الشيخ سعد الغامدي - سورة العاديات (القران الكريم كامل) | Sheikh Saad Al Ghamdi - Surat Al Adiyat

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 4 чер 2024
  • قتاة عالم القران
    ◀ تابعني على الإنستقرام :
    / muslim.caravans
    ◀ تابعني على الإنستقرام الحساب الشخصي:
    / eslam_erayek
    ــــــــــــــــــــــــــــــ­ـــــــــــــــــــــــــــــــ­ـ
    قناة قوافل المسلمين
    / @muslim.caravans
    ــــــــــــــــــــــــــــــ­ـــــــــــــــــــــــــــــــ­ـ
    قناة أَهْلَ الذِّكْرِ - 'ahl aldhikr
    / @ahl.aldhikr
    تنويه إذا رأيت مقطع إعلاني يخالف الدين الاسلامي قم بكتم الصوت وإغلاق الإعلان
    اللهم قد بلّغت اللهم فاشهد
    لا تنسى أخي الكريم أختي الكريمة ان تقوم بالاشتراك في القناة وان تقوم بنشر الفيديو وتذكروا حديث الرسول صلى الله عليه وسلم ( الدال على الخير كفاعله ) ..و نسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يتقبل الله من اجمعين
    سورة العاديات هي سورة مكية وقيل مدنية ، من المفصل، آياتها 11، وترتيبها في المصحف 100، في الجزء الثلاثين، بدأت بأسلوب قسم وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا ، ولم يُذكر فيها لفظ الجلالة، نزلت بعد سورة العصر. أخرج البزار وابن أبي حاتم والحاكم النيسابوري في سبب نزولها عن عبد الله بن عباس قال: «بعث رسول الله خيلًا ولبث شهرًا لا يأتيه من خبر فنزلت: وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا ».
    تسميتها وآياتها
    سُميت هذه السورة بالعاديات؛ على أول آية منها، وفيها أَقسَم الله تعالى بالعاديات، والعاديات من العدو وهو: الجري بسرعة، والمعنى أَقسمُ بالخيل اللاتي يعدون للغزو في سبيل الله فيَضبَحنَّ ضبحاً، وآيات هذه سورة (11)، تتألف من (40) كلمة في (169) حرف. وتعتبر هذه السورة من حيث المقدار من السور المفصلات، أي: السور التي لها آيات متعددة وصغيرة.
    نزول السورة
    قال ابن عاشور: «وَاخْتُلِفَ فِيهَا فَقَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ وَجَابِرُ بْنُ زَيْدٍ وَعَطَاءٌ وَالْحَسَنُ وَعِكْرِمَةُ: هِيَ مَكِّيَّةٌ. وَقَالَ أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ وَابْنُ عَبَّاسٍ وَقَتَادَةُ: هِيَ مَدَنِيَّةٌ».
    سبب النزول
    قال مقاتل: بعث رسول الله سرية إلى حي من كنانة واستعمل عليهم المنذر بن عمرو الأنصاري فتأخر خبرهم فقال المنافقون: قتلوا جميعا فأخبر الله تعالى عنها فأنزل (وَالعادِياتِ ضَبحاً) يعني تلك الخيل، أخبرنا عبد الغافر بن محمد الفارسي أخبرنا أحمد بن محمد البتي أخبرنا محمد بن مكي أخبرنا إسحاق بن إبراهيم أخبرنا أحمد بن عبدة أخبرنا حفص بن جميع أخبرنا سماك عن عكرمة عن عبد الله بن عباس أن رسول الله بعث خيلا فأسهبت شهرا لم يأته منها خبر فنزلت (وَالعادِياتِ ضَبحاً) ضبحت بمناخرها إلى آخر السورة ومعنى أسهبت: أمعنت في السهوب وهي الأرض الواسعة جمع سهب .
    معاني الكلمات
    والعاديات : (قسم) بالخيل تعدو في الغزو .
    ضَبْـحًا : هو صوت أنفاسها إذا عدت .
    فالموريات قدحا : المخرجات النار بصك حوافرها .
    فالمغيرات صُبْحا : المباغتات للعدو وقت الصباح .
    فأثرْنَ به نقـْعا : هيجن في الصبح غبارا .
    فوسطن به جمعا : فتوسطن فيه من الأعداء .
    إن الإنسان : بطبعه إلا من رحم الله (جواب القسم) .
    لكنودٌ : لكفور جحود .
    إنّه لحُبّ الخَيْر : لأجل حب المال .
    لشديدٌ : لقوي مجد في تحصيله متـهالك عليه .
    بُعْثِرَ : أثير وأخرج ونثر .
    حُصِّـل : جمع واظهر أو ميـز.
    تفسير السورة
    وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا أقسم الله تعالى بالخيل الجاريات في سبيله نحو العدو حين يظهر صوتها من سرعة عدوها ولا يجوز للمخلوق أن يقسم إلا بالله فإن القسم بغير الله شرك، فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا فالخيل اللاتي تنقدح النار من صلابة حوافرها من شدة عدوها، فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا فالمغيرات على الأعداء عند الصبح، فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا فهيجن بهذا العدو غبارا، فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا فتوسطن بركبانهن جموع الأعداء، إِنَّ الإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ وإنّه على ذلك لشهيد، وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ إن الإنسان لنعم ربه لجحود وإنه بجحوده ذلك لمقر وإنه لحب المال لشديد، أَفَلا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ أفلا يعلم الإنسان ما ينتظره إذا أخرج الله الأموات من القبور للحساب والجزاء، وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ واستخرج ما استتر في الصدور من خير أو شر، إِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌ إن ربهم بهم وبأعمالهم يومئذ لخبير لا يخفى عليه شيء من ذلك.
    #قناة_عالم_القران
    #قران_كريم
    ✍🏼 قال الحافظ ابن رجب
    - رحمه الله تعالى - :
    🌾 والاستغفار : طلب المغفرة ، والمغفرة : هي وقاية شر الذنوب مع سترها ، وكثيراً ما يقرن الاستغفار بذكر التوبة ،
    🌾 فيكون الاستغفار حينئذ عبارة عن طلب المغفرة باللسان ، والتوبة عبارة عن الإقلاع عن الذنوب بالقلوب والجوارح.،
    🌾 قال الحسن : أكثروا من الاستغفار في بيوتكم ، وعلى موائدكم ، وفي طرقكم ، وفي أسواقكم ، وفي مجالسكم أينما كنتم ، فإنكم ما تدرون متى تنزل المغفرة.

КОМЕНТАРІ • 1

  • @omarsaidy8775
    @omarsaidy8775 19 днів тому

    ALHAMDULILLAH♡AMEEN♡☆ AMEEN💙💚❤AMEEN AMEEN