Це відео не доступне.
Перепрошуємо.

مُتمم بن نويرة وقصيدته في رثاء أخيه 💔

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 14 лют 2019
  • من عيون المراثي في الأدب.. هنا بعض أبياتها ومناسبتها..
    قناتي في التليغرام: t.me/h0mood
    حسابي في السناب: / h0mood

КОМЕНТАРІ • 11

  • @mohdalenazi9232
    @mohdalenazi9232 2 роки тому +2

    ياخي انت مقصر مع نفسك حرام عليك كلك عسل اسلوب وطله وصوت وشكل ربي أعطاك من الزين.. ليش ما تطور نفسك وتكثر وتنوع بالفيديوهات والسنابات.. تقبل تحياتي... هالفيديو شفته وعدته أكثر من ٧٧مره ولم امل منه.

    • @user-we7gf5ig8j
      @user-we7gf5ig8j  2 роки тому

      الله يسعدك ياخوي يكفيني هالرد عن أشياء كثيرة وسعيد إن المقطع نال استحسانك❤️

  • @user-to8wz1et9w
    @user-to8wz1et9w 5 років тому +1

    وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته ..طابت اوقاتك بكل خير اسفرت وانورت والله ..مااجملك والاجمل طلتك يا هالانسان ماشاء الله تبارك الرحمن⁦💖

  • @KhalatIbrahim-xq6pw
    @KhalatIbrahim-xq6pw Рік тому

    أحزن قصص 😢

  • @user-vx3xb8iz5f
    @user-vx3xb8iz5f 3 роки тому

    بارك الله فيك ياوجه الخير

  • @user-ms3jc8df6q
    @user-ms3jc8df6q 4 роки тому +1

    اختيار ماتع جزاك الله خيرا

    • @user-we7gf5ig8j
      @user-we7gf5ig8j  4 роки тому +1

      صالح بن عبد الرحمان تسلم🌹

  • @wahajmhmd5318
    @wahajmhmd5318 5 років тому +1

    💗

  • @yasiralsaad9929
    @yasiralsaad9929 3 роки тому +1

    اعذرني ان قلت القائك الشعري رديء

  • @user-yp1gw3yp5v
    @user-yp1gw3yp5v Рік тому

    مالك بن نويرة صاحب رسول الله في غزوة بدر وناصر الاسلام ، ولو كان مايفترى حوله صحيحا لما استعمله رسول الله ص على زكاة قومه، ولوكان مالكا مرتد لما بكى أبوبكر عليه لما سمع رثاء أخيه متمم له ،ولما تنكر عن قتله ونفى أنه دعاه وقتله ،ولما كان الصحابي الجليل مالك بن نويرة يجاهد مع رسول الله ص...كان خالد يتعبد الاصنام والأوثان، ولو اطاعوا عمر واقاموا الحد على خالد لما تعدى مسلم على مسلم ، فيال العجب كيف تُغلبُ المفاهيم هكذا ... فهل بنظركم رسول يخطأ الاختيار حاشا لله ،ولكن سولت لهم أنفسهم أمراً
    👇
    👇
    👇
    قتل‌ خالد بن‌ الوليد مالك‌ بن‌ نويرة‌ و زناه‌ بزوجته‌
    أجل‌، لمّا فوّض‌ رسول‌ الله‌ لمالك‌ جمع‌ الصدقات‌ و الزكوات‌ من‌
    قومه‌، و جاء مالك‌ إلی‌ المدينة‌ بعد وفاة‌ الرسول‌ الكريم‌، و رأي‌ الخلافة‌ علی خلاف‌ ما نصّ عليه‌ رسول‌ الله‌ و أوصاه‌ به‌، رجع‌ إلی‌ قومه‌ و امتنع‌ عن‌ إرسال‌ الصدقات‌ إلی‌ أبي‌ بكر، و قسّمها علی قومه‌، ثمّ أنشد قائلاً:
    فَقُلْتُ خُذُوا أَمْوَالَكُمْ غَيرَ خَائِفٍ وَ لاَ نَاظِرٍ فيما يَجي‌ءُ مِنَ الغَدِ
    فإِن‌ قَامَ بالدِّينِ المُحَوَّقِ قائِمٌ أَطَعنَا وَ قُلنَا الدِّينُ دِينُ مُحَمَّدِ [10]
    فأشخص‌ أبوبكر خالد بن‌ الوليد إلی‌ البُطاح‌[11] في‌ جيش‌ من‌ المسلمين‌ وأوصاه‌ إذا ما التقوا أشخاصاً أن‌ يؤذّنوا و يقيموا الصلاة‌. فإذا أذّن‌ أُولئك‌ معهم‌ و أقاموا الصلاة‌، فلا يقاتلوهم‌؛ بل‌ يطلبوا منهم‌ الزكاة‌ فقط‌ فإذا امتنعوا قام‌ المسلمون‌ بسلب‌ أموالهم‌ لاغير، ولاحقّ لهم‌ أن‌ يقتلوا أحداً. أمّا إذا امتنعوا عن‌ الاذان‌ و الصلاة‌، يقتلوهم‌ سواء بالحرق‌ أو بغيره‌. [12]
    و كان‌ في‌ جيش‌ خالد بن‌ الوليد أبوقتادة‌،[13] و اسمه‌ الحارث‌، و كذلك‌
    عبدالله‌ بن‌ عمر.[14] و لمّا قدم‌ خالد البُطاح‌، لم‌ يجد عليه‌ أحداً، فغاروا علی بني‌ يَربوع‌ ـ قوم‌ مالك‌ ـ تحت‌ الليل‌ وراعوهم‌ و أخذوا يراقبوهم‌ فأخذ مالك‌ وقومه‌ أسلحتهم‌. فقال‌ خالد و من‌ معه‌: لِمَ أخذتم‌ أسلحتكم‌؟ فقالوا: و أنتم‌ لِمَ أخذتم‌ أسلحتكم‌؟ قالوا: إنّا المسلمون‌ و لانعتدي‌ علی أحد. فقالوا: ونحن‌ المسلمون‌ أيضاً.
    قالوا: فإن‌ كنتم‌ كما تقولون‌، فضعوا أسلحتكم‌. نحن‌ نصلّي‌ و أنتم‌ تصلّون‌، فوضعوا أسلحتهم‌ و صلّوا. [15] فأمر خالد بأسرهم‌ و قتلهم‌. فقال‌ مالك‌: علام‌ تقتلوننا؟ نحن‌ علی الإسلام‌. فقال‌ أبوقتادة‌، و عبدالله‌ بن‌ عمر: يا خالد، ارفع‌ يدك‌ عن‌ قتل‌ مالك‌، فهو مسلم‌ و قد رأينا صلاته‌.[16]
    فقال‌ خالد: لابدّ أن‌ يقتل‌. فاشتدّ الكلام‌ بين‌ أبوقتادة‌ و خالد. و عاهد قتادة‌ الله‌ أن‌ لايشهد مع‌ خالد بن‌ الوليد حرباً أبداً. [17]
    فقال‌ مالك‌: يا خالد! ابعثنا إلی‌ ابي‌ بكر، فيكون‌ هوالذي‌ يحكم‌ فينا. فقال‌ له‌ خالد: لا أمهلك‌ أبداً. [18] و كان‌ خالد قد وقعت‌ عينه‌ علی زوجة‌ مالك‌ و اسمها أُمّ تَميم‌. و كانت‌ في‌ غاية‌ الحسن‌ و الجمال‌. فتعلّق‌ قلب‌ خالد بها، و همّ بها، و صممّ علی الزني‌ فجعل‌ من‌ قتل‌ مالك‌ مقدّمة‌ لتحقيق‌ غرضه‌. فقال‌ مالك‌ لزوجته‌ بمحضر خالد: أنتِ التي‌ قتلتيني‌، و لابدّ أن‌ أُقتل‌ لصون‌ عرضي‌ و غيرتي‌. [19] و أخيراً فما قاله‌ مالك‌. لم‌ يؤثّر في‌ خالد. فقال‌ مالك‌: يا خالد! أنتَ جئت‌ لامر آخر، وجرمنا أقلّ منه‌ كثيراً. [20]
    فأمر خالد ضرار بن‌ الازور أن‌ يضرب‌ عنق‌ مالك‌ بالسيف‌، فقتله‌ صبراً.[21] و زني‌ خالد بزوجة‌ مالك‌، أُمّ تَميم‌ في‌ نفس‌ تلك‌ الليلة[22]‌.ثمّ أمر أن‌ تجعل‌ رءُوس‌ المقتلوين‌ أُثافي‌ لقدورهم‌، فأوقدوا النار. و كان‌ مالك‌ عظيم‌ الهامة‌، كثير الشعَر. و قبل‌ أن‌ ينضج‌ رأسه‌ بالنار، نضجت‌ القدور بسبب‌ احتراق‌ الشعر الكثير، و جهز الطعام‌. [23] ثمّ أمر خالد أن‌ تحمل‌ نساء القوم‌ سبايا إلی‌ المدينة‌، و تسلب‌ أموالهم‌ جميعها.
    عزّت‌ هذه‌ الحادثة‌ علی المسلمين‌. فجاء عمر إلی‌ أبي‌ بكر، فقال‌ له‌: إنّ خالداً قتل‌ قوماً مسلمين‌، و قتل‌ مالكاً، و زني‌ بزوجته‌ المسلمة‌، و سلب‌ أموالهم‌، فأري‌ أن‌ تقتصّ منه‌ و تجري‌ عليه‌ حدّ الزنا.
    -----------------------------
    المصادر:
    [10] ـ «عبدالله‌ بن‌ سبأ» ص‌ 104 نقلاً عن‌ «الإصابة‌».
    [11] ـ البُطاح‌: ماء في‌ ديار أسد بن‌ خزيمة‌.
    [12] ـ «تاريخ‌ الطبري‌ّ» ج‌ 2، ص‌ 2 0 5.
    [13] ـ أبوقتادة‌ الانصاريّ الخزرجيّ شهد أحداً و ما بعدها و شهد مع‌ عليّ في‌ خلافته‌ مشاهده‌ كلّها. و توفي‌ في‌ الكوفة‌ في‌ خلافة‌ عليّ سنة‌ 38 أو سنة‌ 40 و هو ابن‌ سبعين‌ سنة‌ فكبّر عليّ في‌ صلاته‌ عليه‌ ستاّ. نقلاً عن‌ هامش‌ ص‌ 105 من‌ كتاب‌ «عبدالله‌ بن‌ سبأ».
    [14] ـ «الغدير» ج‌ 7، ص‌ 158.
    [15] ـ «تاريخ‌ الطبريّ» ج‌ 2، ص‌ 3 0 5.
    [16] ـ «تاريخ‌ أبي‌ الفداء» ص‌ 8 5 1.
    [17] ـ «تاريخ‌ الطبريّ» ج‌ 2، ص‌ 3 0 5 و «اليعقوبيّ» ج‌ 2، ص‌ 132.
    [18] ـ «تاريخ‌ أبي‌ الفداء» ص‌ 158.
    [19] ـ «تاريخ‌ أبي‌الفداء» ص‌ 158.
    [20] ـ نفس‌ المصدر السابق‌.
    [21] ـ «تاريخ‌ أبي‌ الفداء» و فيه‌ قتل‌ ضرار. ولكن‌ «قتل‌ صبراً» بناءً علي‌ ما ذكره‌ الامينيّ في‌ «الغدير» ج‌ 7، ص‌ 165 نقلاً عن‌ «الإصابة‌» ج‌ 3، ص‌ 357 و «مرآة‌ الجنان‌» ج‌ 1، ص‌ 62.
    [22] ـ «تاريخ‌ اليعقوبيّ» ج‌ 2، ص‌ 131.
    [23] ـ «تاريخ‌ الطبريّ» ج‌ 2، ص‌ 503.