لإنقاذ غزة ..السعودية تضغط نتنياهو عبر واشنطن

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 15 тра 2024
  • لإنقاذ غزة ..السعودية تضغط نتنياهو عبر واشنطن
    #أحمد_الأدهمي #رأس_السطر #السعودية #واشنطن #اميركا
    #قناة_التغيير_الفضائية
    ------------------------------
    موقع قناة التغيير الفضائية الالكتروني
    www.altaghier.tv/
    قناة التغيير الفضائية على الفيس بوك
    / altaghiertv
    قناة التغيير الفضائية على تويتر
    / altaghiertv
    قناة التغيير الفضائية على انستجرام
    / altaghier.tv
    قناة التغيير الفضائية على تيك توك
    / altaghiertv
    قناة التغيير الفضائية على تيليجرام
    t.me/altaghiertvch
    القمر: نايل سات - تردد قناة التغيير الفضائية : 12398 - الاستقطاب: عمودي - معدل الترميز: 27500
    ------------------------------

КОМЕНТАРІ • 31

  • @yiili.
    @yiili. 26 днів тому +6

    الدوله الوحيده المهتمه بالقضيه الفلسطينيه من مئات السنين 🇸🇦🇵🇸

    • @nasr869
      @nasr869 26 днів тому +1

      اي واضح من خلال دعمهم لبناء مدينة نيوم وحصار غزه قبل 20 سنه اي عقل تتكلم فيه

    • @nasr869
      @nasr869 26 днів тому

      سنصلي في القدس الوعد الصادق

    • @user-rl8xl8qn9i
      @user-rl8xl8qn9i 26 днів тому

      استاذ احمد السفياني انته منصف ومقتدر في تقديم نشراتك الاخباريه

    • @yiili.
      @yiili. 26 днів тому

      @@nasr869 وش دخل تطورت الدوله بالقضيه ياحاسد يانجس ياذنب تبينا نصير زيك مشردين وخونه علشان ترضى علينا الله لايرضى عليك

    • @ridanmhfuod
      @ridanmhfuod 26 днів тому

      هههههههههههههههههههههههههههههه
      و ضح ايش فعلت من 48 خايف من الشعب بس.... صح تهم بفلسطين بالتطبيع لعنت اللع عليك ي مرقصي

  • @ridanmhfuod
    @ridanmhfuod 26 днів тому +3

    هههههه السعوديه لاجل غزه... ضحت وانا ما بش ضحك.... السعوديه عادها تتامر على فلسطين

  • @hammidabduleali1217
    @hammidabduleali1217 26 днів тому +1

    السعودية لم ولن تساعدة غزة هي أصلا ضد غزة بل اكثر من ذلك تزود الكيان بالمواد الغذائية والنفط عن طريق البر هل انت مغفل يا أحمد أم تغفل نفسك

  • @user-qg2mb2cm1c
    @user-qg2mb2cm1c 26 днів тому +1

    اوتماتيكيا اسرائيل خاسرة الحرب ومنسحبة من القطاع كالعادة

  • @fadkkutlami9216
    @fadkkutlami9216 25 днів тому

    هههههههه بعديش عندما خربت غزة

  • @fadkkutlami9216
    @fadkkutlami9216 25 днів тому

    ههههههه لو باقية ساكتة بدون شروط كان لها افظل الثمن هو التطبيع

  • @aqeel3538
    @aqeel3538 26 днів тому

    (4)
    الآن إذا قمت باستعراض التأريخ السياسي كله فستجده كله حافل بالصراع وعبر هذا المبدأ على صناعة الدولة، وبالطبع هناك سبب جوهري يجعل العالم في هذه الدوامة بشكلٍ مُستمر وهو أنه حين تكون فكرة إقامة الدولة على المُستويات الثلاثة قائمة على مبدأ الحزبين فهذا يعني أن عنصر الخوف يظل قائماً بين هذين الحزبين، فالحزبين العالميين من شرقي وغربي يخاف أحدهما من الآخر، كل حزب يخاف أن تكون الهيمنة العالمية للحزب الآخر وبهذا تظل فكرة صناعة الدولة مُلحة عليه لا تكون الهيمنة للحزب الآخر، كذلك الحال يكون على المُستوى الإقليمي والمحلي في أن كل حزب يخاف من هيمنة الحزب الآخر فتكون الدولة له، وعليه لا توقف للأفكار والأعمال في صناعة الدولة.
    2_ إننا حين نرجع إلى ميثاق مكة ونتفحص المسألة في صناعة الدولة فلن نجد ميثاقها يُخبرنا بأن ما يسير عليه العالم هو الوضعية الطبيعية لميثاق الحكم ، بل سنجد العكس تماماً، فحين تكون عملية صناعة الدولة قائمة على مبدأ الحزبين وتكون الدولة هي الناتج من ذلك فإن وضعية الميثاق في مكة تنفي ذلك تماماً حيث أن ميثاقها يقول أن الدولة هي المبدأ وليست النتيجة وأن الحزبين هما النتيجة وليسا المبدأ، ميثاق مكة يقول وبكل وضوح أن المبدأ نفسه هو الدولة وأن الناتج من هذه الدولة هو حزبين أو صِراطين، وعليه فحين يُظهر ميثاق مكة الأمر بهذا الشكل فذلك لا يعني إلا التالي :
    1_ عندما يكون المبدأ هو الدولة فذلك يعني أن الدولة قد تشكلت ووُجِدت وتمت صناعتها ولم يبقى فقط إلا أن يتحدد صنفين إثنين من خلال قبولهم أو رفضهم لهذه الدولة، بالدولة نفسها يتحدد حزبين إثنين أو صراطين، إما قابل بهذه الدولة وخاضع لها وعامل في ظلها وذلك هو حزب الرحمن أو الصراط المُستقيم، وإما رافض لهذه الدولة وجاحد بها وساعي لصناعة دولة أخرى فذلك هو حزب الشيطان وصراط المغضوب عليهم، هذا هو الوضع الرسمي والقانوني والسليم لميثاق مكة، مبدأ هو الدولة وحزبين هما النتيجة.

  • @user-gs2gk4qu4b
    @user-gs2gk4qu4b 26 днів тому

    الدولة الوحيدة هية ايران ولها مقاومة في جميع الدول العربية والإسلامية شأت ام ابيت هذا الواقع المرير على كل مطبع

  • @aqeel3538
    @aqeel3538 26 днів тому

    (3)
    إن معرفة هذا الوضع وفهمه يتعلق بعدد من النقاط المُعينة وهي كما يلي :
    1_ عندما نتحدث أن الدولة في الأرض حالياً هي دولة بني إسرائيل فإننا في هذه النقطة سنتكلم ضمن هذا الحدود، يعني في حدود بني إسرائيل وطريقة صناعتهم للدولة حيث أنهم يجعلون الدولة هي الناتج الذي يكون مبدأه الحزبين، ذلك ما يعني أن هناك دائماً طريقين أو منهجين أو حزبين أو جهتين تكونان هما الأساس في صناعة الدولة ولكن بآلية بني إسرائيل أنفسهم والتي تقتضي أن يكون هناك غلبة لحزب أو جهة على الحزب الآخر أو الجهة الأخرى ليقوم أو تقوم بصناعة الدولة، ذلك ما يعني أن الدولة هي ناتج من نواتج هذين الخطين أو الحزبين بعد أن تكون الغلبة لأحدهما، المبدأ الإسرائيلي في صنع دولة هو الجهتين أو الحزبين، الصنفين أو الحزبين هما المبدأ والدولة هي النتيجة.
    بالطبع إن العالم كله واقع في هذا الفعل الإسرائيلي وهو حكاية العالم سابقه ولاحقه، فعند النظر في الوضع العالمي القائم سنجد أن هناك خطين أو حزبين هما المبدأ والدولة هي النتيجة وعلى ثلاثة مستويات وهي :
    1_ المُستوى العالمي.
    وهذا يكون المبدأ فيه هو الجهة الشرقية أو المعسكر الشرقي مع الجهة الغربية أو المعسكر الغربي، هذين الخطين هُما المبدأ والدولة العالمية هي الناتج لذلك.
    2_ المُستوى الإقليمي.
    وهذا يشهد فيه العالم الصراع بين حزبين إقليميين على صناعة دولة إقليمية، فالسُنة والشيعة والكاثوليك والبروتستانت، كل هؤلاء هم أحزاب تُشكل المبدأ العام في صناعة دولة إقليمية، صراعهم على صناعة دولة إقليمية.
    3_ المُستوى المحلي.
    في هذا المُستوى يكون الحزبين السياسيين داخل القُطر الواحد هُما المبدأ والناتج هي الدولة، فهذين الحزبين هما مبدأ على أساسه ستقوم الدولة ويتم تشكيلها.

  • @ahmedking9402
    @ahmedking9402 26 днів тому

    خاف زحمه

  • @aqeel3538
    @aqeel3538 26 днів тому

    (2)
    إننا حين ننظر إلى الأرض وأهلها سنلاحظ أن الأرض هي الأرض نفسها على الدوام ثابتة لا تتغير، كما أن بني آدم الذين هم سكانها هم أيضاً بني آدم أنفسهم لم يتغيروا، لم تتغير الأرض لا جغرافياً ولا سكانياً وإنما تتغير الخرائط السياسية من وقت لآخر والسبب هو السباق المسعور على صناعة الدولة، دائماً ما يجد الخلق أنفسهم مرغمون على أن يجدوا آلية لتحديث وتجديد صناعة الدولة، كلما مر وقت وجدوا أنفسهم في مأزق سياسي يفرض عليهم أن يُحدثوا تغير في شكل الخارطة السياسية العالمية، هم هكذا ولا يدرون كيف تطرأ عليهم الأحداث التي تدخلهم في عاصفة سياسية تجعلهم مُلزمين على إحداث ذلك التغير، فمن أين تنبع فكرة تغيير الخارطة؟!
    ومن أين فُرِضت عليهم عمليات السباق على صناعة الدولة؟!!
    عندما يُركز العالم على مسألة تغيير الخارطة فهو بنفس الوقت يجهل الآلية التي تستدعيهم أن يفعلوا ذلك!!
    يجهلون تماماً الآلية التي تفرض عليهم تلك التغيرات السياسية، فما هو مصدرها ومنبعها وكيف أصبحت تحدث في رأس كل فترة وكأنها عملية روتينية؟؟!!
    إنه وبالنظر في عملية صناعة الدولة ومصدر ذلك والدافع الأكبر لصناعتها يمكن أن نتطرق إليه من خلال نظرة عامة فيها وعبر النقاط التالية :
    أولاً :
    إن صناعة الدولة هي الشغل الشاغل للأولين والآخرين وهي حكايتهم في كل وقت، فكل الأجيال قد عاصرت عمليات الصراع على صناعة الدولة بحيث لم يبقى جيل من الأجيال إلا وشهد عمليات التحول والتغير والصراع نفسه على تغير الخارطة السياسية والتي في أساسها تبدأ من السباق على صناعة الدولة.
    ثانياً :
    إن التغير في الخارطة السياسية لا يعني صناعة دولة جديدة وإنما هو تغير سطحي وشكلي ومظهري لا أن الدولة نفسها قد تغيرت، فقط تتغير شكلية الدولة من حيث التقسيم التابع للخارطة الجديدة، ونحن نقول أن الدولة هي الدولة السابقة نفسها لا أنها دولة جديدة وذلك للأسباب التالية :
    1_ الأرض هي نفسها الأرض التي ستُقام عليها هذه الدولة والمواطنون الذين هم بني آدم نفس المواطنون، ذلك ما يعني أنه حين تتغير الخرائط فالمكان والسكان لا زال هما نفسيهما تماماً، إنما تتغير عمليات الترتيب فقط وتلك هي إعادة الهيكلة بنفس الشكلية السابقة بحيث يظل هرم حكم الأرض وأهلها هو نفسه وإنما تلك التغيرات سطحية فقط، أقرب مثال على ذلك هو أنه حين تكون لديك غرفة وبداخلها أثاث منزلي مرتب بشكلٍ مُعين فإن عملية إعادة ترتيب ذلك الأثاث يلزم نقل كل أثاث مكان لآخر، هذا التغير المظهري لا يعني أنه قد تم عمل أو صناعة غرفة جديدة، التغير كله لم يكن إلا في الشكلية فقط ولكن المُحتوى ما زال هو نفسه، فلو كان برنامجك في تحديث غرفتك الشخصية قائم على تغيير مواضع الأشياء فتلك هي فكرة تغيير الخارطة السياسية العالمية التي تحدث كل فترة زمنية.
    2_ إن الخرائط التي يُزعم فيها أنه يتم تغييرها للعالم والذي على أساسه تتغير نوعية الدولة ما هي إلا مجموعة محدودة يتم العمل بها حتى إذا تم الخلوص إلى آخر خريطة تمت إعادة العمل بأول خارطة نفذوها، وهكذا يظل العالم يدور في حلقة مُفرغة من إعادة الخرائط السياسية، ذلك ما يعني أن العالم كله يظل سائراً على العمل بمجموعة من الخرائط الإسرائيلية حيث تنتهي ويُعاد العمل بها، فكلما انتهت دورة الخرائط كلها تم البدء بها مُجدداً، يعني أن الخرائط القديمة هي نفس الخرائط الحديثة وإنما يتم العمل بها مُجدداً ليكون المفاد العام من كل هذا هو أنه بهذا التكرار يتم خديعة العالم كله في أن هناك دولة جديدة وهو الكذب والإفتراء المحض.
    ثالثاً :
    هذه النقطة هي الأهم لأنها ترجع إلى تشخيص أسباب مُشكلة صناعة الدولة وأسباب تغيير الخرائط السياسية للدولة، هذه النقطة فيها وقوف على سبب مُشكلة العالم في سباقه على صناعة الدولة وكيف أن فكره دائماً وأبداً يظل متمحور حولها، إذا كان العالم يعتقد حسب الطرح الإسرائيلي أن تلك الأمور هي من المُجريات الرسمية التي لا بُد من وقوعها فذلك كذب، فكرة صناعة الدولة ثم السِباق عليها هي من فعل بني إسرائيل وصنيعتهم، لا بد أن يكون هناك سبباً كبيراً جعل العالم كله في مهب العواصف السياسية ليجعلوا دولة في الأرض، هناك منشأ أساسي وسبب عام لكل هذه المعمعة السياسية التي لم يخلصوا منها، السبب كله يرجع إلى أن بني إسرائيل قد قاموا بقلب ميثاق مكة وتغييره، فحين يكون المنطق السياسي الطبيعي لميثاق مكة هو أن الدولة مبدأ ويكون ناتجها صِراطين فإن بني إسرائيل قد جعلوا الصِراطين مبدأ والدولة نتيجة، فما الذي يعنيه ذلك ؟!!!!

  • @aqeel3538
    @aqeel3538 26 днів тому

    (5)
    2_ عندما تكون الدولة هي المبدأ والحزبين أو الصراطين هما النتيجة فهذا يعني أنه حين تكون عملية صناعة الدولة قائمة على أن الحزبين هُما المبدأ والدولة هي النتيجة فذلك يعني أن هذا ليس إلا مقلوب ميثاق مكة ليكون العالم كله عاملاً بهذا الميثاق المقلوب، وإن عملية قلب الميثاق ليست عملاً آدمياً بل عمل شيطاني قام بتنفيذه بني إسرائيل ليصنعوا دولتهم على الأرض من خلال مقلوب ميثاق مكة، الميثاق في وضعيته السليمة يجعلهم أحد النتائج وأما في وضعيته المقلوبة سيجعل من الحزبين مبدأ وسيجعلهم حُكاماً لا محكومين.
    3_ عندما تكون الدولة في ميثاق مكة هي المبدأ والحزبين هما النتيجة فذلك يعني أنه حين يتم استعراض التأريخ السياسي بأكمله مع السياسة المُعاصرة فهي لن تكون سِوى مقلوب ميثاق مكة، فالأموية والعباسية والسُنية والشيعية والشرقية والغربية والشمالية والجنوبية والحزب الجمهوري والديمقراطي.....إلخ، كل هؤلاء هي حكاية الصراع على صناعة الدولة والذي مرده إلى أن العالم كله مرهون بالعمل بمقلوب ميثاق مكة، لذلك كان لا بد من إظهار الميثاق المكي الذي تكون فيه الدولة هي المبدأ ويكون الحزبين هما النتيجة.
    رابعاً :
    إنه حين يكون النظام الإسرائيلي المُعتمد على مبدأ الحزبين في صناعة الدولة فذلك يعني أن الخيارات المطروحة للعالم هي أحد هذين الحزبين على إعتبار أنهما المبدأ، فالخيارات المطروحة هي:
    هل أنتم مع هذا أم ذاك؟!!
    هل أنتم مع السُنة أم مع الشيعة؟!
    هل أنتم مع الحزب الشيوعي أم الرأسمالي؟!!
    هل أنتم مع الأموية أم العباسية؟!!!
    ..... إلخ.
    هذا الوضع هو مقلوب لميثاق مكة الذي يقول أن الدولة هي المبدأ فإن كنتم مع الدولة فذلك شأنكم وستكونون في مسار الأنبياء الصحيح لتجدوا منافعكم ، وإن كنتم ضد الدولة فذلك شأنكم لكنكم ستكونون في حزب الشيطان المُعارض للدولة الإلهية يعني المتجهين نحو التيه والضياع كالأنعام .
    الدولة في ميثاق مكة هي من تُفرز مسارين، إما مسار الأنبياء في الخضوع لها وإما مسار الشيطان في رفضها، فمن شاء فليؤمن بهذه الدولة ومن شاء فليكفر

  • @paydawy
    @paydawy 26 днів тому

    ايران نوووووي ههههههههههه

  • @mohamuddahir8334
    @mohamuddahir8334 26 днів тому

    What are you speaking Saudi Arabia is israel

  • @user-lg3zz5rg5r
    @user-lg3zz5rg5r 26 днів тому

    السعودية تفعل المستحيل كي تنقض إسرائيل وليس غزة...هههههههههه