ااشيخ الددو من القلة اابااقية من علماء هذه الأمة، بحر زاخر من العلوم والشعر والسياسة والتاريخ والتراجم.. اللهم احفظه بحفظك وزده بركة وعلما وانفعنا به يا رب العالمين..
اللهم استر شيخنا بسترك واحفظه من كل سوء و زد في عمره لخدمة الدين و زده بسطة في الجسم و العقل. أسألك ربي أن تلاقيني به يوما، سألت الله قبل نومي سؤالا فجاءني الشيخ في منامي يجيبني عن سؤالي.
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس (و لذلك اشترط النصارى لاحقا على الفاروق عمر عدم مجاورة اليهو د لهم) و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس (و لذلك اشترط النصارى لاحقا على الفاروق عمر عدم مجاورة اليهو د لهم) و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس (و لذلك اشترط النصارى لاحقا على الفاروق عمر عدم مجاورة اليهو د لهم) و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس (و لذلك اشترط النصارى لاحقا على الفاروق عمر عدم مجاورة اليهو د لهم) و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس (و لذلك اشترط النصارى لاحقا على الفاروق عمر عدم مجاورة اليهو د لهم) و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .... إلخ إلخ
الله الله الله لمن يهمه الامر في قضية فلسطين لا نصر حتى تراجعوا أمر دينكم ومن ذلك التزام النساء بالحجاب والستر والعفاف والرجوع إلى العلماء وتعليم الكتاب والسنة وتحكيمها
ما أطيب هاذالجمع الكريم الذي جمع العالم والأديب والكاتب والمؤرخ وغيرهم من محفزي الأمة ومريبهم ومن يصلح لقيادتها الحمدلله الله الذي جعل هذا الشيخ منا نسبا وبلدا وكل التقدير للكاتب والمؤرخ محمد إلهامي فهو نجم ظاهر ماشاء الله تبارك الله
السلام عليکم ورحمةالله وبركاته أناخوك من افغانستان . بارك الله تعالى فيك ياشيخنا الكريم لقد فرحنا وأيضايفرح المجاهدون إذاسمعنا تقاريرك ورأيناك الله يحفظك ويستقيمك امين يارب
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس (و لذلك اشترط النصارى لاحقا على الفاروق عمر عدم مجاورة اليهو د لهم) و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
ياشيخي احبك في الله وكم من صرخه المعتصم ومن ورقه ترسل إلى زعماء العالم ولم يجيبو واصم الله ابصارهم واعما قلوبهم فيارب خذهم اخذ جبار منتقم حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم وانا من فلسطين
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس (و لذلك اشترط النصارى لاحقا على الفاروق عمر عدم مجاورة اليهو د لهم) و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
حفظك الله ورعاك واطال في عمرك د.محمد الشيخ الددو والعلامة، صوت عذب وجميل ممزوج بالعلم والأدب والمعرفة ما شاء الله 🇲🇷 حفظ الله اخواننا في فلسطين 🇵🇸 والسودان 🇸🇩 و اليمن 🇾🇪 و الجزائر 🇩🇿 و المغرب 🇲🇦 و تونس 🇹🇳 و ليبيا 🇱🇾 و العراق 🇮🇶 و لبنان 🇱🇧 وغيرهم من بلدان المسلمين التي فرقها المحتل
بارك الله فيك شيخنا الفاضل ونفع الله بك الأمة الإسلامية جميعاً اللهم اجمع كلمة المسلمين على الحق والهدى اللهم حرر المسجد الأقصى من أيدي الصهاينة الغاصبين
عندما كان فينا رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا،،، اعتزوا بالاسلام،، ما كانوا يخافون في الله لومة لائم،، اليوم مليار واكثر عربي ومسلم ولكنهم احبوا الذل والعيش عبيدا،،،
تحية للشيخ الكريم و لكل الإخوة الكرام من أخوكم من ليبيا ، حفظ الله الشيخ و أطال في عمره في صحة و عافية و إنني لأرجوا أن يريه الله تحرير المسجد الأقصى و عز المسلمين ، وكأنني أرى يوم الفتح أمامي يوم عزيز عظيم جميل، بلّغنا الله إياه على خير ما يحب و يرضى {إن الله بالغ أمره}
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا عن الإسلام والمسلمين ونفع الأمة الإسلامية بعلمكم ونسأل الله العلي القدير أن ينصر المجاهدين و المرابطين في فلسطين وغزه العزه
حفظك الله شيخنا من كل سوء و بارك الله فيك بإذن الله الرحمن الرحيم آمين يارب العالمين و صل اللهم و سلم على سيدنا و نبينا و رسولنا و شفيعنا و قدوتنا محمد و على آله و أصحابه أجمعين صلاتا و سلاما دائمين متلازمين إلى يوم الدين آمين يارب العالمين
اللهم احفظ الشيخ حسن الددو وارعاه من كل سؤ ومكروه وزده علما ونورا وفهما وبارك للمسلمين فيه وفي اتباعه واحبابه وتلاميذه ومحبيه الي يوم الدين ...محبيك وتلاميذك من ليبيا العزيزه
حماك الله يا ايها الجهبذ الجليل ونفعنا الله بعلمك وجزاكم الله كل. خير. انتم علماء امة لا علماء سلطان تبتغون وجه الله والاخره. لا ازاغ الله قلبك ولا قلوبنا. ❤
❤جزا الله شيخنا العلامة الحبر الفهامة الورع التقى احسبه كذالك ولاازكى على الله احد، الله يرضى عنك رضاه الاكبرالذي لاسخط بعده واجارك من جميع مكاره الدنيا والاخرة واطال الله بقاءك مع الايمان والعافية🎉
اللهم احفظ شيخان العلامة وأطل عمره وبارك فيه وفي ذريته واجعل ذوريته مثله واحفظه من كل سوء مريتاني من ساحل العاج🇵🇸🇲🇷 قلو بنا تبت فى غز العزه بالدعاء في اليل وكل صلاة
اللهم رب السماوات والأرض وما فيهن إجمع إمة نبينا محمد رسولك الصادق الامين عليه الصلاة والسلام. ..اللهم إجعل هذا. الجمع قريب يا الله يا منزل الكتاب وهأزم الاحزاب تقبل الدعاء
كتب الله اجرك ياشيخ وجمعنا واياك في اعلى منازل الجنه ونسال الله ان يهدي المسلمين ويجمع كلمتهم ويعيننا على ان نقيم فريضة الجهاد الواجبه في وقتنا الحالي وكتب الله لنا الشهاده في سبيله
تحيّة من بلاد الشام - سوريا - إدلب
اذكرونا بدعوة في ظهر الغيب لعلّ الله يستجيب دعائكم 💚
نصركم الله آواكم الله ثبتكم الله وسدد خطاكم ورفع عنكم كل بلاء يا رب العالمين وفرّج عنكم كربكم
اللهم انصر اخواننا المستضعفين في غزة وسوريا واليمن وفي كل بلاد المسلمين.
فك الله كربكم و رزقكم شعر نعمه.
كان الله معكم ومع اخوننا في فلسطين وفي كل مكان
ربنا يحفظكم و يستركم
ااشيخ الددو من القلة اابااقية من علماء هذه الأمة، بحر زاخر من العلوم والشعر والسياسة والتاريخ والتراجم.. اللهم احفظه بحفظك وزده بركة وعلما وانفعنا به يا رب العالمين..
اللهم آمين
آمين اللهم آمين
اللهم امين يارب العالمين
اللهم استر شيخنا بسترك واحفظه من كل سوء و زد في عمره لخدمة الدين و زده بسطة في الجسم و العقل. أسألك ربي أن تلاقيني به يوما، سألت الله قبل نومي سؤالا فجاءني الشيخ في منامي يجيبني عن سؤالي.
اللهم أمين أمين أمين يا رب العالمين
صصصصصصصصصث2صصثصصصصثثصصصثثصصصصثصصصصصثصصص تع@@wafabenamor3162
اللهم احفظ شيخنا محمد بن الحسن وسائر علماء المسلمين وانفعنا بعلمه وانفع به أمة الإسلام أجمعين.
آمين يارب العالمين
اللهم أمين
اللهم امين
اللهم قيض لهذه الأمة الإسلامية من يوحدها
أمين يا رب العالمين
اللهم امين يارب العالمين
اللهم آمين
اللهم امين
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس (و لذلك اشترط النصارى لاحقا على الفاروق عمر عدم مجاورة اليهو د لهم) و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
من أراد صلاح دينه ودنياه فليتبع هذا الرجل لما يحمل من العلم الغزير نسأل الله العلي القدير أن ينفعنا بعلمه ويجعلنا من المؤمنين المتقين
صلاح الدنيا والآخرة هو فقط في امتثال أوامر الله تعالى على طريق النبي صل الله عليه وسلم فمن أراد الفوز والفلاح فعليه بسنة النبي صل الله عليه وسلم
ليس هذا من يؤخذ عنه العلم
@@MaamriKhadidja-pf1xe لا نأخذ العلم منك أفضل
@@fathalzuraiqi5002 ربما تجد فيا افضل من هذا المضل
آمين يارب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله
اللهم أخلف الأمة بألف ألف كالشيخ الددو حفظه الله وزاده من فضله ونفعنا بعلمه
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس (و لذلك اشترط النصارى لاحقا على الفاروق عمر عدم مجاورة اليهو د لهم) و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
@@QURAN-NSF-MIRRORING تعليقك جميل جزاك الله خيراً
اللهم احفظ الشيخ الددو 🇲🇷 الذي أحببناه في الجزائر 🇩🇿 و احفظ أهلنا في فلسطين وأنصرهم 🇵🇸❤️
❤
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس (و لذلك اشترط النصارى لاحقا على الفاروق عمر عدم مجاورة اليهو د لهم) و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
جزاك الله خيرا @@QURAN-NSF-MIRRORING
الله يجعله قائد العلماء والأمة يارب يارب يارب.
اللهم أمييين يارب العالمين
اللهم إنا نحب هذا الشيخ فيك. اللهم احفظه بحفظك واستره بسترك وزد في عمره واجعله ذخرا للإسلام والمسلمين واكفه شر الخبثاء والمنافقين.
🇩🇿
اللهم امين
@عبدالله-ر4و1د ما قصدك؟
من اليمن 🇾🇪 نقول لإخواننا الفلسطينيين 🇵🇸أن قضيتكم هي قضيتنا ود منا واحد وعد ونا واحد.
تحياتنا للبنان والعراق.
اللهم انصر إخواننا الفلسطينيين.
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس (و لذلك اشترط النصارى لاحقا على الفاروق عمر عدم مجاورة اليهو د لهم) و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
من ينسا ويتنكر فلسطين يجب عليه يراجع نفسه ودينه اللهم انصر اخواننا فلسطينين يآرب 🇱🇧🇵🇸✌️✌️
علماء موريتانيا واليمن لا مثيل لهم في العلم الشرعي
ممكن لان جل اهل مويتانيا من قبائل يمنيه انتقلة
والسدان
أطال الله عمرك العلامة الجليل الشيخ محمد الحسن ولدالددو
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس (و لذلك اشترط النصارى لاحقا على الفاروق عمر عدم مجاورة اليهو د لهم) و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .... إلخ إلخ
الحمدلله لقد كان لي الشرف ان درست على يديه سنتين
😢
حفظكم الله ذخرا لهذا الدين يا شيخنا الحبيب
الله الله الله لمن يهمه الامر في قضية فلسطين لا نصر حتى تراجعوا أمر دينكم ومن ذلك التزام النساء بالحجاب والستر والعفاف والرجوع إلى العلماء وتعليم الكتاب والسنة وتحكيمها
كان لي. الشرف بالتعرف على الشيخ محمد الحسن الددو اثناء زيارته للسودان فكنت. معجب بكثرة علمه. وغزارة فقهه. واستيعابه لكثير من. العلوم.
ما أطيب هاذالجمع الكريم
الذي جمع العالم والأديب والكاتب والمؤرخ
وغيرهم من محفزي الأمة ومريبهم ومن يصلح لقيادتها
الحمدلله الله الذي جعل هذا الشيخ منا نسبا وبلدا
وكل التقدير للكاتب والمؤرخ محمد إلهامي فهو نجم ظاهر ماشاء الله تبارك الله
اللهم حرر أقصانا و أغث إخواننا المجاهدين في غزة العزة و رفح
من الذي يحررها جميع شيوخ الا الدين تابعين الى الصهاينة مقابل الدولارات وحب الشهوات من النساء
اللّهمّ انصر الإسلام والمسلمين في كلّ مكان
اللهم امين يارب العالمين
لك منا كل التقدير والاحترام والف تحيه لك ياشيخنا الفاضل الله يطول بعمرك على طاعته 🇾🇪🇾🇪 الف تحيه من اليمن أرض سباء وحمير
اللهم احفظ الشيخ الددو وبارك فيه وله، واحفظ سائر بلاد المسلمين، اللهم ردنا إليك ردا جميلا، اللهم نصرك الذي وعدت 🇩🇿🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸
تحية طيبة ليك ياشيخ نحبك في الله من الجزائر أرض المليون ونصف المليون شهيد نفع الله بك الأمة الإسلامية
بارك الله في الشيخ، وأكثر الله في الأمة الإسلامية أمثاله.
فالشيخ ممن جمع الله له ما لم يجمع غيره.
الددو عالم جليل يخاف الله ويريد لهذه الأمة النهوض والإستقرار في ظل حكم الشريعة الغراء
حفظ الله شيخنا الجليل وأدامه للحق وأهل الحق
السلام عليکم ورحمةالله وبركاته
أناخوك من افغانستان .
بارك الله تعالى فيك ياشيخنا الكريم لقد فرحنا وأيضايفرح المجاهدون إذاسمعنا تقاريرك ورأيناك
الله يحفظك ويستقيمك امين يارب
حفظ الله الشيخ حسن الددو للإسلام والمسلمين
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس (و لذلك اشترط النصارى لاحقا على الفاروق عمر عدم مجاورة اليهو د لهم) و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
ياشيخي احبك في الله وكم من صرخه المعتصم
ومن ورقه ترسل إلى زعماء العالم ولم يجيبو واصم الله ابصارهم واعما قلوبهم فيارب خذهم اخذ جبار منتقم حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم وانا من فلسطين
اللهم امين يارب العالمين
إذا سمعت الشيخ الددو أخذك إلى عالم الأمجاد و البطولات لترقى نفسك و تتوق إلى المعالى و الله لو كان قائد جيش لفتح العالم لإعلاء راية لا إله إلا الله
تعلم اللغه العربية اولا ثم علق
@@AhmedZabana-xe2kl
منك نتعلم أيها العالم الفذ الجهبذ النحرير
@@AhmedZabana-xe2kl العرب انتهوا في الاندلس وما نحن إلا عرب مستعربه وأعراب ومستعربون
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس (و لذلك اشترط النصارى لاحقا على الفاروق عمر عدم مجاورة اليهو د لهم) و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
@@انتصارالبلوشي-غ6ب
و أين المشكلة إذا كنت متمسكا بدينك فالله يحاسبك على دينك و ليس على قوميتك
طال الله في عمركم ونفعنابعلمكم.تحية لكم من بلادكم.موريتانياالحبيبة
ثبتك الله ونفع بك واراك تحرير القدس بعينيك عيانا فهو الكريم
رزقنا الله واياه واياكم ذلك بإذن الله تعالى إنه على كل شيئ قدير
بارك الله في شيخنا ونفعنا بعلمه 🇩🇿🇵🇸♥️
اللهم نصرك العاجل للمجاهدين في غزة ولكل أمتي الإسلام
من أجمل ما سمعت في حق فلسطين وأهلها. بارك الله في شيخنا الفاضل والأستاذ محمد إلهامي وتحية إلى جمعكم الكريم
بارك الله فيكم شيخنا الفاضل وجزاكم الله خيرا اللهم انصر اخواننا المجاهدين في غزة العزة.والشهامة وثبتهم وسدد رميهم ورحم شهداءهم وشفي جرحاهم وكشف الغم والبلاء عنهم يارب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
ياربي انصر اخواننا في فلسطين وفي كل مكان
حفظك الله و رعاك يا شيخنا الفاضل. اللهم انصر الإسلام و المسلمين في كل الأرض يا رب العالمين
حفظك الله ورعاك واطال في عمرك د.محمد الشيخ الددو والعلامة، صوت عذب وجميل ممزوج بالعلم والأدب والمعرفة ما شاء الله 🇲🇷 حفظ الله اخواننا في فلسطين 🇵🇸 والسودان 🇸🇩 و اليمن 🇾🇪 و الجزائر 🇩🇿 و المغرب 🇲🇦 و تونس 🇹🇳 و ليبيا 🇱🇾 و العراق 🇮🇶 و لبنان 🇱🇧 وغيرهم من بلدان المسلمين التي فرقها المحتل
حفظ الله الشيخ الددو والأستاذ محمد الهامي.
اللهم بارك في جهودهم.
رحم الله صلاح الدين واعان ابطالنا المجاهدين الساءرين على دربه في غزة العزة
🇵🇸🇵🇸🇵🇸🔻🔻✌🏼✌🏼✌🏼
الشيخ العالم الوحيد في وقتنا اليوم هو الشيخ الددو
اللهم انصر المرابطين حيثا كانو
تحت الارض او فوق الارض
و سدد رميهم ومكن لهم...
بارك الله فيك شيخنا الفاضل ونفع الله بك الأمة الإسلامية جميعاً
اللهم اجمع كلمة المسلمين على الحق والهدى
اللهم حرر المسجد الأقصى من أيدي الصهاينة الغاصبين
اللهم انصر واحفظ وأرحم مشايخنا وعلمائنا ومجاهدينا أينما كانو
اللهم عليك بالظالمين فإنهم لا يعجزونك.
اللهم احفظ شيخنا الجليل وجميع المخلصين لدين الله العظيم
من الجزائر اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد واحفظ شيخنا الحبيب وانفع به الامة ❤
عندما كان فينا رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا،،، اعتزوا بالاسلام،، ما كانوا يخافون في الله لومة لائم،، اليوم مليار واكثر عربي ومسلم ولكنهم احبوا الذل والعيش عبيدا،،،
تحية للشيخ الكريم و لكل الإخوة الكرام من أخوكم من ليبيا ،
حفظ الله الشيخ و أطال في عمره في صحة و عافية و إنني لأرجوا أن يريه الله تحرير المسجد الأقصى و عز المسلمين ، وكأنني أرى يوم الفتح أمامي يوم عزيز عظيم جميل، بلّغنا الله إياه على خير ما يحب و يرضى
{إن الله بالغ أمره}
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا عن الإسلام والمسلمين ونفع الأمة الإسلامية بعلمكم ونسأل الله العلي القدير أن ينصر المجاهدين و المرابطين في فلسطين وغزه العزه
حفظ الله شيخنا شنقطي ورعاه من كل مكروه وانصر اخواننا في فلسطين لحبيب لعزير عل قلوبنا ونور صدورنا
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يطيل عمرك مع الصحه والعافيه وان يبشرنا بتحرير فلسطين إنه ولي ذلك والقادر عليه
يا مسلمين ئيتوني بمثله
لا أظن أنه يوجد. ماشاءالله لاقوة الا بالله
يا اخي والله هذا الرجل مدرسة بذاته
اللهم بارك وزد عليه
حفظك الله شيخنا من كل سوء و بارك الله فيك بإذن الله الرحمن الرحيم آمين يارب العالمين و صل اللهم و سلم على سيدنا و نبينا و رسولنا و شفيعنا و قدوتنا محمد و على آله و أصحابه أجمعين صلاتا و سلاما دائمين متلازمين إلى يوم الدين آمين يارب العالمين
اللَّهمَّ أنتَ ربِّي، لا إلَهَ إلَّا أنتَ، خَلقتَني وأَنا عبدُكَ وأَنا على عَهْدِكَ ووعدِكَ ما استطعتُ، أعوذُ بِكَ من شرِّ ما صنعتُ أبوءُ لَكَ بنعمتِكَ عليَّ، وأبوءُ لَكَ بذنبي فاغفِر لي فإنَّهُ لا يغفرُ الذُّنوبَ إلَّا أنتَ.🌿
اللهم انصر غزة وأهلها واليمن وأهلها وجميع بلاد المسلمين يارب العالمين
@user-jm9ke7hq3bاستدلال في غير موطنه من جهول جبان
ما شاءالله على هذا العلامة يحفظ كل شئ
حفظك الله ورعاك ومتعنا بك وبعلمك وزادك علما
❤❤❤❤❤ ماشاء الله تبارك الله
اللهم انصر اخواننا في الشام كاملة
وحسبي الله ونعم الوكيل في الظالمين
بارك الله شيخنا و حبيبنا
حفظ الله أهل غزة
حفظك الله ورعاك شيخنا ياليت علماء المسلمين يحذون حذوك حتى تعود أمة محمد صلى الله عليه وسلم لوحدها
جزاك الله عنا وعن الإسلام كلّ خير
بارك الله في عمر الشيخ الددو وزاده علما فهوعلما من اعلام الدين وهو شعله تنير درب المسلمين وبعلمه الغزير وطبعه الهادئ يدخل القلوب المؤمنه دون استأذان.
اللهم احفظ الشيخ حسن الددو وارعاه من كل سؤ ومكروه وزده علما ونورا وفهما وبارك للمسلمين فيه وفي اتباعه واحبابه وتلاميذه ومحبيه الي يوم الدين ...محبيك وتلاميذك من ليبيا العزيزه
اطال الله عمرك يا الشيخ
اللهم اجمع المسلمين على قلب رجل واحد
نصرا مبينا والفتح قريب ان شاء الله. حفضك ياشيخنا وأدام الله وبركاته عليك بصحة وعافية والعمر المديد يارب العالمين
العالم الإسلامية يحتاج إلى عالم يقف مثل هذاالموقف فى القضايا الإسلامية
اللهم بارك وزد عليه
اللهم اجمع شمل المسلمين
تحت راية الاسلام
ماكان ابراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولاكن كان حنيفا مسلما ...
نبشرإخوتنا.في.فلسطين.أن.عدوناواحد.ونرجومن.الله.الفرج.العاجل.ونصرعلي.أعداءنا
اللهم وحد كلمة المسلمين وكن عونا لهم وخاصة أهلنا في فلسطين يارب العالمين
حفظكم الله ورعاكم شيخنا العلامة
بارك الله شيخنا الددو
اللهم عجل بنصرك أهلنا في فلسطين
حماك الله يا ايها الجهبذ الجليل ونفعنا الله بعلمك وجزاكم الله كل. خير. انتم علماء امة لا علماء سلطان تبتغون وجه الله والاخره. لا ازاغ الله قلبك ولا قلوبنا. ❤
اللهم آميين يارب العالمين
اللَّهُمَّ رَبَّ جِبْرَائِيلَ، وَمِيْكَائِيلَ، وَإِسْرَافِيلَ، فَاطِرَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ، عَالِمَ الغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ أَنْتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ. اهْدِنِي لِمَا اخْتُلِفَ فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِكَ إِنَّكَ تَهْدِي مَنْ تَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقيمٍ.
المصدر: مسلم 534:1
اللهم عجل بنصرك لاخواننا يا الله يا الله يا الله وفتح قريب
من ليبيا الله يحفظك يا شيخ
عالم بألف قائد اللهم زدنا علما
اللهم اجعل لهذا الشيخ مرافقة رسولك الكريم محمد صلى الله عليه وسلم واجزه خير الجزاء
حفظك الله ورعاك شيخنا الفاضل
نسأل الله العافية والسلامة لأهلنا في غزة العزة والصمود
ربي ينصرهم ويسدد رميهم ويربط على قلوبهم
حفض الله الشيخ ونفع به الامة ..اين امثالك في الامة كي نجعلكم تيجان فوق رؤوسها...
اللهم احفظ شيخنا وانصر اخواننا المجاهدين في غزة
جعلك الله ذخرا للامة وهدى وجمع بك شتات المسلمين والمسلمات
يااخواني أدعوا لي الله بقضاء ديني وبارك الله فيكم
حفظكم الله ورعاكم وبارك فيكم ونصر الله الأمة الإسلامية وفلسطين وغزة العزة
اللهم نصرك العاجل لأمة محمد صل الله عليه وسلم وحفظ أهلنا في غزة وجميع فلسطين
وكل بقعة من كل بقاع الأرض
وجزالله خيرا العلامة محمد الحسن الددوي
من الأهواز 🇵🇸🔻 ألف تحيه
حفظك الله ورعاك يا شيخنا
أللهم احفظ الشيخ الكريم .تحية من الجزاءر
❤جزا الله شيخنا العلامة الحبر الفهامة الورع التقى احسبه كذالك ولاازكى على الله احد، الله يرضى عنك رضاه الاكبرالذي لاسخط بعده واجارك من جميع مكاره الدنيا والاخرة واطال الله بقاءك مع الايمان والعافية🎉
الله يحفظك من كل مكروه
حفضكم الله وحفض الله الامه
اللهم احفظ شيخان العلامة وأطل عمره وبارك فيه وفي ذريته واجعل ذوريته مثله واحفظه من كل سوء مريتاني من ساحل العاج🇵🇸🇲🇷 قلو بنا تبت فى غز العزه بالدعاء في اليل وكل صلاة
يا شيخنا كثر الله من أمثالك وأطال عمرك
ما شاء الله تبارك الله.... الله.يؤيدك ويزيدك
أعزك الله يا شيخ
حفظك الله ورعاك يا شيخنا الفاضل
اللهم رب السماوات والأرض وما فيهن إجمع إمة نبينا محمد رسولك الصادق الامين عليه الصلاة والسلام. ..اللهم إجعل هذا. الجمع قريب يا الله يا منزل الكتاب وهأزم الاحزاب تقبل الدعاء
حياك الله شيخنا وبارك فيك وفي علمك وكلمتك
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ،
كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ، وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ،
إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ،
وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ،
كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ، وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ،
فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ
كتب الله اجرك ياشيخ وجمعنا واياك في اعلى منازل الجنه ونسال الله ان يهدي المسلمين ويجمع كلمتهم ويعيننا على ان نقيم فريضة الجهاد الواجبه في وقتنا الحالي وكتب الله لنا الشهاده في سبيله