سوالف ليل محررها عبدالرحمن بحير الشهراني ينشر للشليلة فقط والديوانيه أيضا نفس السياق وكذلك المتخلفه او مجلة المختلف ناصر السبيعي كل هؤلاء المحررين وقفوا عثرة في إظهار المواهب الشعريه الشابه وينشرون لناس محددين نفس الأسماء نفس الصور تتكرر في كل عدد وهي شبيهه بالانديه الرياضيه واذكر ان شاعر شعبي كان ينسدح في كل عدد لمجله المختلف وتمر سنوات ويصرح هذا الشاعر ان اول عدد لمجلة المختلف حرر من داخل شقته فلذلك لانستغرب تواجده وكل اصدقائه في كل عدد والآن ظهر الفضاء الرحب واشرقت مواقع التواصل الاجتماعي واستغنى الشعراء عن هذه الصحف المكرره ونسي التاريخ محرريها وللأمانه والإنصاف كان هناك شاعر كبير ويعد استاذ من تقدم وهو الشاعر الكبير عبدالله زهير كان محرر في جريدة البلاد صفحه مضارب البلاد يحمل في تعامله الامانه الأدبية ويحارب الشليله وهمه الحقيقي ان يقدم مواهب شعريه شابه اسأل الله ان يوفقه في حياته ويسعده دنيا وآخره..
ريم شعبان ابراهيم اريام
سوالف ليل محررها عبدالرحمن بحير الشهراني ينشر للشليلة فقط والديوانيه أيضا نفس السياق وكذلك المتخلفه او مجلة المختلف ناصر السبيعي كل هؤلاء المحررين وقفوا عثرة في إظهار المواهب الشعريه الشابه وينشرون لناس محددين نفس الأسماء نفس الصور تتكرر في كل عدد وهي شبيهه بالانديه الرياضيه واذكر ان شاعر شعبي كان ينسدح في كل عدد لمجله المختلف وتمر سنوات ويصرح هذا الشاعر ان اول عدد لمجلة المختلف حرر من داخل شقته فلذلك لانستغرب تواجده وكل اصدقائه في كل عدد والآن ظهر الفضاء الرحب واشرقت مواقع التواصل الاجتماعي واستغنى الشعراء عن هذه الصحف المكرره ونسي التاريخ محرريها وللأمانه والإنصاف كان هناك شاعر كبير ويعد استاذ من تقدم وهو الشاعر الكبير عبدالله زهير كان محرر في جريدة البلاد صفحه مضارب البلاد يحمل في تعامله الامانه الأدبية ويحارب الشليله وهمه الحقيقي ان يقدم مواهب شعريه شابه اسأل الله ان يوفقه في حياته ويسعده دنيا وآخره..