مانجده في الكتاب و السنة والذي اشتقه منه العلماء الأربعة وعليه اجماع الأمة ان البلوغ ليس شرطا لدخول الزوج على زوجته كلام الضيف خاطئ من الناحية الدينية الآية القرآنية واضحة تتحدث عن عجة اللواتي لم يحضن و تفاسير السلف موجودة هي الصغيرة التي لم تخض بعد كيف بالله عليك تدافع و تلزم المجتمعات الإسلامية بعدم رفع سن الزواج وكيف ومن اين أخذت كلمة اشتراط البلوغ لزواج؟
العلماء اشترطوا على ما هو أهم من البلوغ وهو أن تكون المرأة في العموم صالحة للزواج وان يزول مانع الصغر عنها فإذا تحقق هذان الشرطان تستطيع أن تتزوج فأنت لم تكمل كلام العلماء اخي الكريم وأخذت جزءًا وتركت الجزء الذي يجيب على شبهتك أما مسألة العقد فايضا بإتفاق الفقهاء أن ه'ذا نكاح لا وطء فيه ( اي العقد ) ويجوز أن يعقد الاب على ابنته اي كان عمرها لكن هذا العقد ليس له قيمة طالما هذه الفتاة ما زالت صغيرة ولم يزل عنها مانع الصغر وغير صالحة للزواج وإنما هذا العقد.يكون للمستقبل يكون عندما تكون الفتاة إمرأة وتكون صالحة للزواج ومن ثم يستأذنها اهلها على هذا الزواج فإن شاءت أرادت الزواج به وإن شاءت قالت لا أرضى طالما هي أصبحت إمرأة تقرر مصيرها لأنه في الإسلام الزواج يكون بشروط ومن بينها ١ : لا ضرر ولا ضرار ٢ : إستئذان المرأة قال النبي صلى الله عليه وسلم ( لا تنكح البكر حتى تستأذن ولا الايم حتى تستأمر ) وبإتفاق الأئمة الأربعة وجميع علماء الإسلام لا يجوز منعًا باتا تزويج الصغيرة طالما أنها لم تكن صالحة للزواج ولم يزل عنها مانع الصغر وانما العقد يكون فقط وايضا العقد له شروط فاولها أن يكون هناك مصلحة راجحة للفتاة في المستقبل بأن يزوجها لشخص كفء يخشى فواته لعدم تفويت فرصة الرجل الكفء ويكون لضمان مصلحة للفتاة لأنه إذا افترضنا أن هذا الزواج كان لمصلحة غير مصلحة الفتاة فالعقد.باطل وايضًا ولا يحق للرجل ان يطلبها لأنها لا تحل له في الوقت الحالي وانما في المستقبل وليس الآن فمسألة العقد تعتمد إعتماد كلي على المستقبل وان هذا الزواج سيتم في المستقبل وليس الآن طالما هذه الفتاة صغيرة وغير صالحة للزواج وايضا اتفق العلماء على انه لا يعقد الاب على ابنته إلا إذا كان هناك شروط لذلك ومن أولها أن يكون هناك المصلحة الراجحة للفتاة والنبي صلى الله عليه وسلم تزوج السيدة عائشة زواج فعلي بعد أن بلغت وأصبحت مؤهلة للزواج قالت السيدة عائشة ( إذا بلغت الجارية تسع سنين فهي إمرأة وروي عنها وأنها قد شبت شبابا حسنا ) وقبل ذلك كانت في بيت أبيها حتى أصبحت صالحة للزواج وتزوجت النبي صلى الله عليه وسلم وايضا شوف هذا الفيديو فهو سوف يفيدك في شرح الأمر ua-cam.com/video/NBoMjW8zyG4/v-deo.htmlsi=n5jdjvWjjaZgsibc
الله اكبر
مانجده في الكتاب و السنة والذي اشتقه منه العلماء الأربعة وعليه اجماع الأمة ان البلوغ ليس شرطا لدخول الزوج على زوجته كلام الضيف خاطئ من الناحية الدينية الآية القرآنية واضحة تتحدث عن عجة اللواتي لم يحضن و تفاسير السلف موجودة هي الصغيرة التي لم تخض بعد كيف بالله عليك تدافع و تلزم المجتمعات الإسلامية بعدم رفع سن الزواج وكيف ومن اين أخذت كلمة اشتراط البلوغ لزواج؟
حبيبي كلمة اجماع هذه لوحدها تدل على جهلك التام بأقوال العلماء في هذه المسألة......فمثلك لا ينافش اصلا بل يعلم الاول
العلماء اشترطوا على ما هو أهم من البلوغ وهو أن تكون المرأة في العموم صالحة للزواج وان يزول مانع الصغر عنها فإذا تحقق هذان الشرطان تستطيع أن تتزوج
فأنت لم تكمل كلام العلماء اخي الكريم وأخذت جزءًا وتركت الجزء الذي يجيب على شبهتك
أما مسألة العقد فايضا بإتفاق الفقهاء أن ه'ذا نكاح لا وطء فيه ( اي العقد ) ويجوز أن يعقد الاب على ابنته اي كان عمرها لكن هذا العقد ليس له قيمة طالما هذه الفتاة ما زالت صغيرة ولم يزل عنها مانع الصغر وغير صالحة للزواج وإنما هذا العقد.يكون للمستقبل يكون عندما تكون الفتاة إمرأة وتكون صالحة للزواج ومن ثم يستأذنها اهلها على هذا الزواج فإن شاءت أرادت الزواج به وإن شاءت قالت لا أرضى طالما هي أصبحت إمرأة تقرر مصيرها
لأنه في الإسلام الزواج يكون بشروط ومن بينها
١ : لا ضرر ولا ضرار
٢ : إستئذان المرأة
قال النبي صلى الله عليه وسلم ( لا تنكح البكر حتى تستأذن ولا الايم حتى تستأمر )
وبإتفاق الأئمة الأربعة وجميع علماء الإسلام لا يجوز منعًا باتا تزويج الصغيرة طالما أنها لم تكن صالحة للزواج ولم يزل عنها مانع الصغر وانما العقد يكون فقط وايضا العقد له شروط فاولها أن يكون هناك مصلحة راجحة للفتاة في المستقبل بأن يزوجها لشخص كفء يخشى فواته لعدم تفويت فرصة الرجل الكفء ويكون لضمان مصلحة للفتاة لأنه إذا افترضنا أن هذا الزواج كان لمصلحة غير مصلحة الفتاة فالعقد.باطل وايضًا ولا يحق للرجل ان يطلبها لأنها لا تحل له في الوقت الحالي وانما في المستقبل وليس الآن
فمسألة العقد تعتمد إعتماد كلي على المستقبل وان هذا الزواج سيتم في المستقبل وليس الآن طالما هذه الفتاة صغيرة وغير صالحة للزواج
وايضا اتفق العلماء على انه لا يعقد الاب على ابنته إلا إذا كان هناك شروط لذلك ومن أولها أن يكون هناك المصلحة الراجحة للفتاة
والنبي صلى الله عليه وسلم تزوج السيدة عائشة زواج فعلي بعد أن بلغت وأصبحت مؤهلة للزواج
قالت السيدة عائشة ( إذا بلغت الجارية تسع سنين فهي إمرأة وروي عنها وأنها قد شبت شبابا حسنا )
وقبل ذلك كانت في بيت أبيها حتى أصبحت صالحة للزواج وتزوجت النبي صلى الله عليه وسلم
وايضا شوف هذا الفيديو فهو سوف يفيدك في شرح الأمر
ua-cam.com/video/NBoMjW8zyG4/v-deo.htmlsi=n5jdjvWjjaZgsibc
قال ابن عثيمين لايجوز تزويج غير البالغة التي لاتطيق الوطىء