بارك الله فيك وزادك الله من علمه وفضله سبحان الله دائما نقرأ هذه الايات المباركة سواء في الصلاة او في غيرها ولكن لم نتمعن معاني هذة الايات بهذا الشكل الدقيق والمتعمق فسبحان الله ما أعظم التفكر في معاني آيات الله جزاك الله عظيم الاجر والثواب على كل ماتقدمه من توضيح وتفسير لآيات الله المباركة ونأمل منكم سيدي الكريم أن توضحوا لنا معاني تفسير الايات الكريمة ( ومن اعرض عن ذكرى فإن له معيشة ظنكى ونحشره يوم القيامة اعمى ... الى اخر الاية )
السلام عليكم أخي الكريم، وحياك الله بأطيب تحية. أجد في قوله تعالى: ومن شر ما خلق، لغة لها وجهان: ١. مخلوق شر، أي أن هناك مخلوق في خلقه شر ولا خير فيه أبدا، وأجد هذا بعيداً عما تحمله لغة النص، فالأصح في ذلك ومن لغة هو القول: من ما خلق شراً، أو من ما خلق شريراً... فعليه يجب أن يكون صفة الخلق هو الشر. ٢. شر من أي مخلوق، الشر يوجد في أي مخلوق كان، فالبكتيريا كما طرحت فيها شر وفيها خير، وهذا الجدل الذي خلقه الله في كل مخلوقاته، وجود الصفة وضدها في نفس الشيء، وهذه جدلية الخير والشر التي يقوم عليها هذا الكون، وخالق هذا الكون (الرحمن) يتمثل في كمال الأضداد فهو يرحم ويعاقب معاً، وهذه الأضداد توجد في كل خلق الله سبحانه، فلا مخلوق إلا فيه شر وفيه خير، فمثلاً الجاذبية فيها خير وفيها شر ( السقوط من علو والموت) وخيرها في أننا لا نحوم في الفضاء، الموت فيه خير وفيه شر، وأرجح القول في العياذ بأي شر قد يصدر من أي مخلوق خلقه الله تعالى، والعياذ ليس قولاً فقط كما تفضلت بل هو عمل أيضاً، والقول في نص السورة هو الاجهار في الشر إن وجد.
جزآك الله خيرا على هاذا النصح والإرشاد وتوعية الناس من الجاهليه وحفظ الله واليمن السعيد
انصح الجميع بمشاهدة بيان سورة الفلق وتعلم مافيها من مفاهيم عمليه
جميل
جزاك الله خير
الله الله الله
جزاك الله خير استاذنا
بارك الله فيك وزادك الله من علمه وفضله سبحان الله دائما نقرأ هذه الايات المباركة سواء في الصلاة او في غيرها ولكن لم نتمعن معاني هذة الايات بهذا الشكل الدقيق والمتعمق فسبحان الله ما أعظم التفكر في معاني آيات الله
جزاك الله عظيم الاجر والثواب على كل ماتقدمه من توضيح وتفسير لآيات الله المباركة
ونأمل منكم سيدي الكريم أن توضحوا لنا معاني تفسير الايات الكريمة
( ومن اعرض عن ذكرى فإن له معيشة ظنكى ونحشره يوم القيامة اعمى ... الى اخر الاية )
جزاك الله خير الجزاء وتقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
ازادك الله علماً
السلام عليكم أخي الكريم، وحياك الله بأطيب تحية.
أجد في قوله تعالى: ومن شر ما خلق، لغة لها وجهان:
١. مخلوق شر، أي أن هناك مخلوق في خلقه شر ولا خير فيه أبدا، وأجد هذا بعيداً عما تحمله لغة النص، فالأصح في ذلك ومن لغة هو القول: من ما خلق شراً، أو من ما خلق شريراً... فعليه يجب أن يكون صفة الخلق هو الشر.
٢. شر من أي مخلوق، الشر يوجد في أي مخلوق كان، فالبكتيريا كما طرحت فيها شر وفيها خير، وهذا الجدل الذي خلقه الله في كل مخلوقاته، وجود الصفة وضدها في نفس الشيء، وهذه جدلية الخير والشر التي يقوم عليها هذا الكون، وخالق هذا الكون (الرحمن) يتمثل في كمال الأضداد فهو يرحم ويعاقب معاً، وهذه الأضداد توجد في كل خلق الله سبحانه، فلا مخلوق إلا فيه شر وفيه خير، فمثلاً الجاذبية فيها خير وفيها شر ( السقوط من علو والموت) وخيرها في أننا لا نحوم في الفضاء، الموت فيه خير وفيه شر، وأرجح القول في العياذ بأي شر قد يصدر من أي مخلوق خلقه الله تعالى، والعياذ ليس قولاً فقط كما تفضلت بل هو عمل أيضاً، والقول في نص السورة هو الاجهار في الشر إن وجد.
أحسنت أستاذ يوسف,بارك الله فيك وفي علمك
حفظكم الله وزادنا واياكم علما
اجتهاد طيب.. ملحوظة:أعتقد أن كل ما خلق الله -وكل شيء مخلوق لله- له جانبان جانب خير وجانب شر فالمتعوذ يتعوذ من الشر بالنسبة له في كل المخلوقات
صحيح
كلامك صحيح
بارك الله فيك استاذنا الغالي
سنكمل في الحلقة القادمة ما تبقى
و كيف تتحول سورة الفلق الى عصى موسى
بارك الله فيك استاذنا الغالي ربي يحفظك
حفظك الله
السلام عليكم اخي يوسف
معك اسماعيل الوزان لقد سرق تلفوني ورقمك لم احصل عليه كنت اريد اكلمك ضروري ارجو ان تتصل بي او ترسل لي برقمك
ua-cam.com/video/U11mhDniIik/v-deo.htmlsi=HNvcAlHjwI4fstC9
😂😂😂