حل مشكلة المياة بيد السلطة المحلية والجيش وذلك لان اسباب مشكلة المياة معروفة نوضحها فيما يلي وجود آبار الضخ في منطقة الضباب ومنطقة الحيمة بالنسبة لمنطقة الحيمة فاعتماد المدينة بشكل اساسي عليها لضخ المياه وهي تحت سيطرة الحوثيين اما منطقة الضباب فهي تحت سيطرة الشرعية وفيها ابار الضخ التي تم ادخالها للمنظومة قبل حوالي تسع سنوات وكان هناك تصريحات بان مياه الضباب لا تكفي المدينة سوى لست سنوات ولكن الحكومة قالت بان الاعتماد على ابار الضباب سيكون مؤقتا ريثما ينتهي مشروع التحلية مم محطة المخا وسيتم توصيل المشروع من هناك الا ان مشروع التحلية لم يرى النور ولم يكتب لتعز ان تحقق الامن المائي ومازالت المشكلة قائمة واستنزفت ابار الضباب الحلول بالنسبة لمنطقة سيطرة الشرعية ١ تقوم السلطة المحلية بانزال حملة عسكرية ايقاف زراعة القات ونزع شجرته من الاراضي التي استحدثت لزراعته خلال العامين الماضيين في مناطق الضباب وما جاورها وما بعدها باتجاه التربة ٢: اصلاح منظومة توصيل المياه المتضررة جراء الحرب والحصار ووقف تسريب المياه ٣: البحث وايجاد ابار جديدة داخل المدينة او خارجها في مناطق سيطرة الشرعية تكون مساندة للابار الموجودة في الضباب ٤: بناء حواجز مائية (وهذا ربما غير ممكن حاليا ) في الاودية ومجاري السيول الموسمية ليستفيد منها المزارعون ومن اجل تغذية المياة الجوفية وتعويض المستنزف منها وهذا يحل المشكلة على المدى الطويل بالنسبة لمنطقة سيطرة الحوثيين ١: تحرير ما تبقى من من مدينة تعز شرقا وصولا الى منطقة الحالي واستئناف الضخ من الابار الموجودة هناك مع اصلاح شبكة التوصيل المتضررة من الحرب وهذا قد يحل المشكلة بنسبة ٦٥ ٪ تقريبا كونها هي الابار الرئيسية ٢: في حال استحال تقدم الجيش وتحرير تلك المناطق فيمكن مفاوضة الحوثي على استئناف الضخ مقابل عائد مالي من المواطنين (فواتير) شهرية مقابل تشغيل المضخات وضخ المياه للمدينة المحاصرة مثلها في ذلك مثل فواتير الانترنت التي ما زالت تدفع لهم من قبل ابناء المدينة اخيرا ما نزل بلاء الا بذنب وما رفع الا بتوبة اذا لم تستطع السلطة المحلية القيام بمهامها وتوفير المياه لاسباب خارجة عنها او فعلت بالاسباب لم تنتهي المشكلة فعلى ولي الامر في تعز وهو المحافظ الدعوة لصيام ثلاثة ايام مع التسامح والتصالح بين المواطنين والتوبة الى الله يكون في ختام الايام الثلاث صلاة استسقاء في جميع مناطق المحافظة والاعتماد على رب الارباب ومسبب الاسباب فإن رحمة الله قريب من المحسنين
*عندما ترى تعز محاصرة من قبل الحوثيين منذ بداية اجتياحهم للمدن بينما التحالف يتفرج عليها تعلم أن التحالف لا يريد خيراً باليمن*
حفظ الله باش مهندس عبده علي سعيد
حل مشكلة المياة بيد السلطة المحلية والجيش
وذلك لان اسباب مشكلة المياة معروفة نوضحها فيما يلي
وجود آبار الضخ في منطقة الضباب ومنطقة الحيمة
بالنسبة لمنطقة الحيمة فاعتماد المدينة بشكل اساسي عليها لضخ المياه وهي تحت سيطرة الحوثيين
اما منطقة الضباب فهي تحت سيطرة الشرعية وفيها ابار الضخ التي تم ادخالها للمنظومة قبل حوالي تسع سنوات وكان هناك تصريحات بان مياه الضباب لا تكفي المدينة سوى لست سنوات ولكن الحكومة قالت بان الاعتماد على ابار الضباب سيكون مؤقتا ريثما ينتهي مشروع التحلية مم محطة المخا وسيتم توصيل المشروع من هناك الا ان مشروع التحلية لم يرى النور ولم يكتب لتعز ان تحقق الامن المائي ومازالت المشكلة قائمة واستنزفت ابار الضباب
الحلول بالنسبة لمنطقة سيطرة الشرعية
١ تقوم السلطة المحلية بانزال حملة عسكرية ايقاف زراعة القات ونزع شجرته من الاراضي التي استحدثت لزراعته خلال العامين الماضيين في مناطق الضباب وما جاورها وما بعدها باتجاه التربة
٢: اصلاح منظومة توصيل المياه المتضررة جراء الحرب والحصار ووقف تسريب المياه
٣: البحث وايجاد ابار جديدة داخل المدينة او خارجها في مناطق سيطرة الشرعية
تكون مساندة للابار الموجودة في الضباب
٤: بناء حواجز مائية (وهذا ربما غير ممكن حاليا ) في الاودية ومجاري السيول الموسمية ليستفيد منها المزارعون ومن اجل تغذية المياة الجوفية وتعويض المستنزف منها وهذا يحل المشكلة على المدى الطويل
بالنسبة لمنطقة سيطرة الحوثيين
١: تحرير ما تبقى من من مدينة تعز شرقا وصولا الى منطقة الحالي واستئناف الضخ من الابار الموجودة هناك مع اصلاح شبكة التوصيل المتضررة من الحرب وهذا قد يحل المشكلة بنسبة ٦٥ ٪ تقريبا كونها هي الابار الرئيسية
٢: في حال استحال تقدم الجيش وتحرير تلك المناطق فيمكن مفاوضة الحوثي على استئناف الضخ مقابل عائد مالي من المواطنين (فواتير) شهرية مقابل تشغيل المضخات وضخ المياه للمدينة المحاصرة
مثلها في ذلك مثل فواتير الانترنت التي ما زالت تدفع لهم من قبل ابناء المدينة
اخيرا ما نزل بلاء الا بذنب وما رفع الا بتوبة
اذا لم تستطع السلطة المحلية القيام بمهامها وتوفير المياه لاسباب خارجة عنها او فعلت بالاسباب لم تنتهي المشكلة
فعلى ولي الامر في تعز وهو المحافظ الدعوة لصيام ثلاثة ايام مع التسامح والتصالح بين المواطنين والتوبة الى الله يكون في ختام الايام الثلاث صلاة استسقاء في جميع مناطق المحافظة والاعتماد على رب الارباب ومسبب الاسباب فإن رحمة الله قريب من المحسنين
اشرب كمران نزال الرطوبة