الحلقة الثانية من "الرأس والمال" وعنوانها: اسرائيل واقتصاد الحرب
Вставка
- Опубліковано 29 вер 2024
- To support the channel:
/ jadghosn
or
/ @jadghosn
حلقة "الرأس والمال" كاملة:
• الرأس والمال مع جاد غص...
رغم التظاهرات والانقسام الحاد.. كيف يحمي الاقتصاد الإسرائيلي نفسه؟
For the Podcast version
"Reflections with Jad Ghosn"
on
Anchor: anchor.fm/jad-...
Apple Podcasts: podcasts.apple...
Google Podcasts: podcasts.googl...
Spotify: open.spotify.c...
Anghami: play.anghami.c...
on Social:
Facebook: / jad.ghosn
Twitter: / jad_ghosn
instagram: / jadghosn
قبل قيام دولة إسرائيل ، كان اليهود مجموعة عصابات ( الهاغانا ، إرغون) توافقوا فيما بينهم على إنشاء دولة.
للأسف 😢 لبنان كان دولة ، و توافقوا فيما بينهم على هدمها و تحويلها الى مجموعة عصابات و أحزاب سرقت شعبها.
ملاحظة : في لبنان توافقوا على عدم تقوية الجيش اللبناني ، لتبقى العصابات مسيطرة. المبالغ التي هدرت و سرقت كانت كفيلة بإنشاء اقوى جيش. 😢😢😢
جاد أنت لا تفشل بإنتزاع الإعجاب..
برافو.👍👍
أدبيات اللبنانيين أن نقول العدو الاسرائيلي، أو الكيان الغاصب.
بالزبط
موضوع كتير مهم و خصوصا ً انه مطروح بطريقه علميه مش حزبية او عقائدية او سياسية او تطبيعية. جاد انت كتير مميز
فكرك و مهنيتك ذهب صافي جاد ❤
شكرا جزيلا يا أحلى جاد
وشكرا انك اخذت ملاحظتي عن الحلقة الاولى من حيث سرعة الكلام
من اهم الحلقات التي يجب ان تضطلع عليها كل الاجيال الصاعدة ،حتى يتعرفوا على كيفية نشوء الكيان (الإسرائيلي) في هذه المنطقة .
جاد.غصن حماك الله.
يكفينا ان نقول قوة لبنان بضعفه😂😂 وحماية الوطن الله الحامي 🎉🎉
يعطيك العافية❤❤
فلسطين المحتله يا جاااااااااااد
يا رجل شو هالتفاهة الي عندك ، قلك عدو و شرحلك . افففت شو سخيف
مقاربة مهمة للعدو.
للأسف أعدائنا في الداخل اخطر من عدونا الخارجي.
شكراً جاد.
إلى الأمام!!!
Amazing as always.
If you want, look up Israeli Unit 8200 and how from a very young age, children are per-selected to eventually go into that elite intel unit.
اخي الكريم بالرغم من اطلاعك على كل هذه المعلومات والمعطيات الاعجازية بالمقارنة مع تاريخ المنطقة لا زلت تقول عدو بالرغم من ايمانك بان الاسرائيليين هم كذالك من ابناء ادم اي تاريخيا اخوة لكن هذا ليس بغريب عن تا ريخ العرب يكرهون من هم افضل منهم ولو كانوا اخوة راجع نفسك قبل الحكم والتفلسف على اسيادك
جاد لو في عشر نواب بثقافتك ورأيتك السياسيه والأقتصاديه كان في تشريع سليم يخدم الأنسان اللبناني وما كنا وصلنا لهون
للأسف الأن يوجد مجلس للنكات والتهريج
موضوع مهم وضروري التعمق بمعرفة مكامن القوة والضعف في هذا الكيان سيما اننا لا زلنا نتعامل مع هذا العدو بسطحية وعواطف يعطيك العافية
سطحي و مدّعي الفهم. من نصّبك واعظ؟!
ياريت ازا ممكن توفرلنا روابط عن مصادر المعلومات للي حابب يتابع بحث أكتر
انسان عربي واعي وفعلا مثير للاعجاب … يدرس للعدو دون الانبهار فيه كما يفعل بعض الجهلاء … شكرا جاد
A very well documented research topic. This should be a valuable lesson to the Lebanese who are going thru severe crisis. It now remains to be seen as to how the Zionist state would evolve in the midst of the growing tensions related to the changes in their judiciary system.
Priceless information ❤
شكرا لك على المعلومات صحيحة. النظام والوحدة كتير مهم. مثل ألمانيا بعد الحرب العالمية وخروجها مدمرة كليا.
ممتاز
رائع وهادف كالعادة
🌼❣️
👍
Thank you
No one knows what's a good idea or a bad idea until you try it and they build a country.
شكراً جاد حلقة كتير مهمة و حلوة
أيضاً و أيضاً بسلامٍ من الرب نطلب
تراك لبنان هاجر
ضيعانك بهيك بلد
هيدا الفيديو من الدوحة, جوار أوتيل W بمنطقة الدفنة
ايه شو بيعني؟
@@amiralaysami6250 means he already left
👍
ما حكيت جاد عن دور العلمنة و اللبرنة و الدمقرطة في تقدم إسرائيل و اخماد الصراع الهوياتي
يعني ما بظن انه الفكرة تكمن في التوحد الهوياتي بالمتخيل لانه هذا موجود عند معشر الصللاعمة طول الوقت يستدعوا متخيل تاريخي
لكن الفكرة في تهميش الدين و تهميش الايدولوجيات المتعصبة لانه حتى القومية ممكن تجعلك لاعقلاني وإسرائيل قايمة بكل اساسها ع العقلنة وهذا ما مكنها من التحول الاقتصادي حتى من طرف بعض رؤساء حزب العمل كما اسردت في حلقتك عن انقراض الحزب تدريجيا وبواسطة نفسه ذاتيا
👍🏻
Bravo
موضوع اقتصادي سياسي رائع....
بإنتظار المزيد .
شو سبب الانهيار الاقتصادي سنة ١٩٨٠؟
دولة اسرائيل حرة قوية ديمقراطية
لنا القدرة للحرب على كل الجهات
نريد السلام مع جيرانا ان أردوها
وقادرين على حرق الجميع ان أرادوا الحرب
نتطلع لمستقبل افضل ولشرق اوسط يعمه الامان
لا يمكن ان تتطلع الا سلام و محبة اذا كنت في نفس الوقت تسرق و تستوطن اراضي جديدة في الضفة. و تهين و تعامل الاهالي الفلسطينين بالنظام العنصري
Very interesting approach.. thank u jad
الحقيقة شكرا لك
ممتازة الحلقة
#اعرف_عدوّك
Thank u jad amazing all the way ❤
مسالة مهمة هي انه اسراذيل مش انفاقها الي معطيها افضلية عسكرية، وانما الاسلحة المجانية من امريكا (قيمتها ٤ مليار دولار سنويا) والي نوعيتها ما فيه متلها بالعالم (مثلا طائرات ف-٣٥)
هيدا يلي طلع معك انت؟ بدك تحور وتدور وترجع لاميركا. اما تتحمل مسؤولية وتبني بلد ف انسى.
الاتحاد السوفياتي اعطاكم كل الاسلحة وفشلتم
@@franco521 ما فهمت مين جاب سيرة بناء بلد، انت حضرت الفيديو؟ احد النقاط المذكورة كانت عن تفوق اسرائيل العسكري وانا شرحت سبب هاد التفوق الي هو اكيد مش المركاڤا ولا الاوزي
@@thinkpanzer6690 اعطى مين؟ ما فهمت. مين احنا؟ وفشلنا بايش؟
التصاق الكيان الصهيوني بالقوة الاستعمارية الأهم بكل عصر كمان كان أساسي لنمو هل كيان. من ال ٦٧ وجرّ الدعم الأميركي للصناعة العسكرية باسرائيل: الدعم المالي لوحدو ٣،٧ مليار دولار بالسنة، ناهيك عن التبادل العلمي والتكنولوجي والاستخباراتي. والتقرب الإسرائيلي من الصين بهل كم سنة الماضية ما ببشّر بالخير.
بلبنان، ما في قوة عظمى داعمة لأنو المجتمع مفتت بين سرديات متنازعة. بس لو بيعرفو ينقّو العدو من الصديق.
الأموال ل دخلت على لبنان بعد الحرب الأهلية بال٩٢ من تقريباً كل القوى الإقليمية و العالمية كانت ضخمة جداً، الفرق انه لبنان بكل تاريخه و حتى قبل الإستقلال هو عبارة عن تجار و محتكرين وجودهم نقيض قيام دولة رغم انه كل اللبنانية (كشعب) هني عرق واحد بيحكو لغة وحدة، الفرق بلبنان ما في نية لقيام دولة، البلد محكوم من ١٨٦٠ لهلق على نفس الطريقة و لو تغيرت الأسماء.
@@mohamadalikhalil7445💯
الدعم العسكري الأمريكي للكيان بدأ منذ ال48 ,لكنه أصبح فعليا في ال52 ,بعد توقيع اتفاقا للدعم اللوجستي الثنائي.
بعد ال67 أصبح دائما ومستمرا.
كل مرة بحضر جاد بقول يا عمي بدي إحضرو بحسن نية شوي أكتر من المعتاد ، و كل مرة بتعجب من ّالقدرة يلي عندو علی القيام بتحليلات و إستنتاجات ما بتوصِّل إلَّا إلی عكس ما يدَّعي من فكر إنساني شامل و موضوعي ... مثلاً بحكيو عن تطوُّر الكيان ما ذكر حدن من الحكَّام العرب يلي لعبوا أدوار بعينها بهيديك الحقبة ، ما ذكر إلَّا إنُّو حكَّام دول معينة استعملوا النفط في مقارعة إسرائيل ، هيدا مع العلم إنُّو هول الجماعة و كما بتقول روايات منطقها كبير الصدقية ، إنُّو هيدي المملكة بالذات كانت هيِّي و أربع ممالك أخری في العام ١٩٤٨ ( الأردن مصر المغرب و العراق ، كانت شريكة بإنشاء إسرائيل ) ... هالمرور السريع علی هذا المعطی بيعطي إنطباع إنُّو هالمعطی تحصيل حاصل و لا شك في صدقيتو ، كما إنُّو بنفس الوقت بيوحي و كأن من خاضوا صراع فعلي مع العدو لا أهمية لهم البتة ( و المقصودان بالإهمال تحديداً هما عبد الناصر و بو مدين بظني ) . أمَّا الشرح المطوَّل و الذي شغل معظم وقت الحلقة ، فقد أبدع بتصوير العصاميَّة الإسرائيلية و بإظهرها كدولة رغم أنَّها صنيعة الحقبة الإمبريالية و الدول العظمی ، لكنَّها أيضاً قويَّة بذاتها و بملايينها الإثنين ثم الثلاثة ألخ ... أنا كان عمري تسع سنوات إبان حرب حزيران و أذكر تماماً أنَّ طائرة الميراج كانت عنصراً فاعلاً في معارك الجو ، لكن هل كانت الطائرة الوحيدة و المطلقة السيطرة في سلاح جو الكيان ؟؟؟ ... قد تكون كذلك لكنَّني أذكر أنَّه خلال الحرب كما بعد الحرب كان إسم أمريكا يأتي أولاً كداعمةٍ لإسرائيل و و مناهضةٍ للزعيم جمال عبد الناصر و ليس إسم فرنسا ... من جهة أخری تمَّ التركيز علی بطولة الشعب اليهودي ، مع أنَّ المنظمات الصهيونية كانت منظَّمات إرهابية مجرمة بكلُّ معنی الكلمة ، و قد فرضت نفسها بدعمٍ غربِيٍّ ماكر و تواطئٍ عربيٍّ كما سلف ذكره و لا يجوز و حتَّّی من باب الموضوعيَّة وصفها بهذا الشكل ... في النهاية مستهجن هذا التلميح المتذاكي فيما يخُصُّ المقاومين لإسرائيل حالياً ، و الذي يوحي بأنَّ حزب الله تحديداً ، و كل من يناصره تالياً لا يفهمون و لا يقدِّرون مصادر قوة إسرائيل . أفهم أن يلفت صاحب النية الحسنة و الذهن المتوقِّد نظر المقاومين إلی ثغراتٍ في الأداء و التحليل ، فما من أحدٍ كامل علی وجه الأرض ، لكنَّني لا أفهم هذه اللهجة المستخفَّة و المتهكمة بلا تهكمٍ صريح علی من صنع المعجزات ، في وقت عزت فيه النفوس الكبيرة و أصحاب الهمم العالية ، فاليسار (ۢ و أنا يساري الهوی ) ، في الحضيض ، ما خلی قلَّةً من اليساريين الأصيلين و الحقيقيين ... نحن أمام حرب وجود في منطقة هي الأكثر استهدافاً بين الأمم الضعيفة ، لذلك و بكلِّ أسف لا أستطيع أن أری في سرديات كهذه ، إلَّا غاياتٍ ليس من بينها أبداً خير المنطقة و لا الدفاع عن شرفها و مصالحها الحقيقية ... أرجو أن أكون مخطئاً أمام هذا القحط المُرعب في الجسم الصحفي اللبناني خاصةً ، وأمام افتقاره لرجالٍ أصحاب قضية و ينتمون إلی هذه الأرض وليس إلی ذلك الأخضر القاتل ألمستر دولار ...
في الماضي كان لبنان هداية للعمل الجاد والفكر والنجاح والآن للأسف اصبح نموذج للفشل . على امل الصحوة الجماعية لإعادة البناء.
لم يكن ولا مرة كما تقول، الكتب التاريخية الجادة توضح هذا الأمر
Jad, I command you for tackling such a subject. Just a little note on how Israel moved so fast from being farming country to high tech one:
Most of the immigrants to Israel from eastern Europe and Russia were farmers but many came as veterans from the Second World War with a good knowledge of industries and weapons, those veterans were essential to the start of israel industries, also huge help from jews working in the west.