حقيقة بيع رأس الحكمة

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 24 вер 2024
  • قول غير فصل مع هشام صبري -
    حقيقة بيع رأس الحكمة، قول غير فصل لايف اليوم 1ص بتوقيت القاهرة (بعد حوالي 35 دقيقة من الآن)
    #راس_الحكمة
    الناس اللي بتقول المبلغ كبير، كده المتر واقف ب 125 دولار، ملاليم يعني.
    المبلغ هيحل الأزمة، لا طبعا، دول يدوب يسددوا جزء من ديون مصر المطلوب سدادها في النصف الأول من 2024.
    لكن المهم إن حتى تيرليون دولار مش هيحلوا الأزمة طول ما السيسي موجود، السيسي هو الأزمة.
    25 كم على الساحل بعمق 7كم من نصيب العبار وده سبب نزول الدولار النهاردة.
    يتردد يتردد: أن رأس الحكمة بالكامل أتباعت النهاردة للإمارات مقابل 22 مليار دولار. رأس الحكمة، جنة الله على أرض مطروح، قيها قصر رئاسي أعلى التبة، كان استراحة للملك، حاجة فوق الوصف. (أكيد القصر بره الصفقة) أنا بجد مش ملاحق كده، السيسي ماشي بسرعة 250 مصيبة في الساعة!
    وصف الفيديو بالذكاء الإصطناعي:
    1. *التشويش والتحقق:* يناقش المتحدث اللغط المحيط بموضوع معين ويؤكد على أهمية التحقق من المعلومات قبل نشرها. يذكر استخدام مصطلح "يتردد" للدلالة على المعلومات غير المؤكدة ويعبر عن الحذر في قبول الادعاءات دون أدلة قوية.
    2. *بيع رأس الحكمة:* الموضوع الرئيسي للنقاش هو بيع المزعوم لمنطقة رأس الحكمة. هناك شائعات تفيد بأن المنطقة بيعت لعدة شركات إماراتية، لكن التفاصيل غير واضحة وغير مؤكدة.
    3. *ردود الفعل العامة والتكهنات:* يشير المتحدث إلى ردود فعل الجمهور والتعليقات حول القضية، مشيرًا إلى أن الكثير من الناس يناقشون البيع، حيث ذكر بعضهم رقمًا ضخمًا يصل إلى 22 مليار دولار. ومع ذلك، يشكك المتحدث في صحة هذه الأرقام ومنطقية هذه الادعاءات.
    4. *قيمة المنطقة وتاريخها:* يقوم المتحدث بحساب قيمة أرض رأس الحكمة، مقدرًا إياها بـ 125 دولارًا للمتر المربع، ويناقش الجهل العام بموقع المنطقة وأهميتها. كما يتطرق إلى الأهمية التاريخية للمنطقة، مشيرًا إلى ارتباطها السابق بالملوك والرئيس المصري السابق مبارك.
    5. *التشكيك في الأرقام المالية:* يعبر المتحدث عن شكوكه بشأن الأرقام المالية المتداولة، خاصةً قدرة العبار، الشخص أو الكيان المذكور، على دفع مبلغ كبير نقدًا. يجادل بأن الشركات الكبيرة والمحترمة عادةً لا تعمل بدفعات نقدية كاملة، بل عادةً ما تقوم بدفع دفعة أولى وتمويل الباقي.

КОМЕНТАРІ • 125