لا تبچين ( أحد أعمال أوبرا 40 ) للفنانة ليالي

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 1 лис 2024
  • لا تبچين ( أحد أعمال أوبرا 40 ) ، إهداء لأبطال الرواية الخالة عالية العود والعم عبدالله العدل .
    كلمات وألحان وتنفيذ وإنتاج : الدكتور أحمد الصانع مؤلف رواية أوبرا 40
    التوزيع الموسيقي : المايسترو الدكتور أحمد مصطفى .
    صولو الكمان الفنان العالمي : الدكتور عزيز جورج
    أداء الفنانة البحرينية : ليالي
    الكورال : الفنان وليد جلال والفنانة ليالي .
    تسجيل وميكس وماستر المهندس : عارف عامر .
    الكلمات من مشهد زيارة الخالة عالية مقبرة مرقد الشيخ عبدالقادر الكيلاني ببغداد عندما حضرت من تركيا لأول مرة منذ خروجها مع أهلها هاربة خوفاً على حياتها وحياة الجميع سنة ١٩٣١م بعد الحادثة الغادرة وقبل إقامة العزاء وحتى قدومها لبغداد بالطائرة من تركيا لبضعة أيام لحضور عزاء ابن عمّها توفيق بن عبدالكريم بيك العود الذي توفي بحادث سيارة في بغداد يوم الخميس بتاريخ ١٣ نوفمبر سنة ١٩٨٠م عن ٨٠ عاماً فلمّا علم الرئيس العراقي صدام حسين بحضورها دعاها للقصر الجمهوري ببغداد ( هو بالأصل قصر تم اعداده ليتزوج به الملك فيصل الثاني ثم غدر به العسكر في مذبحة قصر الرحاب قبل زواجه بقليل سنة ١٩٥٨م ) فقام الرئيس بواجب استقبالها وإكرمها ثم سألها عن سبب زيارتها للعراق بعد كل هذه السنين ( ١٩٣١-١٩٨٠م ) فردّت بلهجةٍ عراقية بلكنة تركية ( جيت لعزاء ابن عمي توفيق ومن ٤٩ سنة ما قدرت أودّع زوجي عبدالله بيك وأقرأ الفاتحة على قبره وقبر ابن عمي توفيق ووالدي محسن ، ويبدو أني سألحق بهم عمّا قريب ! فدمعت عيون كل من كان في المجلس ، ثم توفيت الخالة عالية ودفنت في تركيا في أغسطس سنة ١٩٨٧م ، ونترككم مع كلمات الأغنية المهداة لروحها وروح زوجها المغدور البطل الذي لم يتخل عنها والمسدس موجه لقلبه :
    لا تبچين يا خاله عاليه من القهر
    لا تبچين تَرَى عم عبدالله رحل بطل
    لا تبچين هذا شهيد
    لا تبچين كان البطل
    لا تبچين يا ماما عاليه من القهر
    لا تبچين تَرَى عم عبدالله رحل بطل
    لا تبچين هذا شهيد
    لا تبچين كان البطل

КОМЕНТАРІ •