بارك الله فيك دكتور على هذه المحاضرة القيمة والتى غيرت لدي بعض الأحكام المسبقة على قضية تطبيق الشريعة في مجتمعاتنا المعاصرة والكيفية التي تتم بها وما يطبق مالذي هو من اصل الشريعة وكان معطلا وما لايطبق وهو ليسمن الشريعة ودخيل عليها كما اعجبني تقسيم السلطات سلطة الضمير والمجتمع والدولة ودوائر التداخل على العموم استفدنا منها جعلها الله في ميزان حسناتك ووفقك لكل خير ونراك في موضوع آخر .محبكم
لقد علمتنا تجارب الإنسانية عبر تاريخها الطويل أن الحرية مهمة في حياة الشعوب. ان الإنسان الذي يعيش في كنف الحرية يبدأ في استكتشاف نفسه فيرجع إلى هويته ويكتسب مبادئ حميدة. على النقيض من ذلك أن الاستبداد والعبودية تجعل الإنسان يتخلى عن هويته ويكتسب في المقابل مبادئ ذميمة. لهذا كانت الحرية مبدأ أساسي في التكليف في الاسلام.
مسالة الدولة والإمبراطورية، نحن نعيش دويلات أنشاتها امبراطوريات وجعلتها مزارع لها ومخازن و محطات بنزين. ولا يكون لك شان ما لم تفكر بشكل إمبراطوري كامريكا وروسيا وإيران وتركيا أما إذا ظللت عقارا كما تفضلت فستبقى تابعا ذليلا
لايزال _للأسف_ كل مَن استعمتُ إليه من الإسلاميين -على اختلاف مذاهبهم وأفهامهم - يُثبت خضوع الجميع لتركيب عقلي ونسيج فكري متشابه إن لم أقل متطابق ، على الأقل في قضية الخلاف المذهبي ، والتعامل مع المخالف ، ومأخذ : حصر العيوب في طائفة يخالفها المتكلم ، أيّاً كان ، و أيّاً كانت !!!والتشابه الكبير في طريقة توجيه النقد أو الذم للمخالف وتصويره في صورة أقل ما يقال فيها أنها : غير دقيقة ، حتى لو على سبيل المبالغة أو مجانبة الانصاف و الدقة في التوصيف .وكم تمنيت أن أجد من المتنورين و المتحررين الإسلاميين من أمثال الدكتور الفاضل - تَميّزاً وتجديدا ً في تغيير هذه الظاهرة ، أعني إنصاف المخالف ، وتجنب نسبة إليه ما هو بريء منه .
الحمد لله الذي لم يُمكِّن ل"جماعة الإخوان المسلمين" وأسال الله ألا يُمكِّن لهم في قادم الأيام, ما بقوا على ما هم عليه الآن من التوجه نحو العلمانية الصرفة..
ليس هناك إلا حكم الله. كلمة القانون أتت من الكلمة اللاتينية الكانون κανών. هو نظام من القواعد التي يتم إنشاؤها وتطبيقها من خلال المؤسسات الاجتماعية أو الحكومية لتنظيم السلوك. جاء الإسلام و نظم كل شيء بدون إستثناء. ثم جاءت الثورة الأمريكية و البريطانية ثم الفرنسية لإرجاع الفكر اللاتيني بعد إبعاد الكنيسة عن الدولة. و تطورت مفاهيم القانون مع الإعتناق بالفكر الليبرالي الذي أباح الربى و الزنا ووو. فأين السلوك و القيم؟
تطبيق الشريعة أمر تدريجي كما بدأت مسيرته في السيرة المطهرة .فالرسول صلى الله عليه وسلم جاء لقوم يجهلون الشريعة والعقيدة فبدأ منهجه في تكسير الاصنام في قلوب الناس ليتركهم يحطمونها ايديهم عكس ابراهيم عليه السلام الذي اختار تحطيم الاصنام بيده فواجهه قومه برميه في النار فنجاه الله بمعجزة خروجه حيا منها .
38:19 ليس كل قانون لا يعارض الشريعة ويحقق مصلحة يجوز اعتماده بل ينبغي أن يضاف له قيد ثالث وهو عدم وجود تشريع مماثل له في الشرع أما مايتحدث عنه الدكتور فهو المعبر عنه في علم الاصول بالمصالح المرسلة وهي معتبرة في الفقه عند كثير من الفقهاء بضوابطها المنصوص عليها أما مجرد إعتماد قانون ما لعدم معارضته للشرع مع تحقيق المصلحة دون الأخذ بعين الاعتبار الواد في الشرع فقد يكون إستبدال للذي هو أدنى بالذي هو خير .... سلام
جزئية الملاحقة العقابية لمن ساءت عبادته تركاً وتعطيلاً....أرجوا من الأستاذ إعادة التدبر والتفكير فيها لأنها ثابتة بالنصوص الشرعية القولية منها والفعلية،وهنا أذكّر بقول عثمان بن عفان رضي الله عنه"إن الله يزع بالسلطان مالا يزع بالقرآن"
مترهم هي مجتمعات حره الشريعه ضيقه مافيه اخذ وعطاء فيه حرام ممنوع مكره لا يجوز وجائز ومستحب واضطرار وغيره من مصطلحات ان قيدة بها مجتمع متعود علي حريه وقانون وضعي معناه قتلته ورجعت الف عام للوراء وحتي بالمدن مترهم الا نبي بيده كتاب وتنزل فيه معجزه فقط من له الحق بذالك عصر الانبياء ذهب ولم يعد واصبح ماضي طبقه بالصحراء لان مافي مغريات الحياة الحديثه في خشونه وغلاضه ومحدودية حركه وعزله ولا يحتاج به لغير الله ان يغيثه بالمطر لينبت العشب والرعد والبرق لينبت الكمأ وان يسلم من غارة الذئاب وان تسلم مواشيه من المرض وخيمه هؤلاء لا تهمهم تطبيق الشريعه لان ليس لديهم ما هو جديد فقط يعني هذه حياتهم اما مدن وبهذا العصر ومن يدعي هو كذاب هناك مصلحه من ادعائه واي شريعه في زمن الذره وعلي من يطبقه وما هو الدافع والسبب اما اذا يدعي محاربة الغرب واسرائيل والعلمانيه والالحاد وغيره مما يدعيه فلو كان فقط بالنيه يتكلم كل عقله سيقذفوه خارج الكون المنضور ان استطاع اذا ماخلوه مهزله جلسو يضحكون من غبائه اما من تسمع عنه وفي تأييد من حنوشي ضاغطهم وربعه فهو سياسه لها غايه كأن يستعمل ضد خصم بعده يقولون له يله بيتك بيتك او لهدف ما اما العقل فهو حالك حال سكان الارض بالعراقي حشرا مع الناس عيد سكان الارض كله اصبحو ذات توجه لا ديني وهناك نضام عالمي وامبراطوريات ودول عضمي وعواصم لها كلمه علي العالم كله وانت حالك حال الخريطه الي تتبعهم وبس وشتريد والامور تاخذ مجراه الطبيعي وشي عادي حالك حال باقي سكان خارطتهم العالميه وسيأتوك بالسياسه والترغيب والترهيب وهذا ما ماشي حتي مع نفسه دولهم او سكان مسقط راسهم وهكذا واحيانا اضطرار يلجئون الي الفلم كلا كلا ويحالون يختصرون المده ويرتبون حسب الرقعه وسكانه وثقافتهم وتوجهم ووحشيتهم او مسالمين همج ام هادئين يفهمون ام خالك عمك شيل عگالك هوس بي بس هوسه او او وهكذا
هل تعتقد فعلا ان المسلمين لديهم اخلاق ....انا اعتقد ان اكبر ما تعنيه الامة الى جانب الاستبداد هو سوء الاخلاق ...حتى انهم جردوا الفقه من الاخلاق مثلما قال بعد علماء السنة
---د. محمد بن المختار الشنقيطي من دعاة على أبواب جهنم وهل يجوز في الإسلام أن تجلس المرأة وسط الرجال وترفع صوتها..داعية خبيث يفسد عقيدة الشباب الذي لا علم لهم..أعوذ بالله من أمثاله..
+mohammed chahid مع احترامي وتقديري الشديد لحماسك وحبك لدينك الا أن هذه الجملة مشحونة بالعاطفة ولكنها تفتقد الى الروح العلمية فنحن بحاجة الى مناقشة الاراء وتفنيدها دون تجريح للشخصيات
الاحترام متبادل اخي الكريم وانا لا انكر ان كلامي عاطفي ، لكن اين هي الروح العلمية التي ادعيتها في كلامك ؟؟؟ واين هو للنقاش دون تجريح وانت وصفت الرجل بالداعية الخبيث ؟؟!!!!
الحمد لله انه يوجد في عالمنا العربي مثل هذا المثقف والملم بالموضوع من جوانبه ليته يحوله صناع القرار إلى مشروع نهضة
محاضرة غاية في الروعة
اتمنى ان تصل إلى السلفي قبل العلماني
تحية شكر وتقدير للمركزالاسلامي والاستاد المقتدر على هده المحاضرة القيمة.
فكر نير ومستقبل مشرق للأمه بأمثال الدكتور ان شاء الله
بارك الله فيك دكتور محمد المختار الشنقيطي، جزاك الله عنا خيرا ، والشكر للقائمين على إنجاز هذه الندوة
أحسنت جزاك الله عنا كل خير........إبداع
جزاكم الله خيرا
وبارك في الدكتور في علمه
من سوء حظي اني لم اكن استمع للشيخ من قبل
محاضرة قيمة ومفيدة جزاكم الله خيرا
ليت هذا الفكر يجد من يترجمه إلى عمل وتطبيق فالمصيبة ان الراي اليوم للأسف بيد من يملكه لا بيد من يراه
حفظكم الله ورعاكم
بارك الله فيك دكتور على هذه المحاضرة القيمة والتى غيرت لدي بعض الأحكام المسبقة على قضية تطبيق الشريعة في مجتمعاتنا المعاصرة والكيفية التي تتم بها وما يطبق مالذي هو من اصل الشريعة وكان معطلا وما لايطبق وهو ليسمن الشريعة ودخيل عليها كما اعجبني تقسيم السلطات سلطة الضمير والمجتمع والدولة ودوائر التداخل على العموم استفدنا منها جعلها الله في ميزان حسناتك ووفقك لكل خير ونراك في موضوع آخر .محبكم
pro tip: you can watch movies at flixzone. I've been using them for watching a lot of movies recently.
@Tomas Chris Yea, I have been watching on Flixzone for years myself =)
@Tomas Chris Definitely, been using Flixzone for since november myself =)
@Tomas Chris yea, have been watching on Flixzone for since december myself :)
@Tomas Chris definitely, have been using Flixzone for months myself :D
حفظكم الله ورعاكم ويجزيكم كل خير
وفقكم الله
نفتقر الى الدستور الذي يحكم الكبير قبل الصقير الفقير قبل الغني
شكرا جزيلا دكتور محمد
محاضره قيمة
جزاك الله خيرا يا دكتور
الحرية والماء والغذاء رزق من الله والناس يتصارعون فمنهم الظالم والمصلح وسارق الحريه للسيطرة والعبودية
بوركتم احفادعقبه
لقد علمتنا تجارب الإنسانية عبر تاريخها الطويل أن الحرية مهمة في حياة الشعوب. ان الإنسان الذي يعيش في كنف الحرية يبدأ في استكتشاف نفسه فيرجع إلى هويته ويكتسب مبادئ حميدة. على النقيض من ذلك أن الاستبداد والعبودية تجعل الإنسان يتخلى عن هويته ويكتسب في المقابل مبادئ ذميمة. لهذا كانت الحرية مبدأ أساسي في التكليف في الاسلام.
بوركتم
غوطة شفاك الله وعافاك
مسالة الدولة والإمبراطورية، نحن نعيش دويلات أنشاتها امبراطوريات وجعلتها مزارع لها ومخازن و محطات بنزين. ولا يكون لك شان ما لم تفكر بشكل إمبراطوري كامريكا وروسيا وإيران وتركيا أما إذا ظللت عقارا كما تفضلت فستبقى تابعا ذليلا
اهلا..انا احب لأسماعه
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
لايزال _للأسف_ كل مَن استعمتُ إليه من الإسلاميين -على اختلاف مذاهبهم وأفهامهم - يُثبت خضوع الجميع لتركيب عقلي ونسيج فكري متشابه إن لم أقل متطابق ، على الأقل في قضية الخلاف المذهبي ، والتعامل مع المخالف ، ومأخذ : حصر العيوب في طائفة يخالفها المتكلم ، أيّاً كان ، و أيّاً كانت !!!والتشابه الكبير في طريقة توجيه النقد أو الذم للمخالف وتصويره في صورة أقل ما يقال فيها أنها : غير دقيقة ، حتى لو على سبيل المبالغة أو مجانبة الانصاف و الدقة في التوصيف .وكم تمنيت أن أجد من المتنورين و المتحررين الإسلاميين من أمثال الدكتور الفاضل - تَميّزاً وتجديدا ً في تغيير هذه الظاهرة ، أعني إنصاف المخالف ، وتجنب نسبة إليه ما هو بريء منه .
الحمد لله الذي لم يُمكِّن ل"جماعة الإخوان المسلمين" وأسال الله ألا يُمكِّن لهم في قادم الأيام, ما بقوا على ما هم عليه الآن من التوجه نحو العلمانية الصرفة..
ليس هناك إلا حكم الله.
كلمة القانون أتت من الكلمة اللاتينية الكانون κανών.
هو نظام من القواعد التي يتم إنشاؤها وتطبيقها من خلال المؤسسات الاجتماعية أو الحكومية لتنظيم السلوك.
جاء الإسلام و نظم كل شيء بدون إستثناء.
ثم جاءت الثورة الأمريكية و البريطانية ثم الفرنسية لإرجاع الفكر اللاتيني بعد إبعاد الكنيسة عن الدولة.
و تطورت مفاهيم القانون مع الإعتناق بالفكر الليبرالي الذي أباح الربى و الزنا ووو.
فأين السلوك و القيم؟
تطبيق الشريعة أمر تدريجي كما بدأت مسيرته في السيرة المطهرة .فالرسول صلى الله عليه وسلم جاء لقوم يجهلون الشريعة والعقيدة فبدأ منهجه في تكسير الاصنام في قلوب الناس ليتركهم يحطمونها ايديهم عكس ابراهيم عليه السلام الذي اختار تحطيم الاصنام بيده فواجهه قومه برميه في النار فنجاه الله بمعجزة خروجه حيا منها .
هل عرض من قبل قطر !! وكم يسام هالواريا !!
ما المعنى ؟
مع الاسف الصوت غیر نقی و له صدی
38:19 ليس كل قانون لا يعارض الشريعة ويحقق مصلحة يجوز اعتماده بل ينبغي أن يضاف له قيد ثالث وهو عدم وجود تشريع مماثل له في الشرع أما مايتحدث عنه الدكتور فهو المعبر عنه في علم الاصول بالمصالح المرسلة وهي معتبرة في الفقه عند كثير من الفقهاء بضوابطها المنصوص عليها أما مجرد إعتماد قانون ما لعدم معارضته للشرع مع تحقيق المصلحة دون الأخذ بعين الاعتبار الواد في الشرع فقد يكون إستبدال للذي هو أدنى بالذي هو خير .... سلام
جزئية الملاحقة العقابية لمن ساءت عبادته تركاً وتعطيلاً....أرجوا من الأستاذ إعادة التدبر والتفكير فيها لأنها ثابتة بالنصوص الشرعية القولية منها والفعلية،وهنا أذكّر بقول عثمان بن عفان رضي الله عنه"إن الله يزع بالسلطان مالا يزع بالقرآن"
مترهم هي مجتمعات حره الشريعه ضيقه مافيه اخذ وعطاء فيه حرام ممنوع مكره لا يجوز وجائز ومستحب واضطرار وغيره من مصطلحات ان قيدة بها مجتمع متعود علي حريه وقانون وضعي معناه قتلته ورجعت الف عام للوراء وحتي بالمدن مترهم الا نبي بيده كتاب وتنزل فيه معجزه فقط من له الحق بذالك عصر الانبياء ذهب ولم يعد واصبح ماضي طبقه بالصحراء لان مافي مغريات الحياة الحديثه في خشونه وغلاضه ومحدودية حركه وعزله ولا يحتاج به لغير الله ان يغيثه بالمطر لينبت العشب والرعد والبرق لينبت الكمأ وان يسلم من غارة الذئاب وان تسلم مواشيه من المرض وخيمه هؤلاء لا تهمهم تطبيق الشريعه لان ليس لديهم ما هو جديد فقط يعني هذه حياتهم اما مدن وبهذا العصر ومن يدعي هو كذاب هناك مصلحه من ادعائه واي شريعه في زمن الذره وعلي من يطبقه وما هو الدافع والسبب اما اذا يدعي محاربة الغرب واسرائيل والعلمانيه والالحاد وغيره مما يدعيه فلو كان فقط بالنيه يتكلم كل عقله سيقذفوه خارج الكون المنضور ان استطاع اذا ماخلوه مهزله جلسو يضحكون من غبائه اما من تسمع عنه وفي تأييد من حنوشي ضاغطهم وربعه فهو سياسه لها غايه كأن يستعمل ضد خصم بعده يقولون له يله بيتك بيتك او لهدف ما اما العقل فهو حالك حال سكان الارض بالعراقي حشرا مع الناس عيد سكان الارض كله اصبحو ذات توجه لا ديني وهناك نضام عالمي وامبراطوريات ودول عضمي وعواصم لها كلمه علي العالم كله وانت حالك حال الخريطه الي تتبعهم وبس وشتريد والامور تاخذ مجراه الطبيعي وشي عادي حالك حال باقي سكان خارطتهم العالميه وسيأتوك بالسياسه والترغيب والترهيب وهذا ما ماشي حتي مع نفسه دولهم او سكان مسقط راسهم وهكذا واحيانا اضطرار يلجئون الي الفلم كلا كلا ويحالون يختصرون المده ويرتبون حسب الرقعه وسكانه وثقافتهم وتوجهم ووحشيتهم او مسالمين همج ام هادئين يفهمون ام خالك عمك شيل عگالك هوس بي بس هوسه او او وهكذا
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل تعتقد فعلا ان المسلمين لديهم اخلاق ....انا اعتقد ان اكبر ما تعنيه الامة الى جانب الاستبداد هو سوء الاخلاق ...حتى انهم جردوا الفقه من الاخلاق مثلما قال بعد علماء السنة
الصوووووت سيئ سيئ
نت أعقل امريكا
مرتد ولا كرامة
الشنقيطي. انت ومعاك. خيش حسن. افسدتم العالم السلامي وشخيك الترابي ما. عندوا أدب. ولا اخلاق.
---د. محمد بن المختار الشنقيطي من دعاة على أبواب جهنم وهل يجوز في الإسلام أن تجلس المرأة وسط الرجال وترفع صوتها..داعية خبيث يفسد عقيدة الشباب الذي لا علم لهم..أعوذ بالله من أمثاله..
+MO-غوطة Med-غوطة هو من دعاة جهنم لماذا ؟؟ لان امرأة تجلس وسط الرجال وترفع صوتها . صراحة لم اعرف كيف اتيت بهذا الاستنتاج
+mohammed chahid
مع احترامي وتقديري الشديد لحماسك وحبك لدينك
الا أن هذه الجملة مشحونة بالعاطفة ولكنها تفتقد الى الروح العلمية
فنحن بحاجة الى مناقشة الاراء وتفنيدها دون تجريح للشخصيات
الاحترام متبادل اخي الكريم وانا لا انكر ان كلامي عاطفي ، لكن اين هي الروح العلمية التي ادعيتها في كلامك ؟؟؟ واين هو للنقاش دون تجريح وانت وصفت الرجل بالداعية الخبيث ؟؟!!!!
بارك الله فيك
+Othman Mohammed صدقت
اهلا..انا احب لأسماعه