@@ossamasoudani6942 التوافق مستحيل. نظرا للاختلاف الكبير بين طبيعة الجنسين. يمكن للرجل أن يستمع لآراء زوجته وأبنائه وفي الأخير هو الذي سيحسم في اتخاذ القرار لأنه هو الذي يتحمل بوحده مسؤولية النتائج
@@ossamasoudani6942 لا يمكن ان يكون توافق و مودة ادا لم يكن العدل . المراة لها الحق و كل الحق في الطلاق يمكنها ان تطلق فهو حقها شرعا لكن بشرط ان تخالع زوجها ترد عليه مهره و ترد له ممتلكاته و تخلعه و يمكن ان يتنازل على كل شيء المهم يكون الطلاق بتوافق الدي انت تحدتت عنه بتراضي و كل شيء بخير . اين المشكل في هدا ؟ الرجل مطالب بالتراضي ووالقصص الغرامية بينما المراة تفتك بشراسة و بكل قسوة بالرجل و لا احد يعترض. اين التوافق و المودة و الرحمة
الرجل كائن أخلاقي مع زوجته وأولاده وقد يضحي بحياته من أجل سعادتهم. لكن عندما يخطئ في اختيار الزوجة المناسبة فإنها تذيقه أشد العذاب كما أن الرجل المطلق يرجع إلى حياة العزوبية مع أدائه النفقة على أبنائه حيث لن يبقى له ما يكفيه للعيش والادخار. ولا ننسى أن أغلب الطليقات يقومون بغسل أدمغة أطفالهن من أجل كراهية آبائهم
هذا لمشقة لموسخة انا عاقل عليه نهار جابها من زنقة وفي الاخير شوفو اشنو باغة دير ليه لخوة الباغي اتزوج يمشي الاسيى او اروبا الشرقية بعد على لحلوميات راهم كايصدق غير مع المشارقة والعرقين معانة لة لة
ما لا يعرفه أغلب الرجال هو أن المرأة تحب فقط %10 من الرجال. لكن عندما تفقد المرأة الأمل في الحصول على الرجل المناسب فهي تضطر بالزواج حتى بالذي لا تحبه من أجل الأمومة والنفقة (يعني أن %90 من النساء يتزوجن بسوء نية). ولهذا السبب فإنه رغم احترام الرجل للمرأة وبذل جميع المسؤوليات، فإن زوجته تنتظر أتفه الأسباب للتخلص منه (المرض، الفقر، خلاف). بعد الطلاق، تلجأ الطليقة إلى تشويه سمعة طليقها بتلفيق تُهَم باطلة ضده من أجل كسب تعاطف ومساعدة المجتمع لها وكذلك من أجل رفع حظوظها في الحصول على زوج جديد
لا قوانين ولا أي شيء الرجل وجد الزنا ملاذا له فإبتعد عن الزواج والأغلبية يفضل معاشرة الرجال بدلا من النساء والعياذ بالله
والله لولا القوانين القاهرة للرجل بعد الطلاق لخضعت له المرأة كما تخضع لمديرها في العمل
تماما انها الحرب العالمية تالتة . الاسرة
قبل 2004 كانت هناك قوانين مجحقة و ظالمة جدا للمرأة و الأطفال و غير شرعية حتى. كان الرجال ظالمون و كأنهم لا يؤمنون بالله.
لماذا تبحث عن الخضوع ؟ لماذا لا تبحث عن التوافق و الإحترام و المودة والرحمة ؟
@@ossamasoudani6942 التوافق مستحيل. نظرا للاختلاف الكبير بين طبيعة الجنسين. يمكن للرجل أن يستمع لآراء زوجته وأبنائه وفي الأخير هو الذي سيحسم في اتخاذ القرار لأنه هو الذي يتحمل بوحده مسؤولية النتائج
@@ossamasoudani6942 لا يمكن ان يكون توافق و مودة ادا لم يكن العدل . المراة لها الحق و كل الحق في الطلاق يمكنها ان تطلق فهو حقها شرعا لكن بشرط ان تخالع زوجها ترد عليه مهره و ترد له ممتلكاته و تخلعه و يمكن ان يتنازل على كل شيء المهم يكون الطلاق بتوافق الدي انت تحدتت عنه بتراضي و كل شيء بخير . اين المشكل في هدا ؟ الرجل مطالب بالتراضي ووالقصص الغرامية بينما المراة تفتك بشراسة و بكل قسوة بالرجل و لا احد يعترض. اين التوافق و المودة و الرحمة
القانون الجديد يقول ان الدار اذا كانت مكرية
تنزع من المالك و تعطى لزوجة المكتري
😅🤣
الرجل كائن أخلاقي مع زوجته وأولاده وقد يضحي بحياته من أجل سعادتهم. لكن عندما يخطئ في اختيار الزوجة المناسبة فإنها تذيقه أشد العذاب كما أن الرجل المطلق يرجع إلى حياة العزوبية مع أدائه النفقة على أبنائه حيث لن يبقى له ما يكفيه للعيش والادخار. ولا ننسى أن أغلب الطليقات يقومون بغسل أدمغة أطفالهن من أجل كراهية آبائهم
ليس كل الرجال لديهم أخلاق و ليست كل النساء لديهن أخلاق لا تعمم لكل قصة رجل ظالم و لكل قصة إمرأة ظالمة
الزواج مشروع فااااااشل حيث بنات الناس أسطورة.
مشكلة أشباه الزوا هما لي خارجين عليها اماً لوليات ماعليهم والو عطاهم شمايت فرصة هاهوما كيعفطو علينا خليك بوحدك بيخيير زاز لوز الفاتحة هو شرع الله
انا كيبان لي غير الاحمق والسادج والفقير جدا هو لي كيتزوج
ابدا المراة لا تستطيع ان تربي ابناﺉها بدون اب ابناﺉها و زوج ، والعكس ، مصيبة وخلاص
هذا لمشقة لموسخة انا عاقل عليه نهار جابها من زنقة وفي الاخير شوفو اشنو باغة دير ليه لخوة الباغي اتزوج يمشي الاسيى او اروبا الشرقية بعد على لحلوميات راهم كايصدق غير مع المشارقة والعرقين معانة لة لة
ما لا يعرفه أغلب الرجال هو أن المرأة تحب فقط %10 من الرجال. لكن عندما تفقد المرأة الأمل في الحصول على الرجل المناسب فهي تضطر بالزواج حتى بالذي لا تحبه من أجل الأمومة والنفقة (يعني أن %90 من النساء يتزوجن بسوء نية). ولهذا السبب فإنه رغم احترام الرجل للمرأة وبذل جميع المسؤوليات، فإن زوجته تنتظر أتفه الأسباب للتخلص منه (المرض، الفقر، خلاف). بعد الطلاق، تلجأ الطليقة إلى تشويه سمعة طليقها بتلفيق تُهَم باطلة ضده من أجل كسب تعاطف ومساعدة المجتمع لها وكذلك من أجل رفع حظوظها في الحصول على زوج جديد
وهذا صحيح، خاصة عندما تبلغ المرأة حوالي 29 سنة . تخفض معاييرها= لتصبح أماً
ليس كل رجل مظلوم وليست كل إمرأة مظلومة لا تعمم لكل زواج قصة مختلفة و تتغير فيه الأدوار
هادا لي واخدها استاهل نيت شوف غا هضرتها كدايرة سلامة جلالي داوي يخ عدفتني من وجها باينة سم
الحمد الله القانون الجديد 😂😂😂😂😂😂😂
الله يصلح بيناتهم
كتهضر بحال شخصية بوزبال تاع نصيب
بنت ق دار مكرية او طامعة فيها كابرة فالجوع