رحم الله ابناء العم الحسين ويزيد ورضي الله عن ابيهما سيدنا علي وسيدنا معاوية يوم يتحاكمون أمام الملك العادل لن نكون نحن الشهود لأننا لم نكن ولم نرى ،ونقدم الحسين على كل ابناء الصحابة حبا بجده وأمه واخيه وابيه
والاموال التي تاتي لال البيت لم تكن من معاوية ويزيد بل هي من أموالهم الخاصة من اراضيهم التي ردها لهم بعد نقمة اهل المدينة عليه بعد حادثة كربلاء فارجعت الاراضي لعلي السجاد بن الحسين
احد الرفاق البعثيين ابدى اعتراضه على مظاهر البذخ التي تظهر على المسؤليين البعثيين اثناء المؤتمر القطري الخامس، فأجابه القائد الخالد الامين العام للحزب : ان اهل الشام تعودوا على خلافة معاوية و بذخ معاوية و لا نستطيع حكمهم الا بذلك، و لذلك نطلب ان يقوم الرفاق البعثيين ان يفسدوا و ينهبوا البلد و يبنوا القصور و يقودوا افخم أنواع السيارات، رحم الله القائد الخالد كان يقرأ التاريخ
ماقاله هو التاريخ الصحيح الروافض هم من اخترعوا الأكاذيب والمظلوميات وسبب تنازل الحسن عليه السلام عن الخلافة انه كان لايثق بمن معه لأنهم كانوا يردو منه أن يكون واجهة لجماعة بني سبأ اليهودي الذي قتلوا عثمان بن عفان رضي الله عنه والذين غدروا بالحسين ثم صاروا يبكون عليه ولكن معاوية لاحقهم وابادهم ومن بعده الحجاج وجمعهم في قم ولأن رجع راس الافعى بالظهور وسبب قتلهم لعثمان انه حافظ على القرآن ومن بعده الحجاج تابع مابدا به عثمان الله يرضى عنهم
ولماذا يبايعونه ؟ الحسن لم يكن أهلا للخلافة وهو من تنازل عنها المشكلة ليست في معاوية او الحسن المشكلة في المتعاطفين معه ممن بايعوه لمجرد انه ابن علي وحفيد الرسول لنكن منطقيين الحسن لم يكن مهتما بالخلافة
يزيد بن معاوية كان رجلاً شهماً يصرف من ماله الخاص على ال البيت و رفض ان تُسبى حفيدات الرسول ، تتذكر افضاله و أفضال القائد الخالد الذي كان يصرف على السوريين و يطعمهم من ماله الخاص و يرعى نساء و اطفال المعتقلين السياسيين؟
يارجل انتا ياكذاب درجة رفيعة يا اما مو عرفان يمينك من شمالك والضرب كنت وزير ثقافة علي لم يولي الحسن حتى عند ولايته لم يطلب البيعة من الناس اهل السنة يقولون العن يزيد ولا تزيد يزيد قصف مكة بالمنجنيق و ووقعة الحرة هو من قام بها ومقتل الحسين بسببه و يزيد لعب براس الحسين بعود من الخشب في امور مثبتة و معروفة عند الكل وجاي تنكرها اوقف مع ال البيت انتا رجل بالدنيا رجل بالاخرة
تاريخنا مليء بالخرافات كخرافة كون يزيد قائد عسكري عظيم وهو الذي لم يعرف عنه الا قتل الحسين رضيي الله عنه ووقعة الحرة وما ادراك ما وقعة الحرة التي انتهكت فيها مدينة رسول الله (ص) وسبيت النساء وهتكت اعراض بنات الصحابة ودمرت البيوت حيث يذكر التاريخ كيف قرر يزيد إرسال جيش بقيادة مسلم بن عقبة الذي وصل المدينة في أربعة آلاف مقاتل في السابع والعشرين من شهر ذي الحجة سنة 63هـ/أغسطس/آب عام 683م، وضرب عليها حصارا من جهة الحرّة، وهي الأرض البركانية التي تقع شرق المدينة المنورة، وبالرغم من مقاومة أهل المدينة الشرسة، فإن جيوش الأمويين استطاعت الدخول وارتكبوا مجزرة في حق أعداد كبيرة من أهل المدينة، واضطر الباقون إلى الاستسلام والمبايعة، ومن رفض البيعة قُتل في لحظته[ابن كثير البداية والنهاية]. وقد ذكر المؤرخ خليفة بن خياط (ت 240هـ) في تاريخه أسماء المئات ممن قُتلوا في هذه الوقعة من الأنصار وأبنائهم وبطونهم، ومن المهاجرين والقرشيين وأبنائهم وبطونهم وحلفائهم، وتتبُّع هذه الأسماء يكشف عن حجم القسوة والقوة المفرطة التي استخدمها مسلم بن عقيل المرّي وجيوش الشاميين، حتى إنه قتل بعض أشخاص بايعوا يزيد بن معاوية لما وقعوا في الأسر لأن صياغة مبايعتهم لم تُعجبه، وعلى رأسهم عبد الله بن زمعة أحد أصدقاء يزيد نفسه[ابن الخياط]! www.aljazeera.net/midan/intellect/history/2020/7/14/%D9%88%D9%82%D8%B9%D8%A9%D9%8F-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D9%91%D8%A9-%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D9%88%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D9%8A%D9%86%D8%A9 اما المعركة الثانية ففي حصار عبد الله بن الزبير في مكة ورمي الكعبة بالمنجنيق من قبل قائد يزيد الحصين بن نمير باختصار شديد هذا الاستسهال من قبل رياض نعسان اغا والتبسيط المخل لدرجة الاضحاك بتاريخ مأساوي ومحاولة تستره على جرائم دموية اموية ما زالت كل الامة تدفع ثمنها تفرقا واختلافا حتى اليوم لن يغير من الامر شيء سوى مزيد من صب الزيت على النار
والله حب ال بيت رسول الله يجري في دماءنا وفي قلوبنا الي ان نلقي الله
رحم الله ابناء العم الحسين ويزيد
ورضي الله عن ابيهما سيدنا علي وسيدنا معاوية
يوم يتحاكمون أمام الملك العادل لن نكون نحن الشهود لأننا لم نكن ولم نرى ،ونقدم الحسين على كل ابناء الصحابة حبا بجده وأمه واخيه وابيه
وأخيرا تعليق متوازن بين الطرفين ؟
العباس توفي قبل تولي معاوية الخلافة ، ربما يقصد عبدالله بن العباس
والاموال التي تاتي لال البيت لم تكن من معاوية ويزيد بل هي من أموالهم الخاصة من اراضيهم التي ردها لهم بعد نقمة اهل المدينة عليه بعد حادثة كربلاء
فارجعت الاراضي لعلي السجاد بن الحسين
لللاسف صدمت من كلام وزير ثقافي سابق كنت احترمه
ما الذي صدمك من كلامه.
@@ahmadabadi_il1fi صدمني قوله ان يزيد رجل رزين وحكيم وهذا مخالف لتاريخ بعيدا عن التعصب
الرفيق غير البعثي الذي يطبّل لحزب البعث الأموي الاشتراكي
احد الرفاق البعثيين ابدى اعتراضه على مظاهر البذخ التي تظهر على المسؤليين البعثيين اثناء المؤتمر القطري الخامس، فأجابه القائد الخالد الامين العام للحزب : ان اهل الشام تعودوا على خلافة معاوية و بذخ معاوية و لا نستطيع حكمهم الا بذلك، و لذلك نطلب ان يقوم الرفاق البعثيين ان يفسدوا و ينهبوا البلد و يبنوا القصور و يقودوا افخم أنواع السيارات، رحم الله القائد الخالد كان يقرأ التاريخ
ألم يحرق يزيد الكعبه ألم يستبيح نساء المدينه لجيشه
ماقاله هو التاريخ الصحيح الروافض هم من اخترعوا الأكاذيب والمظلوميات وسبب تنازل الحسن عليه السلام عن الخلافة
انه كان لايثق بمن معه لأنهم كانوا يردو منه أن يكون واجهة لجماعة بني سبأ اليهودي الذي قتلوا عثمان بن عفان رضي الله عنه والذين غدروا بالحسين ثم صاروا يبكون عليه ولكن معاوية لاحقهم وابادهم ومن بعده الحجاج وجمعهم في قم ولأن رجع راس الافعى بالظهور
وسبب قتلهم لعثمان انه حافظ على القرآن ومن بعده الحجاج تابع مابدا به عثمان الله يرضى عنهم
واذا كان يزيد لم يقتل الإمام الحسين ع السلام لماذا لم يقيم الحد علي قاتلي الحسين رضي الله عنه
يادكتور الإمام علي ع السلام لم يورث الإمام الحسن ولكن بعد استشهاد الإمام علي بايع الناس الإمام الحسن رضي الله عنه
ولماذا يبايعونه ؟ الحسن لم يكن أهلا للخلافة وهو من تنازل عنها
المشكلة ليست في معاوية او الحسن المشكلة في المتعاطفين معه ممن بايعوه لمجرد انه ابن علي وحفيد الرسول
لنكن منطقيين الحسن لم يكن مهتما بالخلافة
يزيد لم يحارب الحسين فقط هناك عبد الله بن الزبير ومعركة الحرة وحصار مدينة رسول الله وضرب الكعبة بالمنجنيق وأيضا كلام الإمام أحمد بن حنبل بكفر يزيد
يزيد بن معاوية كان رجلاً شهماً يصرف من ماله الخاص على ال البيت و رفض ان تُسبى حفيدات الرسول ، تتذكر افضاله و أفضال القائد الخالد الذي كان يصرف على السوريين و يطعمهم من ماله الخاص و يرعى نساء و اطفال المعتقلين السياسيين؟
المشكله أن السنه ثقافتهم شيعيه
نعم معاويه رجل سياسه وداهيه
وهو باني الدوله الامويه.
بس هو ليس رجل دين هو سياسي كذاب
يارجل انتا ياكذاب درجة رفيعة يا اما مو عرفان يمينك من شمالك
والضرب كنت وزير ثقافة
علي لم يولي الحسن حتى عند ولايته لم يطلب البيعة من الناس
اهل السنة يقولون العن يزيد ولا تزيد
يزيد قصف مكة بالمنجنيق
و ووقعة الحرة هو من قام بها
ومقتل الحسين بسببه
و يزيد لعب براس الحسين بعود من الخشب
في امور مثبتة و معروفة عند الكل
وجاي تنكرها
اوقف مع ال البيت انتا رجل بالدنيا رجل بالاخرة
تاريخنا مليء بالخرافات كخرافة كون يزيد قائد عسكري عظيم وهو الذي لم يعرف عنه الا قتل الحسين رضيي الله عنه ووقعة الحرة وما ادراك ما وقعة الحرة التي انتهكت فيها مدينة رسول الله (ص) وسبيت النساء وهتكت اعراض بنات الصحابة ودمرت البيوت حيث يذكر التاريخ كيف قرر يزيد إرسال جيش بقيادة مسلم بن عقبة الذي وصل المدينة في أربعة آلاف مقاتل في السابع والعشرين من شهر ذي الحجة سنة 63هـ/أغسطس/آب عام 683م، وضرب عليها حصارا من جهة الحرّة، وهي الأرض البركانية التي تقع شرق المدينة المنورة، وبالرغم من مقاومة أهل المدينة الشرسة، فإن جيوش الأمويين استطاعت الدخول وارتكبوا مجزرة في حق أعداد كبيرة من أهل المدينة، واضطر الباقون إلى الاستسلام والمبايعة، ومن رفض البيعة قُتل في لحظته[ابن كثير البداية والنهاية].
وقد ذكر المؤرخ خليفة بن خياط (ت 240هـ) في تاريخه أسماء المئات ممن قُتلوا في هذه الوقعة من الأنصار وأبنائهم وبطونهم، ومن المهاجرين والقرشيين وأبنائهم وبطونهم وحلفائهم، وتتبُّع هذه الأسماء يكشف عن حجم القسوة والقوة المفرطة التي استخدمها مسلم بن عقيل المرّي وجيوش الشاميين، حتى إنه قتل بعض أشخاص بايعوا يزيد بن معاوية لما وقعوا في الأسر لأن صياغة مبايعتهم لم تُعجبه، وعلى رأسهم عبد الله بن زمعة أحد أصدقاء يزيد نفسه[ابن الخياط]!
www.aljazeera.net/midan/intellect/history/2020/7/14/%D9%88%D9%82%D8%B9%D8%A9%D9%8F-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D9%91%D8%A9-%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D9%88%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D9%8A%D9%86%D8%A9
اما المعركة الثانية ففي حصار عبد الله بن الزبير في مكة ورمي الكعبة بالمنجنيق من قبل قائد يزيد الحصين بن نمير
باختصار شديد هذا الاستسهال من قبل رياض نعسان اغا والتبسيط المخل لدرجة الاضحاك بتاريخ مأساوي ومحاولة تستره على جرائم دموية اموية ما زالت كل الامة تدفع ثمنها تفرقا واختلافا حتى اليوم لن يغير من الامر شيء سوى مزيد من صب الزيت على النار