السلام .. من طارق الحسني الشيعي الإمام المهدي إلى قادة الطوارق .. أنا أريد تدمير حكم الجزائر و تدمير جيش الجزائر لأني أراه حكما يهوديا و إمتداد للإحتلال الفرنسي و لأنهم حاربوني و حاولو تصفيتي .. أدعوكم كما دع جدي النبي محمد صلى الله عليه و آله الأنصار للإسلام .. أدعوكم لتكوين حزب الله التارقي و تكوين دولة الطوارق في منطقتكم تحت لواء التشيع .. إن الجزائر يحكمها اليهود و لا يستخفونكم بكلام التجزئة أنها سبيل للإحتلال فهاهي لبنان إنفصلت عن سوريا و هي أكثر إستقلالا من سوريا .. ها هم الجزائريون في حراكهم يعمهون .. ليهودهم تابعون و عابدون .. للفساد قائمون .. لجيشهم الذي قتلهم و نهبهم طائعون .. فأخرجو أنتم الطوارق الأحرار من حكم فرنسا .. و كونو بابا و بداية لعهد جديد من تحرير شعوب شمال إفريقيا .. و إنني المهدي طارق الحسني المذكور في قصيدة طارق السندان و لست بيقين على صحتها و لكننا في زمن كثر فيه التلفيق .. آن للإسلام أن ينتصر و للفساد أن يندثر و حان زمان ذبح اليهود .. و الله المستعان و لا حول و لا قوة إلا بالله .. لكل من تصله هذه الرسالة أن يوصلها لأصحابها .. و إن قبل الطوارق بطلبي .. فليكونو أولا رجلين من آل البيت من منطقتهم يكون الأول آية الله التارقي و الآخر نائبا له في حال قمت فرنسا بتصفية الأول .. و يكون هناك مجلسا من 10 مسيرين سياسيين متعلمين .. لتكوين حكم كما هو في إيران .. و يجب تكوين جيش تارقي بسرعة قوامه 20 ألف .. ثم إرسال مبعوث للأمم المتحدة .. الأمم المتحدة هي بقيادة أمريكا اليهودية و لكنه العرف الحالي .. و إنتظرو مني توجيهات .. وقومو بطرد الجيش الجزائري من منطقتكم إعطوهم 24 ساعة للخروج بسلاحهم .. بسلاحهم أو يتركوه لكم .. و أرسلو مبعوثين للمالي و النيجر و نيجيريا للإعتراف بكم .. و لكن لا تأمنوهم لأنهم سيكونون لا زالو يساندون حكم الجزائر .. لبناء دولة جديدة يجب عقيدة جديدة ..و ها هو التشيع يغزو دول المشرق سلما و حربا .. فكونو السباقين في المغرب .. و الإسلام السني كمشروع سياسي هو فاشل بالضرورة لأه بني بفقه إنقلاب أبي بكر فقه السقيفة و الحاكم المتغلب لدا كان الإسلاميون السنة مفلسون ..
السلام .. من طارق الحسني الشيعي الإمام المهدي إلى قادة الطوارق .. أنا أريد تدمير حكم الجزائر و تدمير جيش الجزائر لأني أراه حكما يهوديا و إمتداد للإحتلال الفرنسي و لأنهم حاربوني و حاولو تصفيتي .. أدعوكم كما دع جدي النبي محمد صلى الله عليه و آله الأنصار للإسلام .. أدعوكم لتكوين حزب الله التارقي و تكوين دولة الطوارق في منطقتكم تحت لواء التشيع .. إن الجزائر يحكمها اليهود و لا يستخفونكم بكلام التجزئة أنها سبيل للإحتلال فهاهي لبنان إنفصلت عن سوريا و هي أكثر إستقلالا من سوريا .. ها هم الجزائريون في حراكهم يعمهون .. ليهودهم تابعون و عابدون .. للفساد قائمون .. لجيشهم الذي قتلهم و نهبهم طائعون .. فأخرجو أنتم الطوارق الأحرار من حكم فرنسا .. و كونو بابا و بداية لعهد جديد من تحرير شعوب شمال إفريقيا .. و إنني المهدي طارق الحسني المذكور في قصيدة طارق السندان و لست بيقين على صحتها و لكننا في زمن كثر فيه التلفيق .. آن للإسلام أن ينتصر و للفساد أن يندثر و حان زمان ذبح اليهود .. و الله المستعان و لا حول و لا قوة إلا بالله .. لكل من تصله هذه الرسالة أن يوصلها لأصحابها .. و إن قبل الطوارق بطلبي .. فليكونو أولا رجلين من آل البيت من منطقتهم يكون الأول آية الله التارقي و الآخر نائبا له في حال قمت فرنسا بتصفية الأول .. و يكون هناك مجلسا من 10 مسيرين سياسيين متعلمين .. لتكوين حكم كما هو في إيران .. و يجب تكوين جيش تارقي بسرعة قوامه 20 ألف .. ثم إرسال مبعوث للأمم المتحدة .. الأمم المتحدة هي بقيادة أمريكا اليهودية و لكنه العرف الحالي .. و إنتظرو مني توجيهات .. وقومو بطرد الجيش الجزائري من منطقتكم إعطوهم 24 ساعة للخروج بسلاحهم .. بسلاحهم أو يتركوه لكم .. و أرسلو مبعوثين للمالي و النيجر و نيجيريا للإعتراف بكم .. و لكن لا تأمنوهم لأنهم سيكونون لا زالو يساندون حكم الجزائر .. لبناء دولة جديدة يجب عقيدة جديدة ..و ها هو التشيع يغزو دول المشرق سلما و حربا .. فكونو السباقين في المغرب .. و الإسلام السني كمشروع سياسي هو فاشل بالضرورة لأه بني بفقه إنقلاب أبي بكر فقه السقيفة و الحاكم المتغلب لدا كان الإسلاميون السنة مفلسون ..