المعلومات يرجى مراجعة كتاب ابن القيم تلميذ ابن تيمية بهذا الخصوص فهو يشرح العشق ومراحله وكيفية التعافي منه ولماذا حرمت الشريعة التعلق
الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل.
ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج.
ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ،
تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة .
بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم.
أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق.
منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية.
ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج،
كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.
الحب احساس جميل لكن مايستغل باسم الحب هوي اللي يوصل الي الحرام .
أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه.
ولمزيد من المعلومات يرجى مراجعة كتاب ابن القيم تلميذ ابن تيمية بهذا الخصوص فهو يشرح العشق ومراحله وكيفية التعافي منه ولماذا حرمت الشريعة التعلق
الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل.
ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج.
ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ،
تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة .
بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم.
أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق.
منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية.
ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج،
كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.
الحب حياه❤
أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه.
ولمزيد من المعلومات يرجى مراجعة كتاب ابن القيم تلميذ ابن تيمية بهذا الخصوص فهو يشرح العشق ومراحله وكيفية التعافي منه ولماذا حرمت الشريعة التعلق
الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل.
ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج.
ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ،
تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة .
بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم.
أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق.
منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية.
ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج،
كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.
الله محبة....لما الحب يبقى حرام اومال الكره يبقى ايه
أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه.
الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل.
ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج.
ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ،
تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة .
بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم.
أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق.
منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية.
ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج،
كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.
كتير جدا بالحلقه دي
أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه.
ولمزيد من المعلومات يرجى مراجعة كتاب ابن القيم تلميذ ابن تيمية بهذا الخصوص فهو يشرح العشق ومراحله وكيفية التعافي منه ولماذا حرمت الشريعة التعلق
الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل.
ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج.
ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ،
تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة .
بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم.
أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق.
منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية.
ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج،
كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.
يابخت الي بحب ويتحب الحب بخليك تشوف كل حاجه جميله وحلوه بالحياه الحب بخليك تسيب اي عاده سيئه كنت متعود عليها .....الحب عندي هو دواء علاج لحالات مريضيه نفسيه كتيره .....الحب فرح سعادة هناء الله محبه بالأول والاخير❤️🩷🩵💚🧡❤
أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه.
ولمزيد من المعلومات يرجى مراجعة كتاب ابن القيم تلميذ ابن تيمية بهذا الخصوص فهو يشرح العشق ومراحله وكيفية التعافي منه ولماذا حرمت الشريعة التعلق
الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل.
ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج.
ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ،
تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة .
بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم.
أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق.
منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية.
ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج،
كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.
هو شعور ربنا كرمنا بيه .. لكن كيف تتعامل معاه و أين يأخذك ! هنا يظهر حرامه
أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه.
ولمزيد من المعلومات يرجى مراجعة كتاب ابن القيم تلميذ ابن تيمية بهذا الخصوص فهو يشرح العشق ومراحله وكيفية التعافي منه ولماذا حرمت الشريعة التعلق
الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل.
ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج.
ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ،
تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة .
بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم.
أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق.
منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية.
ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج،
كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.
كيف أتواصل معاك يا استاذ اسامة please wathsapp لو ممكن
🎉أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه.
ولمزيد من المعلومات يرجى مراجعة كتاب ابن القيم تلميذ ابن تيمية بهذا الخصوص فهو يشرح العشق ومراحله وكيفية التعافي منه ولماذا حرمت الشريعة التعلق
الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل.
ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج.
ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ،
تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة .
بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم.
أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق.
منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية.
ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج،
كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.🎉
بغض النظر عن الحرام. والحلال ممكن التعبير عنه. يدخل الإنسان ب الغلط
أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه.
ولمزيد من المعلومات يرجى مراجعة كتاب ابن القيم تلميذ ابن تيمية بهذا الخصوص فهو يشرح العشق ومراحله وكيفية التعافي منه ولماذا حرمت الشريعة التعلق
الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل.
ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج.
ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ،
تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة .
بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم.
أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق.
منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية.
ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج،
كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.🎉
الحرام هو اللي حرمه ربنا الحب زي اي احساس اخر
فيه خير و فيه شر اذا تعدى حدوده
كلام الاستاذ اسامه كافي و غطى الموضوع جيدا
أولا رأي الدين الإسلامي في الحب قبل الزواج أنه حراااااااام ، وأنه من زنا القلب كما في الحديث العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوي ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه.
ولمزيد من المعلومات يرجى مراجعة كتاب ابن القيم تلميذ ابن تيمية بهذا الخصوص فهو يشرح العشق ومراحله وكيفية التعافي منه ولماذا حرمت الشريعة التعلق
الخطوبة في الاسلام تتم وفق الرؤية فإن حصل قبول وتوافق، واطمأن الشخص أتم الخطوبة ، والخطوبة هي فترة اختبار وتأكيد على صحة اختيار الشريك(لا فترة عشق وغرام) وأنه هو الشخص المتوافق فعلا ، بلا ادعاء ولا تمثيل ولا تجمل.
ومتى اطمأن الشخص إلى صحة اختياره ، شرع في الزواج.
ثانيا كان البشر ولا يزالون أغلبهم يتزوج زواج الصالونات ،
تصل نسبة زيجات الصالونات في الهند إلى ٧٥ في المائة ، ونسبة الطلاق هناك أقل من واحد بالمئة .
بينما فرنسا بلد الحب والرومانسيه كما يزعمون ، أعلى نسبة طلاق في العالم.
أيضا جميع الاحصائيات والدراسات تؤكد أن زيجات الصالونات أنجح وأطول وأكثر مودة من الزيجات الناشئة على حب سابق. وأقل نسبة في الطلاق.
منها دراسة الدكتور إرب شتاين ، ودراسات كثيرة عربية.
ثالثا في الواقع لا يتزوج الإنسان أول من أحب، فهو يمر بثلاث تجارب عاطفية غالبا قبل زواجه ، وخطورة ذلك أنه استنفذ مشاعره في العلاقات السابقة مما يؤدي إلى فشل الزيجات بعد ذلك، لأنه لم يحافظ على مخزون مشاعره إلى الزواج،
كما أن الدراسات تقول ما الحب الا للحبيب الأول ، لا سيما هذا في المرأة ، فإن قلبها يظل متعلقا طوال عمرها بأول من أحبت ، حتى لو تزوجت ألف مرة بعد ذلك، وهذا هو مفهوم عذرية القلب، وعذرية القلب تساوي عذرية الجسد بل أهم، فيجب الحفاظ على عذرية القلب الى ما بعد الزواج.🎉