الفرق بين الإسلاموية التركية وإسلاموية الدول العربية

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 11 січ 2025

КОМЕНТАРІ • 31

  • @manhomme3870
    @manhomme3870 19 днів тому +1

    إلى ذلك الذي يقول ان تركيا ليست مثالا للإسلام.. لكنها مثال للتقدم و الازدهار الصناعي و الاقتصادي..

  • @afiabatna9894
    @afiabatna9894 19 днів тому +1

    مشكور أستاذ

  • @عبداللهأبوسلمان-ر2ض
    @عبداللهأبوسلمان-ر2ض 19 днів тому +1

    تركيا ليست مثال أبدا للإسلام الحق الذي يريده المسلمون ، تركيا تعيش في إسلام أمريكا الذي هو علمانية واضحة حتى لا تكاد تفرق بينها و بين بعض الدول الأوربية

    • @OmarOmar-iu4bx
      @OmarOmar-iu4bx 18 днів тому +1

      ههههههههههههههههه اين هذا الاسلام الحق الذي دمر المسلمين ونزل بها الى الحضيض سحقا سحقا لهذا الاسلام .

    • @عبداللهأبوسلمان-ر2ض
      @عبداللهأبوسلمان-ر2ض 18 днів тому

      @OmarOmar-iu4bx الإسلام الصحيح الحق لما تمسك به المسلمون صاروا من أعز الأمم و حكموا العالم و تعلم في مدارسهم جماعتك الذين في أروبا

    • @OmarOmar-iu4bx
      @OmarOmar-iu4bx 18 днів тому +1

      @عبداللهأبوسلمان-ر2ض في اي عهد صاروا اعز من الامم اعطيني مثل .

    • @عبداللهأبوسلمان-ر2ض
      @عبداللهأبوسلمان-ر2ض 18 днів тому

      @@OmarOmar-iu4bx طول المدة التي كان الدين هو أساس الحياة الاجتماعية و السياسية و الإقتصادية و كل المعاملات محكومة بقوانين رب العالمين من بعد الرسالة النبوية حتى تخلو عن دينهم و سقطت الأندلس ، لكن الذي يظهر أنك لا تقرأ التاريخ و لا تعرف فيه شيئا ، فكرك هو نتاج إعلام غربي معاصر يريد أن يشوه الإسلام و يظهر أن أهل الكفر يعيشون في جنة ، مع أننا حتى يومنا هذا أفضل منهم في كل شيء ، يتفوقون علينا ببعض مظاهر الحضارة المزعومة و هم يعيشون الجحيم و كثير منهم لما تضيق عليه الدنيا و لا يجد لحياته معنى ( طبعا لأنه فاسد العقيدة و ليس مسلم ) تجده يفكر في الإنتحار ، نعم عدد هائل من الكفار هكذا يعيشون

    • @TheSelmaan
      @TheSelmaan 18 днів тому

      @@عبداللهأبوسلمان-ر2ض. دمتم و ما زلتم عايشين في الماضي، بلماضي راك فاهم

  • @azizabdel1172
    @azizabdel1172 18 днів тому

    لا فرق بينهما فكلاهما يستعمل الدين للبقاء في السلطة

    • @faroukbelilita
      @faroukbelilita 18 днів тому

      حتى النيوليبيرالية الغربية "الديمقراطية" وتستعمل الدين.

  • @fouadbenaissa2473
    @fouadbenaissa2473 18 днів тому

    و لا تنسى يا أستاذ أن تركيا أطلسية.

  • @عبداللهأبوسلمان-ر2ض

    بوكروح يريد العلمانية و يدعوا عليها ، نعوذ بالله من العلمانيين

  • @sultanunes822
    @sultanunes822 18 днів тому

    بوكروح يعيش خارج التاريخ

    • @rezzak_aiouaz
      @rezzak_aiouaz 18 днів тому +2

      بوكروح مفكر وباحث وكاتب ولو تفكر انت فحتما ستصل إلى ما يقوله وتعرف أنه على حق

    • @TheSelmaan
      @TheSelmaan 18 днів тому +1

      و أنتم تعيشون في الماضي

    • @sultanunes822
      @sultanunes822 18 днів тому

      @@rezzak_aiouaz
      بوكروح يتبنى العلمانية و يتهم التوجه الإسلامي بالتشدد رغم ان جميع الأنظمة الدكتاتورية في عالمنا العربي لم تسمح للتيار الإسلامي بالحكم

    • @santoshamadache670
      @santoshamadache670 16 днів тому

      بوكروح عايش فالعالم وانت عايش في عالم خطباب الشياطين الملتحية.

  • @monceftaoutaou440
    @monceftaoutaou440 19 днів тому

    عندما يسمعكم العالم تتحدثوون على الإسلامييين ..يعتقد البعض أنهم من يحكمون العالم ...أو هم الذين من يتداولون على كرسي الحكم ...وهم المساكين الدين لايعرفون من السلطة الا السجون والمعتقلات

    • @eternityartiste4495
      @eternityartiste4495 19 днів тому +5

      الرجل لم يقل أنهم يحكمون بل قام بمقارنة بين تركيا و غير تركيا . السؤال المطروح لماذا تقوم تركيا باحتضان البعض من الحركات الإسلامية بما فيها حركة رشاد التي نشأت في الجزائر. و لكنها لم تتخلى عن العلمانية في وطنها ؟
      السياسة لا توجد بها عاطفة و كل شيء لديه غاية

    • @slimanisolomon3348
      @slimanisolomon3348 19 днів тому

      الاخوان المادة الخام للغباء المادة الخام للعمالة و المادة الخام للكذب و النفاق و التضليل المادة الخام لتدمير الاوطان وجلب الغزاة و تحويل الاوطان إلى ملعب...تركيا تستعمل هذه الادوات الرخي/صة من أجل استغباء و استبغال و استحمار العقل العربي لكي تكون هناك ارضية لتقبل عودة الاحتلال العثماني البغيض و عودة العثمانين هي عودة الخازوق العثماني للامة العربية.🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉​@@eternityartiste4495

    • @antisioniste1949
      @antisioniste1949 19 днів тому

      : الإسلاميين لهم " الشرف " أنهم اخترعوا الإرهاب و دمروا الدولة!