@@سبحانربيالعظيم-ن5ب اولا..لم تخرج الكتب الا في القرن الثالث الهجري ..وقبلها كان العرب في صدر الاسلام والجاهليه لايعرفون النسب الابالاستفاضه ثانيا ..الاوقت قريب قبل ضهور البترول صحيح ان هناك بعض الكتب والوثايق لاكنها لاتعني لعامه الناس شي فالبوادي والموارعين في القري بل وثلاثه ارباع اهل المدن اميون لايعرفون القراه والكتابه فيتعاملون بانسابهم بالمستفاض ثالثا..حتي لووجدت الوثايق والكتب فالاصل والتعامل الاول بالمستفاض لان الوثايق قد تكذب وتزور والكتب قد تخطي والدليل اليوم وانت ترا بعينك كثره الوثايق المزوره...افهمت من هو الجاهل المركب انا ام انت رابعا..الكتب اللتي صنفت في الانساب من اين اخذو مصنفيها معلوماتهم الاولي اليس من المستفاض عند ابنا القبايل نعوذ بالله من الجهل والرد بغير علم والجدل علي الباطل ..ياخي ماجا التلاعب بالانساب الابعد ان ترك الناس المستفاض واخذو من الكتب والوثايق والتحليل الجيني..وفي الختام انا لااعلرض الطرق الحديثه المعينه لمعرفه الانساب ولكن بشرط ان تكون للاستيناس وتعضيد الدليل اماالاصل والمرتكز فهو المستفاض والمشهور وصلي الله وسلم علي محمد
إذا سلمنا أن التدوين العربي بدأ في القرن الثالث . فهل ترى ان القرن الثالث من القرون الحديثة !! ثم إن التدوين عند العرب والمسلمين بدأ في الجاهلية وصدر الإسلام . ففي الجاهية كتبت قريش وثيقة مقاطعة بني هاشم وعلقتها في جوف الكعبة . واستمر التدوين في صدر الإسلام . وإلا كيف كتب القرآن الكريم . ألم تسمع بكتاب الوحي من الصحابة !! وكتابة خطبة الوداع . بل أن تدوين الوثائق جاء بنص القرآن الذي أمر بتدوين وثيقة الدين في قوله تعالى ( يا أيها الذين آمنوا إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمى فاكتبوه ) فكيف يأمر الله بشيء غير معروف عند العرب !! أما ما يخص اثبات النسب بالاستفاضة ، فقد نقلت لك رد الدكتور الحجيلي على ابراهيم الامير بخصوص الاستفاضة ، فالدكتور الحجيلي حفظه الله قال في تغريدته : درست الطرق الحكمية في الجامعة ثلاثين سنة وأشرفت على بحوث الدراسات العليا ووجدت اجماع العلماء على أن الاستفاضة من القرائن الضعيفة . ولم يُجمع عليها العلماء إلا في النسب القريب والولادة حفظا لحق المولود ، وانا أرجح ما ذهب إليه الحجيلي وليس معنى هذا ان الرأي المخالف له خطأ ، فالله اعلم بالصواب وهو كما قال : الرأي ليس حجة على الرأي . وإنما ضخم البعض قرينة الاستفاضة في اثبات الأنساب وجعلها الطريق الوحيد إما ليرمم المغمز في عمود نسبه أو ليلتصق بقوم ليس منهم ، وهو يعلم أن بعض الأفراد قد دخلوا في بعض القبائل بالحلف وأخذوا مسمى القبيلة ثم مع مرور الزمن استفاض هذا واشتهر . فهل نأخذ بالاستفاضة في هذه الحال ؟
نحن لا نشهد على أحد بنفي ولا إثبات فالناس مؤتمنون على أنسابهم ، لكن سلسلة النسب الواردة في أي مشجرة حديثة إن لم تكن للأسماء الواردة فيها مصادر موثوقة من مشجرات قديمة أو كتب تاريخية فلا يعدو أن يكون عبثا في الأنساب ومدخل للطعن فيها ، ويزداد الأمر خطورة اذا تمت المصادقة على هذا العبث ممن ينظر لهم على أنهم علماء وباحثون ومحققون ، والأصل الذي لا ينتطح فيه عنزان أن من اشتهر انهم أشراف فهم اشراف ويبقون على شهرتهم ومن اشتهر انهم سادة فهم سادة ويبقون على شهرتهم وكلاهما ابناء أعم . والله أعلم وأحكم ،،
قبل التكلم في شروط الاستفاظه يجب التاكد هل يوجد له استفاظه اصلن
يقول الدكتور الحجيلي الاستفاضة قرينة ضعيفة عند الفقهاء ، ولم يجمع عليها الا في الانساب القريبة والولادة .
@@سبحانربيالعظيم-ن5ب غير صحيح بل المعمول به الاستفاضه ثم فب القديم لايوجد كتابات ولاكتب ولاوثايق ولافحص فليس عندهمالاالاستفاضه
محمد عبد الله تقول في القديم لا يوجد لا كتابات ولا كتب ولا وثائق .. سبحان من منحك جهلا مركبا .
@@سبحانربيالعظيم-ن5ب اولا..لم تخرج الكتب الا في القرن الثالث الهجري ..وقبلها كان العرب في صدر الاسلام والجاهليه لايعرفون النسب الابالاستفاضه
ثانيا ..الاوقت قريب قبل ضهور البترول صحيح ان هناك بعض الكتب والوثايق لاكنها لاتعني لعامه الناس شي فالبوادي والموارعين في القري بل وثلاثه ارباع اهل المدن اميون لايعرفون القراه والكتابه فيتعاملون بانسابهم بالمستفاض
ثالثا..حتي لووجدت الوثايق والكتب فالاصل والتعامل الاول بالمستفاض لان الوثايق قد تكذب وتزور والكتب قد تخطي
والدليل اليوم وانت ترا بعينك كثره الوثايق المزوره...افهمت من هو الجاهل المركب انا ام انت
رابعا..الكتب اللتي صنفت في الانساب من اين اخذو مصنفيها معلوماتهم الاولي اليس من المستفاض عند ابنا القبايل
نعوذ بالله من الجهل والرد بغير علم والجدل علي الباطل ..ياخي ماجا التلاعب بالانساب الابعد ان ترك الناس المستفاض واخذو من الكتب والوثايق والتحليل الجيني..وفي الختام انا لااعلرض الطرق الحديثه المعينه لمعرفه الانساب ولكن بشرط ان تكون للاستيناس وتعضيد الدليل اماالاصل والمرتكز فهو المستفاض والمشهور وصلي الله وسلم علي محمد
إذا سلمنا أن التدوين العربي بدأ في القرن الثالث . فهل ترى ان القرن الثالث من القرون الحديثة !!
ثم إن التدوين عند العرب والمسلمين بدأ في الجاهلية وصدر الإسلام . ففي الجاهية كتبت قريش وثيقة مقاطعة بني هاشم وعلقتها في جوف الكعبة . واستمر التدوين في صدر الإسلام . وإلا كيف كتب القرآن الكريم . ألم تسمع بكتاب الوحي من الصحابة !! وكتابة خطبة الوداع . بل أن تدوين الوثائق جاء بنص القرآن الذي أمر بتدوين وثيقة الدين في قوله تعالى ( يا أيها الذين آمنوا إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمى فاكتبوه ) فكيف يأمر الله بشيء غير معروف عند العرب !!
أما ما يخص اثبات النسب بالاستفاضة ، فقد نقلت لك رد الدكتور الحجيلي على ابراهيم الامير بخصوص الاستفاضة ، فالدكتور الحجيلي حفظه الله قال في تغريدته : درست الطرق الحكمية في الجامعة ثلاثين سنة وأشرفت على بحوث الدراسات العليا ووجدت اجماع العلماء على أن الاستفاضة من القرائن الضعيفة . ولم يُجمع عليها العلماء إلا في النسب القريب والولادة حفظا لحق المولود ، وانا أرجح ما ذهب إليه الحجيلي وليس معنى هذا ان الرأي المخالف له خطأ ، فالله اعلم بالصواب وهو كما قال : الرأي ليس حجة على الرأي .
وإنما ضخم البعض قرينة الاستفاضة في اثبات الأنساب وجعلها الطريق الوحيد إما ليرمم المغمز في عمود نسبه أو ليلتصق بقوم ليس منهم ، وهو يعلم أن بعض الأفراد قد دخلوا في بعض القبائل بالحلف وأخذوا مسمى القبيلة ثم مع مرور الزمن استفاض هذا واشتهر . فهل نأخذ بالاستفاضة في هذه الحال ؟
نحن لا نشهد على أحد بنفي ولا إثبات فالناس مؤتمنون على أنسابهم ، لكن سلسلة النسب الواردة في أي مشجرة حديثة إن لم تكن للأسماء الواردة فيها مصادر موثوقة من مشجرات قديمة أو كتب تاريخية فلا يعدو أن يكون عبثا في الأنساب ومدخل للطعن فيها ، ويزداد الأمر خطورة اذا تمت المصادقة على هذا العبث ممن ينظر لهم على أنهم علماء وباحثون ومحققون ، والأصل الذي لا ينتطح فيه عنزان أن من اشتهر انهم أشراف فهم اشراف ويبقون على شهرتهم ومن اشتهر انهم سادة فهم سادة ويبقون على شهرتهم وكلاهما ابناء أعم . والله أعلم وأحكم ،،
الدعي المزور إبراهيم غشمر المراوعي يزعم انه هاشمي وقام بتغير الهاشمي الأمير من سنين وصدقه البعض ليس من الإشراف ولا له شهره وستفاظه بل ادعاء باطل
لم افهم كلامك تقصد ان صاحب هاذه الحلقه ليس هاشمي..انا لااعرف