قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم. أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم. وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية. عن عائشة - رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه. وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب - من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير .
قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم. أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم. وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية. عن عائشة - رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه. وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب - من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير.
اللهم ارزق صاحب اليد التي تدعمني خير الدنيا كله وفوز الاخرة كله وان يحشر مع الاخيار و الابرار ويدخل جنة الرحمان من أي الابواب شاء أمين أمين واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين 🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲
اذا انتي فتاة اسمعيني✨" "انتي جميلة🌺" "انتي مثالية💟" "استمري بتحقيق احلامك🔮" "ثقي بالله❤" "حياة قصيرة وانها واحدة فعيشيها سعيدة ولا احد يستحق حزنك✨💜" هدف 100تيتوز🔮💜
قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم. أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم. وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية. عن عائشة - رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه. وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب - من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير.
قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم. أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم. وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية. عن عائشة - رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه. وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب - من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير.
قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم. أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم. وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية. عن عائشة - رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه. وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب - من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير.
قيل لأحد الصالحين؛ كم بيننا وبين عرش الرحمن ♡ قال دعوة صادقة لأخيك 🤲 أنت الذي تقرٱ الآن؛ أسٱل آلله لك: أن يبشرك قريباً بكل ماتتمنآه وأن يجبر بخاطرك ويريح بالك وقلبك يآرب العالمين♥
قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم. أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم. وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية. عن عائشة - رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه. وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب - من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير.
قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم. أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم. وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية. عن عائشة - رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه. وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب - من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير.
قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم. أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم. وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية. عن عائشة - رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه. وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب - من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير.
قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم. أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم. وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية. عن عائشة - رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه. وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب - من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير.
قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم. أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم. وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية. عن عائشة - رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه. وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب - من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير.
قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم. أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم. وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية. عن عائشة - رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه. وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب - من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير.
قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم. أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم. وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية. عن عائشة - رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه. وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب - من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير.
قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم. أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم. وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية. عن عائشة - رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه. وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب - من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير.
قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم. أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم. وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية. عن عائشة - رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه. وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب - من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير.
قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم. أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم. وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية. عن عائشة - رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه. وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب - من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير.
قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم. أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم. وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية. عن عائشة - رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه. وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب - من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير.
قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم. أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم. وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية. عن عائشة - رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه. وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب - من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير.
قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم. أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم. وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية. عن عائشة -رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه. وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب -من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير.
قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم. أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم. وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية. عن عائشة - رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه. وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب - من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير.
راح ارجع بعد ٣ ايام اشوف كم واحد يحب النبي محمد عليه السلام 🤲🏻
والله انا
مستغل
عليه افضل الصلاة والسلام
@@hemooali5143قبل سنه😢
صل الله عليه وسلم
واو ابداع القصة جميلة جداً والله العظيم بحبك ❤💜🌼✨👑
قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم.
أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم.
وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية.
عن عائشة - رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه.
وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب - من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير .
القصه جميله جميله جميله جدا جدا 😊❤❤
اتعولنعنلواتعم تىوهوا❤😂
هنعنع😂
وانغتغتغعغتغتغن❤😂
تانتمهنت❤😂
اتمنى لك التوفيق عن جد قصصك روووعه
اتمنى انك تنزلي القصه الثانيه بأقرب وقت لاني متحمسه كثيير 💛😍
يجننن كنت اتفرج قصصك الباقيه اللي ماشفتهم و لقيت انك نشرتي قصه حرفيا كلمة يجنن قليله بحقك😩💗💗
ممكن اشت 🌹 راك 🥺💕
@@ورودة-خ9ك ممكن تردين الاش🤍تر🤎اك
-اقصد اشتراككككك-
ترا مو هي الي تسوي انيميشن بس تدبلج (:
٠٠٠٠
@@yc2215 اف
قصة جميلة جدا ❤💗
ممكن اشت 🌹 راك 🥺💕
@@ورودة-خ9ك مشتركا جديدا رديها
@@R____a_1001 شكرا 💖تم
بليزززززززززززز اشتركواا عندي بليززززززز
ما قلته خطأ
القصة مرررة حلوة و جميلة احي قناتك كتير 🖤💗
متابعتك من العراق🇮🇶💗
❤️❤️❤️❤️❤️😩😩😩😩😩
تحيا من المغرب 🇲🇦😂💖🍯
ممكن اشت 🌹 راك 🥺💕
تحية*
أن من جزائر 🇩🇿🇩🇿
@@haithem26haith66 أنا°°
🇩🇿❤🇲🇦😭خاوة
حلوة القصة مرة من البداية للنهاية
ما فهمتك
قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم.
أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم.
وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية.
عن عائشة - رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه.
وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب - من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير.
@@استغفرالله-ز1ذ8و شكرا
@@Judy-AB
انت شكرا ي طيب ♡( ⌒ᴗ⌒)\❤
@@استغفرالله-ز1ذ8و العفو
الدعو الي الطفل ريان ويصبر عائله اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات
الله يرحمه
اي والله الله يرحمه
الله يرحمه طير مَن طيور الجنة بإذن الله
الله يرحمه💔💔
الله يرحمه💔💔💔
قصص جميلة جداااااا جداااا واصلي حبيبتي
اللهم ارزق صاحب اليد التي تدعمني خير الدنيا كله وفوز الاخرة كله وان يحشر مع الاخيار و الابرار ويدخل جنة الرحمان من أي الابواب شاء أمين أمين واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين 🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲
لا يجوز التشرط بالدعاء!!
امين
اجسج١٣ن ،،#$&__“$#
يابط يابط
آمين يارب العالمين 🙏🏻❤️
قصة رائعة زي كل يوم استمري🍫💫
الحلوه كثير القصة روعة استمر
ان لله وان اليه راجعون اتمن ان يدخل ريان الجنه اللهم يرحمه 😔🥺
اذا انتي فتاة اسمعيني✨"
"انتي جميلة🌺"
"انتي مثالية💟"
"استمري بتحقيق احلامك🔮"
"ثقي بالله❤"
"حياة قصيرة وانها واحدة فعيشيها سعيدة ولا احد يستحق حزنك✨💜"
هدف 100تيتوز🔮💜
خلاص دريت
قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم.
أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم.
وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية.
عن عائشة - رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه.
وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب - من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير.
مرحبا اريد ان اعرفكم على نفسي اسمي مريم اريد ان اقول شيء قصتكم جميله جدا جدا و حلوه كثير كثير اتمنى ان توصلوا عشره مليون
قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم.
أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم.
وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية.
عن عائشة - رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه.
وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب - من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير.
احب رسماتك جميل 😍😍😍😍😍😍🤩💓✌✌👍👍
احب قصص هاي الشخصيات 😍
صلو على النبي
سبحان الله
لا اله الا الله
الله اكبر
استغفرالله
قصة رائعة و حلوة💟
ممكن اشت 🌹 راك 🥺💕
@@ورودة-خ9ك لا
القصة روعة وجميلة جداا 🥰🤩💞
بداية محزنة نهاية سعيدة قصة جميلة قناة روعة 🥰🥰🥰🥰🥰
قصه جميله جدا جدا♥️💗💓
قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم.
أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم.
وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية.
عن عائشة - رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه.
وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب - من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير.
قيل لأحد الصالحين؛ كم بيننا وبين عرش الرحمن ♡
قال دعوة صادقة لأخيك 🤲
أنت الذي تقرٱ الآن؛ أسٱل آلله لك:
أن يبشرك قريباً بكل ماتتمنآه وأن يجبر بخاطرك ويريح بالك وقلبك يآرب العالمين♥
انتي غيرتي حياتي شكرا عندما اغضب أو ازعل أو أفطر اتفرج عليك وعلى قصصك 사랑해❤️يعني سرانيي احبك
شكرا لك على القصه
وصلوها ١٠٠٠ مليون تستاهل 👈🏻❤️🔥👉🏻
قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم.
أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم.
وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية.
عن عائشة - رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه.
وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب - من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير.
احبك و قصصي شكرا على فديوهاتك
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك إلي يوم الدين واجعلنا من عبادك الصالحين 🙏🙏🙏
ممكن اشت 🌹 راك 🥺💕
@@ورودة-خ9ك انا شترك
@@a.z.x.s779 شكراً 🌹 نورتي القناة ❤️
الله هم صلي على سيدنا محمد
اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد
اخيرا عنوان مناسب للقصه😭😂🤧💗
😂😂
الحمد لله بآن حطو عنوان مناسب للقصة 🤧🤧ههههههه🤣🤣🤣🤣
قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم.
أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم.
وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية.
عن عائشة - رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه.
وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب - من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير.
القصه مختلفه لاكن رائعه😍
واووو بتجننن بتوفيق انشاء الله ♥
قصص جميلا جدا😁💖💕
هذه القصة جميلة جدا !!! ♥️♥️
قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم.
أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم.
وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية.
عن عائشة - رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه.
وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب - من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير.
إِبداعُكِ لا يوصف أتمنى أن يصلني إشعار مشترك جديد 💚🌸
ممكن اشت 🌹 راك 🥺💕
@@ورودة-خ9ك حسنا.ً
@@Olivia-eb5lg شكراً 🌹☺️
انا شترك يا عسل
إباعك لا يوصف أتمبى أنيصلني إشعار مشترك. جديد..؛ 🥀💕
حاسة طريقة الرسم متطورة🌚💜💜
قصص جميلة جدا ١٠٠٠ جدا قصص كل جميلة جدا جدا جدا 😍💗
قصصك تبقى الاجمل
قصة رائعة بتجنن ❤️❤️❤️ تحفه 😍😍
القصة تهبل ❤❤
قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم.
أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم.
وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية.
عن عائشة - رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه.
وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب - من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير.
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك إلي يوم الدين واجعلنا من عبادك المخلصين 🙏🍎
ممكن اشت 🌹 راك 🥺💕
قصة جميل
قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم.
أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم.
وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية.
عن عائشة - رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه.
وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب - من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير.
واو انت افضل يوتيوبرز عرفتها شكرا جدا على هده القصص الجميلة متلك شكرا شكرا
رحمت أبوك الي إشجعني جنة الفردوس و يحفظ له و لديه يارب العالمين
قصة تجننننن♥️كما العادة😊♥️♥️♥️
ua-cam.com/channels/_Juw4dPu-82P4MtXfrLssg.htmlvideos
قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم.
أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم.
وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية.
عن عائشة - رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه.
وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب - من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير.
الله ♥كلش حلوه قصصك يا جميلا
قصة كتير حلوووووووووة 💝 💝 💝
انا اول وحده تسوي تعليق😏❤❤وا شكرا علي قصصك الجميله😊
عمل جيد ومحتوى رائع
قصة جميلة❤😉👍🏻
جداا
قصه جميله جدا♥
جميل دائمن قصتك حلوات
Beautiful story ♡
المتابعين : قصصك حلوة! 🌚
انا : كيف كانوا يروحون الحمام؟ 🌚
ممكن متابعة
@Sara-wo1wbممكن متابعة
قسم بالله كنت ادوركك نفسك انا افكار نص الليل
انا😂😂
والله قصة معجزة ❤️🌺❤️🌺
ترا كذب
قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم.
أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم.
وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية.
عن عائشة - رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه.
وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب - من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير.
@@Leen-x5e
شلون كذب؟ شوفي هذول توائم ملتصقين
ua-cam.com/video/akxTirtnGlI/v-deo.html
فيديو لطيف وجميل 🥺🤸🏻♀️
هل يمكن تثبيت 🍭🚥
والله هي قصة فيها معجزة 😩😩😩❤️❤️❤️😫😫😫
قصة جميلة جداً جداً 😘😘😘
قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم.
أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم.
وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية.
عن عائشة - رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه.
وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب - من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير.
استمرييي يا افضل قناه
افضل حلقة أسطورية😎😎
قصة حلوة🤞😘
القصه بجننن 😘
تقريباً هذي احسن قصة شفتها في قناتك❤️🔥❤️🔥
قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم.
أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم.
وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية.
عن عائشة - رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه.
وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب - من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير.
واااااو رائع أنت مدهلة بجد قصة جميلا 💕حقا 💕😍😍😆😆
أحلى قصة
استمري ياعمري 💖💖💖💖💖💝💝💝💝🤩🤩🤩🤩🤩🤩
واااااااو ولا أروع انتي أبشع قناة أنا كتيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييير بكرهكككك 😒😒😒😒😡😡😡😡😡😡
على مشارف الملون الف مبرووووك🎉🎉🎉🎉🎉🎈🎆🎀🎀
قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم.
أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم.
وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية.
عن عائشة - رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه.
وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب - من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير.
جميله جد
قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم.
أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم.
وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية.
عن عائشة - رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه.
وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب - من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير.
قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم.
أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم.
وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية.
عن عائشة - رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه.
وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب - من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير.
احلا قصص في العلم🤗😘
احلى قصص 😩💖.
القصةة تجنننن عمري ستمري
أنا لميس من الجزائر وأنا أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك كثير كثير كثير كثير ****
كل قصصك رائعة شكرا
❤🎉😂😂😂🎉🎉🎉🎉🎉🎉😅😅😅
استغفر الله العظيم انا بس بدي اجمع الف مستغفر
مبروك مقدما ع 1 مليون 🌞❤
ان قصصك دائم جميله♡!.
و ان قناتك دائم جميله♕♡!.
@@زينبب-ظ7غ كيوت💖💖💖
@@sara_5.81لا جد انا من اكبر المعجبين بقناتك احس فيها تفائل يعني بس عادي اقترح فكره.؟
قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم.
أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم.
وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية.
عن عائشة -رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه.
وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب -من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير.
حلوه القصه كملي
قصةجميلة🥰
جميل جدا جدا🤗🤗
يخبلــ⃢❣..
ايب💋.!
افضل قنات
هذه احلى قصة احببت هذه اكثر استمروا
حلوه القصه😍😍
كيف يدخلون الحمام 😭💔
عايشه
شوف هذا موضوع حساس شوي يعملوا حمام خاص لمثل هذي حالات
طييييب؟
عادي الموضوع سهل
نفس التفكييرر😂😂
الله يرحم الطفل رايان💔👇
💔
يب 💔🖍
امين
ويرحمج 😂😂😂😂😂😂
ابي منك تسوي قصتي إلى قصه كرتونيه تكفينن
ما تستوعب فرحتي لما نزلتي قصه 💝💞
ابداع مع اني ماشاهدتها💓🙂
قصه تجنن 💖💖
ممكن اشت 🌹 راك 🥺💕
حسنا
ua-cam.com/channels/_Juw4dPu-82P4MtXfrLssg.htmlvideos
والله أعشق قصصك واصيلي 💘❤️😽🤩
قوله -جل وعلا-: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية هذه آية الحجاب وَ{إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53] يعني غير المحارم.
أما المحارم فلا بأس كأبيها وأخيها ونحو ذلك، وهكذا قوله -جل وعلا-: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ }[النور:31] الآية، فالوجه من الزينة واليدان من الزينة، نعم.
وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب:59]، والجلباب يغطى به الرأس والبدن والوجه والأيدي هو عام، وكذلك قوله -جل وعلا-: ﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ ﴾ [النور:31] الآية.
عن عائشة - رضي الله عنها- أنها قالت لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك؛ لما سمعت صوته قالت: «خمرت وجهي»، قالت: «وكان قد رآني قبل الحجاب» فهذا يدل على أنهم بعد الحجاب مأمورون بتخمير الوجه.
وأما قوله سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور:31] معنى الخمر: ما يغطى به الرأس، فضرب الخمار على الجيوب، معناه على الوجه والرأس؛ لأن الجيب مدخل الرأس، هذا الجيب - من الجوب وهو الشق- وجيوبهن: مدخل الرأس، فالمعنى: ليضربن بخمرهن على موضع الجيب؛ وذلك هو الرأس والوجه، هو موضع الجيب، فإنه يخرج من الرأس، ويبدو منه الوجه، هذا هو محل التخمير.
اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وصحبه اجمعين ممكن قصه ذي قصة الدعسوقة والقط الأسود
القصة تحفة زي كل قصصك تحفة. ♥️♥️♥️♥️❤️
القصه تجنننننننننننننن 💗💗
كم عدد محبي هاذا الإسم (الله)🌷
قربتي علي المليون مبروك,🥳🥳
دوبني اطالعه 💝🍃
بس حلو 💕🤲🏻
مبروك على 1M💗.
2:58 ذكرني في شخصية من انمي ياوي 🗿
جميل جدا كالعادة ☺
احلى قصة انتي قدوتي استمري🥰
القصة تجنن 😘😍🤩