يبلغ طول النيل من أسوان محافظة حتى البحر المتوسط إلى 1200 كيلو متر وتنخفض مصبات النيل في البحر المتوسط من بعد خزان أسوان مباشرتاً بـ 170 متر وينخفض منخفض القطارة عن البحر المتوسط بـ 134 متر ... إذاً ينخفض منخفض القطارة عن مصبات النيل في البحر المتوسط 134 يبلغ طول النيل من أسوان محافظة حتى البحر المتوسط إلى 1200 كيلو متر وتنخفض مصبات النيل في البحر المتوسط من بعد خزان أسوان مباشرتاً بـ 170 متر وينخفض منخفض القطارة عن البحر المتوسط بـ 134 متر ... إذاً ينخفض منخفض القطارة عن مصبات النيل في البحر المتوسط 134 متروبالتالي ينخفض منخفض القطارة عن مجري النيل بعد خزان أسوان مباشرتاً 304 متر. المسافة من دمياط حتى العلمين عبر ساحل البحر المتوسط تصل إلى 284 كيلومتر والمسافة من ساحل البحر المتوسط بالعلمين إلى حافة منخفض القطارة بالصحراء الغربية 75 كيلومتر ... هذه الأرقام حقيقية ويمكن للأى شخص الحصول عليها والتأكد منها بالقمر الصناعي ومن هيئة المساحة، سئلت نفسي هل يمكنا الاستفادة من هذه المعطيات التي وهبنا الله أيها لمصلحة مصر؟ فأجتهد بقدر استطاعتي وتوصلت لفكرة تحويل ماء النيل المهدرة لمنخفض القطارة بدون ميكنة أو محطات رفع وقمت بتسجيلها ملكية فكرية عام 2009 ... لذلك أنتظر التعليقات ممن يهتم بمشروع القطارة وأرحب بكل من يتطوع معي حتى نتقدم إلي فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي هذا المشروع في أحسن صوره.
كيفية إرسال مياه النيل من قاع البحر بالعلمين إلى منخفض القطارة. - أعلي نقطة بهضبة العلمين ترتفع عن سطح البحر بـ 26 متر وترتفع عن مستوي خطوط المواسير التي تحمل مياه النيل تحت سطح البحر بـ 40 متر، و بالتالى ترتفع خطوط المواسير التي تحمل مياه النيل بقاع البحر بالعلمين عن منخفض القطارة بـ 96 متر وهذا الارتفاع كافٍ لتطبق نظريه الضغط والخلخلة لنقل المياه إلى منخفض القطارة، فسيتم خروج خطوط المواسير من قاع البحر قطر 36 بوصة حتى أعلى نقطة بهضبة العلمين و التى تبعد عن ساحل البحر بـ 10 كيلومتر، ثم يتم إنشاء محطة تحضير للمياه علي خطوط المواسير في هذه النقطة علي خطوط المواسير حتي يتم تحضير المياه داخل الخطوط القادمة من البحر والمتجهه إلي المنخفض، وعند انحدار خطوط المواسير نحو منخفض القطارة يتم زيادة قطر خطوط المواسير من 36 بوصة إلي 60 بوصة، وحيث أن منخفض القطارة يبعد عن ساحل البحر 75 كيلومتر وعن خطوط المواسير داخل البحر 85 كيلومتر فستكون المسافة المتبقية من أعلي قمة بالعلمين إلى منخفض القطارة 65 كيلومتر، وهذه الزيادة لقطر خطوط المواسير في هذه المسافة ستظاعف كتلة المياه داخلها، الامر الذي سيساهم بقدر كبير علي امتصاص المياه من خطوط المواسير بقاع البحر بالعلمين إلى منخفض القطارة بدون محطات رفع أو طلمبات، وهكذا يتم تطبيق نظرية الضغط و الخلخلة فى نقل المياه من قاع البحر بالعلمين الى منخفض القطارة، وفي الفقرة القادمة سأقوم بعرض كيفية أنتاج الكهرباء وتوزيع المياه.
Hamdy Elrawy الفكرة الرابعة المطروحة لإستغلال منخفض القطارة ... وهي الاهم والجديرة بالدراسة يجب وضعها في أوائل الافكار المطروحة لتنمية الصحراء الغربية حيث أنها أبسط فكرة وأقل تكلفة وأكثر جدوي ، فيمكن تحويل هذه الفكرة إلي مشروع يستفيد منه أبناء مصر إذا شترك في إقامته كبار المستثمرين .. فكرة المشروع تتلخص في شق فرع للنيل يبدأ من خزان اسوان وينتهي في منخفض القطارة بالصحراء لزراعة مساحات الارضي المتاحة بالصحراء الغربية ... ولكن لماذا شق مجري مكشوف واهدار نسبة كبيرة من المياه في التبخير وهروب المياه إلي داخل الارض؟ ، فيجب الحفاظ علي كميات المياه التي تحصل عليها مصر وتوزيعها بحكمة ... فمن الاجدي إنشاء شبكة ري رئيسية و تعمل بالري (المحوري و التنقيط) فقط كي تغطي مساحات الارضي المتاحة للزراعة وكذا إنشاء شبكة مياه للشرب في الاماكن التي سيقام بها المجتمعات العمرانية ... ولكن برغم هذا العرض الرائع سيتم أهدار 11 مليار متر مكعب مياه من مياه النيل في البحر المتوسط شئنا أم أبينا وذلك بسبب الحفاظ علي منسوب المياه حول الدلتا حتي لا تتعرض للملوحة من مياه البحر المتوسط .. وهنا يوجد سؤال هام يطرح نفسه ... لماذا نهدر 11 مليار متر مكعب من حصة مصر التي تقدر بـ 55,5 مترمكعب ؟... و هذا ما لفت نظري منذ عام 2009 ولذك خطر ببالي فكرة مشروع تحويل مياه النيل المهدرة في البحر المتوسط إلي منخفض القطارة .. و ساقوم بعرض فكرة المشروع والاجابة علي كل التسائلات التي تدور في خلد المهتمين لاحقا .
Hamdy Elrawy والفكرة الثانية المطروحة لإستغلال منخفض القطارة ... هي نقل كميات مياه من مجري النيل بوسطة خطوط مواسير إلي الصحراء الغربية لإقامة مجتمعات عمرانية تعتمد علي محطات رفع المياه تبدئ من محافظة أسوان وتنتهي بمحافظة بني سويف مسافة لا تقل عن 100 كيلو متر في كل خط من خطوط المواسير ثم يتم حفر أبار مياه لري مساحات الاراضي المتاحة للزراع بالصحراء الغربية و من الطبيعي سيتم استخراج المياه من الابار بالطاقة الكهربية التي سيتم ارسالها من الشبكة القومية ... وهذا المشروع قد يكون مقنع إلي حدا ما ولكن كميات المياه المهدرة التي تصب في مصبات البحر المتوسط من النيل لن تتغير والسبب هو الحفاظ علي منسوب ارتفاع المياه حول دلتا مصر للري والحفاظ علي الدلتا نفسها من ملوحة مياه البحر المتوسط ... وبعضنا يتصور أن هناك مصبان فقط للنيل يصبان في البحر المتوسط هما مصب دمياط و مصب رشيد والحقيقة أن هناك 13 مصب للنيل في البحر المتوسط أجمالي المياه المهدرة منهم تصل إلي 11 مليار متر مكعب في السنة من أجمالي 55.5 مليار متر مكعب في السنة هي حصة مصر من المياه .. ويمكن لإي شخص مهتم بمشروع منخفض القطارة رأية هذه المصبات علي الطبيعة بواسطة (جوجل إيرث) و قد قمت برفع هذه المصبات من جوجل إيرث كما قمت بتصويرها بالفيديو علي الطبيعة في رحلة استكشافية مع فريق من المهتمين بدأت من عزبة البرج بدمياط وانتهت بالاسكندرية وقمت بتجميعها في البحث الذي اعدته وعرضه في بعض اللقاءات العلمية والتي وجدت استحسان الدكاترة المتخصصين ثم قمت بإعداد مشروع تحويل ماء النيل المهدرة لمنخفض القطارة ... هذا وساقوم بعرض باقي الافكار المطروحة و الاجابة علي التسائلات التي تدور في خلد المهتمين لاحقا .
اقرب مكان لتحويل مياه النيل لمنخفض القطارة هو فرع رشيد
مشروع منخفض القطاره هيغير مناخ مصر في الشتاء امطار تكفي لري الزراعه في الصيف يغير الاجواء الي معتدك
يبلغ طول النيل من أسوان محافظة حتى البحر المتوسط إلى 1200 كيلو متر وتنخفض مصبات النيل في البحر المتوسط من بعد خزان أسوان مباشرتاً بـ 170 متر وينخفض منخفض القطارة عن البحر المتوسط بـ 134 متر ... إذاً ينخفض منخفض القطارة عن مصبات النيل في البحر المتوسط 134
يبلغ طول النيل من أسوان محافظة حتى البحر المتوسط إلى 1200 كيلو متر وتنخفض مصبات النيل في البحر المتوسط من بعد خزان أسوان مباشرتاً بـ 170 متر وينخفض منخفض القطارة عن البحر المتوسط بـ 134 متر ... إذاً ينخفض منخفض القطارة عن مصبات النيل في البحر المتوسط 134 متروبالتالي ينخفض منخفض القطارة عن مجري النيل بعد خزان أسوان مباشرتاً 304 متر.
المسافة من دمياط حتى العلمين عبر ساحل البحر المتوسط تصل إلى 284 كيلومتر والمسافة من ساحل البحر المتوسط بالعلمين إلى حافة منخفض القطارة بالصحراء الغربية 75 كيلومتر ... هذه الأرقام حقيقية ويمكن للأى شخص الحصول عليها والتأكد منها بالقمر الصناعي ومن هيئة المساحة، سئلت نفسي هل يمكنا الاستفادة من هذه المعطيات التي وهبنا الله أيها لمصلحة مصر؟ فأجتهد بقدر استطاعتي وتوصلت لفكرة تحويل ماء النيل المهدرة لمنخفض القطارة بدون ميكنة أو محطات رفع وقمت بتسجيلها ملكية فكرية عام 2009 ... لذلك أنتظر التعليقات ممن يهتم بمشروع القطارة وأرحب بكل من يتطوع معي حتى نتقدم إلي فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي هذا المشروع في أحسن صوره.
الحل فى تحويل نهر الكونغو مهما كلفنا الأمر فهو احق من بناء المدن الجديدة / لا تنمية بدون مياه
كيفية إرسال مياه النيل من قاع البحر
بالعلمين إلى منخفض القطارة.
-
أعلي
نقطة بهضبة العلمين ترتفع عن سطح البحر بـ 26 متر وترتفع عن مستوي خطوط المواسير التي
تحمل مياه النيل تحت سطح البحر بـ 40 متر، و بالتالى ترتفع خطوط المواسير التي
تحمل مياه النيل بقاع البحر بالعلمين عن منخفض القطارة بـ 96 متر وهذا الارتفاع
كافٍ لتطبق نظريه الضغط والخلخلة لنقل المياه إلى منخفض القطارة، فسيتم خروج خطوط
المواسير من قاع البحر قطر 36 بوصة حتى أعلى نقطة بهضبة العلمين و التى تبعد عن
ساحل البحر بـ 10 كيلومتر، ثم يتم إنشاء محطة تحضير للمياه علي خطوط المواسير في
هذه النقطة علي خطوط المواسير حتي يتم تحضير المياه داخل الخطوط القادمة من البحر
والمتجهه إلي المنخفض، وعند انحدار خطوط المواسير نحو منخفض القطارة يتم زيادة قطر
خطوط المواسير من 36 بوصة إلي 60 بوصة، وحيث أن منخفض القطارة يبعد عن ساحل البحر
75 كيلومتر وعن خطوط المواسير داخل البحر 85 كيلومتر فستكون المسافة المتبقية من
أعلي قمة بالعلمين إلى منخفض القطارة 65
كيلومتر، وهذه الزيادة لقطر خطوط المواسير في هذه المسافة ستظاعف كتلة المياه
داخلها، الامر الذي سيساهم بقدر كبير علي امتصاص المياه من خطوط المواسير بقاع
البحر بالعلمين إلى منخفض القطارة بدون محطات رفع أو طلمبات، وهكذا يتم تطبيق
نظرية الضغط و الخلخلة فى نقل المياه من قاع البحر بالعلمين الى منخفض القطارة، وفي
الفقرة القادمة سأقوم بعرض كيفية أنتاج
الكهرباء وتوزيع المياه.
لكن تحتاج إلى محطة تحليه لأنه صرف زارعى
👌👍🤔
Hamdy Elrawy الفكرة الرابعة المطروحة لإستغلال منخفض القطارة ... وهي الاهم والجديرة بالدراسة يجب وضعها في أوائل الافكار المطروحة لتنمية الصحراء الغربية حيث أنها أبسط فكرة وأقل تكلفة وأكثر جدوي ، فيمكن تحويل هذه الفكرة إلي مشروع يستفيد منه أبناء مصر إذا شترك في إقامته كبار المستثمرين .. فكرة المشروع تتلخص في شق فرع للنيل يبدأ من خزان اسوان وينتهي في منخفض القطارة بالصحراء لزراعة مساحات الارضي المتاحة بالصحراء الغربية ... ولكن لماذا شق مجري مكشوف واهدار نسبة كبيرة من المياه في التبخير وهروب المياه إلي داخل الارض؟ ، فيجب الحفاظ علي كميات المياه التي تحصل عليها مصر وتوزيعها بحكمة ... فمن الاجدي إنشاء شبكة ري رئيسية و تعمل بالري (المحوري و التنقيط) فقط كي تغطي مساحات الارضي المتاحة للزراعة وكذا إنشاء شبكة مياه للشرب في الاماكن التي سيقام بها المجتمعات العمرانية ... ولكن برغم هذا العرض الرائع سيتم أهدار 11 مليار متر مكعب مياه من مياه النيل في البحر المتوسط شئنا أم أبينا وذلك بسبب الحفاظ علي منسوب المياه حول الدلتا حتي لا تتعرض للملوحة من مياه البحر المتوسط .. وهنا يوجد سؤال هام يطرح نفسه ... لماذا نهدر 11 مليار متر مكعب من حصة مصر التي تقدر بـ 55,5 مترمكعب ؟... و هذا ما لفت نظري منذ عام 2009 ولذك خطر ببالي فكرة مشروع تحويل مياه النيل المهدرة في البحر المتوسط إلي منخفض القطارة .. و ساقوم بعرض فكرة المشروع والاجابة علي كل التسائلات التي تدور في خلد المهتمين لاحقا .
Hamdy Elrawy والفكرة الثانية المطروحة لإستغلال منخفض القطارة ... هي نقل كميات مياه من مجري النيل بوسطة خطوط مواسير إلي الصحراء الغربية لإقامة مجتمعات عمرانية تعتمد علي محطات رفع المياه تبدئ من محافظة أسوان وتنتهي بمحافظة بني سويف مسافة لا تقل عن 100 كيلو متر في كل خط من خطوط المواسير ثم يتم حفر أبار مياه لري مساحات الاراضي المتاحة للزراع بالصحراء الغربية و من الطبيعي سيتم استخراج المياه من الابار بالطاقة الكهربية التي سيتم ارسالها من الشبكة القومية ... وهذا المشروع قد يكون مقنع إلي حدا ما ولكن كميات المياه المهدرة التي تصب في مصبات البحر المتوسط من النيل لن تتغير والسبب هو الحفاظ علي منسوب ارتفاع المياه حول دلتا مصر للري والحفاظ علي الدلتا نفسها من ملوحة مياه البحر المتوسط ... وبعضنا يتصور أن هناك مصبان فقط للنيل يصبان في البحر المتوسط هما مصب دمياط و مصب رشيد والحقيقة أن هناك 13 مصب للنيل في البحر المتوسط أجمالي المياه المهدرة منهم تصل إلي 11 مليار متر مكعب في السنة من أجمالي 55.5 مليار متر مكعب في السنة هي حصة مصر من المياه .. ويمكن لإي شخص مهتم بمشروع منخفض القطارة رأية هذه المصبات علي الطبيعة بواسطة (جوجل إيرث) و قد قمت برفع هذه المصبات من جوجل إيرث كما قمت بتصويرها بالفيديو علي الطبيعة في رحلة استكشافية مع فريق من المهتمين بدأت من عزبة البرج بدمياط وانتهت بالاسكندرية وقمت بتجميعها في البحث الذي اعدته وعرضه في بعض اللقاءات العلمية والتي وجدت استحسان الدكاترة المتخصصين ثم قمت بإعداد مشروع تحويل ماء النيل المهدرة لمنخفض القطارة ... هذا وساقوم بعرض باقي الافكار المطروحة و الاجابة علي التسائلات التي تدور في خلد المهتمين لاحقا .