Це відео не доступне.
Перепрошуємо.
قلبي بقولي كلام محمد عبد الوهاب
Вставка
- Опубліковано 22 сер 2019
- قلبي بيقولي كلام وانت وانت بتقولي كلام وعنيا شايفة كلام والناس الناس بيقولوا كلام احترت أصدق مين واحترت أكدب مين قلبي بيقولي قلبي قلبي بيقولي انت بتحلف لي انك ليا وعنيك بتكدب حلفانك بيخبوا وبيداروا عليا وكلامهم مش زي كلامك احترت أنا بين قلبي وبينك والحيرة عذاب معرفش الصادق ومين فيكم ومين الكداب قلبي بيقولي كلام وانت وانت بتقولي كلام وعنيا شايفة كلام والناس الناس بيقولوا كلام احترت أصدق مين واحترت أكدب مين قلبي بيقولي قلبي قلبي بيقولي فاكر يوم قلبي ماشكى لك وسألتك عن راحت قلبي في القرب داريت عني جوابك وف بعدي رديت على حبي احترت أنا بين قلبي وبينك والحيرة عذاب معرفش الصادق مين فيكم ومين الكداب قلبي بيقولي كلام وانت وانت بتقولي كلام وعنيا شايفة كلام والناس الناس بيقولوا كلام احترت أصدق مين واحترت أكدب مين قلبي بيقولي قلبي قلبي بيقولي تضحك. في عنيا.. والفرحة تاخد من قلبي وتجاوبك وأبص ألاقي. عنيك سارحة. مع حاجة تانية .. بتندهلك احترت أنا بين قلبي وبينك والحيرة عذاب معرفش الصادق مين فيكم ومين الكداب قلبي بيقولي كلام وانت وانت بتقولي كلام وعنيا شايفة كلام والناس الناس بيقولوا كلام احترت أصدق مين واحترت أكدب مين قلبي بيقولي قلبي قلبي بيقولي.
محمد عبد الوهاب محمد عيسى ابو حجر ( 13 مارس 1902 ، باب الشعريه ، القاهره- القاهره ، 4 مايو 1991) مغنى و ملحن و ممثل مصرى اتلقب بـ موسيقار الأجيال.
محمد عبد الوهاب وعلى يمينه نجيب الريحانى وعلى شماله يوسف وهبى و ليلى مراد وواقف وراهم انور وجدى فى كواليس فيلم غزل البنات سنة 1949
اتولد محمد عبد الوهاب فى القاهره فى حى باب الشعريه و بدا يغنى فى المسرح ، اعجب بيه الشاعر احمد شوقى فرعاه و كتب له اشعر عشان يغنيها. شويه شويه ابتعد عن الغنا و اتجه للتلحين فعمل نهضه موسيقيه عظيمه فى مصر. اهتم بالتأليف للموسيقا الاليه و لحن أدوار و قصايد كتيره. من ألحانه " موكب النور " و " يوم سعيد " ، و من اغانيه " جارة الوادى " و " الجندول " و " كليوباترا " و " همسه حائره " و " الكرنك ". لحن سلسلة أغانى لام كلثوم كان اولها اغنية " انت عمرى " فى لقاء غنائى اتسمى اياميها " لقاء القمه ". محمد عبد الوهاب مثل كمان فى السينما المصريه فى افلام " الورده البيضا " و " دموع الحب " و " يوم سعيد ".
كرمته الدوله المصريه بالجايزه التقديريه سنة 1961.
