تعيش وتعلمنا ياسيدنا.. كمان من الأمور اللى تبين إن الحسابات الفلكية للمصريين القدماء كانت ومازالت سليمة ودقيقة جداً هو تعامد الشمس على وجه الملك رمسيس مرتين فى السنة يوم تذكارميلاده ويوم تذكار تتويجه ملك ومازال هذا يحدث من آلاف السنين إلى الآن وسط إنبهار الأجانب اللى بيأتوا من كل مكان ليروا هذه الظاهرة الفريدة اللى بتثبت كفاءة ودقة التقويم المصرى القديم . وأحفادهم الأقباط ورثوا الكفاءة فى هذا العلم وتحدث ظاهرة تعامد الشمس كل عام على المذبح فى كنيسة الملاك ميخائيل وأيضاً فى كنيسة الشهيد مارجرجس يوم تذكار عيد شفيع الكنيسة إلى الآن. وكما ذكر سيدنا نيافة الأنبا رافائيل إن الزراعة تعتمد إلى الآن على التقويم القبطى دون حدوث خلل أو تغيير دليل على صحة هذا التقويم. كنيستنا القبطية عظيمة وقديمة وسليمة وقويمة وغالية القيمة.. ما أحلاكِ يا كنيستنا..
و أيضا أهم نقطة فاصلة و تنهى فى الحال أى جدال بخصوص موضوع الأعياد هو أن الآباء الرسل أنفسهم هم الذين حددوا فى تعاليمهم المعروفة بالدسقولية موعد عيد الميلاد قائلين بالنص (( و عيد ميلاد الرب تكملونه فى اليوم الخامس و العشرين من الشهر التاسع للعبرانيين الذى هو التاسع و العشرين من الشهر الرابع للمصريين )) أى ٢٩ كيهك و سواء يأتى فى ٧ يناير أو ٨ يناير أو حتى ٥٠٠ يناير فالفيصل هو ٢٩ كيهك ( يوجد شرح مبسط مختصر لتقريب السبب العلمى لمفهومنا فى مدى دقة التقويم القبطى فى نهاية رسالتى ) ، بالإضافة إلى أنه بكل تأكيد أن الرسل لم يخترعوا أى يوم عشوائى كده و خلاص لكنهم حددوا ذلك اليوم بالذات بناء عن معلومة أكيدة من السيد المسيح نفسه و الذى عاش بينهم على الأرض لسنوات ، و بالطبع لم يقل لهم إبقوا غيروا عيد ميلادى بعد ١٥٨٢ سنة و امشوا على التقويم المستحدث لغريغوريوس أسقف روما . و هل يعقل أن السيد المسيح ملك الملوك و رب الأرباب إله الكون كله يسمح بأن ملك أرضى مثل رمسيس تتعامد على وجهه الشمس سنويا منذ آلاف السنين و حتى الآن فيشير ذلك لعيد ميلاده بدقة بالغة فى حين أن يكون عيد ميلاد السيد المسيح نفسه و الذى أبلغه لرسله يأتى أناس الآن و يقولون أن به خطأ ؟؟!!!!!!! ده المسيح هو الذى جعل الشمس تقف فى مكانها يوما كاملا أيام يشوع بن نون و هو الذى أرجع الشمس عشر درجات للوراء أيام أشعياء و حزقيا الملك و هو الذى ينظم بدقة تحرك جميع النجوم و الكواكب و الأكوان ، فيا للكبرياء البشرى الذى يتجاسر و يشكك فيما سلمه المسيح لكنيسته . و لأن جميع تواريخ كنيستنا مترابطة فى تناغم تام فأعتقد أنه إذا عبثنا بموعد عيد الميلاد فيجب أن نعبث أيضا بعيد البشارة الذى يأتى قبل عيد الميلاد بتسعة أشهر بالضبط مدة حمل العذراء بربنا يسوع المسيح و كذلك يجب أن نعبث بجميع أعياد الكنيسة الأخرى لنضبطها مع التغيير الجديد ، فهل يعقل أن ننسف كل ذلك التسليم من أجل مجاملات بشرية فارغة ؟؟!!! فهل مجرد المظهر الخارجى هو الذى سيجعل الجميع واحدا فى المسيح ؟!!! و هل مثلا أن نقف صفا بجوار بعض مع الطوائف الأخرى لابسين تيشيرتات موحدة اللون و نقول أى كلام فارغ على أنغام الموسيقى و نأكل اللحوم معا فى ٢٥ ديسمبر و غير ذلك من مظاهر خارجية زائفة ، هل تلك هى الوحدة التى يقصدها المسيح فعلا ؟!!! و جميع الإنحرافات التى نراها الآن كبيرة و خطيرة قد بدأت أيضا بأمور تبدو صغيرة فى عيون البعض . فمن يريد توحيد أى شئ سواء صغيرا أم كبيرا فعليه دائما أن يرجع لأصل الشئ و ليس للإختراعات الحديثة . لذلك فالأهم جدا قبل توحيد أعياد أو غيره هو أن يقف المنحرفون أولا عن كوارثهم مثل المناداة بخلاص غير المسيحيين ( هذه النقطة تنسف ضرورة تجسد المسيح من الأساس فكيف مازال الناس يقولون عن الكاثوليك بأنهم مسيحيون و أنهم كنيسة رسولية ؟؟!! و إننى أقصد بالأخص قياداتهم و ليس الشعب البسيط ) و كهنوت المرأة و تزويج الشواذ و غيرها من بلاوى خطيرة مميتة بالإضافة للإنحرافات اللاهوتية العقائدية الكثيرة جدا مثل انبثاق الروح القدس و المطهر و صكوك الغفران و زوائد الفضائل و المعمودية بالرش و عدم معمودية الأطفال و مناولة فطير بدل الخبز و عدم مناولة الدم للشعب و إمكانية مناولتهم لغير المسيحيين و إمكانية زواجهم بغير المسيحيين و عصمة بابا الفاتيكان و عقيدة الحبل بلا دنس و العبادة المريمية و .... إلخ من تخاريف لا حصر لها ، إذن فأين هو وجه البهجة و الفخر فى مطالبة بعض الأقباط سواء من إكليروس أو شعب عادى بأن نغير أى شئ لدينا لنوحده مع أمثال هؤلاء الذين يتوغلون أكثر فى كوارثهم بمرور الزمن دون أى توقف أو تراجع ؟؟!! ، فلابد أولا تسوية مثل كل تلك الأمور المهلكة ثم نبدأ بعد ذلك فى الحديث عن الأعياد و غيرها . الأرثوذكسية لا تتجزأ و لم يكن من مبادئها أبدا إنتقاء الأشياء بحسب أهواء البشر لذلك فالتمسك يجب أن يكون فى الكل و ليس فى أجزاء دون غيرها . إثبتوا يا أقباط يا أرثوذكس على جميع ما تسلمتموه مثل أجدادكم ، فإن ثباتهم العجيب و عدم اهتزازهم يمينا و يسارا مع كل ريح هو السبب الأول فى وصولهم بالسلامة لفردوس النعيم منتظرين المجئ الثانى و الإنتقال لملكوت السموات ، و ذلك الثبات أيضا كان السبب فى دخول الملايين للإيمان بل و تقدمهم للإستشهاد بقلب شجاع دون حتى وعظ و كثرة كلام . ● باختصار شديد للغاية : لماذا التقويم القبطى/الفرعونى أدق تقويم عرفته البشرية ؟؟؟ لأنه تقويم نجمى ( لا يعتمد على دوران الأرض حول الشمس و الذى يكون بانحراف و ميل ) بل يعتمد على دورانها بدون أى إنحراف أو ميل حول نجم يدعى الشعرى اليمانية/سيروس و هو نجم لامع جدا ، لذلك بعد حسابات فلكية و متابعة طويلة بواسطة علماء الفلك المصريين القدماء فقد قرر أجدادنا الفراعنة بأن يتخذونه كمقياس لدقته الشديدة مقارنة بالشمس ، و لقد ضبط الفراعنة شهور و أيام السنة القبطية على الدورة الكاملة حول سيروس لذلك مثلا إستطاعوا بدقة شديدة تحديد بناء المعبد الفرعونى بحيث تمر أشعة الشمس من خلال فتحة محددة بزاوية معينة على وجه الملك رمسيس مرتين فى نفس التوقيت من كل عام و لم يتغير ذلك منذ آلاف السنين و حتى الآن ، و كان يتبع تقويمنا أغلب أنحاء العالم حتى بدأوا هم فى التغيير طبقا لحسابات أخرى سواء شمسية أو قمرية أى أن التقويم القبطى قبل كل التقاويم الأخرى و التى من بينها طبعا تقويم غريغوريوس أسقف روما سنة ١٥٨٢ بعد الميلاد و الذى يعتمد عليه العالم الآن ( فهو تقويم شمسى يعتمد على دوران الأرض بميل حول نجم الشمس مما يتسبب فى فروق زمنية ) لذلك فهو ليس فى نفس الدقة إطلاقا فهو دائم التغير زمنيا كل فترة بينما التقويم القبطى ثابت لا يتغير أبدا ، و لجميع تلك الأسباب سواء التى ذكرتها فى تلك الرسالة أو غيرها الكثير و لم أذكرها و التى تجعلنا متمسكين بعدم تغيير أى شئ إطلاقا خلافا للذى تسلمناه بما فى ذلك موعد عيد الميلاد لتاريخ آخر غير ٢٩ كيهك فإننى أتعجب بشدة من فكر الذين يطالبون باستبدال شيئا مؤكدا ثابتا لا يتغير بشئ متغير غير ثابت ، و بالطبع أنا لم أذكر كل التفاصيل لكن يمكن لأى شخص البحث بنفسه فى ذلك إن أحب . و جزيل الشكر للجميع .
المشكلة الاقباط عنادين وبيحبو يمشوا كلمتهم سواء كانوا صح او غلط. نموذج ما حدث في مجمع افسس عندما قام كيرليس بهرقطة نسطور ونتيجة السلطوية وفرعونية كيرليس تم اقرار المجمع ومصادقة قرارته. الكنسية القبطية تقول نسطور لم يحضر لانه حجته كانت ضعيفة. الوضع انقلب في مجمع خلقدونية اصبحت الكنيسة القطبية منبوذة من قبل الاغلبية وقالو دسيقورس لم يحضر المجمع لانه حجته ضعيفة. من هنا يتبين لنا ان المجامع من له السلطة يتحكم في الغير. ايضا عندما تم نفي نسطور لصعيد مصر تم معاملته معاملة غير جيدة واصبح مكان دفنه مكان للنفايات بينما عند نفي دسيقورس تم تعذيبه وازالة لحيته شعرة شعرة تقولون عنه قديس . انا لست بالضد او مع نسطور ولكن تدينوا لكي لاتدانو. مافعله الشعب القبطي بنسطور ليست من تعاليم المسيح
@@جرجس-ي5ب ماعنديش مانع ان اقول لك انا ارثوذكسي ام لا ، انا ارثوذكسي ولكن الارثوذكس ايضا فيهم اقباط، سريان، هنود، ووو في الكنيسة اليونانية والروسية وفي مشاكل بينهم .
@@جرجس-ي5ب أشكر حضرتك جدا يا أستاذ جرجس لأنها بالفعل أكثر ما أفتخر به تلك الكلمة ( أرثوذكسى ) و التى دفع أجدادنا دماءهم ثمنا لها و ما علينا إلا فقط أن نحافظ عليها للنهاية ، و كل الذين يهاجمون الأرثوذكسية إما يكون بتزييف الحقائق أو بالشتائم أو بنظام إضرب كرسى فى الكلوب من أجل الهروب أو بأى ثرثرة فارغة لتشتيت الإنتباه ، و بصفة عامة فإن الكتاب المقدس يوصينا فى سفر الأمثال { لا تجاوب الجاهل حسب حماقته ..... } ، و كل ما يحلمون به هو فقط أن يستيقظوا يوما من نومهم لا يجدوا قبطيا أرثوذكسيا واحدا على وجه الأرض ، فمن هو يا ترى الذى لا يطيق الإيمان المستقيم منذ اليوم الأول للمسيحية و سيظل هكذا حتى يوم الدينونة ؟؟؟!!!! و بعدين اللى مش عاجبه عقائدنا المنحرفة و كبريائنا و شايف أننا سالكين فى طريق الهلاك طيب ما يسيبنا فى حالنا و يروح الطائفة أو الدين اللى يعجبه ، لكن لماذا أتوا لمصر منذ عام ٤٥١ و حتى يومنا هذا و كل فترة يأتون متنكرين بشكل مختلف فنكشفهم و نرفضهم إلى أن استطاعوا من حوالى ٢٠٠ سنة فقط البدء الفعلى لغزو بعض كنائسنا بواسطة قبطى خائن إسمه المعلم غالى ، و تاريخهم معنا كله إما بالاضطهادات أو المؤامرات و الخداع أو الإغراءات المادية و أخيرا بانتحال أشكال أرثوذكسية ليندسوا بيننا ، فهل يمكن أن تكون تلك الأساليب الخبيثة الملتوية من عند الله ؟! ، و المحزن أن الكاثوليك و البروتستانت الموجودين فى مصر و المهاجمين لنا الآن أجدادهم جميعا بلا استثناء كانوا أقباط أرثوذكس يعنى حتى أليس لديهم شئ من الخجل أو حتى بعض البواقى من الإنتماء ؟! ، فهل أجدادهم هؤلاء كانوا على باطل لمدة ١٨٠٠ سنة و هلكوا ؟!! ، و تجد أغلبيتهم بيتعاملوا معنا دلوقت بس بمبدأ سوف أخترق كنائسك و سأسرق أولادك و إوعى تفتح بقك يعنى بالضبط ( لا بحبك ولا بقدر على بعدك ) . معلش أطلت على حضرتك بس خلاص الواحد بقى على أخره من اللى بنشوفه و نسمعه من تطاولات و افتراءات كاذبة كل يوم . كل سنة و حضرتك بألف خير بمناسبة عيد الميلاد بعد أسبوعين فى ( ٢٩ كيهك ) .
@@AY77788 انتم المصرين الاقباط ناس دماغهم زي الحجر ومابتحبوش حد يغلبكم او بتناقشوا باسلوب عقلاني. لعمري بالتاكيد لن تستطيعي الاجابة كيف عامل الاقباط الصعيد نسطور معاملة وحشية قاسية التي لاتمثل المسيح وتعاليمه اطلاقا. يجب ان تخلجي كيف اجدادكي كانوا سفاحين وقتلة مثلهم كمثل الذين اتو فيما بعد من السفاحين المسلمين وكيف الكهنة مبسوطين وبيقولوا احنا بهدلنا نسطور ومكان دفنه اصبح قمامة. هل هذه تعاليم السيد المسيح له المجد. ان قلت بيستاهل نسطور ماحل به فانت لاتفرقين عن الاسلام وانت مثلهم. انا سرياني ارثوذكسي من اليعاقبة كما اطلق علينا نسبة ل القديس يعقوب البرداعي والمفروض ايمان كنسية انطاكية هو نفس ايمانكم ويحل التناول والمعمودية ولكن كلمة الحق يجب ان تقال.
مصر هي اللي عملت التقويم وعملت التعديلات لكن عشان مش احنا اللي اكتشفنا ان السنة ليست ٣٦٥ يوم وربع بالضبط لكن تقل ١١ دقيقة و ١٤ ثانية، لذلك لا نريد ان نغير التقويم!!!! نفضل ان نحسب الحساب الخاطئ ونتمسك به بدل ما نعترف ونصحح، مثال سئ وقدوة سيئة على المستوى الفردي اذا اراد فرد ان يتمثل بالكنيسة! بعد قرون هيكون الفرق كبير جدا ونحتفل بعيد الميلاد مع عيد القيامة ، اقترح ان تجتمع الكنائس التي تتمسك بالتقويم القديم ( اليولياني) ونتحد ونغير للتقويم الصحيح ونعترف بالعلم، ونوحد التقويم
ضبط التقويم القبطي وتعديل موعد الاحتفال بعيد الميلاد * مقدّمة: + من المعروف أنّّنا ككنيسة قبطيّة نحتفل بعيد الميلاد منذ القرون الأولى في يوم 29 كيهك.. وقد نظّمت الكنيسة ترتيبًا جميلاً لطقس شهر كيهك بآحاده الأربعة من ناحية القراءات والتسابيح استعدادًا لهذ العيد الهام. ولهذا لا يمكن بأي حال من الأحوال أن نغيّر أو نستغني عن هذا الطقس المُفرِح والمُشبِع. + كان في الماضي إلى عام 1582م يوم 29 كيهك في التقويم القبطي يتزامن مع 25 ديسمبر في التقويم اليولياني الميلادي.. حتّى تمّ اكتشاف أن الأرض تستكمل دورتها السنويّة حول الشمس في زمن أقلّ قليلاً من الذي كان محسوبًا سابقًا (حوالي 11 دقيقة و14 ثانية)، وبالتالي فهي تتحرّك للأمام إلى نقطة أخرى غير التي بدأنا منها حساب السنة، وتظلّ كلّ سنة تتحرك للأمام في هذه الدقائق والثواني التي لا تُحتَسَب في التقويم القديم.. حتّى وجد العلماء في عام 1582م أنّ الأرض موجودة عند موقع متقدّم عشرة أيّام في مدارها حول الشمس، مِمّا جعلهم ينتقلون بحساب التقويم عشرة أيّام للأمام ليكون متوافقًا مع موقع الأرض السليم، وكان هذا في شهر أكتوبر عام 1582م، فبعد يوم 4 أكتوبر انتقلوا في اليوم التالي إلى 15 أكتوبر مباشرة.. وهو ما عُرِف بالتعديل الغريغوري نسبةً للبابا غريغوريوس بابا روما في ذلك الوقت الذي اعتمد هذا التعديل. وهو تعديل فلكي سليم سيستمرّ العالم عليه إلى نهاية الدهور.. وفيه يتمّ ضبط حساب التقويم الميلادي عن طريق آليّة علميّة دقيقة تتلخّص في إسقاط ثلاثة أيّام كلّ 400 سنة، وإسقاط يوم إضافي كلّ 4000 سنة، وإسقاط يوم إضافي كلّ 20000 سنة.. فيظلّ حساب التقويم متوافقًا تمامًا مع موقع الأرض على مدارها. + نتيجة لهذا التعديل الغريغوري صار يوم 29 كيهك يوافق الآن 7 يناير وليس 25 ديسمبر كما كان قبل التعديل، ومتوقّعٌ أن يصير موافقًا ليوم 8 يناير عام 2101م، و9 يناير عام 2201م، و10 يناير عام 2301م. + معروفٌ أنّ التقويم القبطي هو أقدم من التقويم اليولياني (الميلادي) المأخوذ عنه، وهو تقويم نجميٌّ وليس تقويمًا شمسيًّا.. وقد وُضِع مبنيًّا على حسابات فلكيّة قديمة خاصّة بزمن الشروق الاحتراقي لنجم الشعرى اليمانيّة.. وهذا التقويم المصري القديم هو تقويم دقيق إلى حدّ كبير، وكان أعجوبة زمانه.. ولكنّه غير متطابق تمامًا مع التقويم الشمسي الميلادي المعمول به في العالم حاليًا.. + بما أنّ الأرض هي إحدى كواكب المجموعة الشمسيّة، ودوارنها حول الشمس مع وضع محورها المائل هو الذي يحدّد أوقات الفصول الأربعة وأطوال النهار والليل على مدار أيّام السنة، فالأصوب أن يكون التقويم الشمسي بالنسبة لسكّان الأرض هو الأدقّ من أي تقويم آخَر يتبع نجمًا ثانيًا غير الشمس. وعلى هذا يجب ضبط التقويم الآخَر على التقويم الشمسي.. فليس من المطلوب أو من الوارد إلغاء التقاويم الأخري، نجميّة كانت أم قمريّة، بل فقط المطلوب هو ضبطها على التقويم الشمسي باستمرار إن لزم ذلك. + جدير بالذِّكر أنّ اليهود الذين لديهم تقويمًا قمريًّا وهو التقويم العبري المشابه للعربي، أعدّوا حسابًا فلكيًّا (يشبه حساب الإبقطي) لضبط مواعيد الاحتفال بأعيادهم.. وهذا الحساب هو مزيج من التقويم العبري والميلادي في دورة من 19 سنة وتتكرّر. أمّا بالنسبة لنا كأقباط فإذا أردنا ضبط التقويم القبطي على التقويم الميلادي فالأمر أسهل بكثير لأن التقويم القبطي النجمي هو قريب جدًّا من التقويم الشمسي الميلادي، وطول السنة القبطيّة يكاد يتطابق مع طول السنة الشمسيّة بنسبة أكثر من 9ر99%.. ولذلك فضبط التقويمين على بعضهما أمر سهل جدًّا ولن يحتاج لحسابات معقّدة. + جدير بالذِّكر أيضًا أنّه في القرن الثالث قبل الميلاد، في عهد بطليموس، قد تمّ تعديل وضبط التقويم المصري القديم للمرّة الأولى الذي كانت سنته تتكوّن من 365 يومًا فقط.. فتمّ إضافة ربع يوم كلّ سنة، أو يوم كامل كلّ أربع سنوات.. ومع التقدّم العلمي يظهر لنا الآن الحاجة إلى المزيد من الدقّة في ضبط التقويم بحساب فرق الدقائق البسيط الموجود لتكون السنة القبطيّة متطابقة تمامًا مع السنة الشمسيّة.. وهذا يعني أنّ بإتمام هذا التعديل نحن نسير في الطريق الصحيح نحو ضبط التقويم القبطي بشكل نهائي.
سؤال رقم 13: هل يصِحّ أن تكون فكرة البحث مبنيّة فقط على أن ترتاح الأجساد بما لذّ وطاب وتتلذّذ بالأجازات والصخب المصاحب لبابا نويل بدعوى الوحدة؟ الجواب: 1- فكرة البحث بعيدة تمامًا عن هذا العبث. فأصناف الأكل متوفّرة هنا في الغرب في كلّ وقت وبأرخص الأسعار، ولا أحد يفكّر في موضوع الأكل مثلما تقول. 2- أجازات عيد الميلاد في الغرب لن تتغيّر سواء ضبطنا تقويمنا أم لم نضبطه، وهذا أيضًا ليس مُهمًّا في المقام الأول. 3- المهمّ هو البلبلة الحادثة والأسئلة المتكرّرة كلّ عام عن لماذا لا نعيّد معًا؟ وعلى المدى البعيد مع وجود بعض الكنائس القبطيّة التي تتّجه إلى الاحتفال بعيد الميلاد يوم 25 ديسمبر لأن شعبها كلّه من الجيل الثاني والثالث للمهاجرين وأغلبهم متزوّج من أجانب.. فالوضع الحالي سيُحدِث شروخًا في الوحدة الوجدانيّة للكنيسة، كما ذكرت من قبل، بل وأتوقّع في غضون سنوات قليلة أن يبدأ البعض في المناداة بالانفصال رعويًّا وإداريًا عن الكنيسة الأم في مصر.. 4- إذا كان التعديل مُمكنًا، وسليمًا من الناحية الفلكيّة العِلميّة، ولن يتسبّب في أي تغيير في طقس الكنيسة أو عقيدتها، فما المانع منه؟! سؤال رقم 14: هل ترى أنّ هذا التعديل سوف يساهم في التقارب مع الكنائس الغربية، أو يخدم العمل الكنسي المسكوني بوجه عام؟ الجواب: نعم، ولكنّ التقارب هو خطوة على طريق طويل، أمّا الوحدة فهي ليست أمرًا سهلاً.. لذلك نحن نعمل ما علينا بقدر طاقتنا بدون تغيير لإيماننا المستقيم.. وكما ذكرت سابقًا أنّ هناك الكثير من الكنائس المتّحدة في الإيمان ولكنّها تحتفل بعيد الميلاد في مواعيد مختلفة. فهذا التعديل لن يقرّبنا إيمانيًّا إلى الذين يحتفلون في 25 ديسمبر ولن يبعدنا إيمانيًّا أيضًا عن الذي يحتفلون بحسب التقويم القديم. سؤال رقم 15: تاريخ 25 ديسمبر في الممارسة الغربية اختفى منه شخص المسيح رسميًّا وشعبيًّا إلى حدّ كبير، فهل من المفيد ربط أولادنا بعيد يفقد كلّ يوم طابعه الكنسي الروحي، أم الأفضل الاحتفاظ بتاريخ مختلف روحيّ الطابع؟ الجواب: + بالفعل الممارسات الغربيّة في الاحتفال بعيد الميلاد فقدت الطابع الروحي إلى حدّ كبير، لدرجة أن الكثير من القادّة الروحيين في الغرب يصرخون مطالبين بعدم تفريغ العيد من صاحبه "Keep Christ in Christmas". + نحن لا نربط أولادنا بأعياد الغرب.. سيظلّ احتفالنا في الكنيسة له الطابع الروحي والطقس الشرقي القبطي الأصيل، التغيير فقط سيكون في الموعِد.. وهذا سيفيد من ناحية الخدمة في الكنيسة في أيّام العُطلة، فيستطيع الجميع حضور القدّاس في المساء، والاحتفال مع مدارس الأحد في الصباح. سؤال رقم 16: هل من حقّ الكنيسة أن تقوم بضبط التقويم، أمّ أنّه تراث مصري عالمي لا يمكن المساس به؟ الجواب: نعم التقويم المصري هو مِلكٌ لكلّ المصريين.. ويلزم لضبطه بحوثٌ علميّة وقرارٌ سياديٌّ من الدولة.. ولكن عمليًّا، الكنيسة القبطيّة هي التي تستعمل هذا التقويم، ولم يعُد أحد يستعمله غيرها.. وأيضًا المزارعون الذين يعرفونه لا يتابعونه بدقّة مثل الماضي، فقد اختلفت ظروف وأنظمة الزراعة كثيرًا.. ومن هنا فالكنيسة هي الجهة الأساسيّة القادرة على تحريك المياه الراكدة، وقيادة عمليّة ضبط التقويم بناءً على أسس علميّة سليمة. أهمّ المراجع + الأستاذ الدكتور جوزيف صدقي ميخائيل [التقويم المصري - تطوُّر حلقاته وضبطه] إصدار المعهد القومي للبحوث الفلكيّة والجيوفيزيقيّة بالقاهرة 2014م. + الموسوعة الحرّة (ويكيبيديا). + الأستاذ الدكتور أشرف لطيف تادرس [مقال بعنوان: تفسير اختلاف التقويم الفرعوني/القبطي عن الغريغوري/الغربي.] رئيس قسم الفلك - وزارة البحث العلمي - المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، حلوان - القاهرة 2015م. + كتاب "لغتنا القبطيّة (المصرية)" للأستاذة بولين تودري. + كتاب "التقويم وحساب الإبقطي" للدكتور رشدي واصف بهمان. النسخة الأولي للبحث تم نشرها في 28 ديسمبر 2014م النسخة الثانية المنقّحة للبحث - 28 ديسمبر 2017م ولله المجد في كلّ شيء،،
* بعض النتائج المتوقّعة للتعديل ستتحرّك معظم الأعياد السيّدية وجميع أعياد القديسين لتعود لِما كانت عليه قبل عام 1582م.. أي ستصير مبكّرة عن موعدها الذي تعوّدنا عليه الآن بالنسبة لموقعها في التقويم الميلادي.. وهذا سيكون غريبًا عندنا لفترة، ثمّ نعتاد عليه مع مرور السنين، مع ملاحظة أنّها ستظلّ كما هي في التقويم القبطي. ولنأخُذ بعض أمثلة: * سيعود عيد الختان (6 طوبة) إلى يوم 1 يناير. * سيعود عيد الغطاس (11 طوبة) إلى يوم 6 يناير. * سيعود عيد دخول المسيح الهيكل (8 أمشير) إلى يوم 2 فبراير. * سيعود عيد البشارة (29 برمهات) إلى يوم 25 مارس. * سيعود عيد دخول المسيح أرض مصر (24 بشنس) إلى يوم 19 مايو. * سيعود عيد الرسل (5 أبيب) ليكون يوم 29 يونيو، وبالتالي سينقص صوم الرسل 13 يومًا عن الوضع الحالي. * سيبدأ صوم السيّدة العذراء يوم 25 يوليو (1 مسرى) ويأتي عيدها في 9 أغسطس (16 مسرى). * سيعود عيد النيروز (رأس السنة القبطيّة 1 توت) ليكون يوم 29 أغسطس، وعيد الصليب 14 سبتمبر. * سيعود صوم الميلاد أيضًا ليأتي مبكّرًا عمّا تعوّدنا عليه الآن فيبدأ يوم 12 نوفمبر (16 هاتور). * ستأتي جميع أعياد القديسين التي لن يتغيّر موعدها في التقويم القبطي مبكّرة عن موعدها الذي اعتدناه في السنة الميلادية، فمثلا يعود عيد استشهاد مارمرقس (30 برمودة) ليأتي في 25 أبريل كما كان قديمًا قبل عام 1582م، وعيد استشهاد مارجرجس (23 برمودة) يأتي في 18 أبريل، وعيد استشهاد مارمينا (15 هاتور) يأتي في 11 نوفمبر، وهكذا..
* التعديل مطلوب + بقاء الوضع على ما هو عليه الآن، ينتج عنه أنّ موعِد عيد الميلاد يقترب تدريجيًّا من موعِد عيد القيامة، فكيف يمكن أن نحتفل بعيد الميلاد وعيد الغطاس التالي له في أيّام الصوم الكبير؟! أو بعد عيد القيامة؟! هذا بالتأكيد غير مقبول. كما أنّ صوم الرسل قد ازداد بمقدار 13 يومًا عمّا كان عليه قبل عام 1582م، وسيظلّ يزداد.. مِمّا يُشعِر الكثيرين بطوله الزائد وبالتالي يعزفون عن صومه نهائيًّا، وهذا ليس في الصالح روحيًّا. + بعد نمو وانتشار الكنيسة القبطيّة في كلّ أنحاء العالم، وبالذّات في الغرب، بدأ الأقباط المهاجرون يحسّون أكثر بمشكلة الفرق بين التقويمين، وأصبح هناك عدم ارتياح من اختلاف مواعيد الاحتفال بعيد الميلاد، مع عدم وجود عطلة للمدارس والأعمال في عيديّ الميلاد والغطاس.. وأصبحنا نضيّع الكثير من الوقت كلّ عام في شرح السبب في هذا الاختلاف بيننا وبين الغرب في موعد الاحتفال.. وقد حان الوقت الآن للارتقاء إلى مستوى "إيجاد حَلّ" بدلاً من البقاء إلى الأبد في مستوى "شرح أسباب الاختلاف"؛ هذا المستوى العقيم الذي يستهلك وقتنا فيما لا يبني روحيًّا ولا يحلّ المشكلة على المستوى الشعبي..! + لذلك هدف هذا البحث ببساطة أن نرتقي من الوضع الذي نحن فيه الآن؛ وهو شرح أسباب الاختلاف في موعِد العيد بيننا وبين الغرب، إلى مستوى "تطبيق تعديل بسيط في التقويم القبطي" مبني على أسس علميّة سليمة، وتوضَع له قواعد سهلة ليتوافق تمامًا مع التقويم الميلادي الآن وفي المستقبل أيضًا. + قد لا يشعر مَن يعيش في مصر بالحاجّة الماسّة لهذا التعديل، باستثناء المعاناة من طول فترة صوم الرسل، ولكنّ الذين يعيشون في الغرب يشعرون بهذه الحاجّة، وبالذّات الأجيال الجديدة، والأُسَر التي فيها أطراف أجانب انضمّوا للكنيسة القبطيّة.. وخير لنا أن نجتهد في حلّ القضيّة بأنفسنا من الآن بدلاً من خسارة بعض أبنائنا على المدى القريب والبعيد.. والحقيقة أنّ أبناءنا يتعبون من هذا التشويش والاختلافات التي تستهلك جزءًا من اهتمامهم وتضايقهم، وتسبّب شرخًا بين انتمائهم لكنيستهم وانتمائهم لبلادهم الجديدة التي وُلِدوا ونشأوا فيها..! + في رأيي أيضًا أنّه من الخطورة أنّ نفكّر بأن تحتفل الكنيسة في المهجر بعيد الميلاد في يوم 25 ديسمبر والكنيسة في مصر تظلّ على يوم 7 يناير (الذي سيتغيّر لاحقًا).. فهذا إذا تمّ سيَقسِم الكنيسة في غضون سنوات قليلة.. وسيوجِد مُشكلة غير قابلة للحلّ بخصوص مدّة الصوم واستكمال آحاد شهر كيهك بالنسبة للكنيسة في المهجر، فكيف نبدأ شهر كيهك يوم 9 ديسمبر وبعدها بحوالي أسبوعين نحتفل بعيد الميلاد..؟ وماذا أيضًا عن موعِد الاحتفال ببعض الأعياد المرتبطة بموعِد عيد الميلاد مثل الختان والغطاس وعرس قانا الجليل ودخول السيد المسيح للهيكل؟! لذلك أؤكّد أنّ موعد الاحتفال لابد أن يكون موحَّدًا في الكنيسة القبطيّة بكلّ أنحاء العالم.. ولعلّ هذا ما دعا بعضًا من أبناء شعبنا بكندا في سبتمبر 2014م عندما طُرِحَت عليهم فكرة الاحتفال بعيد الميلاد في توقيت مختلف عن الكنيسة الأمّ في مصر أن يبدوا عدم قبولهم لمثل هذا الاقتراح. + أودّ أيضًا أن أوضّح مدى فرحة وتقدير كلّ أبناء الكنيسة وبالذّات الجيل الثاني والثالث في المهجر بتعديل قراءات يوم 23 كيهك (1 يناير) وإعداد قراءات جديدة لذلك اليوم بمناسبة عيد نياحة داود النبي، بدلاً من استلاف قراءات 8 توت (نياحة موسى النبي).. فقد أحسُّوا أنّ الكنيسة حيّة ونامية ومعاصرة وليست جامدة... وأتوقّع أن يكون أضعاف أضعاف هذا الفرح والتقدير في استقبال تعديل موعِد الاحتفال بعيد الميلاد.. وهذا سيزيد احترامهم وارتباطهم بكنيستهم العريقة الواعية والمتطوِّرة أيضًا..!
سؤال رقم 7: لماذ تضيّع وقتك في موضوع يسبّب بلبلة في الكنيسة؟ ونضطرّ أن نطبع القطمارس والسنكسار وكتب الكنيسة من جديد؟! الجواب: ضبط التقويم لا يسبب بلبلة، وإنّما الشائعات وخلط الأمور والاتهامات الباطلة هي التي تسبّب البلبلة. فلا شيء من كتب الكنيسة سيتغيّر على الإطلاق، ولن نحتاج لطباعة أي كتاب من جديد. لأنّنا كنّا ومازلنا وسنظلّ نستعمل التقويم القبطي في كلّ أعيادنا وأصوامنا ومناسباتنا، وسنحتفل بها في نفس الأيام من التقويم القبطي.. الذي سيتغيّر فقط بعد ضبط التقويم هو المقابل الميلادي للأيام القبطيّة، إذ سيعود لِما كان عليه قبل عام 1582م. ولكنّنا سنظلّ نحتفل بعيد الميلاد يوم 29 كيهك وعيد البشارة 29 برمهات وعيد الصليب 10 برمهات و17 توت وهكذا. فلا داعِ لترويج شائعات ليس لها أساس من الصحّة. سؤال رقم 8: لماذا تريد تغيير شكل الكنيسة لتكون مماثلة للكاثوليك..؟ ولماذا الانسياق للتيار الغربي؟ الجواب: + ضبط التقويم ليس فيه أي تغيير لشكل الكنيسة، ولا داعي للحساسية غير المبرّرة من إخوتنا الكاثوليك.. + أمّا عن الانسياق للتيار الغربي، فالحقيقة أنّ الغرب هنا لا يتحدّث إطلاقًا عن موضوع ضبط التقويم القبطي أو غيره من التقاويم.. فهنا يحترمون كلّ التقاليد الوافدة من الشرق، ويعرفون أنّ هناك كنائس تتبع التقويم القديم (هكذا يسمّونه) وأُخرى تتبع التقويم الحديث في الاحتفال بالأعياد.. والمجتمع هنا يحترم الجميع ولا يتدخّل في هذه الأمور من قريب أو بعيد..! + القضيّة الرئيسيّة التي جعلتني أبحث وأجتهد لكي أجد حَلاًّ لتوحيد موعد الأعياد هي مسئوليّتي الرعوية ككاهن وخادم لأجيال في المهجر أراهم يعانون من هذا الأمر.. والبحث المقترح يختصّ بضبط زمني فلكي، وكيفيّة تنفيذه بطريقة منظّمة، ولا يمسّ أي شيء من عقيدة الكنيسة أو طقوسها أو أعيادها التي ستظلّ في مواعيدها القبطيّة الثابتة. سؤال رقم 9: كيف يكون توحيد الأعياد سببًا للوحدة بين الكنائس... إحنا الأصل.. هو مافيش غير كنيستنا اللي تتنازل؟ الجواب: + لم يقُل أحد أنّ توحيد الأعياد سيكون سببًا في وحدة الكنائس، هو مجرّد خطوة بسيطة للتقارب، لكنّ الوحدة الإيمانيّة تحتاج للكثير من الجهد في الحوار والعودة لأصول الإيمان، مع الصلاة وروح التواضع.. + هناك أيضًا كنائس متّحدة مع بعضها في الإيمان، ولكنّهم يعيّدون في مواعيد مختلفة، لأنّ بعضهم يستخدم تقويمات قديمة، والغالبيّة تَستخدِم التقويم الحديث. + عمليّة ضبط التقويم ليس فيها تنازُل عن شيء. فلماذا تَستخدِم كلمة "نتنازل"؟ + نحن نحب كنيستنا وإيماننا الأرثوذكسي الأصيل، ولكنّنا لا نتعالى على الآخرين. ونراجع أنفسنا باستمرار، وإن كان هناك خطأ حسابي طفيف في تقويمنا فيجب أن يكون لدينا الشجاعة لضبطه، وهذا لا يعنى أنّ هناك خطأ في عقيدتنا الأُرثوذكسيّة. سؤال رقم 10: لماذا نغيّر الاحتفال بعيدًا عن يوم 7 يناير، وهو أقصر نهار في السنة. وأعتقد أنّ هذا هو الغرض من اختيار هذا اليوم لأنّ بَعده يبدأ النهار في الزيادة بعد ميلاد المسيح نور العالم؟ الجواب: 1- يوم 7 يناير ليس هو أقصر نهار في السنة، بل أقصر نهار هو بين 20 و24 ديسمبر من كلّ عام في نصف الكرة الأرضيّة الشمالي، وبين 20 و24 يونيو من كلّ عام في نصف الكرة الجنوبي. 2- نحن في احتفالنا بعيد الميلاد غير مرتبطين بيوم 7 يناير، ولكنّنا مرتبطون بيوم 29 كيهك، وهو حاليًا يوافق 7 يناير، وفي عام 2101 سيوافق 8 يناير إذا لم نضبط التقويم القبطي، أمّا إذا ضبطناه فإن 29 كيهك سيوافق 25 ديسمبر بدون تغيير إلى المجيء الثاني بإذن الله. سؤال رقم 11: ما هو المانع أنّ كلّ الكنائس (الشرقيّة والغربيّة) تغيّر عيد الميلاد ليكون 1 يناير، باعتبار أنّ التقويم الميلادي من الطبيعي أنّ أول يوم فيه يكون هو ميلاد السيد المسيح، ولن نحتاج بعد ذلك لأيّ تغيير. وسيكون لهذا معنى حلو أنّ الكنائس كلّها تُغيِّر بهدف التوحُّد في الفكر؟ الجواب: 1- الفكرة طيّبة، ولكنّها تكاد تكون مستحيلة التنفيذ. لأنّها ستحتاج لمفاوضات مع كلّ الكنائس، إذ أنّه سيكون مطلوبًا من الجميع أنّ يغيّروا أنظمتهم وتقاويمهم. 2- نحن أيضًا ككنيسة قبطيّة لا نقبل أن نغيّر الاحتفال بعيد الميلاد بعيدًا عن يوم 29 كيهك. إذ أنّه مرتبط بالطقس القبطي ككلّ. 3- أي تغيير لابد أن يكون على أُسُس علمية سليمة حتّى يحترمه الجميع، وهذا لا يتوفّر في هذه الحالة. 4- موعِد الاحتفال بالعيد ليس هو المشكلة في توحيد الفكر بين الكنائس، وإنّما المشكلة في الاختلافات العقيديّة، والتي تحتاج لتفاهم ومناقشات وصلاة واتضاع ومحبّة وعودة للأصول كما ذكرت من قبل.. سؤال رقم 12: لماذا يتمّ طرح الفكرة على الناس قبل أن يبتّ فيها المجمع المقدّس، ألا يكون هذا مثيرًا للبلبلة؟ الجواب: 1- البحث وصل لقداسة البابا وللمجمع المقدّس قبل طرحه على الناس. 2- هدفي من النشر هو التنوير، لأني أؤمن بمبدأ "ازرع فكرًا تحصد عملاً". وأعتقد أنّ تكوين رأي شعبي سيساعد المجمع المقدس في حالة اتخاد قرارٍ بضبط التقويم، لأني لا أتصور أن يتّخذ المجمع قرارًا مثل هذا بدون تهيئة شعبيّة أولاً. 3- مثلّث الرحمات قداسة البابا شنودة الثالث، كان يقول أنّه "في بعض المواقف يكون هناك أقليّة صاخبة وأكثريّة صامتة" وهذا بالطبع لا يفيد في اتخاذ القرارات الهامّة.. لذلك من المهمّ جدًّا أن يصل النبض الحقيقي للناس إلى صانعي القرار. 4- إذا كانت نسبة الموافقة على الفكرة تتجاوز التسعين بالمائة بحسب الاستطلاعات الأوليّة، فيَحسُن أن يصِل هذا إلى المجمع المقدّس، ليس على السبيل الضغط، ولكن لكي يكون أمامهم نبض الشعب القبطي بوضوح، ونحن نثق أنّ الروح القدس الذي يقود الكنيسة سيرشد آباء المجمع لما فيه خير الكنيسة وبنيانها.
ارجو ان لاتنسوا قضية الطفل شنوده فى ايام الاعياد كفتيه ان البابا لم يرعى هذا الطفل. ولا اتكلم عنه شكرا فى الموعظه الوم بتقول على الانسان الضال فكيف طفل. يحبويتعلم فى الكنيسه وتتركه اما صحيح راعى صالح وسوف اقول شىء شباب استراليا وفرنسا اهلهم يصرخون ان اولادهم ضاعوا كيف اسقف يمنع شخص من المناولة اما شاف شىء خطاء واشتكى وحرم اطفاله وزوجته من الحضور فى الكنيسه و طردهم اظن افرح بقى يا سيدان ما 😅 7:41
سؤال رقم 4: لقد ثبت بمرور آلاف السنين أنّ التقويم القبطى الذى يتبع نجم الشاعر اليمانى هو أدقّ تقويم، والدليل على ذلك على سبيل المثال إنّ شهر أمشير يُعتَبَر إلى يومنا هذا هو الشهر المناسب لزراعة محدّدة حيث أنّ مواصفاته المناخيّة لم تتغيّر بمرور آلاف السنين، منذ أن ابتُدئ بالأخذ بهذا التقويم وإلى يومنا هذا.. ولا مجال للادعاء بأنّنا نتبع السنة الشمسية لوجودنا فى المجموعة الشمسيّة.. فهل لكم أن تعيدوا النظر فى البحث فى ضوء مكتشفات العلم الحديث؟ الجواب: + التقويم القبطي هو تقويم عريق وهو أقدم من التقويم اليولياني الغربي المأخوذ عنه، ولكنّه في حقيقته مرتبط أيضًا بالشمس، فالنجم المقصود يختفي مع شروق الشمس، ولذلك يسمّونه الشروق الاحتراقي لنجم الشعرى اليمانيّة.. ويمكن مراجعة ذلك عِلميًّا من كتاب الأستاذ الدكتور جوزيف صدقي ميخائيل [التقويم المصري - تطوُّر حلقاته وضبطه] إصدار المعهد القومي للبحوث الفلكيّة والجيوفيزيقيّة بالقاهرة 2014م، وبالذّات المقدّمة والباب الثاني والثالث. + توقيتات الزراعة دائمًا مرتبطة بالمناخ.. والمناخ مرتبط بدوران الأرض حول الشمس، حيث تتغيّر فصول السنة نتيجةً لهذا الدوران.. لذلك فالمنطق يؤكّد أنّ المواسم الزراعيّة لابد أن تكون مرتبطة بحركة الأرض حول الشمس أي بالتقويم الشمسي.. أمّا لماذا لم يحسّ المزارعون بفارقٍ حتّى اليوم مع وجود خطأ حسابي متراكم في التقويم القبطي، فالسبب أنّ الخطأ ليس كبيرًا حتّى الآن، ومعروفٌ أيضًا أنّ المناخ يتغيّر في الفصل الواحد من يوم إلى يوم، لذلك فموعِد الزرع لا يتحدّد باليوم والساعة، بل يتحدّد في مجرّد موسم معيّن يتراوح بين أسبوع وعدّة أسابيع.. ولذلك ليس ملحوظًا لدى الفلاحين هذا الخطأ الفلكي المتراكم عبر السنين، بل هم فقط يعرفون متى يأتي موسم الزراعة وهو عدّة أسابيع يزرعون أثناءها.. كما لا ننسى أنّ أساليب وأنظمة الزراعة قد تغيّرت كثيرًا عن الماضي، وبعد ظهور الصوبات الزراعيّة صارت الزراعة ممكنة في كلّ فصول السنة..! سؤال رقم 5: إذا كان يوم 1 توت هو رأس السنة القبطية وهو يوافق ظهور نجم اليمانة الشعرية، فهل بعد التعديل المقترح لن يظهر النجم في 1 توت؟ الجواب: + ليست الأمور هكذا.. فلا أحد الآن ينتظر رؤية الشروق الاحتراقي للنجم لكي نبدأ السنة القبطيّة.. فهذه مشاهدات تمّت قديمًا ووُضِع على أساسها بداية التقويم ونظامه بوجه عام.. ولكن الآن مع تقدّم العلم ليس معقولاً أن نعتمد على رؤيةٍ بالعين مثل الذين ينتظرون رؤية الهلال لبداية الشهور في التقاويم القمريّة، فهناك أجهزة حديثة تستطيع تحديد موقع الأرض وهي تتحرّك على مدارها حول الشمس بدقّة متناهية على مدى الساعة. + الفرق بين ما تمّ قديمًا من مشاهدات فلكيّة بالعين وما هو متاح الآن بواسطة الأقمار الصناعيّة والتلسكوبات والعلم الحديث، يُشبه الفرق بين تناول بعض الأعشاب الطبيّة في القديم في مقابل تناول دواء حديث بجرعة مضبوطة بأجزاء من الملليجرام مع قياس نسبة الدواء في الدم كلّ ساعة بتحليل متطوّر.. ففي تناول الأعشاب الطبيّة كان يتمّ الشفاء في كثير من الحالات، ولكنّ يظلّ هذا المستوى بدائيًّا في الطبّ بالمقارنة باستعمال الأدوية الحديثة... فمع الفارق في التشبيه، نجد أنّ التقويم المصري القديم هو تقويم دقيق إلى حدّ بعيد، ولكنّه يحتاج لضبط طفيف جدًّا مع تصحيح الخطأ الحسابي المتراكم فيه حتّى الآن، وهذا لا يقلّل من قيمته، ولا يجعلنا نتخلّى أبدًا عنه، بل نضبطه ونلتزم به. سؤال رقم 6: أيّهما أدقّ التقويم القبطي أم التقويم الغريغوري؟ الجواب: التقويم الغريغوري هو الأدقّ. لأنّه أحدَث، وتمّ حسابه بوسائل حديثة لمعرفة موقع الأرض بدقّة على مدارها حول الشمس.. وهو مُثبَت الآن بشكل واضح بالدقيقة والثانية وأجزاء الثانية بعد تقدّم العِلم في عصرنا. أمّا التقويم القبطي فلأنه قديم ففيه خطأ زمني بسيط لم يكُن ممكنًا اكتشافه في عصره لغياب وسائل الحساب الدقيقة المتطوّرة الموجودة الآن. وأعود وأؤكّد أن هذا الخطأ الزمني البسيط لا يمسّ إيماننا الأُرثوذكسي في شيء.
ثانيًا: لنستعرض بعض النقاط المُثارة والتساؤلات حول موضوع ضبط التقويم: سؤال رقم 1: أخشى أن تغيير موعِد الاحتفال بالعيد سوف يُنقِص من هيبة الكنيسة.. فتصير كنيسةً تابعة، وليست كنيسة قائدة ومميّزة ولها تفرُّدها. ما رأيك؟ الجواب: الموضوع لا يختصّ بهيبة الكنيسة.. فالهيبة ليست في التقويم الفلكي، لكن في حضور الله في الكنيسة.. في العقيدة والأسرار والآباء القديسين والإيمان المستقيم والتراث الروحي الثمين، وفي حياتنا الروحيّة المقدّسة. والموضوع أيضًا ليس في كَون الكنيسة قائدة أو تابعة، لأنّنا في تعديل التقويم لسنا تابعين لأحدٍ، نحن فقط نصحّح تقويمًا خاصًّا بنا، بعد أن كشف العِلم الحديث أنّ به خطأً بسيطًا جدًّا في الحساب.. نحن سنظلّ كنيسة قائدة في عقيدتها، وتقاليدها الأصيلة، وآبائها العظام معلّمي المسكونة. سؤال رقم 2: في رأيي أنّه بتغيير العيد سوف نهدم فصولاً كثيرة من الحوارات مع الإخوة الأُرثوذكس من الخلقيدونيين، كما أنّ أي تقارب مع الكاثوليك سوف يُفقدنا تقاربنا مع البيزنطيين وسوف لا نربح منه أي شيء بل نخسر الكثير. ما رأيك في هذا؟ الجواب: نحن لا نغيّر في العقيدة، بل فقط نضبط تقويمنا الخاصّ، وهذا ليس له دخل في الحوار اللاهوتي مع الكنائس نهائيًّا. بالنسبة للكنائس الخلقيدونيّة: بعضهم عدّلوا تقاويمهم والبعض لا، فمثلا كنيسة اليونان وبلغاريا ومعظم الكنائس الأرثوذكسيّة الشرقيّة قاموا بتعديل التقويم ويحتفلون بعيد الميلاد في 25 ديسمبر، والصِّرب والروس الأرثوذكس يعيّدون في 7 يناير.. وهذه كلّها أمور لا تهمّ على المستوى العقيدي ولا تؤثّر على الوحدة، فتأكّد أنه لن توجَد خسارة على المستوى العقيدي بالمرّة.. الذي أراه في موضوع ضبط التقويم، من وجهة نظر الراعي الذي يهتمّ بأولاده، أن تعديل التقويم سيفيد أولادنا ويعفيهم من البلبلة والتشتيت.. وأؤكّد أن هذا أيضًا ليس على حساب صحّة العقيدة أو حتّى صحّة التقويم، وليس أيضًا من أجل الكاثوليك.. لكنه تعديلٌ سنضرب فيه عدّة عصافير بحجر واحد.. وهو سليمٌ فلكيًّا على كلّ حال. سؤال رقم 3: ماذا نجني إن أنقصنا الـ13 يومًا؟ لماذا نصحِّح الخطأ بخطأ آخر؟! فالرومان أخطأوا ونحن لكي نحصُل على بعض "امتيازات" مثل الأجازة والأكل الفطاري في هذا الموسم.. نكرر نفس غلطهم؟! الجواب: على أي أساس علمي تقول أنّ "التعديل الغريغوري" خطأ؟ وتعتبِر أنّنا في "ضبط التقويم القبطي" سنصحّح خطأ بخطأ. الحقيقة أنّه ليس هناك خطأ في هذا أو ذاك وأقصد "التعديل الغريغوري" و"ضبط التقويم القبطي".. وليس هدف الموضوع بالطبع هو الأكل الفطاري أو غيره.. دَعنا نكون موضوعيين.. سأشرح لك باختصار الفِكرة الفلكيّة: 1- الأرض تدور حول الشمس في مدارٍ ثابت، وتكمّل دورتها كلّ سنة، أي ترجع لنفس النقطة في المدار كلّ 365 يومًا وستّ ساعات إلاّ 11 دقيقة و14 ثانية.. وعندها بالضبط تكون السنة قد اكتملت. 2- إذا حسبنا أنّ السنة تتكوّن من 365 يومًا ورُبع، أي ستّ ساعات كاملة.. تكون الأرض قد تحرّكت في مدارها عن النقطة التي بدأنا منها حساب بداية السنة لمدة هذه الـ11 دقيقة و14 ثانية أي وصلت على المدار لنقطة مختلفة عن النقطة التي بدأنا منها حساب السنة.. وهنا يوجد الخطأ الواجب تعديله، إذ أنّ حساب السنة لكي يكون صحيحًا يجب أن يبدأ من نقطة ويعود لنفس النقطة على المدار حول الشمس. 3- مجموع هذه الدقائق والثواني التي تتحرّك فيها الأرض للأمام يصنع بعد مئات السنين، أي بعد مئات الدورات حول الشمس، يصنع أيّامًا.. وبالتحديد كلّ 400 سنة تقريبًا يصنع ثلاثة أيام فرقًا، بمعنى أنّه وكأن الأرض قد تحرّكت على المدار للأمام ثلاثة أيام. 4- حين اكتشف العلماء في القرن السادس عشر هذا الخطأ الحسابي بأنّ الأرض في مكانٍ على المدار متقدّمٍ عن المحسوب في التوقيت وقتها (عام 1582م). انتقلوا إلى التوقيت السليم المناسب لمكان كوكب الأرض على المدار فقفزوا من 4 أكتوبر إلى 15 أكتوبر في اليوم التالي، وهذا هو الحساب السليم لوضع الأرض وقتها على المدار. وبالطبع نحن الأقباط كنّا في وادٍ آخَر في ذلك الوقت في عصر مظلم تحت الاحتلال العثماني وبدون أي تواصُل مع العالم المتقدّم، وبالتالي لم نعدّل تقويمَنا، فظلّ الخطأ الحسابي يتراكم في حسابات تقويمنا القبطي.. كمّا أنّ مصر في ذلك الوقت كانت تستعمل التقويم القبطي والهجري فقط، وليس لها علاقة بالتقويم الميلادي الذي تعدّل.. فالتقوم الميلادي دخل لمصر لأوّل مرة في منتصف القرن التاسع عشر، وبدأ العمل به في دواوين الحكومة بدلاً من التقويم القبطي الذي كان مُستعملاً قبل ذلك. 5- في التقويم القبطي الآن فرق في التوقيت، لأنّه بحسب هذا التقويم فإنّ طول السنة 365 وستّ ساعات كاملة بدون حساب الدقائق البسيطة الفارقة، وقد تجمّعت هذه الدقائق والثواني الآن لتصنع فرقًا بين التقويم القبطي والتقويم الميلادي المُعدّل والمعروف بالغريغوري بلغ 13 يومًا وسبع ساعات وبضع دقائق، وسيصير الفارق 14 يومًا في عام 2100 و15 يومًا في عام 2200 وهكذا.. 6- من هنا يتّضح أنّ اقتطاع الأيام الذي ذكرته في البحث هو مجرّد ضبط لهذا الخطأ الحسابي في التقويم لمرّة واحدة لكي تتوافق الأيام مع وضع الأرض الحقيقي على مدارها الآن. أرجو أن تكون الفكرة قد وضحت..
طبعاً مع كل الإحترام لنيافة سيدنا الأنبا إبرآم، لكن مع الأسف هو يتكلم عن جهل أو يعتقد انه يكلم جُهلاء، و يسأل بمنتهي ال…. "ليه غيروا التاريخ من ساعة مجمع نيقية" عموما اللي عايز يفهم ممكن يقرا التعليق التالي لي لأن الموضوع متعب جداً بالنسبة لنا و لأولادنا في بحث عمله اب كاهن يا ريت تقروه…
thank you Anba Raphael , but the eastern orthodox church celebrate Christmas today 12/25 , all Orthodox churches in USA Russian, Greeks, Syrian , Romain ete. St. James Apostle Orthodox Church has congregation from all Orthodox countries
يا ريت لمًا حد يتكلم يكون دارس و صادق مع نفسه. مجمع نقية كنقطة بداية، علشان دي نقطة التقاء ٢٥ ديسمبر من ٢٩ كيهك. ٢- النتيجة المصرية القديمة كانت ٣٦٠ يوم و تم تعديلها بقرار امبراطوري روماني لتصبح ٣٦٥ بعد محاولات البطالمة اصلاحها و رفض الكهنة المصريين التعديل بسبب نفس التعنت الذي يمارسه هذا الاسقف
جناب الاسقف المحبوب هل تفضلت بأضافه عباره، هذا ما يخصنا فى مصر، واما اقباط المهجر لهم حريه اختيار تقويم بلادهم. ( وهنا يكون استعمال نفس المقياس لماذا نحن فى الغرب نتبع تقويم مصر) .... . فكر مره فى غيرك ... . . ابنائنا على اى حال يعيدون 25 .Dec لكى لا يكون انقسام فى البيوت وايضا يكون سبب فى تركهم الكنيسه تقبل تحياتى
وحضرتك تعرف بالضبط وباليوم متى بدا التقويم القبطي كي تطلب من البابا الغيرغوري يحسبها من ذلك اليوم ؟؟؟ هي مسالة اختلاف بين الآراء والعناد بين الطرفين الراجع الى اختلاف في عقيدة الاقانيم والطبيعتين وانبثاق الروح القدس.
@@dinaadel6842 انا اللي بهري واحرق ام رجال الكهنوت والسياسة من الطرفين ؟؟؟ من سلم مصر والقدس الى الغزاة القدمين من الصحراء ؟؟؟ من تسبب في ضعف البيزنطيين واحتلال العثمانيين لبلاد الأناضول ؟؟؟ اليس الخلاف العقائدي والسياسي ؟؟؟
جميل ياسيدنا التشبيه ٦ اكتوبر و العاشر من مضان . التقويم القبطي مع الفارق يشبه رمضان في فرق بسيط جدا بدليل ان حاليا ٢٩ كيهك توافق ٨ يناير مش ٧ يناير وبعد مئان من السنين سيوافق ١٠ يناير
ماشي بس انت عيد ميلادك مهما عدي عليه سنين هتفضل بتحتفل بيه بنفس اليوم مش هتقعد تغيره مع السنين فمش هينفع يقعد يتغير كل شويه غير كدا الناس اللي مش فاهمه هيقولك اه دول مش عارفين هو المسيح اتولد امتى وهرى بقى واحنا مع ناس بتحب ترغي كتير وتفتى من غير فهم ونشوه صوره اللي قدمنا عشان نطلع حلوين نقص للاسف وعدم ثقه ومعتقداته وأفكاره
@@kareemamr9852 بس انتم لكن لازم توحدوا آرائكم علشان تعرفوا يوم ميلاد المسيح(عليه السلام) بالضبط يعني احنا مثلا كمسلمين عندنا ميلاد الرسول(محمد)صل الله عليه وسلم يوم ١٢ربيع الاول من كل عام يجي بقى 12ربيع الاول يوافق اوقات شهر يناير او مارس او اكتوبر او دسيمبر المهم انه ١٢ربيع الاول انتم كمان مفروض توحدوا التاريخ وتشوفوا المسيح ولد امتى بالضبط وتمشوا عليه
@@AliMahmod684 انا مسلم الحمدلله .. لكن قارى كويس فى الموضوع ده وسألت فيه كتير وعرفت ان ٢٤ ديسمبر الغربيين بيحتفلوا بالكريسماس لأن فى زمن المسيح عليه السلام كان المواليد بيموت معظمعهم بعد الولاده فالأهل مكنوش يقيدوا المولود غير بعد أسبوع من ميلاده علشان كده قالوا ان ميلاد المسيح كان قبل أسبوع من تاريخ رأس السنه الميلاديه .. وجاء بعد كده موضوع المسبحيين الشرقيين وحسابات التقويم المسيحى .. لكن لا يصح منا أن نتدخل فيما يخص أخوانا المسيحيين فهم أدرى بحساباتهم وما يريدون ..
لما اتحسبت من مجمع نيقيه ٣٢٥ م يبقى ٣٢٥ سنه فقط مش من قدماء المصريين لأننا بنحسب من ميلاد المسيح مش من بدء الكون و لو كل ١٢٥ بتفرق يوم يبقى بنتكلم فى ٣ ايام فقط
مادام ٢٩ كيهك يوافق الآن ٨ يناير فلماذا عيد الميلاد لايزال ٧ يناير ؟! طبعًا الإجابة معروفة لأن الرئيس الأسبق حسني مبارك جعل عيد الميلاد أجازة رسمية للمصريين بسبب تعنت كليات الطب في امتحان الطلبة الاقباط يوم ٧ يناير بالذات.. مما جعل الرئيس مبارك يحل المشكلة وهذا باعترافه هو ، ويشكر عليه إذًا مادام الموضوع بهذه الدقة ٢٩ كيهك ، (وهو شهر فرعوني) ، وهو الآن يوافق ٨ يناير ، فعلي ذلك يحتفل بعيد الميلاد في ٨ يناير !! طبعا هذا مستحيل !! الحوار كان كبرياء للأسف ولا يفيد العقل القبطي في شيء سوي الانعزالية.
لدي سؤال لوتكرمتم يتعلق بميلاد السيد المسيح من المعروف ان السيده العذراء هيه من بني اسرائيل وتدين باليهوديه واليهود لديهم التقويم الخاص بهم فما هو التاريخ اليهودي الذي يعادل التاريخ القبطي والغريغوري ثانيا من الذي عرف وأرخ ميلاد المسيح وعرف انه المسيح خصوصا أن المسيح تم تعميده وهو في شن متأخر ولم يكن عليه السلام معروفا خصوصا انه هاجر وهو صغير الي مصر
طيب والفترة من تاريخ التعديل لغاية الوقت الحاضر ليش ما تم الخصم من ايام كل سنة فيها وبقي الفارق بين العيدين ١٤ يوما🤔🤔🤔🤔🤔🤔 مش المفروض يتغير الفارق بالزيادة
"وَكَانَ فِي تِلْكَ الْكُورَةِ رُعَاةٌ مُتَبَدِّينَ يَحْرُسُونَ حِرَاسَاتِ اللَّيْلِ عَلَى رَعِيَّتِهِمْ" هل كان هناك رعاة يرعون على رعيتهم في ليل فلسطين في فصل الشتاء أصلا؟؟ وما علاقة يوم ميلاد إله الشمس عند الرومان الوثنيين الذي كان يوم 25 ديسمبر أيضا
أولا اة كان الرعاة بيسهروا يحروسو الرعية من الذئاب بالليل لأنهم مش زي الأيام دي في حظيرة للخراف وليها باب بل كانت مغارات في الجبال وليس لها أبواب ثانيا التقويم الأدق إلي علموه الأباء الرسل هو 29 هيكك بالتقويم القبطي اما التقويم الغربي فكان مبني على حسابات فلكية خاصة بالأباء في الكنيسة الكاثوليكية لأن في اليوم دة بيبقى النهار اطول من الليل على أساس أن المسيح إلهنا هو نور العالم
@@راعوثحنا الكورة هي الصقع والبقعة التي تجتمع فيها قرى ومحال. والجمع "كور". دا من موقع الأنبا تكلا مش عارف انت جبت مغارة دي منين وبعدين الرعي مش اختراع يعني عشان نقعد نخترع فيه فمعروف الرعاة بيرعوا ف وقت معين وف أماكن معينة وفيه كائنات اسمها كلاب حراسة بتحرس ف الحظيره بالليل اللي هي مش اختراع برضو وفيه أقفال وبعدين الراعي هايسهر الليل ويرعى ف النهار ازاي؟.. وغير هذا النص فلا يوجد أي دليل تاني على ميعاد الميلاد ولا كان فيه احتفال بيه أصلا قبل القرن الرابع وبعدين من فمك أدينك اديك بتقول اختارو التوقيت دا عشان المسيح نور العالم يبقى برضو مش ميعاد الميلاد الحقيقي اللي هو غير معروف واختيار عيد ميلاد إله الشمس ماهو إلا لمحة وثنية ضمن لمحات كتيرة زي فكرة الثالوث والذبيحة البشرية ووتجسد الآلهة وموتها وقيامتها والتماثيل والصور.. الخ الخ فلا عجب من ذلك
** المهم بماذا نحتفل وليس تاريخ الأحتفال. * هل نحتفل بميلاد المسيح الكائن الذى لا نعرف طبيعته ولا كيف وجد ولا من أين جاء؟؟، نزل من "السماء" وتجسد بدخوله فى رحم عذراء ونموه كجنين بشرى، ثم ولادته كطفل ونموه إلى أن بلغ الثلاثين من عمره وحينها فقط عرفت أسرار تجسده العجيبه اللا معقوله ثم أظهر قدرته على أداء أعمال سحر وأعاجيب أدت إلى صلبه، ولكنه قام من الأموات وصعد إلى "السماء". * أم أننا نحتفل برجل بار مثقف حكيم متواضع حنون وشجاع رأى ما فى معتقدات قومه من أكاذيب وخرافات فأراد أصلاحها فطالبت بصلبه القيادت المنتفعه من هذه العقائد الفاسده وقدم روحه دفاعاً عن مبادئه؟؟.
لم افهم جيدا سبب الاختلاف بين التقويمين هو ضرب مثال على الاختلاف بين التقويمين الهجري والميلادي وهو مثال مفهوم لكنه استدرك وقال (مش بالضبك زي كده)🤔🤔🤔🤔 فاصبح الشرح غير مفهوما🥺🥺🥺
المشكلة إن ٢٥ ديسمبر أصبح عيد التسوق والفرح والهيصة. ثانيا التغير سوف تخلق انشقاق داخل الكنيسه مثل الإغريق و السريان. خلوا ٥٢ ديسمبر عيد الهيصه و٧ يناير العيد الروحى
السؤال للبابا الغيرغوري اعتقد يجب ان يكون ليه ماحسبتهاش من تاريخ ولادة المسيح لغاية تاريخ التعديل🤔🤔🤔🤔 يمكن لانه لا احد يعرف بالضبط يوم ميلاد المسيح والا ما معنى ان الميلاد يوم ٢٥ كانون الاول والسنة الميلادية تبدأ بعد ٦ ايام من تاريخ الميلاد (شي يلخبط زي مابتقولو في مصر).
يا سيدنا اختلف مع نيافتك عيد كاروز الديار المصرية 30 برمودة بيتقال انه كان موافق 26 مايو وكان ليلة عيد القيامة، حاليا هو 8 مايو وعمر ما بيكون فى عيد القيامة فاى تقويم فيه نسبة خطأ حسابى فاليوليانى "الميلادى القديم" والقبطى بنحتفل 7 يناير والغريغورى 25 ديسمبر وحتى التقويم اليوليانى المعدل اللى اتعمل سنة 1923 وهو اقلهم خطأ كلهم عمر ما هيكونوا مضبوطين يالضبط. الخلاصة ان حتى تقويمنا القبطى محتاج ضبط
بص دا مش جوهر فالعقيده اليوم بظبط مش هتفرق معانا اه لو عرفناع بظبط هتبقى احسن لكن كل بلد وثقافه بتمشي بحساباتها وتقويماتها فمش هتعرف تفرض دا على كل الثقافات لأن كل ثقافه ليها تقاويم المهم أن المسيح له المجد اتولد فالفتره دي امتى بظبط منعرف وعايزه اقولك لو عرفنا يوم اليوم دا كل اربع سنين هيتغير وبرضو هيبقى حوار لأن كل التقاويم مختلفه عن بعضها وليها حساباتها يعني مثلا الهجري ١٠ شهور الميلادي ١٢ شهر وهكذا فصعب المهم الروحانيات الله ميهموش الشكليات دي المهم أنه اتجسد وفرحنا ♥️🙏♥️♥️♥️♥️♥️
@@dinaadel6842 مفيش حاجه اسمها كل بلد و ثقافتها المسحيين الأوائل مأحتفلوش بيه ه غير كذا مؤرخين مسيحى بينكر أن شجره الكريسماس نفسها وثنيه ده غير كلام الانباء رافائيل بردو قال أنه وثنى و يعنى ايه المهم مش نعرف امتا اتولد اومال بتعبدو ازاى انتم لحد الآن محدش عارف تاريخه ده غير كل واحد متخرله وقت يحتفل بيه انتم عايشين فى عبث
التقويم الغريغوري هو اللي يتفق مع العلم الحديث، لان العلماء اكتشفوا ان السنة ليست ٣٦٥ يوم وربع بالضبط لكن تقل حداشر دقيقة و١٤ ثانية، هذه المدة تعمل تلات ايام كل ٤٠٠ سنة، لذلك يتم حذف يوم كل ١٠٠ سنة لمدة ٣٠٠ سنة ثم في المرة الرابعة لا يتم حذف يوم، اي ان السنة الكبيسة لما يكون السنة آخرها صفرين ( مثلا ٢١٠٠ ,٢٢٠٠ ,…) عشان نعرف هي كبيسة او بسيطة نقسم على ٤٠٠ وليس على اربعة، وكلام سيدنا الانبا رافائيل معكوس، هو قال ان ٢٥ ديسمبر بعد مئات او آلاف السنين هييجي في الصيف، لكن الحقيقة العكس، هو ان ٢٩ كيهك بعد مئات او الاف السنين هييجي في الصيف لان تقويمنا لم يتم تعديله ليحسب السنة مظبوطة لذلك تقويمنا القبطي يزيد عن السنة الحقيقية، ياريت كل الكنايس اللي بتحتفل سبعة يناير تعمل اجتماع وتصحح التقويم وترجع الاحتفال الى ٢٥ ديسمبر ، لكن الاصرار على التقويم القديم الخاطئ ليس من الحكمة وقدوة سيئة للتمسك بالخطأ
اولا السيد المسيح ولد فى الصيف والله سبحانة ذكر فى القرآن الكريم( وهزى إليك بجزع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا) سورة مريم والرطب ينموا فى الصيف فى منطقة مصر وفلسطين وليس فى الشتاء
وليه يحسب منذ قدماء المصريين هو بيحسب من ميلاد المسيح للوقت اللى حسب فيه .. بس المفروض تشرح ليه ٢٥ ديسمبر مش ١ يناير اللى هى رأس السنه الميلاديه اللى أورخت بميلاد المسيح عليه السلام
المسيح مولود سنة 4 قبل الميلاد وغالبا مولود في جو ربيعي ومات في الاسبوع الاول من ابريل عام 30 ميلاديا مسألة 25 ديسمبر دي كعادة الاعياد الدينية في كل الأديان انه هناك 4 تواريخ للاعياد هي الاعتدال و الربيعي و الخريفي و الانقلاب الصيفي و الشتوي السنة المصرية و اليهودية تقويمات خريفية .. العراق و الصين تقويمات ربيعية .. الرومان تقويم ربيعي ثم صار شتوي في عهد يوليوس قيصر كانت سنتهم 10 شهور بقت 12 لو تلاحظوا حتى الشهور من سبتمبر إلى ديسمبر ،، Sept 7 .. Oct 8 ,, nov 9 .. Dec 10 .. لكن لما اضيف يناير و فبراير في بداية السنة صارت اسامي الشهور لا تعبر عن معانيها عشان كدا بما أنه بداية السنة عند الرومان من الانقلاب الشتوي كمان المسيح بدايته من الانقلاب الشتوي يعني هو تبني للتاريخ لظروف تاريخية وليس تحديدا عيد ميلاده عموما الأصح أنه كل بلاد الدنيا تحتفل (ب25 ديسمبر حتى 1 يناير) و (25 مارس حتى 1 ابريل) و (25 يونيو حتى 1 يوليو) و (25 سبتمبر حتى 1 اكتوبر) و توفق اعيادها حسب ال4 مواعيد دي كل عيد يبقى إجازته اسبوع هيبقى مجموعهم 4 اسابيع شهر في السنة بدل الإجازات الطويلة الانيوال هتعرف تشم نفسك كل 3 شهور مع كل فصل جديد
ماشي بس انت عيد ميلادك مهما عدي عليه سنين هتفضل بتحتفل بيه بنفس اليوم مش هتقعد تغيره مع السنين فمش هينفع يقعد يتغير كل شويه غير كدا الناس اللي مش فاهمه هيقولك اه دول مش عارفين هو المسيح اتولد امتى وهرى بقى واحنا مع ناس بتحب ترغي كتير وتفتى من غير فهم ونشوه صوره اللي قدمنا عشان نطلع حلوين نقص للاسف وعدم ثقه ومعتقداته وأفكاره
انا بحب نيافتك جدا يا سيدنا و تلميذك بس تغيير التاريخ مش معناه عقيده غلط .. الحسبه من اول مجمع نيقيه عشان فكره عيد الميلاد يبقي اطول ليله في السنه اللي هي حاليا ٢١ ديسمبر اصلا عشان كده الترحيل في التقويم حصل من ٣٢٥ ميلادي الي ١٥١٨ ميلادي و حصل في اكتوبر .. مصر كانت محتله ايامها و علي غير درايه بالغرب .. فلو روحنا لمبدأ نيقيه في اختيار ليله الميلاد يبقي اصلا ٢١ ديسمبر اصح من ٢٥ ديسمبر و اصح من ٧ يناير
خسارة جدا الكلام ده يكون من مطران مسئول على التعليم في الكنيسه مفيش ولا كلمه اتقالت من نيافة الانبا رفائيل صح للاسف. واجابة على سؤال نيافته ان وقت اجتماع مجمع نيقيه تم تحديد يوم الميلاد قبل كده ماكنش في تحديد يوم لعيد الميلاد واختار اباء المجمع ان يوم ميلاد الرب يكون اليوم اللي بيكون فيه اطول ليل واقل نهار علشان بميلاد الرب يذيد النور ويقل الليل واليوم ده وقتها كان يوافق ٢٥ ديسمبر علشان كده التعديل جه من سنه ٣٢٥ مش من قبل كده. ارجع تاني واقول خساره الخروج والكلام في مواضيع غير مدروسه بالمره حرام جدا
ايه المشكلة ان ٢٩ كيهك اقل دقه من التقويم الميلادي بعد تطويره في القرون الوسطى لا يعبنا اطلاقا. الحدث الاهم والاجمل هو الميلاد نفسه وعطيه الله للبشىريه
كلامك بعيد كل البعد عن جوهر ميلاد المسيح يعني حضرتك قاعد تشرح الفرق بين التقويم الميلادي والقبطي وفلك وأوروبا و٦ أكتوبر وما يقابله في شهر رمضان ومعرفتوش يا رجال الدين ان توحدوا العيد ده في يوم معين بدل الدوشة دي كلها ولا هي لازم في عنصرية ومين الاصح ومين لا فين المسيح من كل كلامكم مهو الي هيمشي ورة المسيح بجد مش هيدور في كل الفلسفة الي قولتها دي
للأسف كلام كثير من نيافة الانبا رافائيل غير دقيق و غير مظبوط. اختيار ٢٩ كيهك قبطي قصاد ٢٥ ديسمبر يولياني كتاريخ لميلاد المسيح تم في مجمع نيقية في القرن الثالث، و دا كان قصاد الانقلاب الشتوي (اقصر يوم)، و فعلا مع الوقت ظهر الفرق بين موعد الانقلاب الشتوي المرصود ، و بالتالي التعديل الجريجوري تم. دا شيء علمي بحت، احنا ليه بنعاند فيه لسة و نضيف الصبغة الطائفية اللي كانت موجودة لمئآت السنين. التقويم المصري القديم النجمي نفسه ابتدا تقريبا من حوالي ٢٥٠٠ حسب المراجع، و قبل كدا كان تقويم تاني قمري، يعني مش من ٥ الاف سنة ولا حاجة. يعني التعديل الجريجوري لو كان رجع ورا كان هيفرق كله في حوالي ١٧ يوم، مع ان دا مكنش ليه احتياج للسبب التالي... التقويم المصري نفسه كان يتم تعديله اولا عن طريق ايام النسيئ المضافة حسب الحاجة لظبط الشهور حسب رصد نجم الشعرى.. و بعد كدا تم تعديله اخيرا ايام البطالمة بإضافة يوم في السنة الكبيسة في شهر النسئ. يعني النتيجة تم ظبطها قبل كدا اكتر من مرة عادي، بس هي مكابرة مننا بس. و زي ما كلنا، مكنش فيه داعي للرجوع بالتصليح الجريجوري اقدم من نيقية، عشان كان الانقلاب الشتوي مظبوط او مؤرخ على ٢٥ ديسمبر بالفعل. اخيرا، الانقلاب الشتوي حاليا بعد ما ثبت، بيكون بين ٢١ و ٢٣ ديسمبر، يعني اقرب للجريجوري عن القبطي بكتير ، و الفرق دا هيعد يزيد اكتر.. و لو مظبطناش النتيجة القبطي بتاعتنا ففعلا الصيف هييجي في كيهك كمان كام الف سنة (هيتحرك بمعدل شهر كل ٤٠٠٠ سنة)
إيه السر (سر من اسرار الكنيسه الاردثوكسيه) إن الانبا روفائيل لازم يكون المحاور سيده جميله رغم إن قوانيين الرهبنه تحرم تكلم الراهب الجنس الاخر ملاحظه الاساقفه تركوا الرهبنه (الحياة فى الاديره ) تحت مايسمي الخدمه (جمع أموال وسرقه القاب الرب وجمع مجد باطل من الناس ومافيش اى ثمر يذكر وتقبيح البروتستانت )
@@shenoudaattia1742 هو أنا متحامل بدل ما تقولوا للشر شر تفهمني إني متحامل ؟؟؟ إنت بتهرج بدل ما تقول إن هذا الكاهن شيطان فى زي كاهن وتقول الحقيقه تغطي على الشر؟؟. مكتوب ملعون كل من قال لاشر خير والخير شر إنت بتدافع عن اسياده على حق الانجيل غيرتك على اسيادك اكلتك وأنا غيرتي على حق الله اكلتني لك حق تدافع عن اسيادك لأنك عبد لهم كما قال الرب فى غلاطيه ٤-٨ حينءذ إذ كنتم لاتعرفون الله استعبدتم للذين ليسوا ب الطبيعه الهه(الكهنه ) ومكتوب أيضا انتم عبيد للذى تطيعونه اين العقول ؟؟؟؟ حزني
@@جرجس-ي5ب بيطلع هذا الانبا وبيقبح فى البروتستانت هو دا المسيحي فى نظرك ؟؟؟ يقبح تحت مظله الكهنوت دا الاردثوكسيه وليس المسيحي لك حق تدافع عن سيدك لأنك عبد أشبع بسيدك
انت مسلم عشان مفيش واحد مسيحي بيفكر التفكير العقيم دا والرهبان والراهبات مش ممنوعين يتعاملوا مع ناس دول ناس اسوياء نفسيا مش محتاجين يطلبوا من حد يتكمكم عشان هو مش عارف يتحكم فنفسه ولا كلامه مع أي ست هيخليه يهيج دا كلام مقرف ميتقالش غير من شويه مرضى لشوية مرضى زيهم بجد الاسلام دا مرض صايب البشريه
يا صديقي فين النرجسيه في الموضوع دا بيوضح التقويم الكنيسه القبطية الارسوذكسيه اللي هو تقويم المصريين القدماء اللي علي حسب هذا التقويم بيحتفلوا بيه الاقباط الأرثوذكس انت بقي ايه اللي مزعلك في الموضوع
كلام كله. لخبطة وتعصب التاريخ الصحيح هو لحظة انبعاث النور المقدس الذي يعلن قيامة المسيح ثم يتم طرح عمر السيد المسيح يعطيك اليوم المظبوط لميلاد المسيح كله فلسفة من كل الطوائف علي حد سواء
مفيش لا 25 ولا 7 كل هذي من صنع البشر في الكتاب المقدس مش مذكور اليوم ولادة يسوع المسيح اذا الرب كان يريد ان نحتفل كان ذكر اي شىء مش مذكور في الكتاب المقدس والكنائس التقليدية تمارسه هو من الابليس غلاطية 1 8وَلكِنْ إِنْ بَشَّرْنَاكُمْ نَحْنُ أَوْ مَلاَكٌ مِنَ السَّمَاءِ بِغَيْرِ مَا بَشَّرْنَاكُمْ، فَلْيَكُنْ «أَنَاثِيمَا»! 9كَمَا سَبَقْنَا فَقُلْنَا أَقُولُ الآنَ أَيْضًا: إِنْ كَانَ أَحَدٌ يُبَشِّرُكُمْ بِغَيْرِ مَا قَبِلْتُمْ، فَلْيَكُنْ «أَنَاثِيمَا»! امين 🙏
انا ارثوكسي وفخور بذلك ولا جدال ان ٢٥ ديسمبر هو الادق فلكيا . لكن هصوم مع كنسيتي ليوم ٢٩ كيهك اللي كان موافق ٢٥ ديسمبر زمان لكن دلوقت ٨ يناير . مش عيب ابدا ولا في داعي خالص للتبريرات . دي حسابات بشريه قابله للتعديل والتطوير الوقت اللي كنيستي هتقرر تحتفل بيه باعظم هديه وهي ميلاد المسيح هنحتفل معاها لابن الطاعه تحل عليه البركة
@@eng.Ahmed.Abdullah87 خلقك الله علي صورته و مثاله ..انت كائن حي لك عقل ناطق و لك روح حيه الحيوان له جسد و روح و ليس له عقل النبات له جسد و ليس له روح و لا عقل اما نحن فعلي صورة الله و مثاله
كلام خربطة بخربطة ،ما شا الله على الشطارة ،الوقت الاوربي!!!،صححوا الوقت يا شاطر لانه كان محسوب غلط . العنصرية التي قال عنها يسوع انه لن يعرفكم ،لعد ليش تستعمل الحداثة الاوربية هذا البرنامج ما كان يشوفك الناس لولا الاوربيين ، خلص ارجع للحضارة المصرية واصنع ولو دفاية ،الله يساعد الشعب إذا منطق القساوسة كله عنصرية وتهجم .ماكو خسرانين غير أنتو ، اوروبا ماشية بالتطور في كل شى وبدون تعصب و تعطي الجميع وخاصة للاذكياء امثالكم
يعني ده اللي شاغل الأقباط ؟ وما علاقة ٦ اكتوبر بعيد الميلاد ؟ وهذا اللي شاغل القناة ؟ هل السيد المسيح ولد مرتين ؟ أم أن وحدة الطوائف المسيحية افضل؟ ثم مال قدماء المصريين بميلاد السيد المسيح.. ام ان الموضوع عناد كما هو معروف هنا ؟ اسئلة عقيمة ثم ان عيد الميلاد الان ٨ يناير !! مافيش فايدة ؟! انا لا اتعجب من الحوار مبروك الهرم الاكبر ؟ !
لو سمحت انا كنت مسلم وحاليا بحثت واكتشفت ان الاسلام مش هو الصح ومحمد هو اللي كتب القرأن وقرأت عن المسيحيه وحسيت بحب يسوع المسيح وفعلا بشعر بالراحه والسكينه لان يسوع بيحبنا مش اله الاسلام الديكتاتوري اللي شايفنا مجرد عبيد ولكن انا مش عارف ايه الخطوات اللي اعملها علشان اكون مسيحي واعتنق اي طائفه الارثوذكسيه او الكاثولكيكيه او البروستانتينيه ياريت لو حد يعرف ينصحني
روح اي كنيسه واقعد مع أي اب كاهن ممكن تلاقي بس تردد فالاول لأن الدوله ساعات بتعمل فخ للكنائس عشان تقول دول بيبشروا بس ولا انشاء الله تقابل اب كاهن شجاع ويفهمك كل اللي عايز تعرفه وانت تتأكد من قرارك وهيحدد معاك يوم يعمدك فيه بس والف مبروك عليك النعمه والخلاص مقدما ربنا يقويك على اي حاجه صعبه تشوفها 🙏♥️
@@dinaadel6842 شكرا ليكي جدا 🤍 ولكن انا مفهمتش الجزء بتاع الدوله بتعمل فخ للكنائس علشان تقول دول بيبشرو هل قصدك ان الحكومه مانعه الكهنه يبشرو بالمسيحيه طب ما المسلمين بيطلعو بره في كل حته يبشرو بدينهم بالكدب والخداع وتحت حمايه الحكومه العلمانيه اللي هما بينتقدوها بحجه ان الاسلام يعلي ولا يعلي عليه الناس دي فعلا اوسحْ ناس انتي ممكن تقابليهم مش المسلمين نفسهم لان اغلبهم ميعرفوش حاجه في الدين غير الصلاه والدعاء ميعرفوش انه محلل العبوديه وسبي النساء وقتل المرتد يعني انا دلوقتي المفروض يطبق عليا حد القتل ورجم الزاني والزانيه بدون اي رحمه حتي الموت وقطع يد سارق الامر اللي مش حكيم ابدا البشر نفسهم عملو قانون احسن من اللي منزله الله ده طب ازاي اله يحلل زواج الاطفال لمجرد انها سمينه شويه والاساتذه بتدافع وترقع وفاكرين نفسهم اسرع دين في الانتشار ودي اكبر كذبه هما كذبوها 80% من المسلمين ليسو عرب ولا يعرفو اللغه العربيه سهل اي شيخ يضحك عليهم ويغير معاني الكلام وباقي ال 20% مش متدينين ولا يعرفو حاجه عن القرف ده والبقيه شويه ارهابيين وشيوخ بيدافعو عن الدين علشان الثروه اللي بياخدوها منه اسف لو كلامي كان عصبي او فيه كره بس انتي متعرفيش الدين ده بيعمل فينا ايه وبيديلنا كره لاي حد مش شبهنا قد ايه
@@dnod99ehwwiwb متروحش اي كنيسة لانهم حيشكوا فيك وممكن يسلموك للقسم وانا اعرف حالات حصلها كده , الافضل تستمر في بحثك ولو حابب تبقى مسيحي دلوقتي خليك مسيحي مع نفسك في البيت وصلي صلاتهم بس المهم استمر برضو في البحث لان عشان تكون باحث جاد عن الحق لازم تبحث في كل المذاهب والاديان يعني مش عشان معجبكش المنهج السلفي وشيوخ السلفية اللي منتشرين في مصر يبقى تقول ان هو ده الاسلام وتتركه لاء كده متبقاش جاد , لازم تشوف التصوف الاشعري السني والتصوف الباطني الفلسفي وتشوف الشيعة وتشوف العلويين وتشوف الاسماعيلين والبكتاشيين والقرانيين والمعتزلة وحتى تشوف اليهود برضو والسامريين مش يمكن معاهم الحق ؟ وحتى وانت مسيحي حاليا لازم تبحث في كل طوايفهم برضو لانهم مش بس 3 طوايف زي ما حضرتك تفضلت وقلت لاء ده لسة عندهم طايفة الادفنتست وطايفة المورمون وشهود يهوه وكنيسة الرب بتاعة هربرت ارمسترونج اللي بتؤمن ان الله اقنومين فقط مش 3 اقانيم ده غير الكنايس الغنوصية في الغرب اللي بتعتبر نفسها امتداد للتيار الغنوصي في الشرق .
@@muslimnde3612 انا مشكلتي مش في المذهب انا مشكلتي في القرأن نفسه والسبي وتجاره العبيد وزواج الاطفال اللي بيقرها القرأن واللي اكيد كل المذاهب مأمنه بيه
@@dnod99ehwwiwb طيب وعرفت منين ان كل المذاهب كده وتفسيراتها كده مش نبحث الاول ؟ طيب حضرتك بحثت في الكتاب المقدس قبل ما تؤمن بالمسيحية ؟ يعني متأكد ان الكتاب المقدس خاصة العهد القديم مفهوش سبي ورجم وزواج اطفال والله مأمرش انهم يقتلوا نفسهم كلهم ؟
كلامك خطأ ويجانبه الصواب يا حضرة صاحب النيافة حيث ان البابا المدحور غريغوريوس الروماني كان جاهلا بعلم الفلك وحسابات التقاويم وحب يتفذلك ويعمل حركة غريبة يدخل بيها التاريخ قام راح شايل ١٠ أيام بشكل تعسفي بفذلكة أن التوقيت الشمسي يفرق عن الواقع حوالي ٤ دقايق وما اعرفش كام ثانية يعني حسبة هبلة زيه ولا كان استدعى علماء ولا عرفاء وراح كمان شايل ٣ أيام لسنوات صفرية كبيسة على اعتبار أنها بسيطة لأنها صفرية أما حكاية ان يوم ٦ اكتوبر لا يقابل ١٠ رمضان فده مش بسبب عيب التقويم الشمسي ولكنه يرجع لعدم دقة حساب التقويم القمري لعدم انضباط دقة الدورة القمرية حول الأرض فهي سنة متعرجة وغير منتظمة حسابيا ولا فلكيا إرجع لدراسة علم الأبقطي بالكلية الإكليريكية نيافتك
اللي قاله سيدنا اغلبه صح بس هي الفكره ايجبه سؤاله ان الميلاد اتحدد في نيقيه علي اطول ليله في السنه و بعدها الليل بيقصر تدريجيا عشان نور العالم اتولد .. فالمنطقي دلوقت ان اطول ليله هي ٢١ ديسمبر و هي اطول من ٢٥ ديسمبر و بالطبع اطول من ٧ يناير .. و بالتالي الغرب هو اقرب لمبدأ مجمع نيقيه لتحديد عيد الميلاد و اللي حصل مش فذلكه خالص زي ما حضرتك بتوصف .. كل اللى فيها ان مصر كانت محتله و مفيش اتصال بالغرب ايام ١٥١٨
@@dinaadel6842 جوجل ايه ويكيبيديا ايه هو مفيش كتاب المقدس عشن تروحو وراء من خارج كتاب لو مفيش يوم اتحدد لولاد السيد المسيح يبقى مش هنقدر نكتب اي حاجة بس عشن الكنيسة قالت
كلام جميل و الاجمل اني بحبكم و احب اقولكم كل سنة و انتم جميعا بخير و سلام و سعادة و هناء
كل سنه و اخواتي و حبايبي الاقباط ويارب تكون سنه سعيده علينا كلنا
قصدك المسيحيين * المسلمين أقباط برده
تعيش وتعلمنا ياسيدنا..
كمان من الأمور اللى تبين إن الحسابات الفلكية للمصريين القدماء كانت ومازالت سليمة ودقيقة جداً هو تعامد الشمس على وجه الملك رمسيس مرتين فى السنة يوم تذكارميلاده ويوم تذكار تتويجه ملك ومازال هذا يحدث من آلاف السنين إلى الآن وسط إنبهار الأجانب اللى بيأتوا من كل مكان ليروا هذه الظاهرة الفريدة اللى بتثبت كفاءة ودقة التقويم المصرى القديم . وأحفادهم الأقباط ورثوا الكفاءة فى هذا العلم وتحدث ظاهرة تعامد الشمس كل عام على المذبح فى كنيسة الملاك ميخائيل وأيضاً فى كنيسة الشهيد مارجرجس يوم تذكار عيد شفيع الكنيسة إلى الآن.
وكما ذكر سيدنا نيافة الأنبا رافائيل إن الزراعة تعتمد إلى الآن على التقويم القبطى دون حدوث خلل أو تغيير دليل على صحة هذا التقويم. كنيستنا القبطية عظيمة وقديمة وسليمة وقويمة وغالية القيمة.. ما أحلاكِ يا كنيستنا..
و أيضا أهم نقطة فاصلة و تنهى فى الحال أى جدال بخصوص موضوع الأعياد هو أن الآباء الرسل أنفسهم هم الذين حددوا فى تعاليمهم المعروفة بالدسقولية موعد عيد الميلاد قائلين بالنص (( و عيد ميلاد الرب تكملونه فى اليوم الخامس و العشرين من الشهر التاسع للعبرانيين الذى هو التاسع و العشرين من الشهر الرابع للمصريين )) أى ٢٩ كيهك و سواء يأتى فى ٧ يناير أو ٨ يناير أو حتى ٥٠٠ يناير فالفيصل هو ٢٩ كيهك ( يوجد شرح مبسط مختصر لتقريب السبب العلمى لمفهومنا فى مدى دقة التقويم القبطى فى نهاية رسالتى ) ، بالإضافة إلى أنه بكل تأكيد أن الرسل لم يخترعوا أى يوم عشوائى كده و خلاص لكنهم حددوا ذلك اليوم بالذات بناء عن معلومة أكيدة من السيد المسيح نفسه و الذى عاش بينهم على الأرض لسنوات ، و بالطبع لم يقل لهم إبقوا غيروا عيد ميلادى بعد ١٥٨٢ سنة و امشوا على التقويم المستحدث لغريغوريوس أسقف روما .
و هل يعقل أن السيد المسيح ملك الملوك و رب الأرباب إله الكون كله يسمح بأن ملك أرضى مثل رمسيس تتعامد على وجهه الشمس سنويا منذ آلاف السنين و حتى الآن فيشير ذلك لعيد ميلاده بدقة بالغة فى حين أن يكون عيد ميلاد السيد المسيح نفسه و الذى أبلغه لرسله يأتى أناس الآن و يقولون أن به خطأ ؟؟!!!!!!! ده المسيح هو الذى جعل الشمس تقف فى مكانها يوما كاملا أيام يشوع بن نون و هو الذى أرجع الشمس عشر درجات للوراء أيام أشعياء و حزقيا الملك و هو الذى ينظم بدقة تحرك جميع النجوم و الكواكب و الأكوان ، فيا للكبرياء البشرى الذى يتجاسر و يشكك فيما سلمه المسيح لكنيسته .
و لأن جميع تواريخ كنيستنا مترابطة فى تناغم تام فأعتقد أنه إذا عبثنا بموعد عيد الميلاد فيجب أن نعبث أيضا بعيد البشارة الذى يأتى قبل عيد الميلاد بتسعة أشهر بالضبط مدة حمل العذراء بربنا يسوع المسيح و كذلك يجب أن نعبث بجميع أعياد الكنيسة الأخرى لنضبطها مع التغيير الجديد ، فهل يعقل أن ننسف كل ذلك التسليم من أجل مجاملات بشرية فارغة ؟؟!!! فهل مجرد المظهر الخارجى هو الذى سيجعل الجميع واحدا فى المسيح ؟!!! و هل مثلا أن نقف صفا بجوار بعض مع الطوائف الأخرى لابسين تيشيرتات موحدة اللون و نقول أى كلام فارغ على أنغام الموسيقى و نأكل اللحوم معا فى ٢٥ ديسمبر و غير ذلك من مظاهر خارجية زائفة ، هل تلك هى الوحدة التى يقصدها المسيح فعلا ؟!!!
و جميع الإنحرافات التى نراها الآن كبيرة و خطيرة قد بدأت أيضا بأمور تبدو صغيرة فى عيون البعض .
فمن يريد توحيد أى شئ سواء صغيرا أم كبيرا فعليه دائما أن يرجع لأصل الشئ و ليس للإختراعات الحديثة .
لذلك فالأهم جدا قبل توحيد أعياد أو غيره هو أن يقف المنحرفون أولا عن كوارثهم مثل المناداة بخلاص غير المسيحيين ( هذه النقطة تنسف ضرورة تجسد المسيح من الأساس فكيف مازال الناس يقولون عن الكاثوليك بأنهم مسيحيون و أنهم كنيسة رسولية ؟؟!! و إننى أقصد بالأخص قياداتهم و ليس الشعب البسيط ) و كهنوت المرأة و تزويج الشواذ و غيرها من بلاوى خطيرة مميتة بالإضافة للإنحرافات اللاهوتية العقائدية الكثيرة جدا مثل انبثاق الروح القدس و المطهر و صكوك الغفران و زوائد الفضائل و المعمودية بالرش و عدم معمودية الأطفال و مناولة فطير بدل الخبز و عدم مناولة الدم للشعب و إمكانية مناولتهم لغير المسيحيين و إمكانية زواجهم بغير المسيحيين و عصمة بابا الفاتيكان و عقيدة الحبل بلا دنس و العبادة المريمية و .... إلخ من تخاريف لا حصر لها ، إذن فأين هو وجه البهجة و الفخر فى مطالبة بعض الأقباط سواء من إكليروس أو شعب عادى بأن نغير أى شئ لدينا لنوحده مع أمثال هؤلاء الذين يتوغلون أكثر فى كوارثهم بمرور الزمن دون أى توقف أو تراجع ؟؟!! ، فلابد أولا تسوية مثل كل تلك الأمور المهلكة ثم نبدأ بعد ذلك فى الحديث عن الأعياد و غيرها .
الأرثوذكسية لا تتجزأ و لم يكن من مبادئها أبدا إنتقاء الأشياء بحسب أهواء البشر لذلك فالتمسك يجب أن يكون فى الكل و ليس فى أجزاء دون غيرها .
إثبتوا يا أقباط يا أرثوذكس على جميع ما تسلمتموه مثل أجدادكم ، فإن ثباتهم العجيب و عدم اهتزازهم يمينا و يسارا مع كل ريح هو السبب الأول فى وصولهم بالسلامة لفردوس النعيم منتظرين المجئ الثانى و الإنتقال لملكوت السموات ، و ذلك الثبات أيضا كان السبب فى دخول الملايين للإيمان بل و تقدمهم للإستشهاد بقلب شجاع دون حتى وعظ و كثرة كلام .
● باختصار شديد للغاية : لماذا التقويم القبطى/الفرعونى أدق تقويم عرفته البشرية ؟؟؟ لأنه تقويم نجمى ( لا يعتمد على دوران الأرض حول الشمس و الذى يكون بانحراف و ميل ) بل يعتمد على دورانها بدون أى إنحراف أو ميل حول نجم يدعى الشعرى اليمانية/سيروس و هو نجم لامع جدا ، لذلك بعد حسابات فلكية و متابعة طويلة بواسطة علماء الفلك المصريين القدماء فقد قرر أجدادنا الفراعنة بأن يتخذونه كمقياس لدقته الشديدة مقارنة بالشمس ، و لقد ضبط الفراعنة شهور و أيام السنة القبطية على الدورة الكاملة حول سيروس لذلك مثلا إستطاعوا بدقة شديدة تحديد بناء المعبد الفرعونى بحيث تمر أشعة الشمس من خلال فتحة محددة بزاوية معينة على وجه الملك رمسيس مرتين فى نفس التوقيت من كل عام و لم يتغير ذلك منذ آلاف السنين و حتى الآن ، و كان يتبع تقويمنا أغلب أنحاء العالم حتى بدأوا هم فى التغيير طبقا لحسابات أخرى سواء شمسية أو قمرية أى أن التقويم القبطى قبل كل التقاويم الأخرى و التى من بينها طبعا تقويم غريغوريوس أسقف روما سنة ١٥٨٢ بعد الميلاد و الذى يعتمد عليه العالم الآن ( فهو تقويم شمسى يعتمد على دوران الأرض بميل حول نجم الشمس مما يتسبب فى فروق زمنية ) لذلك فهو ليس فى نفس الدقة إطلاقا فهو دائم التغير زمنيا كل فترة بينما التقويم القبطى ثابت لا يتغير أبدا ، و لجميع تلك الأسباب سواء التى ذكرتها فى تلك الرسالة أو غيرها الكثير و لم أذكرها و التى تجعلنا متمسكين بعدم تغيير أى شئ إطلاقا خلافا للذى تسلمناه بما فى ذلك موعد عيد الميلاد لتاريخ آخر غير ٢٩ كيهك فإننى أتعجب بشدة من فكر الذين يطالبون باستبدال شيئا مؤكدا ثابتا لا يتغير بشئ متغير غير ثابت ، و بالطبع أنا لم أذكر كل التفاصيل لكن يمكن لأى شخص البحث بنفسه فى ذلك إن أحب .
و جزيل الشكر للجميع .
المشكلة الاقباط عنادين وبيحبو يمشوا كلمتهم سواء كانوا صح او غلط. نموذج ما حدث في مجمع افسس عندما قام كيرليس بهرقطة نسطور ونتيجة السلطوية وفرعونية كيرليس تم اقرار المجمع ومصادقة قرارته. الكنسية القبطية تقول نسطور لم يحضر لانه حجته كانت ضعيفة. الوضع انقلب في مجمع خلقدونية اصبحت الكنيسة القطبية منبوذة من قبل الاغلبية وقالو دسيقورس لم يحضر المجمع لانه حجته ضعيفة. من هنا يتبين لنا ان المجامع من له السلطة يتحكم في الغير. ايضا عندما تم نفي نسطور لصعيد مصر تم معاملته معاملة غير جيدة واصبح مكان دفنه مكان للنفايات بينما عند نفي دسيقورس تم تعذيبه وازالة لحيته شعرة شعرة تقولون عنه قديس . انا لست بالضد او مع نسطور ولكن تدينوا لكي لاتدانو. مافعله الشعب القبطي بنسطور ليست من تعاليم المسيح
حضرتك ارثوذكسي اصيل
@@جرجس-ي5ب ماعنديش مانع ان اقول لك انا ارثوذكسي ام لا ، انا ارثوذكسي ولكن الارثوذكس ايضا فيهم اقباط، سريان، هنود، ووو في الكنيسة اليونانية والروسية وفي مشاكل بينهم .
@@جرجس-ي5ب أشكر حضرتك جدا يا أستاذ جرجس لأنها بالفعل أكثر ما أفتخر به تلك الكلمة ( أرثوذكسى ) و التى دفع أجدادنا دماءهم ثمنا لها و ما علينا إلا فقط أن نحافظ عليها للنهاية ، و كل الذين يهاجمون الأرثوذكسية إما يكون بتزييف الحقائق أو بالشتائم أو بنظام إضرب كرسى فى الكلوب من أجل الهروب أو بأى ثرثرة فارغة لتشتيت الإنتباه ، و بصفة عامة فإن الكتاب المقدس يوصينا فى سفر الأمثال { لا تجاوب الجاهل حسب حماقته ..... } ، و كل ما يحلمون به هو فقط أن يستيقظوا يوما من نومهم لا يجدوا قبطيا أرثوذكسيا واحدا على وجه الأرض ، فمن هو يا ترى الذى لا يطيق الإيمان المستقيم منذ اليوم الأول للمسيحية و سيظل هكذا حتى يوم الدينونة ؟؟؟!!!!
و بعدين اللى مش عاجبه عقائدنا المنحرفة و كبريائنا و شايف أننا سالكين فى طريق الهلاك طيب ما يسيبنا فى حالنا و يروح الطائفة أو الدين اللى يعجبه ، لكن لماذا أتوا لمصر منذ عام ٤٥١ و حتى يومنا هذا و كل فترة يأتون متنكرين بشكل مختلف فنكشفهم و نرفضهم إلى أن استطاعوا من حوالى ٢٠٠ سنة فقط البدء الفعلى لغزو بعض كنائسنا بواسطة قبطى خائن إسمه المعلم غالى ، و تاريخهم معنا كله إما بالاضطهادات أو المؤامرات و الخداع أو الإغراءات المادية و أخيرا بانتحال أشكال أرثوذكسية ليندسوا بيننا ، فهل يمكن أن تكون تلك الأساليب الخبيثة الملتوية من عند الله ؟! ، و المحزن أن الكاثوليك و البروتستانت الموجودين فى مصر و المهاجمين لنا الآن أجدادهم جميعا بلا استثناء كانوا أقباط أرثوذكس يعنى حتى أليس لديهم شئ من الخجل أو حتى بعض البواقى من الإنتماء ؟! ، فهل أجدادهم هؤلاء كانوا على باطل لمدة ١٨٠٠ سنة و هلكوا ؟!! ، و تجد أغلبيتهم بيتعاملوا معنا دلوقت بس بمبدأ سوف أخترق كنائسك و سأسرق أولادك و إوعى تفتح بقك يعنى بالضبط ( لا بحبك ولا بقدر على بعدك ) .
معلش أطلت على حضرتك بس خلاص الواحد بقى على أخره من اللى بنشوفه و نسمعه من تطاولات و افتراءات كاذبة كل يوم .
كل سنة و حضرتك بألف خير بمناسبة عيد الميلاد بعد أسبوعين فى ( ٢٩ كيهك ) .
@@AY77788 انتم المصرين الاقباط ناس دماغهم زي الحجر ومابتحبوش حد يغلبكم او بتناقشوا باسلوب عقلاني. لعمري بالتاكيد لن تستطيعي الاجابة كيف عامل الاقباط الصعيد نسطور معاملة وحشية قاسية التي لاتمثل المسيح وتعاليمه اطلاقا. يجب ان تخلجي كيف اجدادكي كانوا سفاحين وقتلة مثلهم كمثل الذين اتو فيما بعد من السفاحين المسلمين وكيف الكهنة مبسوطين وبيقولوا احنا بهدلنا نسطور ومكان دفنه اصبح قمامة. هل هذه تعاليم السيد المسيح له المجد. ان قلت بيستاهل نسطور ماحل به فانت لاتفرقين عن الاسلام وانت مثلهم.
انا سرياني ارثوذكسي من اليعاقبة كما اطلق علينا نسبة ل القديس يعقوب البرداعي والمفروض ايمان كنسية انطاكية هو نفس ايمانكم ويحل التناول والمعمودية ولكن كلمة الحق يجب ان تقال.
Thank you Anba Raphaeil for explanation God bless you
مصر هي اللي عملت التقويم وعملت التعديلات لكن عشان مش احنا اللي اكتشفنا ان السنة ليست ٣٦٥ يوم وربع بالضبط لكن تقل ١١ دقيقة و ١٤ ثانية، لذلك لا نريد ان نغير التقويم!!!!
نفضل ان نحسب الحساب الخاطئ ونتمسك به بدل ما نعترف ونصحح، مثال سئ وقدوة سيئة على المستوى الفردي اذا اراد فرد ان يتمثل بالكنيسة!
بعد قرون هيكون الفرق كبير جدا ونحتفل بعيد الميلاد مع عيد القيامة ، اقترح ان تجتمع الكنائس التي تتمسك بالتقويم القديم ( اليولياني) ونتحد ونغير للتقويم الصحيح ونعترف بالعلم، ونوحد التقويم
ضبط التقويم القبطي
وتعديل موعد الاحتفال بعيد الميلاد
* مقدّمة:
+ من المعروف أنّّنا ككنيسة قبطيّة نحتفل بعيد الميلاد منذ القرون الأولى في يوم 29 كيهك.. وقد نظّمت الكنيسة ترتيبًا جميلاً لطقس شهر كيهك بآحاده الأربعة من ناحية القراءات والتسابيح استعدادًا لهذ العيد الهام. ولهذا لا يمكن بأي حال من الأحوال أن نغيّر أو نستغني عن هذا الطقس المُفرِح والمُشبِع.
+ كان في الماضي إلى عام 1582م يوم 29 كيهك في التقويم القبطي يتزامن مع 25 ديسمبر في التقويم اليولياني الميلادي.. حتّى تمّ اكتشاف أن الأرض تستكمل دورتها السنويّة حول الشمس في زمن أقلّ قليلاً من الذي كان محسوبًا سابقًا (حوالي 11 دقيقة و14 ثانية)، وبالتالي فهي تتحرّك للأمام إلى نقطة أخرى غير التي بدأنا منها حساب السنة، وتظلّ كلّ سنة تتحرك للأمام في هذه الدقائق والثواني التي لا تُحتَسَب في التقويم القديم.. حتّى وجد العلماء في عام 1582م أنّ الأرض موجودة عند موقع متقدّم عشرة أيّام في مدارها حول الشمس، مِمّا جعلهم ينتقلون بحساب التقويم عشرة أيّام للأمام ليكون متوافقًا مع موقع الأرض السليم، وكان هذا في شهر أكتوبر عام 1582م، فبعد يوم 4 أكتوبر انتقلوا في اليوم التالي إلى 15 أكتوبر مباشرة.. وهو ما عُرِف بالتعديل الغريغوري نسبةً للبابا غريغوريوس بابا روما في ذلك الوقت الذي اعتمد هذا التعديل. وهو تعديل فلكي سليم سيستمرّ العالم عليه إلى نهاية الدهور.. وفيه يتمّ ضبط حساب التقويم الميلادي عن طريق آليّة علميّة دقيقة تتلخّص في إسقاط ثلاثة أيّام كلّ 400 سنة، وإسقاط يوم إضافي كلّ 4000 سنة، وإسقاط يوم إضافي كلّ 20000 سنة.. فيظلّ حساب التقويم متوافقًا تمامًا مع موقع الأرض على مدارها.
+ نتيجة لهذا التعديل الغريغوري صار يوم 29 كيهك يوافق الآن 7 يناير وليس 25 ديسمبر كما كان قبل التعديل، ومتوقّعٌ أن يصير موافقًا ليوم 8 يناير عام 2101م، و9 يناير عام 2201م، و10 يناير عام 2301م.
+ معروفٌ أنّ التقويم القبطي هو أقدم من التقويم اليولياني (الميلادي) المأخوذ عنه، وهو تقويم نجميٌّ وليس تقويمًا شمسيًّا.. وقد وُضِع مبنيًّا على حسابات فلكيّة قديمة خاصّة بزمن الشروق الاحتراقي لنجم الشعرى اليمانيّة.. وهذا التقويم المصري القديم هو تقويم دقيق إلى حدّ كبير، وكان أعجوبة زمانه.. ولكنّه غير متطابق تمامًا مع التقويم الشمسي الميلادي المعمول به في العالم حاليًا..
+ بما أنّ الأرض هي إحدى كواكب المجموعة الشمسيّة، ودوارنها حول الشمس مع وضع محورها المائل هو الذي يحدّد أوقات الفصول الأربعة وأطوال النهار والليل على مدار أيّام السنة، فالأصوب أن يكون التقويم الشمسي بالنسبة لسكّان الأرض هو الأدقّ من أي تقويم آخَر يتبع نجمًا ثانيًا غير الشمس. وعلى هذا يجب ضبط التقويم الآخَر على التقويم الشمسي.. فليس من المطلوب أو من الوارد إلغاء التقاويم الأخري، نجميّة كانت أم قمريّة، بل فقط المطلوب هو ضبطها على التقويم الشمسي باستمرار إن لزم ذلك.
+ جدير بالذِّكر أنّ اليهود الذين لديهم تقويمًا قمريًّا وهو التقويم العبري المشابه للعربي، أعدّوا حسابًا فلكيًّا (يشبه حساب الإبقطي) لضبط مواعيد الاحتفال بأعيادهم.. وهذا الحساب هو مزيج من التقويم العبري والميلادي في دورة من 19 سنة وتتكرّر. أمّا بالنسبة لنا كأقباط فإذا أردنا ضبط التقويم القبطي على التقويم الميلادي فالأمر أسهل بكثير لأن التقويم القبطي النجمي هو قريب جدًّا من التقويم الشمسي الميلادي، وطول السنة القبطيّة يكاد يتطابق مع طول السنة الشمسيّة بنسبة أكثر من 9ر99%.. ولذلك فضبط التقويمين على بعضهما أمر سهل جدًّا ولن يحتاج لحسابات معقّدة.
+ جدير بالذِّكر أيضًا أنّه في القرن الثالث قبل الميلاد، في عهد بطليموس، قد تمّ تعديل وضبط التقويم المصري القديم للمرّة الأولى الذي كانت سنته تتكوّن من 365 يومًا فقط.. فتمّ إضافة ربع يوم كلّ سنة، أو يوم كامل كلّ أربع سنوات.. ومع التقدّم العلمي يظهر لنا الآن الحاجة إلى المزيد من الدقّة في ضبط التقويم بحساب فرق الدقائق البسيط الموجود لتكون السنة القبطيّة متطابقة تمامًا مع السنة الشمسيّة.. وهذا يعني أنّ بإتمام هذا التعديل نحن نسير في الطريق الصحيح نحو ضبط التقويم القبطي بشكل نهائي.
٢٥ديسمبر عيد أله الشمس عند الرومان والتعليمات من الأمبراطور قسطنطين بالاحتفال بعيد الميلاد المجيد فى هذا التاريخ بعد مجمع نيقية عام ٣٢٥م
المصدر ؟
@@polanashat7273 كتاب دائرة المعارف الكتابية المجلد الرابع صفحة ٢٥٨
جديده دى عليا بس منطقية
@@octaane4763 ده تأليف منيس عبد النور ؟
@@samuelyosef918 علي قد معرفتى ايوة منيس عبد النور و صمؤيل حبيب
أخطر أسقف على الكنبسة إزاي متعزلش ده بيقول البرستانت ميخشوش الملكوت.
مش مهم اليوم بالظبط المهم ان العالم المسيحي يحتفل فى يوم واحد بميلاد السيد المسيح.
فعلا دى اكتر حاجه تفرح قلب ربنا
ازاى مش مهم اليوم ده العلامه اوريجانوس محتفلش بيه
سؤال رقم 13: هل يصِحّ أن تكون فكرة البحث مبنيّة فقط على أن ترتاح الأجساد بما لذّ وطاب وتتلذّذ بالأجازات والصخب المصاحب لبابا نويل بدعوى الوحدة؟
الجواب:
1- فكرة البحث بعيدة تمامًا عن هذا العبث. فأصناف الأكل متوفّرة هنا في الغرب في كلّ وقت وبأرخص الأسعار، ولا أحد يفكّر في موضوع الأكل مثلما تقول.
2- أجازات عيد الميلاد في الغرب لن تتغيّر سواء ضبطنا تقويمنا أم لم نضبطه، وهذا أيضًا ليس مُهمًّا في المقام الأول.
3- المهمّ هو البلبلة الحادثة والأسئلة المتكرّرة كلّ عام عن لماذا لا نعيّد معًا؟ وعلى المدى البعيد مع وجود بعض الكنائس القبطيّة التي تتّجه إلى الاحتفال بعيد الميلاد يوم 25 ديسمبر لأن شعبها كلّه من الجيل الثاني والثالث للمهاجرين وأغلبهم متزوّج من أجانب.. فالوضع الحالي سيُحدِث شروخًا في الوحدة الوجدانيّة للكنيسة، كما ذكرت من قبل، بل وأتوقّع في غضون سنوات قليلة أن يبدأ البعض في المناداة بالانفصال رعويًّا وإداريًا عن الكنيسة الأم في مصر..
4- إذا كان التعديل مُمكنًا، وسليمًا من الناحية الفلكيّة العِلميّة، ولن يتسبّب في أي تغيير في طقس الكنيسة أو عقيدتها، فما المانع منه؟!
سؤال رقم 14: هل ترى أنّ هذا التعديل سوف يساهم في التقارب مع الكنائس الغربية، أو يخدم العمل الكنسي المسكوني بوجه عام؟
الجواب:
نعم، ولكنّ التقارب هو خطوة على طريق طويل، أمّا الوحدة فهي ليست أمرًا سهلاً.. لذلك نحن نعمل ما علينا بقدر طاقتنا بدون تغيير لإيماننا المستقيم.. وكما ذكرت سابقًا أنّ هناك الكثير من الكنائس المتّحدة في الإيمان ولكنّها تحتفل بعيد الميلاد في مواعيد مختلفة. فهذا التعديل لن يقرّبنا إيمانيًّا إلى الذين يحتفلون في 25 ديسمبر ولن يبعدنا إيمانيًّا أيضًا عن الذي يحتفلون بحسب التقويم القديم.
سؤال رقم 15: تاريخ 25 ديسمبر في الممارسة الغربية اختفى منه شخص المسيح رسميًّا وشعبيًّا إلى حدّ كبير، فهل من المفيد ربط أولادنا بعيد يفقد كلّ يوم طابعه الكنسي الروحي، أم الأفضل الاحتفاظ بتاريخ مختلف روحيّ الطابع؟
الجواب:
+ بالفعل الممارسات الغربيّة في الاحتفال بعيد الميلاد فقدت الطابع الروحي إلى حدّ كبير، لدرجة أن الكثير من القادّة الروحيين في الغرب يصرخون مطالبين بعدم تفريغ العيد من صاحبه "Keep Christ in Christmas".
+ نحن لا نربط أولادنا بأعياد الغرب.. سيظلّ احتفالنا في الكنيسة له الطابع الروحي والطقس الشرقي القبطي الأصيل، التغيير فقط سيكون في الموعِد.. وهذا سيفيد من ناحية الخدمة في الكنيسة في أيّام العُطلة، فيستطيع الجميع حضور القدّاس في المساء، والاحتفال مع مدارس الأحد في الصباح.
سؤال رقم 16: هل من حقّ الكنيسة أن تقوم بضبط التقويم، أمّ أنّه تراث مصري عالمي لا يمكن المساس به؟
الجواب:
نعم التقويم المصري هو مِلكٌ لكلّ المصريين.. ويلزم لضبطه بحوثٌ علميّة وقرارٌ سياديٌّ من الدولة.. ولكن عمليًّا، الكنيسة القبطيّة هي التي تستعمل هذا التقويم، ولم يعُد أحد يستعمله غيرها.. وأيضًا المزارعون الذين يعرفونه لا يتابعونه بدقّة مثل الماضي، فقد اختلفت ظروف وأنظمة الزراعة كثيرًا.. ومن هنا فالكنيسة هي الجهة الأساسيّة القادرة على تحريك المياه الراكدة، وقيادة عمليّة ضبط التقويم بناءً على أسس علميّة سليمة.
أهمّ المراجع
+ الأستاذ الدكتور جوزيف صدقي ميخائيل [التقويم المصري - تطوُّر حلقاته وضبطه] إصدار المعهد القومي للبحوث الفلكيّة والجيوفيزيقيّة بالقاهرة 2014م.
+ الموسوعة الحرّة (ويكيبيديا).
+ الأستاذ الدكتور أشرف لطيف تادرس [مقال بعنوان: تفسير اختلاف التقويم الفرعوني/القبطي عن الغريغوري/الغربي.] رئيس قسم الفلك - وزارة البحث العلمي - المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، حلوان - القاهرة 2015م.
+ كتاب "لغتنا القبطيّة (المصرية)" للأستاذة بولين تودري.
+ كتاب "التقويم وحساب الإبقطي" للدكتور رشدي واصف بهمان.
النسخة الأولي للبحث تم نشرها في 28 ديسمبر 2014م
النسخة الثانية المنقّحة للبحث - 28 ديسمبر 2017م
ولله المجد في كلّ شيء،،
كل سنة وكل مصر بخير
ربنا يحافظ عليك يا سيدنا و يخليك
Merry Christmas 🎄
يا ريت يتم توحيد التاريخ ❤
في وقت التعديل كان الفرق عشرة أيام، مع الوقت زادوا ١٣ يوم
* بعض النتائج المتوقّعة للتعديل
ستتحرّك معظم الأعياد السيّدية وجميع أعياد القديسين لتعود لِما كانت عليه قبل عام 1582م.. أي ستصير مبكّرة عن موعدها الذي تعوّدنا عليه الآن بالنسبة لموقعها في التقويم الميلادي.. وهذا سيكون غريبًا عندنا لفترة، ثمّ نعتاد عليه مع مرور السنين، مع ملاحظة أنّها ستظلّ كما هي في التقويم القبطي. ولنأخُذ بعض أمثلة:
* سيعود عيد الختان (6 طوبة) إلى يوم 1 يناير.
* سيعود عيد الغطاس (11 طوبة) إلى يوم 6 يناير.
* سيعود عيد دخول المسيح الهيكل (8 أمشير) إلى يوم 2 فبراير.
* سيعود عيد البشارة (29 برمهات) إلى يوم 25 مارس.
* سيعود عيد دخول المسيح أرض مصر (24 بشنس) إلى يوم 19 مايو.
* سيعود عيد الرسل (5 أبيب) ليكون يوم 29 يونيو، وبالتالي سينقص صوم الرسل 13 يومًا عن الوضع الحالي.
* سيبدأ صوم السيّدة العذراء يوم 25 يوليو (1 مسرى) ويأتي عيدها في 9 أغسطس (16 مسرى).
* سيعود عيد النيروز (رأس السنة القبطيّة 1 توت) ليكون يوم 29 أغسطس، وعيد الصليب 14 سبتمبر.
* سيعود صوم الميلاد أيضًا ليأتي مبكّرًا عمّا تعوّدنا عليه الآن فيبدأ يوم 12 نوفمبر (16 هاتور).
* ستأتي جميع أعياد القديسين التي لن يتغيّر موعدها في التقويم القبطي مبكّرة عن موعدها الذي اعتدناه في السنة الميلادية، فمثلا يعود عيد استشهاد مارمرقس (30 برمودة) ليأتي في 25 أبريل كما كان قديمًا قبل عام 1582م، وعيد استشهاد مارجرجس (23 برمودة) يأتي في 18 أبريل، وعيد استشهاد مارمينا (15 هاتور) يأتي في 11 نوفمبر، وهكذا..
* التعديل مطلوب
+ بقاء الوضع على ما هو عليه الآن، ينتج عنه أنّ موعِد عيد الميلاد يقترب تدريجيًّا من موعِد عيد القيامة، فكيف يمكن أن نحتفل بعيد الميلاد وعيد الغطاس التالي له في أيّام الصوم الكبير؟! أو بعد عيد القيامة؟! هذا بالتأكيد غير مقبول. كما أنّ صوم الرسل قد ازداد بمقدار 13 يومًا عمّا كان عليه قبل عام 1582م، وسيظلّ يزداد.. مِمّا يُشعِر الكثيرين بطوله الزائد وبالتالي يعزفون عن صومه نهائيًّا، وهذا ليس في الصالح روحيًّا.
+ بعد نمو وانتشار الكنيسة القبطيّة في كلّ أنحاء العالم، وبالذّات في الغرب، بدأ الأقباط المهاجرون يحسّون أكثر بمشكلة الفرق بين التقويمين، وأصبح هناك عدم ارتياح من اختلاف مواعيد الاحتفال بعيد الميلاد، مع عدم وجود عطلة للمدارس والأعمال في عيديّ الميلاد والغطاس.. وأصبحنا نضيّع الكثير من الوقت كلّ عام في شرح السبب في هذا الاختلاف بيننا وبين الغرب في موعد الاحتفال.. وقد حان الوقت الآن للارتقاء إلى مستوى "إيجاد حَلّ" بدلاً من البقاء إلى الأبد في مستوى "شرح أسباب الاختلاف"؛ هذا المستوى العقيم الذي يستهلك وقتنا فيما لا يبني روحيًّا ولا يحلّ المشكلة على المستوى الشعبي..!
+ لذلك هدف هذا البحث ببساطة أن نرتقي من الوضع الذي نحن فيه الآن؛ وهو شرح أسباب الاختلاف في موعِد العيد بيننا وبين الغرب، إلى مستوى "تطبيق تعديل بسيط في التقويم القبطي" مبني على أسس علميّة سليمة، وتوضَع له قواعد سهلة ليتوافق تمامًا مع التقويم الميلادي الآن وفي المستقبل أيضًا.
+ قد لا يشعر مَن يعيش في مصر بالحاجّة الماسّة لهذا التعديل، باستثناء المعاناة من طول فترة صوم الرسل، ولكنّ الذين يعيشون في الغرب يشعرون بهذه الحاجّة، وبالذّات الأجيال الجديدة، والأُسَر التي فيها أطراف أجانب انضمّوا للكنيسة القبطيّة.. وخير لنا أن نجتهد في حلّ القضيّة بأنفسنا من الآن بدلاً من خسارة بعض أبنائنا على المدى القريب والبعيد.. والحقيقة أنّ أبناءنا يتعبون من هذا التشويش والاختلافات التي تستهلك جزءًا من اهتمامهم وتضايقهم، وتسبّب شرخًا بين انتمائهم لكنيستهم وانتمائهم لبلادهم الجديدة التي وُلِدوا ونشأوا فيها..!
+ في رأيي أيضًا أنّه من الخطورة أنّ نفكّر بأن تحتفل الكنيسة في المهجر بعيد الميلاد في يوم 25 ديسمبر والكنيسة في مصر تظلّ على يوم 7 يناير (الذي سيتغيّر لاحقًا).. فهذا إذا تمّ سيَقسِم الكنيسة في غضون سنوات قليلة.. وسيوجِد مُشكلة غير قابلة للحلّ بخصوص مدّة الصوم واستكمال آحاد شهر كيهك بالنسبة للكنيسة في المهجر، فكيف نبدأ شهر كيهك يوم 9 ديسمبر وبعدها بحوالي أسبوعين نحتفل بعيد الميلاد..؟ وماذا أيضًا عن موعِد الاحتفال ببعض الأعياد المرتبطة بموعِد عيد الميلاد مثل الختان والغطاس وعرس قانا الجليل ودخول السيد المسيح للهيكل؟! لذلك أؤكّد أنّ موعد الاحتفال لابد أن يكون موحَّدًا في الكنيسة القبطيّة بكلّ أنحاء العالم.. ولعلّ هذا ما دعا بعضًا من أبناء شعبنا بكندا في سبتمبر 2014م عندما طُرِحَت عليهم فكرة الاحتفال بعيد الميلاد في توقيت مختلف عن الكنيسة الأمّ في مصر أن يبدوا عدم قبولهم لمثل هذا الاقتراح.
+ أودّ أيضًا أن أوضّح مدى فرحة وتقدير كلّ أبناء الكنيسة وبالذّات الجيل الثاني والثالث في المهجر بتعديل قراءات يوم 23 كيهك (1 يناير) وإعداد قراءات جديدة لذلك اليوم بمناسبة عيد نياحة داود النبي، بدلاً من استلاف قراءات 8 توت (نياحة موسى النبي).. فقد أحسُّوا أنّ الكنيسة حيّة ونامية ومعاصرة وليست جامدة... وأتوقّع أن يكون أضعاف أضعاف هذا الفرح والتقدير في استقبال تعديل موعِد الاحتفال بعيد الميلاد.. وهذا سيزيد احترامهم وارتباطهم بكنيستهم العريقة الواعية والمتطوِّرة أيضًا..!
كان في تعديل سنه ٢٥ قبل الميلاد لإصلاح موعد الفيضان بأضافه يوم كبيس لشهر النسئ
سؤال رقم 7: لماذ تضيّع وقتك في موضوع يسبّب بلبلة في الكنيسة؟ ونضطرّ أن نطبع القطمارس والسنكسار وكتب الكنيسة من جديد؟!
الجواب:
ضبط التقويم لا يسبب بلبلة، وإنّما الشائعات وخلط الأمور والاتهامات الباطلة هي التي تسبّب البلبلة. فلا شيء من كتب الكنيسة سيتغيّر على الإطلاق، ولن نحتاج لطباعة أي كتاب من جديد. لأنّنا كنّا ومازلنا وسنظلّ نستعمل التقويم القبطي في كلّ أعيادنا وأصوامنا ومناسباتنا، وسنحتفل بها في نفس الأيام من التقويم القبطي.. الذي سيتغيّر فقط بعد ضبط التقويم هو المقابل الميلادي للأيام القبطيّة، إذ سيعود لِما كان عليه قبل عام 1582م. ولكنّنا سنظلّ نحتفل بعيد الميلاد يوم 29 كيهك وعيد البشارة 29 برمهات وعيد الصليب 10 برمهات و17 توت وهكذا. فلا داعِ لترويج شائعات ليس لها أساس من الصحّة.
سؤال رقم 8: لماذا تريد تغيير شكل الكنيسة لتكون مماثلة للكاثوليك..؟ ولماذا الانسياق للتيار الغربي؟
الجواب:
+ ضبط التقويم ليس فيه أي تغيير لشكل الكنيسة، ولا داعي للحساسية غير المبرّرة من إخوتنا الكاثوليك..
+ أمّا عن الانسياق للتيار الغربي، فالحقيقة أنّ الغرب هنا لا يتحدّث إطلاقًا عن موضوع ضبط التقويم القبطي أو غيره من التقاويم.. فهنا يحترمون كلّ التقاليد الوافدة من الشرق، ويعرفون أنّ هناك كنائس تتبع التقويم القديم (هكذا يسمّونه) وأُخرى تتبع التقويم الحديث في الاحتفال بالأعياد.. والمجتمع هنا يحترم الجميع ولا يتدخّل في هذه الأمور من قريب أو بعيد..!
+ القضيّة الرئيسيّة التي جعلتني أبحث وأجتهد لكي أجد حَلاًّ لتوحيد موعد الأعياد هي مسئوليّتي الرعوية ككاهن وخادم لأجيال في المهجر أراهم يعانون من هذا الأمر.. والبحث المقترح يختصّ بضبط زمني فلكي، وكيفيّة تنفيذه بطريقة منظّمة، ولا يمسّ أي شيء من عقيدة الكنيسة أو طقوسها أو أعيادها التي ستظلّ في مواعيدها القبطيّة الثابتة.
سؤال رقم 9: كيف يكون توحيد الأعياد سببًا للوحدة بين الكنائس... إحنا الأصل.. هو مافيش غير كنيستنا اللي تتنازل؟
الجواب:
+ لم يقُل أحد أنّ توحيد الأعياد سيكون سببًا في وحدة الكنائس، هو مجرّد خطوة بسيطة للتقارب، لكنّ الوحدة الإيمانيّة تحتاج للكثير من الجهد في الحوار والعودة لأصول الإيمان، مع الصلاة وروح التواضع..
+ هناك أيضًا كنائس متّحدة مع بعضها في الإيمان، ولكنّهم يعيّدون في مواعيد مختلفة، لأنّ بعضهم يستخدم تقويمات قديمة، والغالبيّة تَستخدِم التقويم الحديث.
+ عمليّة ضبط التقويم ليس فيها تنازُل عن شيء. فلماذا تَستخدِم كلمة "نتنازل"؟
+ نحن نحب كنيستنا وإيماننا الأرثوذكسي الأصيل، ولكنّنا لا نتعالى على الآخرين. ونراجع أنفسنا باستمرار، وإن كان هناك خطأ حسابي طفيف في تقويمنا فيجب أن يكون لدينا الشجاعة لضبطه، وهذا لا يعنى أنّ هناك خطأ في عقيدتنا الأُرثوذكسيّة.
سؤال رقم 10: لماذا نغيّر الاحتفال بعيدًا عن يوم 7 يناير، وهو أقصر نهار في السنة. وأعتقد أنّ هذا هو الغرض من اختيار هذا اليوم لأنّ بَعده يبدأ النهار في الزيادة بعد ميلاد المسيح نور العالم؟
الجواب:
1- يوم 7 يناير ليس هو أقصر نهار في السنة، بل أقصر نهار هو بين 20 و24 ديسمبر من كلّ عام في نصف الكرة الأرضيّة الشمالي، وبين 20 و24 يونيو من كلّ عام في نصف الكرة الجنوبي.
2- نحن في احتفالنا بعيد الميلاد غير مرتبطين بيوم 7 يناير، ولكنّنا مرتبطون بيوم 29 كيهك، وهو حاليًا يوافق 7 يناير، وفي عام 2101 سيوافق 8 يناير إذا لم نضبط التقويم القبطي، أمّا إذا ضبطناه فإن 29 كيهك سيوافق 25 ديسمبر بدون تغيير إلى المجيء الثاني بإذن الله.
سؤال رقم 11: ما هو المانع أنّ كلّ الكنائس (الشرقيّة والغربيّة) تغيّر عيد الميلاد ليكون 1 يناير، باعتبار أنّ التقويم الميلادي من الطبيعي أنّ أول يوم فيه يكون هو ميلاد السيد المسيح، ولن نحتاج بعد ذلك لأيّ تغيير. وسيكون لهذا معنى حلو أنّ الكنائس كلّها تُغيِّر بهدف التوحُّد في الفكر؟
الجواب:
1- الفكرة طيّبة، ولكنّها تكاد تكون مستحيلة التنفيذ. لأنّها ستحتاج لمفاوضات مع كلّ الكنائس، إذ أنّه سيكون مطلوبًا من الجميع أنّ يغيّروا أنظمتهم وتقاويمهم.
2- نحن أيضًا ككنيسة قبطيّة لا نقبل أن نغيّر الاحتفال بعيد الميلاد بعيدًا عن يوم 29 كيهك. إذ أنّه مرتبط بالطقس القبطي ككلّ.
3- أي تغيير لابد أن يكون على أُسُس علمية سليمة حتّى يحترمه الجميع، وهذا لا يتوفّر في هذه الحالة.
4- موعِد الاحتفال بالعيد ليس هو المشكلة في توحيد الفكر بين الكنائس، وإنّما المشكلة في الاختلافات العقيديّة، والتي تحتاج لتفاهم ومناقشات وصلاة واتضاع ومحبّة وعودة للأصول كما ذكرت من قبل..
سؤال رقم 12: لماذا يتمّ طرح الفكرة على الناس قبل أن يبتّ فيها المجمع المقدّس، ألا يكون هذا مثيرًا للبلبلة؟
الجواب:
1- البحث وصل لقداسة البابا وللمجمع المقدّس قبل طرحه على الناس.
2- هدفي من النشر هو التنوير، لأني أؤمن بمبدأ "ازرع فكرًا تحصد عملاً". وأعتقد أنّ تكوين رأي شعبي سيساعد المجمع المقدس في حالة اتخاد قرارٍ بضبط التقويم، لأني لا أتصور أن يتّخذ المجمع قرارًا مثل هذا بدون تهيئة شعبيّة أولاً.
3- مثلّث الرحمات قداسة البابا شنودة الثالث، كان يقول أنّه "في بعض المواقف يكون هناك أقليّة صاخبة وأكثريّة صامتة" وهذا بالطبع لا يفيد في اتخاذ القرارات الهامّة.. لذلك من المهمّ جدًّا أن يصل النبض الحقيقي للناس إلى صانعي القرار.
4- إذا كانت نسبة الموافقة على الفكرة تتجاوز التسعين بالمائة بحسب الاستطلاعات الأوليّة، فيَحسُن أن يصِل هذا إلى المجمع المقدّس، ليس على السبيل الضغط، ولكن لكي يكون أمامهم نبض الشعب القبطي بوضوح، ونحن نثق أنّ الروح القدس الذي يقود الكنيسة سيرشد آباء المجمع لما فيه خير الكنيسة وبنيانها.
ارجو ان لاتنسوا قضية الطفل شنوده فى ايام الاعياد كفتيه ان البابا لم يرعى هذا الطفل. ولا اتكلم عنه شكرا فى الموعظه الوم بتقول على الانسان الضال فكيف طفل. يحبويتعلم فى الكنيسه وتتركه اما صحيح راعى صالح وسوف اقول شىء شباب استراليا وفرنسا اهلهم يصرخون ان اولادهم ضاعوا كيف اسقف يمنع شخص من المناولة اما شاف شىء خطاء واشتكى وحرم اطفاله وزوجته من الحضور فى الكنيسه و طردهم اظن افرح بقى يا سيدان ما 😅 7:41
ابن الطاعه تحل عليه البركه
سؤال رقم 4: لقد ثبت بمرور آلاف السنين أنّ التقويم القبطى الذى يتبع نجم الشاعر اليمانى هو أدقّ تقويم، والدليل على ذلك على سبيل المثال إنّ شهر أمشير يُعتَبَر إلى يومنا هذا هو الشهر المناسب لزراعة محدّدة حيث أنّ مواصفاته المناخيّة لم تتغيّر بمرور آلاف السنين، منذ أن ابتُدئ بالأخذ بهذا التقويم وإلى يومنا هذا.. ولا مجال للادعاء بأنّنا نتبع السنة الشمسية لوجودنا فى المجموعة الشمسيّة.. فهل لكم أن تعيدوا النظر فى البحث فى ضوء مكتشفات العلم الحديث؟
الجواب:
+ التقويم القبطي هو تقويم عريق وهو أقدم من التقويم اليولياني الغربي المأخوذ عنه، ولكنّه في حقيقته مرتبط أيضًا بالشمس، فالنجم المقصود يختفي مع شروق الشمس، ولذلك يسمّونه الشروق الاحتراقي لنجم الشعرى اليمانيّة.. ويمكن مراجعة ذلك عِلميًّا من كتاب الأستاذ الدكتور جوزيف صدقي ميخائيل [التقويم المصري - تطوُّر حلقاته وضبطه] إصدار المعهد القومي للبحوث الفلكيّة والجيوفيزيقيّة بالقاهرة 2014م، وبالذّات المقدّمة والباب الثاني والثالث.
+ توقيتات الزراعة دائمًا مرتبطة بالمناخ.. والمناخ مرتبط بدوران الأرض حول الشمس، حيث تتغيّر فصول السنة نتيجةً لهذا الدوران.. لذلك فالمنطق يؤكّد أنّ المواسم الزراعيّة لابد أن تكون مرتبطة بحركة الأرض حول الشمس أي بالتقويم الشمسي.. أمّا لماذا لم يحسّ المزارعون بفارقٍ حتّى اليوم مع وجود خطأ حسابي متراكم في التقويم القبطي، فالسبب أنّ الخطأ ليس كبيرًا حتّى الآن، ومعروفٌ أيضًا أنّ المناخ يتغيّر في الفصل الواحد من يوم إلى يوم، لذلك فموعِد الزرع لا يتحدّد باليوم والساعة، بل يتحدّد في مجرّد موسم معيّن يتراوح بين أسبوع وعدّة أسابيع.. ولذلك ليس ملحوظًا لدى الفلاحين هذا الخطأ الفلكي المتراكم عبر السنين، بل هم فقط يعرفون متى يأتي موسم الزراعة وهو عدّة أسابيع يزرعون أثناءها.. كما لا ننسى أنّ أساليب وأنظمة الزراعة قد تغيّرت كثيرًا عن الماضي، وبعد ظهور الصوبات الزراعيّة صارت الزراعة ممكنة في كلّ فصول السنة..!
سؤال رقم 5: إذا كان يوم 1 توت هو رأس السنة القبطية وهو يوافق ظهور نجم اليمانة الشعرية، فهل بعد التعديل المقترح لن يظهر النجم في 1 توت؟
الجواب:
+ ليست الأمور هكذا.. فلا أحد الآن ينتظر رؤية الشروق الاحتراقي للنجم لكي نبدأ السنة القبطيّة.. فهذه مشاهدات تمّت قديمًا ووُضِع على أساسها بداية التقويم ونظامه بوجه عام.. ولكن الآن مع تقدّم العلم ليس معقولاً أن نعتمد على رؤيةٍ بالعين مثل الذين ينتظرون رؤية الهلال لبداية الشهور في التقاويم القمريّة، فهناك أجهزة حديثة تستطيع تحديد موقع الأرض وهي تتحرّك على مدارها حول الشمس بدقّة متناهية على مدى الساعة.
+ الفرق بين ما تمّ قديمًا من مشاهدات فلكيّة بالعين وما هو متاح الآن بواسطة الأقمار الصناعيّة والتلسكوبات والعلم الحديث، يُشبه الفرق بين تناول بعض الأعشاب الطبيّة في القديم في مقابل تناول دواء حديث بجرعة مضبوطة بأجزاء من الملليجرام مع قياس نسبة الدواء في الدم كلّ ساعة بتحليل متطوّر.. ففي تناول الأعشاب الطبيّة كان يتمّ الشفاء في كثير من الحالات، ولكنّ يظلّ هذا المستوى بدائيًّا في الطبّ بالمقارنة باستعمال الأدوية الحديثة... فمع الفارق في التشبيه، نجد أنّ التقويم المصري القديم هو تقويم دقيق إلى حدّ بعيد، ولكنّه يحتاج لضبط طفيف جدًّا مع تصحيح الخطأ الحسابي المتراكم فيه حتّى الآن، وهذا لا يقلّل من قيمته، ولا يجعلنا نتخلّى أبدًا عنه، بل نضبطه ونلتزم به.
سؤال رقم 6: أيّهما أدقّ التقويم القبطي أم التقويم الغريغوري؟
الجواب:
التقويم الغريغوري هو الأدقّ. لأنّه أحدَث، وتمّ حسابه بوسائل حديثة لمعرفة موقع الأرض بدقّة على مدارها حول الشمس.. وهو مُثبَت الآن بشكل واضح بالدقيقة والثانية وأجزاء الثانية بعد تقدّم العِلم في عصرنا. أمّا التقويم القبطي فلأنه قديم ففيه خطأ زمني بسيط لم يكُن ممكنًا اكتشافه في عصره لغياب وسائل الحساب الدقيقة المتطوّرة الموجودة الآن. وأعود وأؤكّد أن هذا الخطأ الزمني البسيط لا يمسّ إيماننا الأُرثوذكسي في شيء.
ثم لماذا نتمحك في روسيا
دي كانت شيوعية ٨٠ سنة ولم يحتفلوا بعيد الميلاد .. هل كنا نلغيه علشانهم ؟
عيد سعيد علينا كلنا ♥️♥️
يا سيدنا هو عاملها من مجمع نيقيه علشان دا اليوم اللي تحدد فيه عيد الميلاد لكل الكنائس
أبونا يقصد الحسابات الفلكية
مالهاش علاقة بأعياد أو مجامع
It is just to remember the birth of Christ ,all Christians should celebrate the same day 25 December .I am greek Orthodox we celebrate the 25 .
25 according to greogrian calendar is false but according to julian is right
ثانيًا: لنستعرض بعض النقاط المُثارة والتساؤلات حول موضوع ضبط التقويم:
سؤال رقم 1: أخشى أن تغيير موعِد الاحتفال بالعيد سوف يُنقِص من هيبة الكنيسة.. فتصير كنيسةً تابعة، وليست كنيسة قائدة ومميّزة ولها تفرُّدها. ما رأيك؟
الجواب:
الموضوع لا يختصّ بهيبة الكنيسة.. فالهيبة ليست في التقويم الفلكي، لكن في حضور الله في الكنيسة.. في العقيدة والأسرار والآباء القديسين والإيمان المستقيم والتراث الروحي الثمين، وفي حياتنا الروحيّة المقدّسة. والموضوع أيضًا ليس في كَون الكنيسة قائدة أو تابعة، لأنّنا في تعديل التقويم لسنا تابعين لأحدٍ، نحن فقط نصحّح تقويمًا خاصًّا بنا، بعد أن كشف العِلم الحديث أنّ به خطأً بسيطًا جدًّا في الحساب.. نحن سنظلّ كنيسة قائدة في عقيدتها، وتقاليدها الأصيلة، وآبائها العظام معلّمي المسكونة.
سؤال رقم 2: في رأيي أنّه بتغيير العيد سوف نهدم فصولاً كثيرة من الحوارات مع الإخوة الأُرثوذكس من الخلقيدونيين، كما أنّ أي تقارب مع الكاثوليك سوف يُفقدنا تقاربنا مع البيزنطيين وسوف لا نربح منه أي شيء بل نخسر الكثير. ما رأيك في هذا؟
الجواب:
نحن لا نغيّر في العقيدة، بل فقط نضبط تقويمنا الخاصّ، وهذا ليس له دخل في الحوار اللاهوتي مع الكنائس نهائيًّا. بالنسبة للكنائس الخلقيدونيّة: بعضهم عدّلوا تقاويمهم والبعض لا، فمثلا كنيسة اليونان وبلغاريا ومعظم الكنائس الأرثوذكسيّة الشرقيّة قاموا بتعديل التقويم ويحتفلون بعيد الميلاد في 25 ديسمبر، والصِّرب والروس الأرثوذكس يعيّدون في 7 يناير.. وهذه كلّها أمور لا تهمّ على المستوى العقيدي ولا تؤثّر على الوحدة، فتأكّد أنه لن توجَد خسارة على المستوى العقيدي بالمرّة.. الذي أراه في موضوع ضبط التقويم، من وجهة نظر الراعي الذي يهتمّ بأولاده، أن تعديل التقويم سيفيد أولادنا ويعفيهم من البلبلة والتشتيت.. وأؤكّد أن هذا أيضًا ليس على حساب صحّة العقيدة أو حتّى صحّة التقويم، وليس أيضًا من أجل الكاثوليك.. لكنه تعديلٌ سنضرب فيه عدّة عصافير بحجر واحد.. وهو سليمٌ فلكيًّا على كلّ حال.
سؤال رقم 3: ماذا نجني إن أنقصنا الـ13 يومًا؟ لماذا نصحِّح الخطأ بخطأ آخر؟! فالرومان أخطأوا ونحن لكي نحصُل على بعض "امتيازات" مثل الأجازة والأكل الفطاري في هذا الموسم.. نكرر نفس غلطهم؟!
الجواب:
على أي أساس علمي تقول أنّ "التعديل الغريغوري" خطأ؟ وتعتبِر أنّنا في "ضبط التقويم القبطي" سنصحّح خطأ بخطأ. الحقيقة أنّه ليس هناك خطأ في هذا أو ذاك وأقصد "التعديل الغريغوري" و"ضبط التقويم القبطي".. وليس هدف الموضوع بالطبع هو الأكل الفطاري أو غيره.. دَعنا نكون موضوعيين.. سأشرح لك باختصار الفِكرة الفلكيّة:
1- الأرض تدور حول الشمس في مدارٍ ثابت، وتكمّل دورتها كلّ سنة، أي ترجع لنفس النقطة في المدار كلّ 365 يومًا وستّ ساعات إلاّ 11 دقيقة و14 ثانية.. وعندها بالضبط تكون السنة قد اكتملت.
2- إذا حسبنا أنّ السنة تتكوّن من 365 يومًا ورُبع، أي ستّ ساعات كاملة.. تكون الأرض قد تحرّكت في مدارها عن النقطة التي بدأنا منها حساب بداية السنة لمدة هذه الـ11 دقيقة و14 ثانية أي وصلت على المدار لنقطة مختلفة عن النقطة التي بدأنا منها حساب السنة.. وهنا يوجد الخطأ الواجب تعديله، إذ أنّ حساب السنة لكي يكون صحيحًا يجب أن يبدأ من نقطة ويعود لنفس النقطة على المدار حول الشمس.
3- مجموع هذه الدقائق والثواني التي تتحرّك فيها الأرض للأمام يصنع بعد مئات السنين، أي بعد مئات الدورات حول الشمس، يصنع أيّامًا.. وبالتحديد كلّ 400 سنة تقريبًا يصنع ثلاثة أيام فرقًا، بمعنى أنّه وكأن الأرض قد تحرّكت على المدار للأمام ثلاثة أيام.
4- حين اكتشف العلماء في القرن السادس عشر هذا الخطأ الحسابي بأنّ الأرض في مكانٍ على المدار متقدّمٍ عن المحسوب في التوقيت وقتها (عام 1582م). انتقلوا إلى التوقيت السليم المناسب لمكان كوكب الأرض على المدار فقفزوا من 4 أكتوبر إلى 15 أكتوبر في اليوم التالي، وهذا هو الحساب السليم لوضع الأرض وقتها على المدار. وبالطبع نحن الأقباط كنّا في وادٍ آخَر في ذلك الوقت في عصر مظلم تحت الاحتلال العثماني وبدون أي تواصُل مع العالم المتقدّم، وبالتالي لم نعدّل تقويمَنا، فظلّ الخطأ الحسابي يتراكم في حسابات تقويمنا القبطي.. كمّا أنّ مصر في ذلك الوقت كانت تستعمل التقويم القبطي والهجري فقط، وليس لها علاقة بالتقويم الميلادي الذي تعدّل.. فالتقوم الميلادي دخل لمصر لأوّل مرة في منتصف القرن التاسع عشر، وبدأ العمل به في دواوين الحكومة بدلاً من التقويم القبطي الذي كان مُستعملاً قبل ذلك.
5- في التقويم القبطي الآن فرق في التوقيت، لأنّه بحسب هذا التقويم فإنّ طول السنة 365 وستّ ساعات كاملة بدون حساب الدقائق البسيطة الفارقة، وقد تجمّعت هذه الدقائق والثواني الآن لتصنع فرقًا بين التقويم القبطي والتقويم الميلادي المُعدّل والمعروف بالغريغوري بلغ 13 يومًا وسبع ساعات وبضع دقائق، وسيصير الفارق 14 يومًا في عام 2100 و15 يومًا في عام 2200 وهكذا..
6- من هنا يتّضح أنّ اقتطاع الأيام الذي ذكرته في البحث هو مجرّد ضبط لهذا الخطأ الحسابي في التقويم لمرّة واحدة لكي تتوافق الأيام مع وضع الأرض الحقيقي على مدارها الآن.
أرجو أن تكون الفكرة قد وضحت..
طبعاً مع كل الإحترام لنيافة سيدنا الأنبا إبرآم، لكن مع الأسف هو يتكلم عن جهل أو يعتقد انه يكلم جُهلاء، و يسأل بمنتهي
ال…. "ليه غيروا التاريخ من ساعة مجمع نيقية"
عموما اللي عايز يفهم ممكن يقرا التعليق التالي لي
لأن الموضوع متعب جداً بالنسبة لنا و لأولادنا
في بحث عمله اب كاهن يا ريت تقروه…
thank you Anba Raphael , but the eastern orthodox church celebrate Christmas today 12/25 , all Orthodox churches in USA Russian, Greeks, Syrian , Romain ete.
St. James Apostle Orthodox Church has congregation from all Orthodox countries
يا ريت لمًا حد يتكلم يكون دارس و صادق مع نفسه.
مجمع نقية كنقطة بداية، علشان دي نقطة التقاء ٢٥ ديسمبر من ٢٩ كيهك.
٢- النتيجة المصرية القديمة كانت ٣٦٠ يوم و تم تعديلها بقرار امبراطوري روماني لتصبح ٣٦٥ بعد محاولات البطالمة اصلاحها و رفض الكهنة المصريين التعديل بسبب نفس التعنت الذي يمارسه هذا الاسقف
جناب الاسقف المحبوب
هل تفضلت بأضافه عباره، هذا ما يخصنا فى مصر، واما اقباط المهجر لهم حريه اختيار تقويم بلادهم.
( وهنا يكون استعمال نفس المقياس لماذا نحن فى الغرب نتبع تقويم مصر)
.... . فكر مره فى غيرك ... . .
ابنائنا على اى حال يعيدون 25 .Dec
لكى لا يكون انقسام فى البيوت
وايضا
يكون سبب فى تركهم الكنيسه
تقبل تحياتى
وحضرتك تعرف بالضبط وباليوم متى بدا التقويم القبطي كي تطلب من البابا الغيرغوري يحسبها من ذلك اليوم ؟؟؟ هي مسالة اختلاف بين الآراء والعناد بين الطرفين الراجع الى اختلاف في عقيدة الاقانيم والطبيعتين وانبثاق الروح القدس.
مفيش اختلاف في العقائد الروحيه الثابته الاختلاف بس فتفاسير كام ايه غير اساسين فالعقيده بس فبلاش نهري ونحرق
@@dinaadel6842 انا اللي بهري واحرق ام رجال الكهنوت والسياسة من الطرفين ؟؟؟ من سلم مصر والقدس الى الغزاة القدمين من الصحراء ؟؟؟ من تسبب في ضعف البيزنطيين واحتلال العثمانيين لبلاد الأناضول ؟؟؟ اليس الخلاف العقائدي والسياسي ؟؟؟
جميل ياسيدنا التشبيه ٦ اكتوبر و العاشر من مضان .
التقويم القبطي مع الفارق يشبه رمضان في فرق بسيط جدا بدليل ان حاليا ٢٩ كيهك توافق ٨ يناير مش ٧ يناير وبعد مئان من السنين سيوافق ١٠ يناير
ماشي بس انت عيد ميلادك مهما عدي عليه سنين هتفضل بتحتفل بيه بنفس اليوم مش هتقعد تغيره مع السنين فمش هينفع يقعد يتغير كل شويه غير كدا الناس اللي مش فاهمه هيقولك اه دول مش عارفين هو المسيح اتولد امتى وهرى بقى واحنا مع ناس بتحب ترغي كتير وتفتى من غير فهم ونشوه صوره اللي قدمنا عشان نطلع حلوين نقص للاسف وعدم ثقه ومعتقداته وأفكاره
للأسف مفكرين الناس لسه جاهلة
@@dinaadel6842 القس يشرح سبب الاحتفال بسبعه يناير هو ملوش ذنب
@@kareemamr9852 بس انتم لكن لازم توحدوا آرائكم علشان تعرفوا يوم ميلاد المسيح(عليه السلام) بالضبط يعني احنا مثلا كمسلمين عندنا ميلاد الرسول(محمد)صل الله عليه وسلم يوم ١٢ربيع الاول من كل عام يجي بقى 12ربيع الاول يوافق اوقات شهر يناير او مارس او اكتوبر او دسيمبر المهم انه ١٢ربيع الاول انتم كمان مفروض توحدوا التاريخ وتشوفوا المسيح ولد امتى بالضبط وتمشوا عليه
@@AliMahmod684 انا مسلم الحمدلله .. لكن قارى كويس فى الموضوع ده وسألت فيه كتير وعرفت ان ٢٤ ديسمبر الغربيين بيحتفلوا بالكريسماس لأن فى زمن المسيح عليه السلام كان المواليد بيموت معظمعهم بعد الولاده فالأهل مكنوش يقيدوا المولود غير بعد أسبوع من ميلاده علشان كده قالوا ان ميلاد المسيح كان قبل أسبوع من تاريخ رأس السنه الميلاديه .. وجاء بعد كده موضوع المسبحيين الشرقيين وحسابات التقويم المسيحى .. لكن لا يصح منا أن نتدخل فيما يخص أخوانا المسيحيين فهم أدرى بحساباتهم وما يريدون ..
لما اتحسبت من مجمع نيقيه ٣٢٥ م يبقى ٣٢٥ سنه فقط مش من قدماء المصريين لأننا بنحسب من ميلاد المسيح مش من بدء الكون و لو كل ١٢٥ بتفرق يوم يبقى بنتكلم فى ٣ ايام فقط
طيب هو ليه اختارنا يوم 29 كيهك كا عيد للميلاد
او يوم 25 ديسمبر كا عيد للميلاد ؟
لو سمحتو عاوزه مواعيد البرنامج وشكرا
ليه مش بنحتفل يوم 1يناير بما ان التاريخ تغير بميلاد السيد المسيح
سنه هجريه ايه لنحتفل بيها؟!
Nice try but think about it 29 Kiahk now 8 January stubborn on wrong analogy please pray for me
It is still 7th...
مادام ٢٩ كيهك يوافق الآن ٨ يناير فلماذا عيد الميلاد لايزال ٧ يناير ؟!
طبعًا الإجابة معروفة لأن الرئيس الأسبق حسني مبارك جعل عيد الميلاد أجازة رسمية للمصريين بسبب تعنت كليات الطب في امتحان الطلبة الاقباط يوم ٧ يناير بالذات.. مما جعل الرئيس مبارك يحل المشكلة وهذا باعترافه هو ، ويشكر عليه
إذًا مادام الموضوع بهذه الدقة ٢٩ كيهك ، (وهو شهر فرعوني) ، وهو الآن يوافق ٨ يناير ، فعلي ذلك يحتفل بعيد الميلاد في ٨ يناير !!
طبعا هذا مستحيل !!
الحوار كان كبرياء للأسف ولا يفيد العقل القبطي في شيء سوي الانعزالية.
بيوافق ٨ يناير في السنوات الكبيسة فقط لكن سبعة يناير في السنوات البسيطة
لدي سؤال لوتكرمتم يتعلق بميلاد السيد المسيح من المعروف ان السيده العذراء هيه من بني اسرائيل وتدين باليهوديه واليهود لديهم التقويم الخاص بهم فما هو التاريخ اليهودي الذي يعادل التاريخ القبطي والغريغوري ثانيا من الذي عرف وأرخ ميلاد المسيح وعرف انه المسيح خصوصا أن المسيح تم تعميده وهو في شن متأخر ولم يكن عليه السلام معروفا خصوصا انه هاجر وهو صغير الي مصر
طيب والفترة من تاريخ التعديل لغاية الوقت الحاضر ليش ما تم الخصم من ايام كل سنة فيها وبقي الفارق بين العيدين ١٤ يوما🤔🤔🤔🤔🤔🤔 مش المفروض يتغير الفارق بالزيادة
"وَكَانَ فِي تِلْكَ الْكُورَةِ رُعَاةٌ مُتَبَدِّينَ يَحْرُسُونَ حِرَاسَاتِ اللَّيْلِ عَلَى رَعِيَّتِهِمْ" هل كان هناك رعاة يرعون على رعيتهم في ليل فلسطين في فصل الشتاء أصلا؟؟ وما علاقة يوم ميلاد إله الشمس عند الرومان الوثنيين الذي كان يوم 25 ديسمبر أيضا
أولا اة كان الرعاة بيسهروا يحروسو الرعية من الذئاب بالليل لأنهم مش زي الأيام دي في حظيرة للخراف وليها باب بل كانت مغارات في الجبال وليس لها أبواب ثانيا التقويم الأدق إلي علموه الأباء الرسل هو 29 هيكك بالتقويم القبطي اما التقويم الغربي فكان مبني على حسابات فلكية خاصة بالأباء في الكنيسة الكاثوليكية لأن في اليوم دة بيبقى النهار اطول من الليل على أساس أن المسيح إلهنا هو نور العالم
@@راعوثحنا
الكورة هي الصقع والبقعة التي تجتمع فيها قرى ومحال. والجمع "كور". دا من موقع الأنبا تكلا مش عارف انت جبت مغارة دي منين وبعدين الرعي مش اختراع يعني عشان نقعد نخترع فيه فمعروف الرعاة بيرعوا ف وقت معين وف أماكن معينة وفيه كائنات اسمها كلاب حراسة بتحرس ف الحظيره بالليل اللي هي مش اختراع برضو وفيه أقفال وبعدين الراعي هايسهر الليل ويرعى ف النهار ازاي؟.. وغير هذا النص فلا يوجد أي دليل تاني على ميعاد الميلاد ولا كان فيه احتفال بيه أصلا قبل القرن الرابع وبعدين من فمك أدينك اديك بتقول اختارو التوقيت دا عشان المسيح نور العالم يبقى برضو مش ميعاد الميلاد الحقيقي اللي هو غير معروف واختيار عيد ميلاد إله الشمس ماهو إلا لمحة وثنية ضمن لمحات كتيرة زي فكرة الثالوث والذبيحة البشرية ووتجسد الآلهة وموتها وقيامتها والتماثيل والصور.. الخ الخ فلا عجب من ذلك
** المهم بماذا نحتفل وليس تاريخ الأحتفال.
* هل نحتفل بميلاد المسيح الكائن الذى لا نعرف طبيعته ولا كيف وجد ولا من أين جاء؟؟، نزل من "السماء" وتجسد بدخوله فى رحم عذراء ونموه كجنين بشرى، ثم ولادته كطفل ونموه إلى أن بلغ الثلاثين من عمره وحينها فقط عرفت أسرار تجسده العجيبه اللا معقوله ثم أظهر قدرته على أداء أعمال سحر وأعاجيب أدت إلى صلبه، ولكنه قام من الأموات وصعد إلى "السماء".
* أم أننا نحتفل برجل بار مثقف حكيم متواضع حنون وشجاع رأى ما فى معتقدات قومه من أكاذيب وخرافات فأراد أصلاحها فطالبت بصلبه القيادت المنتفعه من هذه العقائد الفاسده وقدم روحه دفاعاً عن مبادئه؟؟.
كيف نحتفل برأس السنه الميلاديه قبل ميلاد السيد المسيح
طيب وازاى نعمل سنة ميلادية منسوبة لميلاد المسيح ويكون يوم ميلاده فيها 7؟؟؟؟ كان مفروض لو منسوبة له يبقى هو يوم 1
لم افهم جيدا سبب الاختلاف بين التقويمين هو ضرب مثال على الاختلاف بين التقويمين الهجري والميلادي وهو مثال مفهوم لكنه استدرك وقال (مش بالضبك زي كده)🤔🤔🤔🤔 فاصبح الشرح غير مفهوما🥺🥺🥺
المشكلة إن ٢٥ ديسمبر أصبح عيد التسوق والفرح والهيصة. ثانيا التغير سوف تخلق انشقاق داخل الكنيسه مثل الإغريق و السريان.
خلوا ٥٢ ديسمبر عيد الهيصه و٧ يناير العيد الروحى
كل سنه وانتم طيبين
بس ايه معنى اب وابن وروح قدس وازاى ولد من انسانة السيدة مريم عليها السلام ويسمح بقتله وصلبه وتعذيبة على أيدى البشر هو خالقهم وليه؟
لوسألتهم جميعا لاتجد عندهم اجابة . فقط معزة ولو طارت
السؤال للبابا الغيرغوري اعتقد يجب ان يكون ليه ماحسبتهاش من تاريخ ولادة المسيح لغاية تاريخ التعديل🤔🤔🤔🤔 يمكن لانه لا احد يعرف بالضبط يوم ميلاد المسيح والا ما معنى ان الميلاد يوم ٢٥ كانون الاول والسنة الميلادية تبدأ بعد ٦ ايام من تاريخ الميلاد (شي يلخبط زي مابتقولو في مصر).
اتمني ان المذيعة تاخد دور المحاور مش صف الضيف بهذه الصورة
هو اسقف وهي مذيعة محاورة في برنامج حد يفهمها كده
يعني مفيش فرق في العقيدة
حضرتك متأكد
يا سيدنا اختلف مع نيافتك عيد كاروز الديار المصرية 30 برمودة بيتقال انه كان موافق 26 مايو وكان ليلة عيد القيامة، حاليا هو 8 مايو وعمر ما بيكون فى عيد القيامة فاى تقويم فيه نسبة خطأ حسابى فاليوليانى "الميلادى القديم" والقبطى بنحتفل 7 يناير والغريغورى 25 ديسمبر وحتى التقويم اليوليانى المعدل اللى اتعمل سنة 1923 وهو اقلهم خطأ كلهم عمر ما هيكونوا مضبوطين يالضبط. الخلاصة ان حتى تقويمنا القبطى محتاج ضبط
طب ليه العلامه اوريجانوس محتفلش بيه ؟؟
بص دا مش جوهر فالعقيده اليوم بظبط مش هتفرق معانا اه لو عرفناع بظبط هتبقى احسن لكن كل بلد وثقافه بتمشي بحساباتها وتقويماتها فمش هتعرف تفرض دا على كل الثقافات لأن كل ثقافه ليها تقاويم المهم أن المسيح له المجد اتولد فالفتره دي امتى بظبط منعرف وعايزه اقولك لو عرفنا يوم اليوم دا كل اربع سنين هيتغير وبرضو هيبقى حوار لأن كل التقاويم مختلفه عن بعضها وليها حساباتها يعني مثلا الهجري ١٠ شهور الميلادي ١٢ شهر وهكذا فصعب المهم الروحانيات الله ميهموش الشكليات دي المهم أنه اتجسد وفرحنا ♥️🙏♥️♥️♥️♥️♥️
@@dinaadel6842 مفيش حاجه اسمها كل بلد و ثقافتها المسحيين الأوائل مأحتفلوش بيه ه غير كذا مؤرخين مسيحى بينكر أن شجره الكريسماس نفسها وثنيه ده غير كلام الانباء رافائيل بردو قال أنه وثنى و يعنى ايه المهم مش نعرف امتا اتولد اومال بتعبدو ازاى انتم لحد الآن محدش عارف تاريخه ده غير كل واحد متخرله وقت يحتفل بيه انتم عايشين فى عبث
التقويم الغريغوري هو اللي يتفق مع العلم الحديث، لان العلماء اكتشفوا ان السنة ليست ٣٦٥ يوم وربع بالضبط لكن تقل حداشر دقيقة و١٤ ثانية، هذه المدة تعمل تلات ايام كل ٤٠٠ سنة، لذلك يتم حذف يوم كل ١٠٠ سنة لمدة ٣٠٠ سنة ثم في المرة الرابعة لا يتم حذف يوم، اي ان السنة الكبيسة لما يكون السنة آخرها صفرين ( مثلا ٢١٠٠ ,٢٢٠٠ ,…) عشان نعرف هي كبيسة او بسيطة نقسم على ٤٠٠ وليس على اربعة، وكلام سيدنا الانبا رافائيل معكوس، هو قال ان ٢٥ ديسمبر بعد مئات او آلاف السنين هييجي في الصيف، لكن الحقيقة العكس، هو ان ٢٩ كيهك بعد مئات او الاف السنين هييجي في الصيف لان تقويمنا لم يتم تعديله ليحسب السنة مظبوطة لذلك تقويمنا القبطي يزيد عن السنة الحقيقية، ياريت كل الكنايس اللي بتحتفل سبعة يناير تعمل اجتماع وتصحح التقويم وترجع الاحتفال الى ٢٥ ديسمبر ، لكن الاصرار على التقويم القديم الخاطئ ليس من الحكمة وقدوة سيئة للتمسك بالخطأ
اولا السيد المسيح ولد فى الصيف والله سبحانة ذكر فى القرآن الكريم( وهزى إليك بجزع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا) سورة مريم والرطب ينموا فى الصيف فى منطقة مصر وفلسطين وليس فى الشتاء
مع الاسف فى شىء مش مظبوط
عندك مثلا الدول الاوربيه كلها ماعدا اليونان وروسيا
بيحتفلوا يوم ٢٤ ديسمبر وبيسموه Hayleg Abend
يعنى ليلة ميلاد المسيح
مسيحية الشرق ادق
عشلن هي اتولدت في الشرق بسيطة يعني
29 ايه ؟
{ وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَٰنُ وَلَدًا لَّقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا • تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا • أَن دَعَوْا لِلرَّحْمَٰنِ وَلَدًا • وَمَا يَنبَغِي لِلرَّحْمَٰنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَدًا }
حضرتك ابسط حاجه الفيديوهات دي بتضايق متتفرجش عليها
بقولك ايه يلاا بطل جهل وهطل عشان مش ناقصاك علي الصبح
اله الاسلام جاهل في العقيدة المسيحية لان المسيحية لا تقول ان الله له ولد ومصطلح ابن الله لاهوتي بحت يطلق على كلمة الله المتجسد ( المسيح)
وليه يحسب منذ قدماء المصريين هو بيحسب من ميلاد المسيح للوقت اللى حسب فيه .. بس المفروض تشرح ليه ٢٥ ديسمبر مش ١ يناير اللى هى رأس السنه الميلاديه اللى أورخت بميلاد المسيح عليه السلام
إحنا طبعا الأصح تقويميا وتاريخيا وعقيديا
المسيح مولود سنة 4 قبل الميلاد
وغالبا مولود في جو ربيعي
ومات في الاسبوع الاول من ابريل عام 30 ميلاديا
مسألة 25 ديسمبر دي كعادة الاعياد الدينية في كل الأديان
انه هناك 4 تواريخ للاعياد هي الاعتدال و الربيعي و الخريفي و الانقلاب الصيفي و الشتوي
السنة المصرية و اليهودية تقويمات خريفية .. العراق و الصين تقويمات ربيعية .. الرومان تقويم ربيعي ثم صار شتوي في عهد يوليوس قيصر كانت سنتهم 10 شهور بقت 12 لو تلاحظوا حتى الشهور من سبتمبر إلى ديسمبر ،، Sept 7 .. Oct 8 ,, nov 9 .. Dec 10 .. لكن لما اضيف يناير و فبراير في بداية السنة صارت اسامي الشهور لا تعبر عن معانيها
عشان كدا بما أنه بداية السنة عند الرومان من الانقلاب الشتوي كمان المسيح بدايته من الانقلاب الشتوي يعني هو تبني للتاريخ لظروف تاريخية وليس تحديدا عيد ميلاده
عموما الأصح أنه كل بلاد الدنيا تحتفل (ب25 ديسمبر حتى 1 يناير) و (25 مارس حتى 1 ابريل) و (25 يونيو حتى 1 يوليو) و (25 سبتمبر حتى 1 اكتوبر) و توفق اعيادها حسب ال4 مواعيد دي كل عيد يبقى إجازته اسبوع هيبقى مجموعهم 4 اسابيع شهر في السنة بدل الإجازات الطويلة الانيوال هتعرف تشم نفسك كل 3 شهور مع كل فصل جديد
يا سيدنا ٢٩ كيهك موافق ٨ يناير مش ٧ يناير
ماشي بس انت عيد ميلادك مهما عدي عليه سنين هتفضل بتحتفل بيه بنفس اليوم مش هتقعد تغيره مع السنين فمش هينفع يقعد يتغير كل شويه غير كدا الناس اللي مش فاهمه هيقولك اه دول مش عارفين هو المسيح اتولد امتى وهرى بقى واحنا مع ناس بتحب ترغي كتير وتفتى من غير فهم ونشوه صوره اللي قدمنا عشان نطلع حلوين نقص للاسف وعدم ثقه ومعتقداته وأفكاره
المهم.....عيد ميلاد مجيد للعالم اجمع
انا بحب نيافتك جدا يا سيدنا و تلميذك بس تغيير التاريخ مش معناه عقيده غلط .. الحسبه من اول مجمع نيقيه عشان فكره عيد الميلاد يبقي اطول ليله في السنه اللي هي حاليا ٢١ ديسمبر اصلا عشان كده الترحيل في التقويم حصل من ٣٢٥ ميلادي الي ١٥١٨ ميلادي و حصل في اكتوبر .. مصر كانت محتله ايامها و علي غير درايه بالغرب .. فلو روحنا لمبدأ نيقيه في اختيار ليله الميلاد يبقي اصلا ٢١ ديسمبر اصح من ٢٥ ديسمبر و اصح من ٧ يناير
تعالوا عضعضوا كلكم😂
المذيعة جامدة جدا يابونا 😂😂
كل همه انه يطعن فى الكاثوليك.منتهى التعصب.ارث البابا شنوده اللى ٤٠ سنه رباهم على التعصب .
خسارة جدا الكلام ده يكون من مطران مسئول على التعليم في الكنيسه
مفيش ولا كلمه اتقالت من نيافة الانبا رفائيل صح للاسف.
واجابة على سؤال نيافته
ان وقت اجتماع مجمع نيقيه تم تحديد يوم الميلاد قبل كده ماكنش في تحديد يوم لعيد الميلاد واختار اباء المجمع ان يوم ميلاد الرب يكون اليوم اللي بيكون فيه اطول ليل واقل نهار علشان بميلاد الرب يذيد النور ويقل الليل واليوم ده وقتها كان يوافق ٢٥ ديسمبر علشان كده التعديل جه من سنه ٣٢٥ مش من قبل كده.
ارجع تاني واقول خساره الخروج والكلام في مواضيع غير مدروسه بالمره حرام جدا
لو قريت جوجل هتعرف أن ابونا اتكلم صح ارجع انت واقرا في ويكيبيديا
ايه المشكلة ان ٢٩ كيهك اقل دقه من التقويم الميلادي بعد تطويره في القرون الوسطى
لا يعبنا اطلاقا.
الحدث الاهم والاجمل هو الميلاد نفسه وعطيه الله للبشىريه
وأنت الصادق عشان 25 ديسمبر كان عيد ميلاد إله الشمس عند الرومان الوثنيين
كلامك بعيد كل البعد عن جوهر ميلاد المسيح
يعني حضرتك قاعد تشرح الفرق بين التقويم الميلادي والقبطي وفلك وأوروبا و٦ أكتوبر وما يقابله في شهر رمضان ومعرفتوش يا رجال الدين ان توحدوا العيد ده في يوم معين بدل الدوشة دي كلها ولا هي لازم في عنصرية ومين الاصح ومين لا
فين المسيح من كل كلامكم مهو الي هيمشي ورة المسيح بجد مش هيدور في كل الفلسفة الي قولتها دي
كل ده هرى مالوش لزمة وتعصب. والسنة القبطية والجريجوية سنوات شمسية ليس لها شأن برمضان. كبرياء من الكنيسة القبطية قبول تصحيح الخطأ.
للأسف كلام كثير من نيافة الانبا رافائيل غير دقيق و غير مظبوط.
اختيار ٢٩ كيهك قبطي قصاد ٢٥ ديسمبر يولياني كتاريخ لميلاد المسيح تم في مجمع نيقية في القرن الثالث، و دا كان قصاد الانقلاب الشتوي (اقصر يوم)، و فعلا مع الوقت ظهر الفرق بين موعد الانقلاب الشتوي المرصود ، و بالتالي التعديل الجريجوري تم. دا شيء علمي بحت، احنا ليه بنعاند فيه لسة و نضيف الصبغة الطائفية اللي كانت موجودة لمئآت السنين.
التقويم المصري القديم النجمي نفسه ابتدا تقريبا من حوالي ٢٥٠٠ حسب المراجع، و قبل كدا كان تقويم تاني قمري، يعني مش من ٥ الاف سنة ولا حاجة. يعني التعديل الجريجوري لو كان رجع ورا كان هيفرق كله في حوالي ١٧ يوم، مع ان دا مكنش ليه احتياج للسبب التالي...
التقويم المصري نفسه كان يتم تعديله اولا عن طريق ايام النسيئ المضافة حسب الحاجة لظبط الشهور حسب رصد نجم الشعرى.. و بعد كدا تم تعديله اخيرا ايام البطالمة بإضافة يوم في السنة الكبيسة في شهر النسئ. يعني النتيجة تم ظبطها قبل كدا اكتر من مرة عادي، بس هي مكابرة مننا بس.
و زي ما كلنا، مكنش فيه داعي للرجوع بالتصليح الجريجوري اقدم من نيقية، عشان كان الانقلاب الشتوي مظبوط او مؤرخ على ٢٥ ديسمبر بالفعل.
اخيرا، الانقلاب الشتوي حاليا بعد ما ثبت، بيكون بين ٢١ و ٢٣ ديسمبر، يعني اقرب للجريجوري عن القبطي بكتير ، و الفرق دا هيعد يزيد اكتر.. و لو مظبطناش النتيجة القبطي بتاعتنا ففعلا الصيف هييجي في كيهك كمان كام الف سنة (هيتحرك بمعدل شهر كل ٤٠٠٠ سنة)
إيه السر (سر من اسرار الكنيسه الاردثوكسيه)
إن الانبا روفائيل
لازم يكون المحاور سيده جميله
رغم إن قوانيين الرهبنه
تحرم
تكلم الراهب الجنس الاخر
ملاحظه
الاساقفه تركوا الرهبنه (الحياة فى الاديره )
تحت مايسمي الخدمه (جمع أموال وسرقه القاب الرب
وجمع مجد باطل من الناس
ومافيش اى ثمر يذكر
وتقبيح البروتستانت )
واضح جدا تحاملك ع الكهنوت
@@shenoudaattia1742 هو أنا متحامل
بدل ما تقولوا للشر شر
تفهمني إني متحامل ؟؟؟
إنت بتهرج
بدل ما تقول إن هذا الكاهن شيطان فى زي كاهن
وتقول الحقيقه تغطي على الشر؟؟.
مكتوب ملعون كل من قال لاشر خير والخير شر
إنت بتدافع عن اسياده على حق الانجيل
غيرتك على اسيادك اكلتك
وأنا غيرتي على حق الله اكلتني
لك حق تدافع عن اسيادك لأنك عبد لهم
كما قال الرب
فى غلاطيه ٤-٨ حينءذ إذ كنتم لاتعرفون الله استعبدتم للذين ليسوا ب الطبيعه الهه(الكهنه )
ومكتوب أيضا
انتم عبيد للذى تطيعونه
اين العقول ؟؟؟؟
حزني
ما تخليك في عقيدتك وانت لو مسيحي حقيقي مش هتقول هذا الكلام
@@جرجس-ي5ب بيطلع هذا الانبا وبيقبح فى البروتستانت
هو دا المسيحي فى نظرك ؟؟؟
يقبح تحت مظله الكهنوت
دا الاردثوكسيه وليس المسيحي
لك حق تدافع عن سيدك لأنك عبد
أشبع بسيدك
انت مسلم عشان مفيش واحد مسيحي بيفكر التفكير العقيم دا والرهبان والراهبات مش ممنوعين يتعاملوا مع ناس دول ناس اسوياء نفسيا مش محتاجين يطلبوا من حد يتكمكم عشان هو مش عارف يتحكم فنفسه ولا كلامه مع أي ست هيخليه يهيج دا كلام مقرف ميتقالش غير من شويه مرضى لشوية مرضى زيهم بجد الاسلام دا مرض صايب البشريه
كلام مكرر
وتضييع وقت
وظهور على القنوات
وتغذيه النرجسيه
وكله تحت مايسمي الكهنوت والخدمه
كلام لايفيد أحد
يا صديقي فين النرجسيه في الموضوع دا بيوضح التقويم الكنيسه القبطية الارسوذكسيه اللي هو تقويم المصريين القدماء
اللي علي حسب هذا التقويم بيحتفلوا بيه الاقباط الأرثوذكس انت بقي ايه اللي مزعلك في الموضوع
كلام كله. لخبطة وتعصب التاريخ الصحيح هو لحظة انبعاث النور المقدس الذي يعلن قيامة المسيح ثم يتم طرح عمر السيد المسيح يعطيك اليوم المظبوط لميلاد المسيح كله فلسفة من كل الطوائف علي حد سواء
مفيش لا 25 ولا 7 كل هذي من صنع البشر في الكتاب المقدس مش مذكور اليوم ولادة يسوع المسيح اذا الرب كان يريد ان نحتفل كان ذكر اي شىء مش مذكور في الكتاب المقدس والكنائس التقليدية تمارسه هو من الابليس
غلاطية 1
8وَلكِنْ إِنْ بَشَّرْنَاكُمْ نَحْنُ أَوْ مَلاَكٌ مِنَ السَّمَاءِ بِغَيْرِ مَا بَشَّرْنَاكُمْ، فَلْيَكُنْ «أَنَاثِيمَا»! 9كَمَا سَبَقْنَا فَقُلْنَا أَقُولُ الآنَ أَيْضًا: إِنْ كَانَ أَحَدٌ يُبَشِّرُكُمْ بِغَيْرِ مَا قَبِلْتُمْ، فَلْيَكُنْ «أَنَاثِيمَا»!
امين 🙏
انا ارثوكسي وفخور بذلك
ولا جدال ان ٢٥ ديسمبر هو الادق فلكيا .
لكن هصوم مع كنسيتي ليوم ٢٩ كيهك اللي كان موافق ٢٥ ديسمبر زمان لكن دلوقت ٨ يناير .
مش عيب ابدا ولا في داعي خالص للتبريرات .
دي حسابات بشريه قابله للتعديل والتطوير
الوقت اللي كنيستي هتقرر تحتفل بيه باعظم هديه وهي ميلاد المسيح هنحتفل معاها لابن الطاعه تحل عليه البركة
واضح ان حضرتك مقريتش كتير عن الموضوع فقولت عن غير علم بان ٢٥ ديسمبر ادق، اسمع علي الاقل الفيديو تعرف الادق بس الافضل تقراء و تتاكد كمان عشان تطمن
@@Samir_Awny مش هتفرق مين ادق لا هيزيد ولا يقلق من عقيدتي ، دي حسابات بشريه قابله للخطأ والتطوير .
الاهم هو نعمة ربنا علينا وهديته الثمينة للبشريه
موسوعه هذا الرجل واسلوبه راقي صعب يتكلم ومتفهمش
التعليقات تدل علي وعي المسيحي القبطي و حبه و انتمائه لكنيسته
والله يا بنتي لا في وعي ولا عقل
مفيش عقل في الدنيل ان لاتلاته في واحد بس منفصلين بس مش منفصلين
@@eng.Ahmed.Abdullah87 خلقك الله علي صورته و مثاله ..انت كائن حي لك عقل ناطق و لك روح حيه
الحيوان له جسد و روح و ليس له عقل
النبات له جسد و ليس له روح و لا عقل
اما نحن فعلي صورة الله و مثاله
كلام خربطة بخربطة ،ما شا الله على الشطارة ،الوقت الاوربي!!!،صححوا الوقت يا شاطر لانه كان محسوب غلط . العنصرية التي قال عنها يسوع انه لن يعرفكم ،لعد ليش تستعمل الحداثة الاوربية هذا البرنامج ما كان يشوفك الناس لولا الاوربيين ، خلص ارجع للحضارة المصرية واصنع ولو دفاية ،الله يساعد الشعب إذا منطق القساوسة كله عنصرية وتهجم .ماكو خسرانين غير أنتو ، اوروبا ماشية بالتطور في كل شى وبدون تعصب و تعطي الجميع وخاصة للاذكياء امثالكم
يعني ده اللي شاغل الأقباط ؟
وما علاقة ٦ اكتوبر بعيد الميلاد ؟
وهذا اللي شاغل القناة ؟
هل السيد المسيح ولد مرتين ؟ أم
أن وحدة الطوائف المسيحية افضل؟
ثم مال قدماء المصريين بميلاد السيد المسيح.. ام ان الموضوع عناد كما هو معروف هنا ؟ اسئلة عقيمة
ثم ان عيد الميلاد الان ٨ يناير !!
مافيش فايدة ؟!
انا لا اتعجب من الحوار
مبروك الهرم الاكبر ؟ !
لو سمحت انا كنت مسلم وحاليا بحثت واكتشفت ان الاسلام مش هو الصح ومحمد هو اللي كتب القرأن وقرأت عن المسيحيه وحسيت بحب يسوع المسيح وفعلا بشعر بالراحه والسكينه لان يسوع بيحبنا مش اله الاسلام الديكتاتوري اللي شايفنا مجرد عبيد ولكن انا مش عارف ايه الخطوات اللي اعملها علشان اكون مسيحي واعتنق اي طائفه الارثوذكسيه او الكاثولكيكيه او البروستانتينيه ياريت لو حد يعرف ينصحني
روح اي كنيسه واقعد مع أي اب كاهن ممكن تلاقي بس تردد فالاول لأن الدوله ساعات بتعمل فخ للكنائس عشان تقول دول بيبشروا بس ولا انشاء الله تقابل اب كاهن شجاع ويفهمك كل اللي عايز تعرفه وانت تتأكد من قرارك وهيحدد معاك يوم يعمدك فيه بس والف مبروك عليك النعمه والخلاص مقدما ربنا يقويك على اي حاجه صعبه تشوفها 🙏♥️
@@dinaadel6842 شكرا ليكي جدا 🤍
ولكن انا مفهمتش الجزء بتاع الدوله بتعمل فخ للكنائس علشان تقول دول بيبشرو هل قصدك ان الحكومه مانعه الكهنه يبشرو بالمسيحيه طب ما المسلمين بيطلعو بره في كل حته يبشرو بدينهم بالكدب والخداع وتحت حمايه الحكومه العلمانيه اللي هما بينتقدوها بحجه ان الاسلام يعلي ولا يعلي عليه الناس دي فعلا اوسحْ ناس انتي ممكن تقابليهم مش المسلمين نفسهم لان اغلبهم ميعرفوش حاجه في الدين غير الصلاه والدعاء ميعرفوش انه محلل العبوديه وسبي النساء وقتل المرتد يعني انا دلوقتي المفروض يطبق عليا حد القتل ورجم الزاني والزانيه بدون اي رحمه حتي الموت وقطع يد سارق الامر اللي مش حكيم ابدا البشر نفسهم عملو قانون احسن من اللي منزله الله ده طب ازاي اله يحلل زواج الاطفال لمجرد انها سمينه شويه والاساتذه بتدافع وترقع وفاكرين نفسهم اسرع دين في الانتشار ودي اكبر كذبه هما كذبوها 80% من المسلمين ليسو عرب ولا يعرفو اللغه العربيه سهل اي شيخ يضحك عليهم ويغير معاني الكلام وباقي ال 20% مش متدينين ولا يعرفو حاجه عن القرف ده والبقيه شويه ارهابيين وشيوخ بيدافعو عن الدين علشان الثروه اللي بياخدوها منه
اسف لو كلامي كان عصبي او فيه كره بس انتي متعرفيش الدين ده بيعمل فينا ايه وبيديلنا كره لاي حد مش شبهنا قد ايه
@@dnod99ehwwiwb متروحش اي كنيسة لانهم حيشكوا فيك وممكن يسلموك للقسم وانا اعرف حالات حصلها كده , الافضل تستمر في بحثك ولو حابب تبقى مسيحي دلوقتي خليك مسيحي مع نفسك في البيت وصلي صلاتهم بس المهم استمر برضو في البحث لان عشان تكون باحث جاد عن الحق لازم تبحث في كل المذاهب والاديان يعني مش عشان معجبكش المنهج السلفي وشيوخ السلفية اللي منتشرين في مصر يبقى تقول ان هو ده الاسلام وتتركه لاء كده متبقاش جاد , لازم تشوف التصوف الاشعري السني والتصوف الباطني الفلسفي وتشوف الشيعة وتشوف العلويين وتشوف الاسماعيلين والبكتاشيين والقرانيين والمعتزلة وحتى تشوف اليهود برضو والسامريين مش يمكن معاهم الحق ؟ وحتى وانت مسيحي حاليا لازم تبحث في كل طوايفهم برضو لانهم مش بس 3 طوايف زي ما حضرتك تفضلت وقلت لاء ده لسة عندهم طايفة الادفنتست وطايفة المورمون وشهود يهوه وكنيسة الرب بتاعة هربرت ارمسترونج اللي بتؤمن ان الله اقنومين فقط مش 3 اقانيم ده غير الكنايس الغنوصية في الغرب اللي بتعتبر نفسها امتداد للتيار الغنوصي في الشرق .
@@muslimnde3612 انا مشكلتي مش في المذهب انا مشكلتي في القرأن نفسه والسبي وتجاره العبيد وزواج الاطفال اللي بيقرها القرأن واللي اكيد كل المذاهب مأمنه بيه
@@dnod99ehwwiwb طيب وعرفت منين ان كل المذاهب كده وتفسيراتها كده مش نبحث الاول ؟ طيب حضرتك بحثت في الكتاب المقدس قبل ما تؤمن بالمسيحية ؟ يعني متأكد ان الكتاب المقدس خاصة العهد القديم مفهوش سبي ورجم وزواج اطفال والله مأمرش انهم يقتلوا نفسهم كلهم ؟
الفرق في الطيظ يالة
انت مش فاهم الموضوع قدسك يا سيدنا للاسف
افتي يا سيدهم
لا تعليق هرطقة وجهل
هجص كتير من غير لازمه
خلاص حقيقتكم بانت
روحوا شوفلكم شغلانه تانيه تاكلوا نيها عيش
كلامك خطأ ويجانبه الصواب يا حضرة صاحب النيافة حيث ان البابا المدحور غريغوريوس الروماني كان جاهلا بعلم الفلك وحسابات التقاويم وحب يتفذلك ويعمل حركة غريبة يدخل بيها التاريخ قام راح شايل ١٠ أيام بشكل تعسفي بفذلكة أن التوقيت الشمسي يفرق عن الواقع حوالي ٤ دقايق وما اعرفش كام ثانية يعني حسبة هبلة زيه ولا كان استدعى علماء ولا عرفاء وراح كمان شايل ٣ أيام لسنوات صفرية كبيسة على اعتبار أنها بسيطة لأنها صفرية
أما حكاية ان يوم ٦ اكتوبر لا يقابل ١٠ رمضان فده مش بسبب عيب التقويم الشمسي ولكنه يرجع لعدم دقة حساب التقويم القمري لعدم انضباط دقة الدورة القمرية حول الأرض فهي سنة متعرجة وغير منتظمة حسابيا ولا فلكيا إرجع لدراسة علم الأبقطي بالكلية الإكليريكية نيافتك
كلام سخيف والفاظ سوقية لاتنم عن اخلاق مسيحي يسلك السلوك المستقيم. المدحور، هذا هو ديددنكم ونهجكم التطاول لكل من يخالفكم
لو قريت جوجل هتعرف أن ابونا اتكلم صح ارجع انت واقرا في ويكيبيديا
اللي قاله سيدنا اغلبه صح بس هي الفكره ايجبه سؤاله ان الميلاد اتحدد في نيقيه علي اطول ليله في السنه و بعدها الليل بيقصر تدريجيا عشان نور العالم اتولد .. فالمنطقي دلوقت ان اطول ليله هي ٢١ ديسمبر و هي اطول من ٢٥ ديسمبر و بالطبع اطول من ٧ يناير .. و بالتالي الغرب هو اقرب لمبدأ مجمع نيقيه لتحديد عيد الميلاد
و اللي حصل مش فذلكه خالص زي ما حضرتك بتوصف .. كل اللى فيها ان مصر كانت محتله و مفيش اتصال بالغرب ايام ١٥١٨
شوف دول
@@dinaadel6842
جوجل ايه ويكيبيديا ايه هو مفيش كتاب المقدس عشن تروحو وراء من خارج كتاب لو مفيش يوم اتحدد لولاد السيد المسيح يبقى مش هنقدر نكتب اي حاجة بس عشن الكنيسة قالت
٢٥ ديسمبر صح مش عارف مين اللي جاب ٧ يناير دي
Shakl 7adretak matfaragtesh 3ala el video 😂😂
التقويم الفرعوني والقبطي هو الاصل والتقويم الاوربي مسروق من التقويم الفرعوني