التبرك بالأثارالنبوية والمحافظه عليها ومناقشة الادلة
Вставка
- Опубліковано 16 лис 2012
- عباره من ذهب يقول الشيخ العلامه محمد ولد الددو عندما سئل هل هدم الاثار سد لذريعة الشرك (قال بل سد لذريعة زيادة الايمان والمحبه )
اللهم حققنا باتباع نبيك الامين وصحابته واله المكرمين امين اللهم امين
هذه حلقتان مجموعه معاً مأخوذ من برنامج مفاهيم الجزء الرابع حلقات السياحه
لقد تدمعت قبل أن ارى دموع الشيخ والله احبه في الله
لما قال عن جبل أحد أنه صحابي
والنبي صلى الله عليه وسلم قال الجبل نحبه ويحبنا
انا لست في مرتبة العلامة الددو و لكني اقول التبرك برسول الله و اثاره من الدين .... و من انكره فهو محروم
حكام السعودية لم يتركو من اثاه صلي الله عليه وسلم إلي القليل.الي الله المشتكي
جزاكم الله خيرا كثيرا ورب يفك اسر الشيخ الفاضل عادل باناعمة
ماشاء الله اطال الله عمرك وزادك علما
كان الإمام أحمد يتبرك بشعرة النبي صلى الله عليه وسلم فأين أنتم يامن تحرمون ذلك
ماشاء الله علم ثقة بارك الله فيك شيخنا وأطال في عمرك
هذا الشيخ كان له محبة وتقدير عندنا في السعودية ولكن بعد ان. انظم للأخونج المسلمين سقط سقطة مدوية الله يهديه ويعيده الى الحق وأن يلعن الريال القطري الذي اشترى الذمم والشيوخ
ابا نعمة يريد استخراج علم الشيخ انا لا اظن به سوء ...
الشيخ عمل على كشف ضلالات الوهابية
التبرم بالجوامد والحجارة والصخور حلال 🤔
طيب أعظم تبرك هو بقبر سيد الخلق رسول الله صلى الله عليه وسلم
ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
((لعن الله اليهود والنصارى جعلوا قبور أنبيائهم مساجد))
يعني يصلون عندها
ويدعون الأموات من دون الله تعالى بعذر التوسل بالاموات
ويتركون بالحجارة والصخور التي يبنونها بأيديهم على قبور أنبيائهم
وهناك قصة قطع شجرة الرضوان من أمير المؤمنين عمر ابن الخطاب الفاروق رضي الله عنه بسبب ان بعض الناس كانوا يصلون عندها لأن النبي صلى الله عليه وسلم
صلى عندها
فأرسل الخليفة بعض الصحابة لقطعها من باب سد الذرائع الشركية في المستقبل
والله أعلم
التبرك غير العباده
التبرك محبه فقط ما علاقه اتخدو قبور انبيائم مساجد هذه عباده وهو حرام اما التبرك للمحبه من فطرة الانسان
يا اخي لو كان لك ابن او شخص تحبه مسافر وانت مشتاق له و وجدت قطعه من لباسه تاخذها تقبلها ليس لذات قطعه القماش انما لمحبتك لصاحبها ما دخل العباده
@@mamsha86 اليوم تبرك غدا عباده كما فعل قوم نوح.. سدا لذريعه الشرك
السلام عليكم..
كان هناك برنامج قيم باسم *مفاهيم يجب أن تصحح* للشيخ محمد علوي المالكي رحمه الله.. تكلم فيها عن مثل ذلك من تصحيح المفاهيم الخاطئة والمغلوطة الكثيرة المنتشرة لدى الإخوة السلفيه والمتشددين في الدين هداهم الله..
جزاء الله الشيخ خير الجزاء.
من ترك التبرك من باب سد الذريعة للشرك فهو يسد الذريعة لزيادة الإيمان
أحسنت يا شيخنا الددو كلام لا يخرج إلا من عالم رباني
ثم
اني لاأتيرك من أحد سد الذريع وإنما التمس دعاء
مهما حشدتم من ادلة ونسبتم للسلف من مرويات لتنفوا التبرك برسول الله صلى الله عليه واله وصحبه وسلم فأنتم امام بحر لجي وجبل راسخ هو العلامة الددو
والله صدقت يا اخي ان الناس لا يعرفوم من هو العلامة الحافظ الددو جبل العلم الشامخ
14
للاسف الشديد فان مساله التبرك باثار النبي صلى الله عليه وسلم وان كانت حقا وياليتنا كحلنا عيوننا بالتراب الذي وطئه النبي صلى الله عليه وسلم
ولكن ثم لكن ثم لكن فتح الباب للبدع التبرك باثار ما يسمى بالصالحين والاولياء حتى وصلنا في زماننا هذا الى اكل غائط من يسمون بالاولياء بحجه جواز التبرك باثار الصالحين لان الصحابه كانوا يتبركون باثار النبي صلى الله عليه وسلم فعجبا ثم عجبا لامه قفزت من تبرك ها باثار النبي صلى الله عليه وسلم وذلك حق وصدق وعدل الى ان وصلت الى التبرك بغائط المشعوذين و المخرفين والكذابين انا لله وانا اليه راجعون
الله الله عليك يا شيخنا أدان الشيخ الكريم دولة ال دوسع فى ازلتها لاثار الرسول النبي صلي الله عليه وسلم واله ونعم ما قال حقا علمه عظيم ماشاء الله تبارك الله ( فقه عشرة)
ما أغرب بعض الناس. يجدون في كلام الشيخ ضربا في الوهابية وهو لم يذكرهم بسوء. وقد انتقد مذهبهم في موضع آخر بأدب جم و بين أن اتباع الشيخ محمد بن عبد الوهاب تنطعوا في أمور بعده. فلا يتخذ الجهال هذا الشيخ الجليل مطية لسب الوهابية ، فهو بريء من هذه الرعونات الصبيانية. من نتحية اخرى، ما ذكره الشيخ هنا كان يصحبه بالدليل ، و قد تتفق معه وقد تختلف معه ، لكن أن تسبه و تحقره و تبدعه فهذا هو الجهل والعمى. ما أقبح التعصب ! وكثير من الشباب يزعمون أنهم يتبعون الدليل لا الرجال، بينما تجدهم يتعصبون لرجال بعينهم بينما حظهم من الدليل هو ان يقول رجالهم انه حق !
ما شاء الله ، هذا هو العلم، بارك الله فيك شيخ الددو، وهدى الوهابية الي الرشد
قال العالم العلامة المحقق القاضي أبو الفضل عياض اليحصبي المتوفى سنة 544 هـ ، في كتابه الذي سماه الشفا بتعريف حقوق المصطفى. [هذا الكتاب طبع دار الكتب العلمية بيروت لبنان طبع سنة 1422 هـ في الجزء الثاني في الصحيفة 26] ،
يُخبر عن الخليفة المنصور انه لما حج وزار قبر النبي سأل الإمام مالك قائلا: "يا أبا عبد الله استقبل القبلة وادعوا أم استقبل رسول الله فقال مالك: ولما تصرف وجهك عنه وهو وسيلتك وسيلة أبيك آدم إلى الله يوم القيامة بل استقبله واستشفع به فيشفعَه الله تعالى، قال الله تعالى: {وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُواْ أَنفُسَهُمْ جَآؤُوكَ فَاسْتَغْفَرُواْ اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُواْ اللّهَ تَوَّابًا رَّحِيمًا}" [سورة النساء/64]
هذا ما ذكره القاضي عياض رحمه الله في الشفا وساقه بإسناد صحيح عن سيدنا مالك رضي الله عنه .
شبق لغبادة القبور ... اي تبرك هل انت واعي ما تقوله ...
أطال الله عمرك يا شيخنا الجليل
قدي الله سرك يا شيخ المذيع يريد أن يحمل الشيخ الى تحريم التبرك لكن الحمد لله شيخنا الجليل راسخ كالحجر.
المذيع يحاول يقلد صوت الددو
ربما من محبته له
مغالطات الددو في هذا اللقاء كثيرة، منها قوله عند الدقيقة السادسة والنصف تقريبًا: أن التبرك لا يعدو عن كونه علمًا ومحبة.
وهذا خلاف ما يعتقده العوام وكثير من الناس في التبرك؛ فهم يعتقدون في التبرك بتلك الأماكن أكثر من مجرد المحبة والعلم بأماكن الآثار؛ فيعتقدون جلب النفع ودفع الضر والشفاء من الأمراض وزيادة الرزق ومضاعفة الأجر وغير ذلك مما لا دليل عليه.
وبهذا يتبين خطأ الددو.
والأمر الآخر : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة) وعمر بن الخطاب رضي الله عنه الخليفة الراشد الذي أمر النبي صلى الله عليه وسلم التمسك بسنته قطع الشجرة التي كان يقصدها الناس سدًّا لذريعة الشرك، وهو رضي الله عنه أعلم من الددو الذي يقول أن إزالة الآثار سد لذريعة الإيمان!! ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
بخصوص قطع الشجرة ألم تسمع كلام الشيخ أن الصحابة أختلفوا فيها حتى عينوا واحدة يتفقوا عليها و لكن خوفا من
انشغال الناس بها على عدم اليقين كونها هي التي ذكرت في القرآن قطعها
و إلا فهناك كثير من الشجر و الأحجار لم يقطعها أو يدمرها عمر لأنه يعلم علم اليقين من كونها آثار لرسول الله
@@theminedaha2832
هذا غير صحيح..
عمر لم يقطعها بسبب عدم معرفتها بالتحديد، بل قطعها سدا لذريعة البدعة والشرك.
قال الحافظ ابن حجر:
وبيان الحكمة في ذلك وهو ألا يحصل بها افتتان لما وقع تحتها من الخير، فلو بقيت لما أمن من تعظيم بعض الجهال لها حتى ربما أفضى بهم إلى اعتقاد أن لها نفعاً أو ضراً كما نراه اليوم مشاهداً فيما هو دونها، وإلى ذلك أشار ابن عمر بقوله: " كانت رحمة " أي كان خفاؤها عليهم رحمة من الله تعالى.
جاء في صحيح مسلم برقم 2069 :
( عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ مَوْلَى أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ ... قال فَرَجَعْتُ إِلَى أَسْمَاءَ فَخَبَّرْتُهَا فَقَالَتْ هَذِهِ جُبَّةُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَخْرَجَتْ إِلَيَّ جُبَّةَ طَيَالِسَةٍ كِسْرَوَانِيَّةٍ لَهَا لِبْنَةُ دِيبَاجٍ وَفَرْجَيْهَا مَكْفُوفَيْنِ بِالدِّيبَاجِ فَقَالَتْ هَذِهِ كَانَتْ عِنْدَ عَائِشَةَ حَتَّى قُبِضَتْ فَلَمَّا قُبِضَتْ قَبَضْتُهَا وَكَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَلْبَسُهَا فَنَحْنُ نَغْسِلُهَا لِلْمَرْضَى يُسْتَشْفَى بِهَا ).
قال الإمام النووي رحمه الله في شرحه للحديث ولا اوافقه فيما قال ( وفي هذا الحديث دليل على استحباب التبرك بآثار الصالحين وثيابهم ).
التبرك حرام وشرك وهذا أكبر خطأ يجعل الانسان المسلم ينتبه لذلك الشيخ الذي يحلله ويغير فهم الناس له
تكفير المسلمين من أفعال الخوارج كلاب أهل النار فأنظر اين أنت
الدين الذي أنزله الله من العقائد والعبادات وأمر باتباعه
ولم يأمر الله بتتبع الآثار ولم يفعل الصحابة ذلك
لذا لا نجد من آثار النبي صلى الله عليه وسلم التي ليست من جسده شيئ وإلا لكان الصحابة احفظ الناس له
وحب النبي صلى الله عليه وسلم في متابعته لا في تعظيم الحجر والشجر وإلا لامرنا النبي بذلك
لم يثبت أن أبا بكر وعمر ولا عثمان ولا علي زاروا غار حراء ولا الصحابة زاروا غار ثور
وهم أعلم الناس بالدين
فلا تضيعوا على الناس دينهم بهذه البدع التي لا يقول عاقل عالم بترتيب أجر عليها
فما لا أجر فيه لا خير في تتبعه
حديث القلم
من انت حتى تفتي بغير علم ؟ تعلم الأدب والصمت و الإنصات الى العلماء
يعني انت بتفتكر انه الناس اغبياء يعني يعبدو الاثار بدل الله عيب يا اخي بتتعاملو مع الناس كانهم بهايم مش كانهم اناس ذوي عقل كرمهم الله بالعكس الاثار تعطيك شحنة دينية اقوى و ترى بان الاولين كانو حقيقة و ليس من محض الخيال مع توالي القرون انتم تبعتم فكر صهيوني يريد القضاء على كل الاثار الاسلامية و بعدها تريدون هدم قبر النبي و بعدها ربما مكة حتى لا يبقى شئ
انها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور
وأما قولك أن الصحابة الكرام رضي الله عنهم لم يفعلوه فجوابه :
لأَنَّهُمْ عَايَنُوهُ حَيًّا وَتَمَلَّوْا بِهِ وَقَبَّلُوا يَدَهُ وَكَادُوا يَقْتَتِلُونَ عَلَى وُضُوئِهِ وَاقْتَسَمُوا شَعْرَهُ الْمُطَهَّرَ يَوْمَ الْحَجِّ الأَكْبَرِ ، وَكَانَ إِذَا تَنَخَّمَ لا تَكَادُ نُخَامَتُهُ تَقَعُ إِلا فِي يَدِ رَجُلٍ فَيُدَلِّكُ بِهَا وَجْهَهُ ، وَنَحْنُ فَلَمَّا لَمْ يَصِحْ لَنَا مِثْلُ هَذَا النَّصِيبِ الأَوْفَرِ تَرَامَيْنَا عَلَى قَبْرِهِ بِالالْتِزَامِ وَالتَّبْجِيلِ وَالاسْتِلامِ وَالتَّقْبِيلِ ، أَلا تَرَى كَيْفَ فَعَلَ ثَابِتٌ الْبُنَانِيُّ ؟ كَانَ يُقَبِّلُ يَدَ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ وَيَضَعُهَا عَلَى وَجْهِهِ وَيَقُولُ : يَدٌ مَسَّتْ يَدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
ثم يقول الإمام الذهبي رحمه الله :
وَهَذِهِ الأُمُورُ لا يُحَرِّكُهَا مِنَ الْمُسْلِمِ إِلا فَرْطُ حُبِّهِ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، إِذْ هُوَ مَأْمُورٌ بِأَنْ يُحِبَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أَشَدَّ مِنْ حُبِّهِ لِنَفْسِهِ ، وَوَلَدِهِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ ، وَمِنْ أَمْوَالِهِ ، وَمِنَ الْجَنَّةِ وَحُورِهَا ، بَلْ خَلْقٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ يُحِبُّونَ أَبَا بَكْرٍ ، وَعُمَرَ أَكْثَرَ مِنْ حُبِّ أَنْفُسِهِمْ. انتهى.
فهذا هو اعتقاد السلف وهذا ما أوردوه
✺الدليل الثالث :التبرك بالمكان : عن عتبان بن مالك و ﻫﻮ ﻣﻦ ﺃﺻﺤﺎﺏ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﺳﻠﻢ ﻣﻤﻦ ﺷﻬﺪ ﺑﺪﺭﺍ ﻣﻦ ﺍﻷﻧﺼﺎﺭ ﺃﻧﻪ ﺃﺗﻰ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﺳﻠﻢ ﻓﻘﺎﻝ ﻳﺎ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﻗﺪ ﺃﻧﻜﺮﺕ ﺑﺼﺮﻱ ﻭﺃﻧﺎ ﺃﺻﻠﻲ ﻟﻘﻮﻣﻲ ﻓﺈﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻷﻣﻄﺎﺭ ﺳﺎﻝ ﺍﻟﻮﺍﺩﻱ ﺍﻟﺬﻱ ﺑﻴﻨﻲ ﻭﺑﻴﻨﻬﻢ ﻟﻢ ﺃﺳﺘﻄﻊ ﺃﻥ ﺁﺗﻲ ﻣﺴﺠﺪﻫﻢ ﻓﺄﺻﻠﻲ ﺑﻬﻢ ﻭﻭﺩﺩﺕ ﻳﺎ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻧﻚ ﺗﺄﺗﻴﻨﻲ ﻓﺘﺼﻠﻲ ﻓﻲ ﺑﻴﺘﻲ ﻓﺄﺗﺨﺬﻩ ﻣﺼﻠﻰ ﻗﺎﻝ ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﺳﻠﻢ ( ﺳﺄﻓﻌﻞ ﺇﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ) . ﻗﺎﻝ ﻋﺘﺒﺎﻥ ﻓﻐﺪﺍ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﺳﻠﻢ ﻭﺃﺑﻮ ﺑﻜﺮ ﺣﻴﻦ ﺍﺭﺗﻔﻊ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﻓﺎﺳﺘﺄﺫﻥ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﺳﻠﻢ ﻓﺄﺫﻧﺖ ﻟﻪ ﻓﻠﻢ ﻳﺠﻠﺲ ﺣﺘﻰ ﺩﺧﻞ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺛﻢ ﻗﺎﻝ ( ﺃﻳﻦ ﺗﺤﺐ ﺃﻥ ﺃﺻﻠﻲ ﻣﻦ ﺑﻴﺘﻚ ) . ﻗﺎﻝ ﻓﺄﺷﺮﺕ ﺇﻟﻰ ﻧﺎﺣﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻓﻘﺎﻡ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﺳﻠﻢ ﻓﻜﺒﺮ ﻓﻘﻤﻨﺎ ﻓﺼﺼﻔﻨﺎ ﻓﺼﻠﻰ ﺭﻛﻌﺘﻴﻦ ﺛﻢ ﺳﻠﻢ ..." رواه البخاري
ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺤﺎﻓﻆ ﺍﺑﻦ ﺣﺠﺮٍ ﻓﻲ ﺷﺮﺡ ﺍﻟﺒﺨﺎﺭﻱ: ﻭﻓﻴﻪ ﺍﻟﺘﺒﺮﻙ ﺑﺎﻟﻤﻮﺍﺿﻊ ﺍﻟﺘﻲ ﺻﻠﻰ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﺃﻭ ﻭﻃﺌﻬﺎ ﻭﻳﺴﺘﻔﺎﺩ ﻣﻨﻪ ﺃﻥ ﻣﻦ ﺩﻋﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺎﻟﺤﻴﻦ ﻟﻴﺘﺒﺮﻙ ﺑﻪ ﺃﻧﻪ ﻳﺠﻴﺐ ﺇﺫﺍ ﺃﻣﻦ ﺍﻟﻔﺘﻨﺔ.انتهى
●و ﻋﻦ ﺃﻧﺲ ﺑﻦ ﻣﺎﻟﻚٍ ﺃﻥ ﺃﻡ ﺳﻠﻴﻢٍ ﺳﺄﻟﺖ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﺃﻥ ﻳﺄﺗﻴﻬﺎ ﻓﻴﺼﻠﻲ ﻓﻲ ﺑﻴﺘﻬﺎ ﻓﺘﺘﺨﺬﻩ ﻣﺼﻠﻰ ﻓﺄﺗﺎﻫﺎ ﻓﻌﻤﺪﺕ ﺇﻟﻰ ﺣﺼﻴﺮٍ ﻓﻨﻀﺤﺘﻪ ﺑﻤﺎﺀٍ ﻓﺼﻠﻰ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺻﻠﻮﺍ ﻣﻌﻪ.رواه النسائي
●ﻭﻋﻦ ﺃﺑﻲ ﺑﺮﺩﺓ ﻗﺎﻝ ﻗﺪﻣﺖ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻓﻠﻘﻴﻨﻲ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﻦ ﺳﻼﻡٍ ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻲ ﺍﻧﻄﻠﻖ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﻓﺄﺳﻘﻴﻚ ﻓﻲ ﻗﺪﺡٍ ﺷﺮﺏ ﻓﻴﻪ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻭﺗﺼﻠﻲ ﻓﻲ ﻣﺴﺠﺪٍ ﺻﻠﻰ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻗﺎﻝ ﻓﺎﻧﻄﻠﻘﺖ ﻣﻌﻪ ﻓﺴﻘﺎﻧﻲ ﻭﺃﻃﻌﻤﻨﻲ ﺗﻤﺮًﺍ ﻭﺻﻠﻴﺖ ﻓﻲ ﻣﺴﺠﺪﻩ.رواه البخاري
✺الدليل الرابع : التبرك بوضوءه عليه الصلاة والسلام:
أﺧﺮﺝ ﺍﻟﺒﺨﺎﺭﻱ ﻓﻲ ﺻﺤﻴﺤﻪ ﺑﺈﺳﻨﺎﺩﻩ ﺇﻟﻰ ﺃﺑﻲ ﺟﺤﻴﻔﺔ ﻗﺎﻝ: ﺃﺗﻴﺖ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻭﻫﻮ ﻓﻲ ﻗﺒﺔٍ ﺣﻤﺮﺍﺀ ﻣﻦ ﺃﺩﻡٍ -ﺃﻱ ﻣﻦ ﺟﻠﺪٍ- ﻭﺭﺃﻳﺖ ﺑﻼلاً ﺃﺧﺬ ﻭﺿﻮﺀ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ
ﻭﺍﻟﻨﺎﺱ ﻳﺒﺘﺪﺭﻭﻥ ﺍﻟﻮﺿﻮﺀ ﻓﻤﻦ ﺃﺻﺎﺏ ﻣﻨﻪ ﺷﻴﺌًﺎ ﺗﻤﺴﺢ ﺑﻪ ﻭﻣﻦ ﻟﻢ ﻳﺼﺐ ﻣﻨﻪ ﺷﻴﺌًﺎ ﺗﻤﺴﺢ ﺑﺼﺎﺣﺒﻪ.
ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺤﺎﻓﻆ ﺍﺑﻦ ﺣﺠﺮٍ ﻓﻲ ﺷﺮﺡ ﺍﻟﺒﺨﺎﺭﻱ: ﻭﻓﻲ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﻮﺍﺋﺪ ﺍﻟﺘﻤﺎﺱ ﺍﻟﺒﺮﻛﺔ ﻣﻤﺎ لاﻣﺴﻪ ﺍﻟﺼﺎﻟﺤﻮﻥ ﺍﻫـ. ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻌﻴﻨﻲ ﻓﻲ ﻋﻤﺪﺓ ﺍﻟﻘﺎﺭﻱ: ﻭﻗﻮﻟﻪ "ﻳﺒﺘﺪﺭﻭﻥ" ﺃﻱ ﻳﺘﺴﺎﺭﻋﻮﻥ ﻭﻳﺘﺴﺎﺑﻘﻮﻥ ﺇﻟﻴﻪ ﺗﺒﺮﻛًﺎ ﺑﺂﺛﺎﺭﻩ ﺍﻟﺸﺮﻳﻔﺔ.
ﻭﻓﻲ ﺭﻭﺍﻳﺔ ﻣﺴﻠﻢٍ ﻭﻗﺎﻡ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻓﺠﻌﻠﻮﺍ ﻳﺄﺧﺬﻭﻥ ﻳﺪﻳﻪ ﻓﺠﻌﻠﻮﺍ ﻳﻤﺴﺤﻮﻥ ﺑﻬﺎ ﻭﺟﻮﻫﻬﻢ ﻗﺎﻝ: ﻓﺄﺧﺬﺕُ ﺑﻴﺪﻩ ﻓﻮﺿﻌﺘﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻲ ﻓﺈﺫﺍ ﻫﻲ ﺃﺑﺮﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﺜﻠﺞ ﻭﺃﻃﻴﺐ ﺭﺍﺋﺤﺔً ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﻚ ﺛﻢ ﻗﺎﻝ ﺑﻌﺪ ﻛﻼﻡٍ: ﻓﻴﻪ (يعني دليل ) ﺍﻟﺘﺒﺮﻙ ﺑﺂﺛﺎﺭ ﺍﻟﺼﺎﻟﺤﻴﻦ .
●ﺭﻭﻯ ﺍﻟﺒﺨﺎﺭﻱ ﻋﻦ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺑﻦ ﺍﻟﺮﺑﻴﻊ ﻗﺎﻝ ﻭﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﻣﺞ ّﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻓﻲ ﻓﻤﻪ ﻭﻫﻮ ﻏﻼﻡ ﻭﻗﺎﻝ ﻋﺮﻭﺓ ﺑﻦ ﺍﻟﻤﺴﻮﺭ ﻭﻏﻴﺮﻩ ﻳﺼﺪﻕ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪٍ ﺻﺎﺣﺒﻪ ﻭﺇﺫﺍ ﺗﻮﺿﺄ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻛﺎﺩﻭﺍ ﻳﻘﺘﺘﻠﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﻭﺿﻮﺋﻪ.
ﻭﺃﺧﺮﺝ ﻣﺴﻠﻢ ﻓﻲ ﺻﺤﻴﺤﻪ ﻋﻦ ﺃﻧﺲ ﺑﻦ ﻣﺎﻟﻚٍ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ ﻗﺎﻝ ﻛﺎﻥ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﺇﺫﺍ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻐﺪﺍﺓ ﺟﺎﺀ ﺧﺪﻡ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﺑﺂﻧﻴﺘﻬﻢ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﻓﻤﺎ ﻳﺆﺗﻰ ﺑﺈﻧﺎﺀٍ ﺇلا ﻏﻤﺲ ﻳﺪﻩ ﻓﻴﻪ. ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺤﺎﻓﻆ ﺍﻟﻨﻮﻭﻱ ﻓﻲ ﺷﺮﺡ ﻣﺴﻠﻢٍ: ﻭﻓﻴﻪ ﺍﻟﺘﺒﺮﻙ ﺑﺂﺛﺎﺭ ﺍﻟﺼﺎﻟﺤﻴﻦ ﻭﺑﻴﺎﻥ ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺼﺤﺎﺑﺔ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺒﺮﻙ ﺑﺂﺛﺎﺭﻩ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻭﺗﺒﺮﻛﻬﻢ ﺑﺈﺩﺧﺎﻝ ﻳﺪﻩ ﺍﻟﻜﺮﻳﻤﺔ ﻓﻲ ﺀﺍﻧﻴﺔٍ ﻭﺗﺒﺮﻛﻬﻢ ﺑﺸﻌﺮﻩ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﻭﺇﻛﺮﺍﻣﻬﻢ ﺇﻳﺎﻩ ﺃﻥ ﻳﻘﻊ ﺷﻰﺀ ﻣﻨﻪ ﺇلا ﺃﻥ ﻳﻘﻊ ﻓﻲ ﻳﺪ ﺭﺟﻞٍ ﺳﺒﻖ ﺇﻟﻴﻪ ﺍﻫـ.
✺الدليل الخامس:
ﻋﻦ ﺃﻧﺲ ﺑﻦ ﻣﺎﻟﻚٍ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ ﻗﺎﻝ ﺩﺧﻞ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻓﻘﺎﻝ - ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻴﻠﻮﻟﺔ ﺃﻱ ﻧﺎﻡ - ﻋﻨﺪﻧﺎ ﻓﻌﺮﻕ ﻓﺠﺎﺀﺕ ﺃﻣﻲ ﺑﻘﺎﺭﻭﺭﺓٍ ﻓﺠﻌﻠﺖ ﺗﺴﻠﺖ ﺍﻟﻌﺮﻕ ﻓﻴﻬﺎ ﻓﺎﺳﺘﻴﻘﻆ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻓﻘﺎﻝ "ﻳﺎ ﺃﻡ ﺳﻠﻴﻢٍ ﻣﺎ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻔﻌﻠﻴﻦ" ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻫﺬﺍ ﻋﺮﻗﻚ ﻧﺠﻌﻠﻪ ﻓﻲ ﻃﻴﺒﻨﺎ ﻭﻫﻮ ﻣﻦ ﺃﻃﻴﺐ ﺍﻟﻄﻴﺐ ﺍﻫـ. رواه البخاري
●وجاء في رياض الصالحين لﻹمام النووي رحمه الله تعالى 764 - ﻭﻋﻦ ﺃﻡ ﺛﺎﺑﺖ ﻛﺒﺸﺔ ﺑﻨﺖ ﺛﺎﺑﺖ ﺃﺧﺖ ﺣﺴﺎﻥ ﺑﻦ ﺛﺎﺑﺖ ﺭﺿﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ ﻭﻋﻨﻬﺎ ﻗﺎﻟﺖ: ﺩﺧﻞ ﻋﻠﻲ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻓﺸﺮﺏ ﻓﻲ ﻗﺮﺑﺔ ﻣﻌﻠﻘﺔ ﻗﺎﺋﻤﺎ ﻓﻘﻤﺖ ﺇﻟﻰ ﻓﻴﻬﺎ ﻓﻘﻄﻌﺘﻪ ﺭﻭﺍﻩ ﺍﻟﺘﺮﻣﺬﻱ ﻭﻗﺎﻝ: ﺣﺪﻳﺚ ﺣﺴﻦ ﺻﺤﻴﺢ ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻗﻄﻌﺘﻬﺎ ﻟﺘﺤﻔﻆ ﻣﻮﺿﻊ ﻓﻢ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻭﺗﺘﺒﺮﻙ ﺑﻪ ﻭﺗﺼﻮﻧﻪ ﻋﻦ ﺍلاﺑﺘﺬﺍﻝ.
هذا الشيخ صوفي ولا يدافع عنه الا الصوفية وهم كلهم جهال يتبركون بالاموات وبآثار الاموات وهذا شرك بالله وهذي الشيخ بالرغم من حفظه للاحاديث والسنة النبوية الا أن عنده اخطاء كثيرة ومنها تحليله للاحاديث ع كيفه يشرح بنظرته هو قال ان الشجرة التي قطعها عمر ليست بنفس الشجرة التي تخص الرسول فقطعها وهذا فهم خاطأ لذلك سيردي نفسه ومن تبعه النار والعياذ بالله ليس ذلك بأننا نعرف اكثر منه ولكن هذي يفهمها الشخص العامي وليس العالم نسأل الله ان يثبتنا ع الدين الصحيح ولا يفتننا
جاء بأدلة التبرك وقد فعلها الصحابة رضي الله عنهم والشافعي واحمد وغيرهم من اأئمة السلف وأنت رغم ذلك تقول أنه لا يفهم وأنت العامي تفهم أكثر منه ومن السلف.... فعلا الخوارج كلاب أهل النار يكفرون أهل القبلة