اسْتَسْلَمَ الجميعُ وخسِرْتُ أنا! | قصص مدرسة

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 29 вер 2024
  • تروي هذه القصة حكاية طالبٍ اسمه أمجد، كان من ألمع الطلاب وأميزهم وأقضلهم، إلا أن لديه صفةٌ التسرع، وبسببها كان يقع في أخطاء كثيرة، إلى أن أحب أحد معلميه أن يعالج مشكلته ويرشده إلى خطئه
    ___________________________________________________________________________
    للاشتراك بالقناة:
    www.youtube.co...
    ___________________________________________________________________________
    الموقع الرسمي
    stories.madras...
    تابع قنوات منصة مدرسة المختلفة على مواقع التواصل الاجتماعي
    / madrasa
    / madrasaorg
    / madrasa.org
    / madrasaorg
    / madrasaorg
    ___________________________________________________________________________
    #قصص_مدرسة #مبادرات #قصص_اطفال #الإمارات

КОМЕНТАРІ • 2

  • @FAHAD_ALASLAMI
    @FAHAD_ALASLAMI 3 місяці тому

    قصه تختصر الوقت وتوفر الجهد في التربيه لأنها قصه تربويه مقومه للسلوك ومغيره للعادات السيئه، ولأن الطفل لا يحب التعليمات والأوامر أما القصص فهي خير وسيله للتربيه لجعلها قناة أو أداة للتواصل مع العقل الباطن للطفل المسئول عن الذاكره وتخزين المعلومات فبينما العقل الواعي للطفل مشغول بمتابعة أحداث القصه فإن "التعليمات والأوامر وإفعل ولا تفعل" والمزيد من الأشياء التي كان عقله الواعي يرفضها من وراء باب العقل .. الأن هاهي التعليمات والأوامر وغيرها تدخل مباشره لمستودع العقل ويتم تخزينها بدون رفض أو مقاومه ووفرنا جهد الإقناع وأغنانا الله بفضله ثم هذه القصص عن إجبار الأبناء على تبني سلوك معين إذا لم نستطيع اقناعهم وكل هذا الرفض والمقاومه والعناد سببه العقل الواعي لأن طبيعته لا يحب أن يتبع أحد ويفضل أن يكون حراً وينفذ أفكاره الشخصيه فيستعين بالعقل الباطن لأنه المسئول عن الواقع والخيال وإن الواقع عباره عن الخبرات السابقه سواء خبرات الطفل نفسه من خلال التجريب او خبره إكتسبها بالمراقبه لتجربة طفل اخر فيحصل على نتيجتها وبذلك يعزز مخزون الواقع ومن الواقع هي التعليمات التي اقتنع بها او ووافق على اعتبارها سلوك مناسب لحاله معينه فهذه امثله على الواقع بذاكرة الطفل التي يقتبس منها افكاره وقراراته واحيان يعمل مزيج من عدة مصادر في الواقع كالتعليمات يدخل عليها جزء من خبره مجربه او مكتسبه بالمراقبه ويستخرج فكره هجين ولكنها تكون بالغالب آمنه وطبيعيه، ولكن الخطر حين يمارس طبيعته الإنسانيه برفض التعليمات ثم لا يجد بمخزون الواقع في الذاكره أي شي يمكنه من القيام بأمر ما بطريقته الخاصه وليس بفرض التعليمات عليه، وعندما لايجد أي طريقه او خبره سابقه بقسم الواقع بالذاكره لتمكنه من تنفيذ المراد فعله فإن العقل الواعي يطلب من العقل الباطن أن يبدع طريقه اعتماداً على الخيال الذي هو من إمكانيات العقل الباطن الخارقه ومن عجائب الخالق جل جلاله في إبداع خلقه، فيبدع العقل الباطن فكره فيقوم بعمل نسخه من الواقع المراد تنفيذ هذه الفكره فيه ثم يدمج فكرته التي من الخيال بنسخة الواقع ثم يقوم بشغيل المشهد ويضع العقل صاحبه في الدور المناسب للفعل المراد تنفيذه على أرض الواقع
    فيقوم العقل الباطن بالتمثيل وصناعة مشهد مناسب سواء كوميدي او درامي او تراجيدي على حسب المراد منه، والعقل الواعي يتابع ويشاهد ويقوم بدور المخرج فإما ان يوافق او ان يطلب تعديلات بحسب شخصيته فلو كان شخصيته مغامر سيزيد الإثاره التي نسبة الخطوره فيها عاليه وإن كان شخصيته قياديه فسيطلب فكره تجعل منه أكثر سيطره على من أقرانه وهكذا
    فعندنا تعجبه الفكره وتكتمل لديه يقوم العقل الباطن بتجربتها تجريب تخيلي وهنا يكمن الخطر وهذه الخطوه هي أسباب كوارث الأطفال، لأنه حين يقوم بالتجريب الخيالي هو يريد التأكد من حصول الفكره على نتيجة نجاح عاليه تصل الى 100% وبما ان الفكره أعجبته ويريد تنفيذها ولأن العقل الواعي مسيطر على العقل الباطن فسوف يفرض رغبته في نجاح التجربه على سيناريو المشهد التمثيلي للتجريب التخيلي وبما أن العقل الواعي هو المخرج والعقل الباطن هو الكاتب وعنده الإعداد وهو صانع الشخصيات فسيجعل المشهد التمثيلي لتجربة الفكره ناجح بنسبة 100% وهذه النسيه محفزه للعقل الواعي لتنفيذها ولكن بالحقيقه كل ما قام به لا ينسجم مع الواقع وعندما يقوم الطفل بتطبيق فكرته فهو يطبقها بكل تهور لأن نسبت نجاحها 100% ولكنها نتيجه وهميه تم تصميمها لتحقيق رغبه فقط وعند اندفاع الطفل للتنفيذ بتهور وثقه عاليه فإنه يقذف نفسه بالخطر وينتج عنه امر سيئ ونتسائل كيف فعل ذلك أين عقله؟؟ عقله موجود ويعمل بكفائه ولكنه لم يجد خبرات ولا معلومات في قسم الواقع في الذاكره التي لو وجدت لكتفى بها عن الخيال فإن كان الواقع المحفوظ بالذاكره أليم فلم يقوم بفعله وإن كان جيد سيقوم به وهذه مسئولية الوالدان عليهم أن يمرروا لذاكرة الطفل كل مايحتاجه من معلومات وتجارب تجعله مرتبط بالواقع الآمن في اختيار افكاره حتى لا يضطر لصنع الأفكار الخياليه
    وبالعوده للقصص فنصيحتي لكل أم وكل أب إذا أرادوا تقويم سلوك أو زرع عاده جيده او حذف قناعه في عقل الطفل فيجب تأليف قصه مؤثره سواء كان تأثيرها تشويقي او حزن او فرح أهم شي تشد إنتباه العقل للواعي لأحداث القصه الظاهريه حتى ينشغل بها عن التفاصيل التي تحتوي على التعليمات فتتخزن على شكل قصه ولكنها مفككه وهكذا طريقة عمل العقل الواعي ومتى ما اراد فعل أمر معين لنفترض أنه أراد المشي على الجدار ونحن قد قصصنا له قصة "همتي دمتي والجنود" فبمجرد مايبحث بالذاكره عن المشي على الجدار ليرى ماهي المعلومات التي تساعده لتنفيذ الفكره فإن العقل الباطن سيقوم بالبحث عن كل معلومه تحمل إسم جدار ثم يجد أن الشخصيه الروائيه "همدي تمدي" قد مشى على جدار قصر الحاكم ونصحوه الجنود أن لا يفعل ولم يستمع للكلام وحين كان يمشي على سور القصر سقط وكان شكله على هيئة بيضه فتكسر وحاول الجنود إصلاحه وتجميعه فلم يستطيعون، حينها العقل الباطن سيطلق تحذير وإنذار قوي للعقل الواعي مع مشهد سيصنعه ولكن هذه المره ليس من يسقط هو "همتي دمتي" بل الطفل نفسه سنظر لنفسه وهو يسقط والنتيجه مرتفه في الفشل من المشي على الجدار ولأن الناهي ليس طرف خارجي بل ان النهي خرج من ذاكرته أي أنه متبني لهذه المعلومات لأنها لو لم تكن حسب رغبته وقناعاته لما سمح عقله الواعي لمعلومه بالدخول ولكنه لا يعلم أنه بالفعل لم يسمح لها بالدخول ولكن تم تسريبها عبر القصه وعندما تتجاوز القصه البوابه التي يسيطر عليها العقل الواعي وتدخل بمنطقة العقل الباطن فسيقوم بتفكيكها فمثلا بطل الشخصيه يضعه في قسم الشخصيات الكرتونيه الخياليه ويضع معه مواصفاته ومعلوماته الشخصيه وهكذا وناتي للمفيد وهي المعلومه بالقصه أن "همتي دمتي" سقط وتكسر ولم يستطيع احد اعادته للحياه فيستخلص العقل الباطن معلومه وهي "ان من مشى على الجدار سوف يسقط ويتكسر ولا يستطيع احد مساعدته فيجب عدم فعل هذا الأمر الغبي والخطير حتى لا يصير كمصير "همتي دمتي"

  • @محمودجلالالدين-ن4ل
    @محمودجلالالدين-ن4ل 4 місяці тому

    مرحبا.....
    هل يجوز للشاعر ان يخرج عن البحر الذي يكتب فيه في نفس القصيده