قدمت درس الإيمان بالقضاء والقدر احدى الطالبات سألتني : اذا كان الله قد كتب لفلان كل شيء وحتى مصيره اما جنة او نار فهل الإنسان مسير أو مخير كانت إجابتي كالآتي : الإنسان مسيّر بقدر الله ومشيئته والله تعالى جعل له الدنيا دار اختبار وهو فيها مخيّر بين طريق الشر وطريق الخير لقوله تعالى :(إنّا هديناه النجدين ) وامّا هذا الاختيار ليقيم عليه الحجة يوم القيامة اذن فالإنسان مسيّر بقدر الله ومخيّر في نفس الوقت هل وفقت في الإجابة ؟ جزاكم الله خيرا
اريد معرفة لماذا قال رسول الله صل الله عليه وسلم ان احدكم ليعمل بعمل اهل الجنة حتى لابكون بينه وبينها ذراع فيسبق فيه حكم الكتاب فيعمل بعمل اهل النار فيدخل النار اذا العبد مسير
والله إنك غبي. انا اقول إنك تنشغل في ترجمة الانمي أحسن لك لأن القرآن والسنة ليس انت وامثالك من يشرحوها. الجواب على سؤالك في الحديث نفسه قال رسول الله: [فيعمل بعمل أهل النار]. أي أنه هو من اختار ان يعمل بعمل أهل النار ولم يجبره أحد لأنه قال: [فيعمل]. أي انه هو. وقد فسرها سهل سعد الساعدي رَضيَ اللهُ عنه في الصَّحيحينِ: «إنَّ الرَّجُلَ لَيَعمَلُ عَمَلَ أهلِ الجَنَّةِ فيما يَبْدو لِلنَّاسِ وهو مِن أهلِ النَّارِ، وإنَّ الرَّجُلَ لَيَعمَلُ عَمَلَ أهلِ النَّارِ فيما يَبْدو لِلنَّاسِ وهو مِن أهلِ الجَنَّةِ»؛ فالظَّاهرُ للنَّاسِ غيرُ الباطنِ الذي يَعلَمُه اللهُ سُبحانه.
رحمك الله رحمة واسعه
ولازالة محاظراته مقصدآ للحائر إلى يومنا
رحمك الله يا شيخ
رحمه الله بواسع رحمته
رحمت الله عليك ابن عثيمين
ربي يرحمك ياشيخنا
رحمه الله و جزاه خيرا
رحمك الله ي أمام
برك الله فيك قد افادتنا برك الله فيك
رحمك الله يا شيخ 🤲
جزاك الله خيرا 🤲
رحمه الله
قدمت درس الإيمان بالقضاء والقدر
احدى الطالبات سألتني : اذا كان الله قد كتب لفلان كل شيء وحتى مصيره اما جنة او نار
فهل الإنسان مسير أو مخير
كانت إجابتي كالآتي : الإنسان مسيّر بقدر الله ومشيئته والله تعالى جعل له الدنيا دار اختبار وهو فيها مخيّر بين طريق الشر وطريق الخير لقوله تعالى :(إنّا هديناه النجدين ) وامّا هذا الاختيار ليقيم عليه الحجة يوم القيامة
اذن فالإنسان مسيّر بقدر الله ومخيّر في نفس الوقت
هل وفقت في الإجابة ؟ جزاكم الله خيرا
رحمه وغفر له
اريد معرفة لماذا قال رسول الله صل الله عليه وسلم ان احدكم ليعمل بعمل اهل الجنة حتى لابكون بينه وبينها ذراع فيسبق فيه حكم الكتاب فيعمل بعمل اهل النار فيدخل النار اذا العبد مسير
أدعو الله أن تنتفع بالإجابة وأسأل الله الهداية لي ولك وللمسلمين والمسلمات
والله إنك غبي. انا اقول إنك تنشغل في ترجمة الانمي أحسن لك لأن القرآن والسنة ليس انت وامثالك من يشرحوها. الجواب على سؤالك في الحديث نفسه قال رسول الله: [فيعمل بعمل أهل النار]. أي أنه هو من اختار ان يعمل بعمل أهل النار ولم يجبره أحد لأنه قال: [فيعمل]. أي انه هو. وقد فسرها سهل سعد الساعدي رَضيَ اللهُ عنه في الصَّحيحينِ: «إنَّ الرَّجُلَ لَيَعمَلُ عَمَلَ أهلِ الجَنَّةِ فيما يَبْدو لِلنَّاسِ وهو مِن أهلِ النَّارِ، وإنَّ الرَّجُلَ لَيَعمَلُ عَمَلَ أهلِ النَّارِ فيما يَبْدو لِلنَّاسِ وهو مِن أهلِ الجَنَّةِ»؛ فالظَّاهرُ للنَّاسِ غيرُ الباطنِ الذي يَعلَمُه اللهُ سُبحانه.
يعمل بعمل أهل الجنة في نظر الناس
في زيادات في بعض الروايات {فيما يبدوا للناس} يعني كان بيعمل رياءا وليس ابتغاء وجه الله
الحديث ناقص... يجب عليك ان تقرأ الحديث كاملا وستجد الاجابة الكافية الوافية
لم تجب عن السؤال يا شيخ
السؤال واضح الإنسان مخير😊