الجلسة الافتتاحية مع مداخلة د.حمادي بن جاب الله/تونس 'التربية الدينية تربية على الحريّة''
Вставка
- Опубліковано 29 сер 2024
- نظمت مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث وجمعية الدراسات الفكرية والاجتماعية السبت 04 يونيو الجاري، بمقرهما الكائن بتونس العاصمة، يوما دراسيا حول ''التعليم الديني: الواقع والآفاق'' تضمّن ثلاث جلسات علميّة، تراوحت بين مداخلات متعدّدة، طرحت مسائل ومواضيع ذات صلات عميقة بالموضوع، بدءا بمسألة التربية الدينية ومفاهيم الحرية والسلطة والتنظيم، وصولا إلى الدين في المدرسة وبرامج التعليم الرسميّة وأسئلة المنهج والمضمون والتوظيف، مرورا بالتعليم الديني التخصّصي والتعليم الديني من وجهة نظر مقارنة
أستاذنا العظيم انت قامة عظيمة و موسوعة شاملة لكن لا يفهمك الأغبياء الذين يريدون حشر انوفهم في كل ما يفهمونه و ما لا يفهمونه ظنا منهم ان كل ما لا يغهمونه لا معنى له.
لو سمحتوا لو المحاضرة مكتوبة نصا تبقي حاجة كويسة جدا
تفاعلات ومستجدات الواقع في اطار الافاق تنعكس على التحولات المطروحة مع هاجس الاصلاح والحراك في الفيزياء الحديثة والمفارقات في الجزئيات والضواهر مع علاقة الاشكالات في امكانيات والتناقضات الجوهرية الكبرى والصغرى في مرحلة تارخية والرموز في التباين البحثي في الانسانيات والابنية الفكرية العملية الاساسية الخ الخ الخ
ما قاله المعري في اختلاف الأديان :
في اللاذقية فتنة ما بين أحمد و المسيح
هذا بناقوس يدق. و ذا بماذنة يصيح
كل يعظم دينه. ليت شعري ما الصحيح
كيف : لا توجد علاقة بين الدين و السياسة و العلم
الدين كمجموعة قيم "ذلك الدين القيم" فهي تخاطب الوجدان والضمير وتتحدث عن الغيب وهي روحية بدرجه اولى لاعلاقة لها بالمسائل العلميه ولا بامور السياسه
ما هذه التفاهات؛ أتضحك علينا؟؛ الا المعتوه يتقبل كلامك؛ وتناقضاتك الجمة؛ وانتقالك من موضوع لموضوع بطريقة بهلوانية؛ مكانك هو المطبخ؛ أو تمثل حلقات في نسيبتي لعزيزة؛ شوهت صورة الفلسفة العظيمة؛ شيء مخجل شيخ سبعيني افنى حياته في الفلسفة وفي النهاية لا حكمة ولا خبرة تستفيد منها الأجيال وجحافل الشباب المنكوب الجائع.
من يمول هذه الجمعية ايها الأبله
شكشوكة بالعصيدة....خطاب بلاش راس و لاساس...
يا له من تعليق عقلاني! اذا لم تفهم كلام الأستاذ حمادي بن جابالله فالعيب ليس عيبه. انا لا أفهم اللغة الصينية فهل ساستمع الى محاضرة باللغة الصينية ثم اقول عنها ما قلته انت في محاضرة استاذنا الجليل؟