عمري الآن ٦٨ عام و رأيت استاذي و شيخي العلامة الغزالي على منبر مسجد النور في حي العباسية يوم أن كان عمري ٢٣ عاما و مازالت صورتة و هيئته و هيبته عالقة بذهني و كذلك صوته الجميل في أذني و تعلمت منه الكثير و الكثير . اللهم اجمعني به في مستقر رحمتك
خطيب الاسلام في عصرنا بامتياز ورجل القرآن وكأنه بقية من السلف الصالح رحمه الله والله وددت ان شباب المسلمين انتفعوا بعلمه وتوجيهاته لكان للاسلام والمسلمين شان اخر
تتعلم منه طريقة الإلقاء واللغة والنحو والصرف' وعلم البيان والمعاني والبديع، ثم ينتقل بك إلى عالم الإيمان والأخلاق وكل مايبعث في القلب الحياة ويحرك فيه المعاني الزكية،فهذا كله يجعل من الشيخ الغزالي منهلا لكل مسلم باحث عن بغيته، فرحمة ألله عليه.
والله لم اسمع ولم اقرا تفسير أقرب إلى الواقع والى حياة الناس من مثل هذا الشيخ الذي زهدت فيه امتنا العربية المتخلفة حتى في فهم القرآن والدين نفسه ....ولم أرى شباب المسلمين الا يبحثون عن بعض الأحاديث التي تريحهم من تكاليف الاسلام الحقيقية
عمري الآن ٦٨ عام و رأيت استاذي و شيخي العلامة الغزالي على منبر مسجد النور في حي العباسية يوم أن كان عمري ٢٣ عاما و مازالت صورتة و هيئته و هيبته عالقة بذهني و كذلك صوته الجميل في أذني و تعلمت منه الكثير و الكثير . اللهم اجمعني به في مستقر رحمتك
تقبل الله طاعتكم استاذ مصطفى غانمي
ورحم الله الشيخ الحجة محمد الغزالي رحمة واسعة
خطيب الاسلام في عصرنا بامتياز ورجل القرآن
وكأنه بقية من السلف الصالح رحمه الله
والله وددت ان شباب المسلمين انتفعوا بعلمه وتوجيهاته لكان للاسلام والمسلمين شان اخر
جازاكم الله خيرا وجعلها في ميزان حسانتكم اخي الفاضل وشكر لكم وادعو بالرحمة والمغفرة للامامنا وعالمنا الناطق بصوت الحق الشيخ محمد الغزالي .
رحمك الله يا شيخي واسكنك الفردوس الاعلى وجزاك عنا كل خير
آمين يارب العالمين
رحم الله الإمام الغزالي'بحر العلم الزاخر بالدرر النفيسة.
اللهم ارحمه. رحمة. تسع. السماوات. والأرض
في ذمة الله ورحمته
امين يارب العالمين
تتعلم منه طريقة الإلقاء واللغة والنحو والصرف' وعلم البيان والمعاني والبديع، ثم ينتقل بك إلى عالم الإيمان والأخلاق وكل مايبعث في القلب الحياة ويحرك فيه المعاني الزكية،فهذا كله يجعل من الشيخ الغزالي منهلا لكل مسلم باحث عن بغيته، فرحمة ألله عليه.
والله لم اسمع ولم اقرا تفسير أقرب إلى الواقع والى
حياة الناس من مثل هذا الشيخ الذي زهدت فيه امتنا العربية المتخلفة حتى في فهم القرآن والدين
نفسه ....ولم أرى شباب المسلمين الا يبحثون عن
بعض الأحاديث التي تريحهم من تكاليف الاسلام الحقيقية