ناصر قنديل: السلطة تنتظر من يسيطر على غزة ومن يقدم لها العرض الأفضل - مستقبل الضفة ينتظر ايضا.

ناصر قنديل: السلطة تنتظر من يسيطر على غزة ومن يقدم لها العرض الأفضل - مستقبل الضفة ينتظر ايضا.
الصالون السياسي - منتدى شباب سيف القدس -29-6-2024
• ناصر قنديل: السلطة تنت...

[@user-pf7ir4ss1b]

الشعب الفلسطيني ينتظر الفرصة لتعليق رموز سلطة الخيانة والعمالة على أعواد المشانق

[@Passenge222]

الشعب الفلسطيني لا يريد لصوص وخونة ليحكموه.

[@ziouimohamed6166]

حفظكم الله أستاذنا سي ناصر.

[@user-nh9dd5kl7d]

سلام القدس عليكم استاذنا الكبير والمفكر العربي العظيم ناصر قنديل المحترم 🎉❤🎉🎉🎉🎉❤🎉🎉

[@user-td8wj3mr7q]

❤❤❤ حياك الله يا استاذ ناصر قنديل لاخوف على المقاومة ومحورها الله يحميكم ويحفظكم وينصركم يارب العالمين ❤❤❤

[@salamsalam-hs1kk]

سلام القدس لكم وعليكم نصر من الله وفتح قريب وبشر الصابرين.. احسنت استاذنا الكبير ابو عيسى

[@user-ed1jd2rh7h]

سلطه عباس لا يهمها فلسطين ولا قضيتها كل همهم المال والتنسيق مع اليهود هؤلاء هم أسوأ البشر

[@user-rk6hk1uh6q]

اذا الشعب أراد
الحياة فلا بد ان يستجيب القدر

[@AmBady-ys4gg]

بارك الله فيكم. طوفان جهادي وانتم طوفان فكري. جهادي

[@sameeramansour9062]

ما حده حيدخل غزه او يسيطر عليها

[@user-ue2qx1mz6x]

محمود عباس عم ينتظر المال رسام يعبي جيوبه. ويصبغ شعر راسو وذقن

[@JAMALJADALLAH-br3bf]

❤❤❤❤❤

[@moea6105]

انا متابع جديد لحضرتك واتفق معك في رئي المقاومه ولكن كيف تتوقع للسلطة التي خانت القضيه ان تعمل مع المقاومه واذا حصل كيف للمقاومه ان تثق في سلطه فاسده اغلبها خونه.

[@MuhabAlshaarani]

❤

[@mohammedalrifai2195]

لايمكن للسلطة أن تكون وطنيه فقد إنشائها الكيان وتمويل ها من خلال الاحتلال وهم خونة وكل هذه المجازر التي حصلت للشعب الفلسطيني ولازالت السلطة تنسق مع الاحتلال بعد تنتظر إلى أن يتم القضاء على المقاومة فكيف ستكون وحدة وطنية بين المقاومة والخونة؟؟

[@hussainjamri7621]

138K subscribers

[@messoudbekhouche6121]

❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤

[@wahidsage]

نرجو منك سيد ناصر أن تقول لنا شيئا عن حادثة السير التي تعرضت لها السيدة لونا الشبل وهل هناك من خلفيات لا نعرفها لأن البعض سارع لنسج حكايات لا أول لها ولا آخر .. لا تبخل علينا إن كانت لديك معطيات .. مع الشكر سلفا ..

[@tttyuhbbb9823]

خسئوا وفشروا!