هو ايه اللي رائع بس يا استاذ مجيد ههههههههه دا شكله من شهود يهوه او بتوع الدين العالمي حتي طريقته مش طريقه انسان دارس. دا حاطط الكتاب المقدس قدامه وقاعد يألف من دماغه. وكلامه في مخالفه صريحة لنصوص الكتاب المقدس
خطية آدم غير محدودة لأنها موجهة ضد مصداقية الخالق الغير محدود في طبيعته وصفاته، بينما التوبة غير كافية لأنها لا تجدد طبيعة آدم وذريته بل نعمة الخلاص بالمسيح يسوع الفادي ربنا هي التي تجدد طبيعة المؤمن وتجعله مؤهلا لقيامة بجسد نوراني مؤهل لدخول ملكوت الآب كما قام يسوع بجسد مجيد بلا فساد وصار باكورة القيامة والملكوت.
"وكان الكلمة الله" ليس معناها "وكان الكلمة الثالوث". لان الرب يسوع ليس هو الثالوث الالهى الكامل طبعا. كلمة "الله" المترجمة هنا تعنى "إله" مثلما يقول قانون الايمان عن الرب يسوع انه "إله حق".
المشكل الاسلام عندهم عقول لكن بلا تفكير ويكذبون القران أية النساء 171 المسيح كلمة الله وروحا منه يعني الله تجلى بجسد السيد المسيح والمتكلم الله لأنه كلمة الله
الحقيقة كل كلامك ينافى الكتاب المقدس . الرب يسوع قال دفع الى كل سلطان لكن انت فهمت او تعمدت ان تقول هذا الكلام ارجع للاباء وكتاباتهم وهتعرف ان اعلان الساعة ليس مسموح لنا
@@dscom7022 نعم الرب يسوع قال: "دفع الى كل سلطان" ولكنه قال ايضا: "اما اليوم والساعة فلا يعلم بهما الابن" لانها من الاشياء "التى جعلها الاب فى سلطانه". هل حضرتك بتؤمن بكل كلام الرب يسوع ولا بتؤمن باية واحدة؟
@@dscom7022 هو إعلان موعد الساعه حقا غير مسموح لنا والمسيح قال للتلاميذ ليس لكم أن تعرفوا الأوقات والأزمنة التى جعلها الآب فى سلطانه وحدة ولكن يسوع قال أن الأبن لا يعلم الساعه إلا الآب ودى ليها أكتر من رد منها إن إنجيل مرقس بيكلمنا عن المسيح كعبد او الناحية البشرية للمسيح ومنها إن الإبن يعلم كل شئ بالآب وليس منفصلا عنه
اختلف معك على لاهوت المسيح ولاهوت الروح القدس، لأن كل اقنوم يمثل الجوهر الإلهي تمثيلا تاما ويعمل بصفات الجوهر الإلهي بلا انفصال. لو لم يقل انا يهوه لما صلبوه ، وتعبير أنا هو يقصد انا يهوه إله ابراهيم واسحاق ويعقوب وموسى كما سمعها موسى كليم الله من ربه الذي ناداه من البقعة المباركة. سفر التكوين ١: ١-٣ ((في البدء خلق الله السماوات والأرض. وكانت الأرض خربة وخالية، وعلى وجه الغمر ظلمة، وروح الله يرف على وجه المياه. وقال الله ليكن نور فكان نور )) سفر التكوين ١: ٢٦((وقال الله: نعمل الإنسان على صورتنا كشبهنا )) سفر التكوين ٣: ٢٢((وقال الرب الإله: هوذا الإنسان قد صار كواحد منا )) سفر التكوين ١١: ٧((هلم ننزل ونبلبل هناك لسانهم )) سفر التكوين ١٩: ٢٤((فأمطر الرب على سدوم وعمورة كبريتا ونارا من عند الرب من السماء )) سفر التثنية ٦: ٤ (( إسمع يا إسرائيل، الرب إلهنا رب واحد )) سفر ايوب ٣٣: ٤((روح الله صنعني ونسمة القدير أحيتني )) سفر اشعياء ٤٠: ١٣((من قاس روح الرب، ومن مشيره يعلمه؟)) سفر اشعياء ٤٤: ٦((هكذا يقول الرب ملك إسرائيل وفاديه، رب الجنود: أنا الأول وأنا الآخر، ولا إله غيري )) سفر اشعياء ٤٥: ٥ و٦ ((انا الرب وليس آخر. لا إله سواي. ... لكي يعلموا من مشرق الشمس ومن مغربها أن ليس غيري. أنا الرب وليس آخر )) سفر اشعياء ٤٨: ١٦((منذ وجوده أنا هناك. والآن السيد الرب ارسلني وروحه )) سفر اشعياء ٦٣: ١٠((ولكنهم تمردوا واحزنوا روح قدسه )) سفر دانيال ٧: ١٣و١٤ ((كنت أرى في رؤى الليل وإذا مع سحب السماء مثل إبن إنسان أتى وجاء إلى القديم الأيام، فقربوه قدامه. فأعطي سلطانا ومجدا وملكوتا لتتعبد له كل الشعوب والامم والألسنة. سلطانه سلطان ابدي ما لن يزول، وملكوته ما لا ينقرض )) سفر الامثال ٣٠: ٤(( من صعد إلى السماوات ونزل؟من جمع الريح في حفنتيه؟من صر المياه في ثوب؟من ثبت جميع اطراف الارض؟ما اسمه؟وما اسم إبنه إن عرفت؟)) سفر هوشع ١: ٧ ((وأما بيت يهوذا فارحمهم واخلصهم بالرب إلههم، ولا اخلصهم بقوس وبسيف وبحرب وبخيل وفرسان )) مزمور ٢ : ١٢(( قبلوا الإبن لئلا يغضب فتبيدوا من الطريق . لأنه عن قليل يتقد غضبه. طوبى لجميع المتكلين عليه )) مزمور ٣٣: ٦((بكلمة الرب صنعت السماوات، وبنسمة فيه كل جنودها )) مزمور ٥١: ١١((لا تطرحني من قدام وجهك، وروحك القدوس لا تنزعه مني )) مزمور ١١٠: ١(( قال الرب لربي: إجلس عن يميني حتى اضع اعداءك موطئا لقدميك )) مزمور ١١٠: ٤((أقسم الرب ولن يندم: أنت كاهن إلى الأبد على رتبة ملكي صادق )) مزمور ١٠٤: ٣٠((ترسل روحك )) بشارة متى الإنجيلي ٢٨: ١٩ ((فأذهبوا وتلمذوا جميع الامم وعمدوهم بإسم الآب والإبن والروح القدس. وعلموهم ان يحفظوا جميع ما اوصيتكم به. وها أنا معكم كل الأيام إلى انقضاء الدهر )) بشارة يوحنا الحبيب ١٧ : ٥ ((والآن مجدني انت أيها الآب عند ذاتك بالمجد الذي كان لي عندك قبل كون العالم . .... ، لأنك أحببتني قبل إنشاء العالم )) بشارة يوحنا الحبيب ١٥ : ٢٦ ((ومتى جاء المعزي الذي سارسله أنا اليكم من الآب، روح الحق الذي من عند الآب ينبثق، فهو يشهد لي )) بشارة يوحنا الحبيب ١٤ : ٢٦ ((وأما المعزي، الروح القدس، الذي سيرسله الآب بإسمي، فهو يعلمكم كل شيء، ويذكركم بكل ما قلته لكم )) بشارة يوحنا الحبيب ١٤ : ٦((قال له يسوع: أنا هو الطريق والحق والحياة. ليس أحد يأتي إلى الآب إلا بي )) بشارة يوحنا الحبيب ١٠ : ٣٠ (( أنا والأب واحد )) بشارة يوحنا الحبيب ١٠: ١٤((أما أنا فإني الراعي الصالح )) رسالة يوحنا الحبيب الأولى ٥: ٢٠ ((ونعلم أن إبن الله قد جاء وأعطانا بصيرة لنعرف الحق. ونحن في الحق في إبنه يسوع المسيح. هذا هو الإله الحق والحياة الأبدية. ))
الكتاب المقدس يقول ان غفران الخطايا والحياة الابدية بالايمان بيسوع المسيح ولكن الله لا يطلب ذبيحة دموية لكى يغفر الخطايا. ارجو ان حضرتك تشوف الفيديو وتقرا الايات فى سياقها. شكرا لتعليقك.
@@waelsaad7659 المسيح جاء لكى يخلص العالم ويعطينا حياة ابدية. نعم موت المسيح لاجل الخطايا كان معروف سابقا. ولكن الله لم يامر اليهود ان يقتلوا ابنه. لو كان اليهود امنوا بالمسيح ولم يصلبوه فهل كان الله سوف يغفر الخطايا ويخلصنا بدون سفك دم ام انه لن يغفر؟!
@@biblicalpaneist لو كان اليهود أمنوا بالمسيح ولم يصلبوه لم يكن هناك مغفرة هو المشكلة أنك مش فاهم وطالع تعمل فيدو تهدم بيه العقيدة هو المسيح كان جاى يعمل إيه غير الفداء والخلاص إذا هو بيقول لهذه الساعه أتيت وبيقول لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل إبنه الوحيد كى لا يهلك كل من يؤمن به يعنى شرط أساسى للخلاص الإيمان بصليب المسيح
@@waelsaad7659 اخى العزيز الاية تقول "هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد". يعنى الله احب العالم من البداية ولذلك بذل ابنه يسوع. لو كان الله يحب العالم اذن هو كان يغفر الخطايا قبل ان يبذل ابنه. اما لو كان الله يريد ذبيحة حتى يغفر فهذا معناه ان الاب كان يريد من اليهود يقتلوا ابنه الوحيد!!
اختلف معك حول معرفة المسيح عن الساعة ، لأن المقصود هو إبن الإنسان وليس إبن يهوه ، فمن البديهي ان يسوع الانسان لا يعلم الساعة بينما اقنوم الإبن المسيح يعلم الساعة ولا يخبر بها تلاميذه لأنها خاصة باللاهوت الواحد في الآب والابن والروح القدس.
لو كان يعلم بلاهوته كان قال للتلاميذ ليس من حقكم ان تعرفوا اليوم والساعة او لا تسالونى عن ذلك اليوم. وايضا يسوع قال لتلاميذه عن علامات الايام الاخيرة فلماذا لم يخبرهم عن الساعة لكى ليكونوا مستعدين؟
كلام حضرتك يعنى ان اي انسان فى اي دين لا يحتاج موت المسيح لينال غفران الخطايا و موت المسيح كان بدون داعي و مش مهم لان ربنا عنده سلطان غفران الخطايا فلا حاجه لموت المسيح علي الصليب
الخلاصه الله واحد وحكايه الوهيه المسيح و الثالوث تفسيرها والاقناع بها مستحيل مهما نسمع فيديوهات كلها تتعثر في الإقناع. ولكن الله لو أراد أن يغير هذا الاعتقاد كان غيره ولكن لحكمه لا يعلمها إلا هو
واضح انك من شهود يهوه. كلامك دا كله معناه ان موت المسيح علي الصليب وسفك لمغفرة الخطايا بلا معني. يا استاذ المسيح في العشاء الاخير قال هذا هو دمي الذي للعهد الجديد يسفك عنكم.لمغفرة الخطايا وانت جاي بكل بساطة بتألف من دماغك. ؟؟. خلي تفكيرك دا لنفسك لانك كدا بتضلل البسطاء.
قال يسوع: "هذا هو دمى الذى للعهد الجديد لمغفرة الخطايا". يعنى دم يسوع للعهد الجديد الذى فيه غفران الخطايا. هذا ما قولته بالظبط فى الفيديو. من فضلك شاهد الفيديو قبل التعليق عليه.
@@biblicalpaneist يا محترم. انا شوفت الفيديو الاخر. شي عجيب انك تقول مش شرط سفك الدم. طيب حضرتك مذكرتش ايه الوسائل التانية. بالاضافة الي قولك ان الموت مش عقوبة. دا كان نتيجة. واضح ان حضرتك من شهود يهوه. او من اللي بينادوا بالدين العالمي الموحد بما انك هكذا. اكيد بتومن ان محمد رسول الاسلام نبي حقيقي وكتاب القران كتاب سماوي. زي ماحضرتك معرف نفسك. من فضلك كلامك دا ممكن يعثر البسطاء وغير العارفين. وتكون مسئولية عثرتهم بسببك. ردودك كلها علي المسيحيين وطالع بكلام مخالف اصلا لنصوص واضحة في الكتاب المقدس ومنها ان اعترفنا بخطايا فهو امين وعادل حتي يغفر لنا خطايانا ودم يسوع ابنه يطهرنا من كل خطية. اذن يا محترم كل الخطايا تغفر في دم يسوع المسيح بشرط التوبة والاعتراف بالخطية. راجع افكارك. الكبرياء هو طريق ابليس
@@biblicalpaneistكمان بتدلس علي نصوص الكتاب في خطبة داود. مين قالك ان داود لم يقدم الذبيحة ؟؟ مش كانوا بيعملوا يوم الكفارة ؟ وبيقدمون الفصح. وناثان النبي قاله الرب نقل عنك خطيتك. لاتموت. اذن عقوبة الموت نقلت من داود الي شخص المسيح الذي تحمل الدينونة بدلا منا. ما معني كلمة دينونة يا محترم ؟؟ كلامك كله تخريف. ومعطي لنفسك حق تفسير من عندك. وتقول الرب لم يعاقب ادم بالموت. الموت البدني هو عقاب اما الموت بالانفصال عن الله دا موت الروحي. وسيبقي الموت الروحي قائما علي كل من لم يقبل خلاص المسيح ودمه المسفوك عنه. حتي كانت له قيامة بالجسد فهمت. ؟؟ كفاية تضليل. ومحاباه علي حساب الحق المعلن في الكتاب المقدس. شغال تدليس وكذب وعامل فيها علامة عصرك.
@@thenewlife-2376 داود النبى نفسه قال للرب فى المزمور الخمسين: "لانك لا تسر بذبيحة والا كنت اقدمها". يعنى الله لا يسر بالذبائح. لماذا؟ "لان الذبيحة لله روح منسحق". لو كان الموت الجسدى والموت الروحى نتيجة خطية ادم .. فلماذا يموت المؤمنين بالمسيح موت جسدى؟ هل رفع المسيح نصف او ثلث نتيجة الخطية فقط؟؟
@@biblicalpaneist علي كلامك دا يبقي مفروض مفيش فصح ولا ذبيحة خطية ولا يوم الكفارة ولا ولا. كل سفر اللاويين ملوش لزوم. يا فندم قول داوود عن ان الذبيحة بدون توبة حقيقية لا تسر قلب الله. والله في سفر ارميا قال هذا المعني انهم استباحوا فعل الخطية مع تقديم الذبيحة. وهذا المعني حذر منه بولس الرسول في رسالة رومية. هل نفعل الخطية لكي تزداد النعمة ؟!حاشا. تماما مثل من يتناول جسد الرب ودمه بدون استحقاق. يعني التناول بدون توبة واعتراف بالخطية. هو دينونة وليس خلاصا. يا ريت حضرتك تحط المعاني في سياقها لانك بهذا تجعل موت المسيح بلا سبب. طبعا وضع للناس ان يموتوا مرة. وبعد ذلك الدينونة. ولازم المومنين يموتوا الموت الجسدي لانه ليس هلاك. بل هو انتقال من الجسد الترابي الي الجسد الروحاني علي شبه جسد مجد المسيح بعد القيامة. بجد افكارك عاوزة اعادة صياغة. يا ريت تتواضع شوية.
احسنت❤
فيديو رائع من انسان رائع❤❤
هو ايه اللي رائع بس يا استاذ مجيد ههههههههه دا شكله من شهود يهوه
او بتوع الدين العالمي حتي طريقته مش طريقه انسان دارس. دا حاطط الكتاب المقدس قدامه وقاعد يألف من دماغه. وكلامه في مخالفه صريحة لنصوص الكتاب المقدس
خطية آدم غير محدودة لأنها موجهة ضد مصداقية الخالق الغير محدود في طبيعته وصفاته، بينما التوبة غير كافية لأنها لا تجدد طبيعة آدم وذريته بل نعمة الخلاص بالمسيح يسوع الفادي ربنا هي التي تجدد طبيعة المؤمن وتجعله مؤهلا لقيامة بجسد نوراني مؤهل لدخول ملكوت الآب كما قام يسوع بجسد مجيد بلا فساد وصار باكورة القيامة والملكوت.
بس يوحنا بيقول وكان الكلمة الله
هتقول فيها إيه
"وكان الكلمة الله" ليس معناها "وكان الكلمة الثالوث". لان الرب يسوع ليس هو الثالوث الالهى الكامل طبعا. كلمة "الله" المترجمة هنا تعنى "إله" مثلما يقول قانون الايمان عن الرب يسوع انه "إله حق".
اسمحلى اللى بتحاول تقوله ده هرطقة .. انت بتشرح لاهوت بحسب هرطقتك وليس بحسب الكتاب المقدس
@@dscom7022
اتفضل حضرتك اشرح من الكتاب المقدس مين عنده سلطان معرفة اليوم والساعة
المشكل الاسلام عندهم عقول لكن بلا تفكير ويكذبون القران أية النساء 171 المسيح كلمة الله وروحا منه يعني الله تجلى بجسد السيد المسيح والمتكلم الله لأنه كلمة الله
يعنى بالنسبالك المسيح لايعلم الساعه قبل صعوده للسماء
الرب يسوع كان يعرف كل احداث الايام الاخيرة. اما اليوم والساعة فلا يعلم بها احد الا الاب وحده.
الحقيقة كل كلامك ينافى الكتاب المقدس . الرب يسوع قال دفع الى كل سلطان لكن انت فهمت او تعمدت ان تقول هذا الكلام ارجع للاباء وكتاباتهم وهتعرف ان اعلان الساعة ليس مسموح لنا
@@dscom7022
نعم الرب يسوع قال: "دفع الى كل سلطان" ولكنه قال ايضا: "اما اليوم والساعة فلا يعلم بهما الابن" لانها من الاشياء "التى جعلها الاب فى سلطانه". هل حضرتك بتؤمن بكل كلام الرب يسوع ولا بتؤمن باية واحدة؟
@@dscom7022 هو إعلان موعد الساعه حقا غير مسموح لنا والمسيح قال للتلاميذ ليس لكم أن تعرفوا الأوقات والأزمنة التى جعلها الآب فى سلطانه وحدة
ولكن يسوع قال أن الأبن لا يعلم الساعه إلا الآب ودى ليها أكتر من رد منها إن إنجيل مرقس بيكلمنا عن المسيح كعبد او الناحية البشرية للمسيح
ومنها إن الإبن يعلم كل شئ بالآب وليس منفصلا عنه
اختلف معك على لاهوت المسيح ولاهوت الروح القدس، لأن كل اقنوم يمثل الجوهر الإلهي تمثيلا تاما ويعمل بصفات الجوهر الإلهي بلا انفصال.
لو لم يقل انا يهوه لما صلبوه ، وتعبير أنا هو يقصد انا يهوه إله ابراهيم واسحاق ويعقوب وموسى كما سمعها موسى كليم الله من ربه الذي ناداه من البقعة المباركة.
سفر التكوين ١: ١-٣ ((في البدء خلق الله السماوات والأرض. وكانت الأرض خربة وخالية، وعلى وجه الغمر ظلمة، وروح الله يرف على وجه المياه. وقال الله ليكن نور فكان نور ))
سفر التكوين ١: ٢٦((وقال الله: نعمل الإنسان على صورتنا كشبهنا ))
سفر التكوين ٣: ٢٢((وقال الرب الإله: هوذا الإنسان قد صار كواحد منا ))
سفر التكوين ١١: ٧((هلم ننزل ونبلبل هناك لسانهم ))
سفر التكوين ١٩: ٢٤((فأمطر الرب على سدوم وعمورة كبريتا ونارا من عند الرب من السماء ))
سفر التثنية ٦: ٤ (( إسمع يا إسرائيل، الرب إلهنا رب واحد ))
سفر ايوب ٣٣: ٤((روح الله صنعني ونسمة القدير أحيتني ))
سفر اشعياء ٤٠: ١٣((من قاس روح الرب، ومن مشيره يعلمه؟))
سفر اشعياء ٤٤: ٦((هكذا يقول الرب ملك إسرائيل وفاديه، رب الجنود: أنا الأول وأنا الآخر، ولا إله غيري ))
سفر اشعياء ٤٥: ٥ و٦ ((انا الرب وليس آخر. لا إله سواي. ... لكي يعلموا من مشرق الشمس ومن مغربها أن ليس غيري. أنا الرب وليس آخر ))
سفر اشعياء ٤٨: ١٦((منذ وجوده أنا هناك. والآن السيد الرب ارسلني وروحه ))
سفر اشعياء ٦٣: ١٠((ولكنهم تمردوا واحزنوا روح قدسه ))
سفر دانيال ٧: ١٣و١٤ ((كنت أرى في رؤى الليل وإذا مع سحب السماء مثل إبن إنسان أتى وجاء إلى القديم الأيام، فقربوه قدامه. فأعطي سلطانا ومجدا وملكوتا لتتعبد له كل الشعوب والامم والألسنة. سلطانه سلطان ابدي ما لن يزول، وملكوته ما لا ينقرض ))
سفر الامثال ٣٠: ٤(( من صعد إلى السماوات ونزل؟من جمع الريح في حفنتيه؟من صر المياه في ثوب؟من ثبت جميع اطراف الارض؟ما اسمه؟وما اسم إبنه إن عرفت؟))
سفر هوشع ١: ٧ ((وأما بيت يهوذا فارحمهم واخلصهم بالرب إلههم، ولا اخلصهم بقوس وبسيف وبحرب وبخيل وفرسان ))
مزمور ٢ : ١٢(( قبلوا الإبن لئلا يغضب فتبيدوا من الطريق . لأنه عن قليل يتقد غضبه. طوبى لجميع المتكلين عليه ))
مزمور ٣٣: ٦((بكلمة الرب صنعت السماوات، وبنسمة فيه كل جنودها ))
مزمور ٥١: ١١((لا تطرحني من قدام وجهك، وروحك القدوس لا تنزعه مني ))
مزمور ١١٠: ١(( قال الرب لربي: إجلس عن يميني حتى اضع اعداءك موطئا لقدميك ))
مزمور ١١٠: ٤((أقسم الرب ولن يندم: أنت كاهن إلى الأبد على رتبة ملكي صادق ))
مزمور ١٠٤: ٣٠((ترسل روحك ))
بشارة متى الإنجيلي ٢٨: ١٩ ((فأذهبوا وتلمذوا جميع الامم وعمدوهم بإسم الآب والإبن والروح القدس. وعلموهم ان يحفظوا جميع ما اوصيتكم به. وها أنا معكم كل الأيام إلى انقضاء الدهر ))
بشارة يوحنا الحبيب ١٧ : ٥ ((والآن مجدني انت أيها الآب عند ذاتك بالمجد الذي كان لي عندك قبل كون العالم . .... ، لأنك أحببتني قبل إنشاء العالم ))
بشارة يوحنا الحبيب ١٥ : ٢٦ ((ومتى جاء المعزي الذي سارسله أنا اليكم من الآب، روح الحق الذي من عند الآب ينبثق، فهو يشهد لي ))
بشارة يوحنا الحبيب ١٤ : ٢٦ ((وأما المعزي، الروح القدس، الذي سيرسله الآب بإسمي، فهو يعلمكم كل شيء، ويذكركم بكل ما قلته لكم ))
بشارة يوحنا الحبيب ١٤ : ٦((قال له يسوع: أنا هو الطريق والحق والحياة. ليس أحد يأتي إلى الآب إلا بي ))
بشارة يوحنا الحبيب ١٠ : ٣٠ (( أنا والأب واحد ))
بشارة يوحنا الحبيب ١٠: ١٤((أما أنا فإني الراعي الصالح ))
رسالة يوحنا الحبيب الأولى ٥: ٢٠ ((ونعلم أن إبن الله قد جاء وأعطانا بصيرة لنعرف الحق. ونحن في الحق في إبنه يسوع المسيح. هذا هو الإله الحق والحياة الأبدية. ))
يعنى ينفع الخطايا تغفر بدون الإيمان بصليب المسيح ؟
الكتاب المقدس يقول ان غفران الخطايا والحياة الابدية بالايمان بيسوع المسيح ولكن الله لا يطلب ذبيحة دموية لكى يغفر الخطايا. ارجو ان حضرتك تشوف الفيديو وتقرا الايات فى سياقها. شكرا لتعليقك.
@@biblicalpaneist
يعنى بالإيمان بيسوع المسيح وما الهدف من مجئ يسوع المسيح
@@waelsaad7659
المسيح جاء لكى يخلص العالم ويعطينا حياة ابدية. نعم موت المسيح لاجل الخطايا كان معروف سابقا. ولكن الله لم يامر اليهود ان يقتلوا ابنه. لو كان اليهود امنوا بالمسيح ولم يصلبوه فهل كان الله سوف يغفر الخطايا ويخلصنا بدون سفك دم ام انه لن يغفر؟!
@@biblicalpaneist لو كان اليهود أمنوا بالمسيح ولم يصلبوه لم يكن هناك مغفرة هو المشكلة أنك مش فاهم وطالع تعمل فيدو تهدم بيه العقيدة
هو المسيح كان جاى يعمل إيه غير الفداء والخلاص
إذا هو بيقول لهذه الساعه أتيت
وبيقول لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل إبنه الوحيد كى لا يهلك كل من يؤمن به يعنى شرط أساسى للخلاص الإيمان بصليب المسيح
@@waelsaad7659
اخى العزيز
الاية تقول "هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد". يعنى الله احب العالم من البداية ولذلك بذل ابنه يسوع. لو كان الله يحب العالم اذن هو كان يغفر الخطايا قبل ان يبذل ابنه.
اما لو كان الله يريد ذبيحة حتى يغفر فهذا معناه ان الاب كان يريد من اليهود يقتلوا ابنه الوحيد!!
اختلف معك حول معرفة المسيح عن الساعة ، لأن المقصود هو إبن الإنسان وليس إبن يهوه ، فمن البديهي ان يسوع الانسان لا يعلم الساعة بينما اقنوم الإبن المسيح يعلم الساعة ولا يخبر بها تلاميذه لأنها خاصة باللاهوت الواحد في الآب والابن والروح القدس.
لو كان يعلم بلاهوته كان قال للتلاميذ ليس من حقكم ان تعرفوا اليوم والساعة او لا تسالونى عن ذلك اليوم. وايضا يسوع قال لتلاميذه عن علامات الايام الاخيرة فلماذا لم يخبرهم عن الساعة لكى ليكونوا مستعدين؟
كلام حضرتك يعنى ان اي انسان
فى اي دين لا يحتاج موت المسيح لينال غفران الخطايا
و موت المسيح كان بدون داعي و مش مهم
لان ربنا عنده سلطان غفران الخطايا فلا حاجه لموت المسيح علي الصليب
الله هو الذى يغفر الخطايا فى اى دين وقد اعطى هذا السلطان للرب يسوع. اما موت المسيح فهو قضية اخرى.
@@biblicalpaneist دم يسوع المسيح ابنه يطهر من كل خطية
@@adelazab6052
نعم دم يسوع المسيح "يطهرنا" من كل خطية. لذلك قال بولس كل شىء "يتطهر" بالدم.
الخلاصه الله واحد وحكايه الوهيه المسيح و الثالوث تفسيرها والاقناع بها مستحيل مهما نسمع فيديوهات كلها تتعثر في الإقناع. ولكن الله لو أراد أن يغير هذا الاعتقاد كان غيره ولكن لحكمه لا يعلمها إلا هو
واضح انك من شهود يهوه. كلامك دا كله معناه ان موت المسيح علي الصليب وسفك لمغفرة الخطايا بلا معني.
يا استاذ المسيح في العشاء الاخير قال هذا هو دمي الذي للعهد الجديد يسفك عنكم.لمغفرة الخطايا
وانت جاي بكل بساطة بتألف من دماغك. ؟؟. خلي تفكيرك دا لنفسك لانك كدا بتضلل البسطاء.
قال يسوع: "هذا هو دمى الذى للعهد الجديد لمغفرة الخطايا". يعنى دم يسوع للعهد الجديد الذى فيه غفران الخطايا. هذا ما قولته بالظبط فى الفيديو. من فضلك شاهد الفيديو قبل التعليق عليه.
@@biblicalpaneist يا محترم. انا شوفت الفيديو الاخر. شي عجيب انك تقول مش شرط سفك الدم. طيب حضرتك مذكرتش ايه الوسائل التانية.
بالاضافة الي قولك ان الموت مش عقوبة. دا كان نتيجة. واضح ان حضرتك من شهود يهوه. او من اللي بينادوا بالدين العالمي الموحد
بما انك هكذا. اكيد بتومن ان محمد رسول الاسلام نبي حقيقي وكتاب القران كتاب سماوي. زي ماحضرتك معرف نفسك.
من فضلك كلامك دا ممكن يعثر البسطاء وغير العارفين. وتكون مسئولية عثرتهم بسببك.
ردودك كلها علي المسيحيين وطالع بكلام مخالف اصلا لنصوص واضحة في الكتاب المقدس ومنها ان اعترفنا بخطايا فهو امين وعادل حتي يغفر لنا خطايانا ودم يسوع ابنه يطهرنا من كل خطية. اذن يا محترم كل الخطايا تغفر في دم يسوع المسيح بشرط التوبة والاعتراف بالخطية.
راجع افكارك. الكبرياء هو طريق ابليس
@@biblicalpaneistكمان بتدلس علي نصوص الكتاب في خطبة داود. مين قالك ان داود لم يقدم الذبيحة ؟؟ مش كانوا بيعملوا يوم الكفارة ؟ وبيقدمون الفصح. وناثان النبي قاله الرب نقل عنك خطيتك. لاتموت. اذن عقوبة الموت نقلت من داود الي شخص المسيح الذي تحمل الدينونة بدلا منا. ما معني كلمة دينونة يا محترم ؟؟
كلامك كله تخريف. ومعطي لنفسك حق تفسير من عندك. وتقول الرب لم يعاقب ادم بالموت. الموت البدني هو عقاب اما الموت بالانفصال عن الله دا موت الروحي. وسيبقي الموت الروحي قائما علي كل من لم يقبل خلاص المسيح ودمه المسفوك عنه. حتي كانت له قيامة بالجسد
فهمت. ؟؟ كفاية تضليل. ومحاباه علي حساب الحق المعلن في الكتاب المقدس.
شغال تدليس وكذب وعامل فيها علامة عصرك.
@@thenewlife-2376
داود النبى نفسه قال للرب فى المزمور الخمسين: "لانك لا تسر بذبيحة والا كنت اقدمها". يعنى الله لا يسر بالذبائح. لماذا؟ "لان الذبيحة لله روح منسحق".
لو كان الموت الجسدى والموت الروحى نتيجة خطية ادم .. فلماذا يموت المؤمنين بالمسيح موت جسدى؟ هل رفع المسيح نصف او ثلث نتيجة الخطية فقط؟؟
@@biblicalpaneist علي كلامك دا يبقي مفروض مفيش فصح ولا ذبيحة خطية ولا يوم الكفارة ولا ولا. كل سفر اللاويين ملوش لزوم.
يا فندم قول داوود عن ان الذبيحة بدون توبة حقيقية لا تسر قلب الله. والله في سفر ارميا قال هذا المعني انهم استباحوا فعل الخطية مع تقديم الذبيحة. وهذا المعني حذر منه بولس الرسول في رسالة رومية. هل نفعل الخطية لكي تزداد النعمة ؟!حاشا.
تماما مثل من يتناول جسد الرب ودمه بدون استحقاق.
يعني التناول بدون توبة واعتراف بالخطية. هو دينونة وليس خلاصا.
يا ريت حضرتك تحط المعاني في سياقها
لانك بهذا تجعل موت المسيح بلا سبب.
طبعا وضع للناس ان يموتوا مرة. وبعد ذلك الدينونة. ولازم المومنين يموتوا الموت الجسدي لانه ليس هلاك. بل هو انتقال من الجسد الترابي الي الجسد الروحاني علي شبه جسد مجد المسيح بعد القيامة.
بجد افكارك عاوزة اعادة صياغة. يا ريت تتواضع شوية.