تنومة يا أمل باسم تفجر داخل أعماقي.. هواكي اليوم في عمري هو الماضي هو الحاضر .. تذكرت هذا البيت من قصيدة لعمي محمد بن علي الطنيني أمده الله بالصحة والعافية
أ. القدير عملك مميز ولكن ملاحظات بحكم تخصصي في التاريخ.. البيوت التي تعرف بالساحة لم تكن بلونها الأبيض في ذلك التاريخ بل بالحجارة ومكحولة.. والمسجد إبدعة فيه فهو مقضض لأن عملية تليس البناء جاء في بداية القرن الحالي وبعضه مع مطلع التسعينات من القرن الماضي تقبل تحياتي
كل الشكر والتقدير لأخي الغامدي الذي أظهر هذه الصور القديمة بهذا المظهر المشرف الجميل
بيض الله وجهك يا غامدي
شكرا لك وربي يسعدك
تنومة يا أمل باسم تفجر داخل أعماقي.. هواكي اليوم في عمري هو الماضي هو الحاضر .. تذكرت هذا البيت من قصيدة لعمي محمد بن علي الطنيني أمده الله بالصحة والعافية
اللي يسكن أو يستوطن في تنومه
يعرف قد إيش هذي الأرض مبروكه ومريحه جوها وناسها غيييير غيييرز
شكرا بحجم السماء لك أخي سالم
عمل أكثر من رااااائع🌺🌺🌺🌺
الله على الزمن الجميل 💕💕💕
شيء جميل وعمل رائع شكرا لمن انتجه واظهره بهذا الشكل
شكرا على المرور
ذكريات رووعه
اللهم ارحمهم واغفر لهم
منذ 80 سنة رحمهم الله ووالديَّ
ولقد مضت تلك السنون واهلها فكأنها واكانهم احلام
والله ملابسهم حلوه برغم قدم زمان
احتاج وسيلة تواصل مع صاحب القناة
أ. القدير عملك مميز ولكن ملاحظات بحكم تخصصي في التاريخ.. البيوت التي تعرف بالساحة لم تكن بلونها الأبيض في ذلك التاريخ بل بالحجارة ومكحولة.. والمسجد إبدعة فيه فهو مقضض لأن عملية تليس البناء جاء في بداية القرن الحالي وبعضه مع مطلع التسعينات من القرن الماضي تقبل تحياتي
لونها الحقيقي وسالت ناس من نفس المنطقه اعمارهم فوق ٨٠ عام يقولون من يوم عرفنا انفسنا وهي بشكلها الان والله اعلم
هاذي ماهي لياسه هاذي نوره من قديم الازل تستخدم لحفض الطين وضد الماء
هذا الجص وليس التلييس الحديث