لا يمكن الغاء علوم النفس في مناهج التدريس انها للبنة الاساسية لترسيخ التقوى بمفهومه الكوني وهو احترام القوانين النفسية التي اودعها الله في الانسان حتى يتشكل كمرء صالح لان يخاطب ويخاطب بكسر الطاء وبفتحها وبمراعاتها يتم استقبال احكام الدين بكل فهم ويسر واتباع وبغيابها فلا اثر للخطاب الديني ولو تم ترديده على الاسماع
لم يتجاوزوا بعد بنية الفسوق انها بنية اولية في البنية النفسية ويتم تجاوزها عبر تدخل دال الاب عبر التنشءة حسب المحللين النفسيين واذا مالم تتم هذه العملية التي تتمثل في القطع والفصل والوقف والحد احدى عناصر الوجاء من طرف الاب ستكبر مع الانسان بنية الفسوق وسيضل محور حياته ارضاء الرغبة الجنسية هذا ماسقط فيه هؤلاء
ولماذا الفرج بالضبط؟ إنه الشذوذ الجنسي من كان يؤلف هذ الأحاديث كان يكتب ويضحك أكيد المرجو الانتباه لأسماء الرواة والتابعين. إنه فيلم آخر من العجائب في الأسماء وارتباطها أحيانا بما ورد في الحديث
حفظك المولى عز وجل وسدد خطاك ورزقك الصحة والعافية والتوفيق وطول العمر
حفظك الله ورعاك وسدد خطاك ورزقك الصحة والعافية والتوفيق وطول العمر
جزاك الله خيرا
الفرج هو محور الاسلام و خاصة للمتشددين في الطائفة السنية. لا تستهينوا بلفرج و ما ادراكم ما الفرج
الأخ رشيد ارجوا ان تعمل حلقة بخصوص المفكر كمال الحيدري المقيد تحت الإقامة الجبرية، والله حاربوه لانه حُر وذو فكر متنور منفتح
لا يمكن الغاء علوم النفس في مناهج التدريس انها للبنة الاساسية لترسيخ التقوى بمفهومه الكوني وهو احترام القوانين النفسية التي اودعها الله في الانسان حتى يتشكل كمرء صالح لان يخاطب ويخاطب بكسر الطاء وبفتحها وبمراعاتها يتم استقبال احكام الدين بكل فهم ويسر واتباع وبغيابها فلا اثر للخطاب الديني ولو تم ترديده على الاسماع
لم يتجاوزوا بعد بنية الفسوق انها بنية اولية في البنية النفسية ويتم تجاوزها عبر تدخل دال الاب عبر التنشءة حسب المحللين النفسيين واذا مالم تتم هذه العملية التي تتمثل في القطع والفصل والوقف والحد احدى عناصر الوجاء من طرف الاب ستكبر مع الانسان بنية الفسوق وسيضل محور حياته ارضاء الرغبة الجنسية هذا ماسقط فيه هؤلاء
ربما نحن في سوق التجزاة للأسف.
ولماذا الفرج بالضبط؟ إنه الشذوذ الجنسي
من كان يؤلف هذ الأحاديث كان يكتب ويضحك أكيد
المرجو الانتباه لأسماء الرواة والتابعين. إنه فيلم آخر من العجائب في الأسماء وارتباطها أحيانا بما ورد في الحديث
لا حول ولا قوة الا بالله