004. الجزء الرابع من مؤتمر قيمة المسيح في حياتي
Вставка
- Опубліковано 8 вер 2024
- مؤتمر " ما قيمة الله في حياتي؟"
الجزء الرابع
ما أهمية الصليب في حياتي كحياة معاشة وكتعليم معاش؟ وما دلالة لامبالاتنا تجاه صلب المسيح لأجلنا في كل خطية؟ وكيف نقبل أن يُصلَب المسيح لأجلنا ونحن نرتكب الخطايا بلا مبالاة!!
هل فعلاً الهدف الرئيسي للتجسد والإخلاء هو الفداء؟! هل الله خالق لأنه فقط يخلق كائنات؟
أنا اقتنعت بالطريق: فهل أبيع كل مالي الآن وأخرج للصحراء؟
وما الفرق بين الياقوت الأحمر والأصفر والأسمانجوني والجمشت؟ الذين ضمن أحجار الأساسات كحياة عملية؟ أليس مكتوبا كل كلمة تخرج من فم الله تحيي الانسان؟
لماذا الأجابة على سؤال لماذا أربعة أناجيل بأن "كل انجيل أرسله الله لشعب مختلف" .. هي فكرة مرفوضة تماماً وضد الحق تماماً؟ بل هي ضد عدالة الله؟!!
ولماذا لم يعد الإنجيل حياة معاشة في كل الطوائف بل مجرد وعظ وكلام للاستهلاك؟
لماذا لا تَعِظ الكنيسة عن كيفية التحرر من عدم النزاهة؟ (1كو7) وكيف نجح الشيطان في جعل الكنائس لا تعظ عن كيفية التحرر من عدم النزاهة؟ ما البرهان القاطع ان المسيحيين الآن لم يصلوا حتى لمستوى الكنائس المبتدئة الضعيفة في العصر الرسولي مثل أهل كورنثوس؟
هل فعلاً هناك إنسان لا يخطئ كما يقول الكتاب "المولود من الله لا يخطئ"؟! كيف سقط الناس في كارثة تغيير معنى كلمة الله لتناسب الضعف الروحي الذي هم فيه؟! وكيف بدّل الناس كلمة الحق وصرنا أعلى من كلمة الله وصرنا نحن القانون وليس المسيح هو القانون؟
هل نعتمد على انسان وفهمه للانجيل أمْ نعتمد على فتح ذهن الله؟ فكيف أرهن حياتي الأبدية على فهم انسان؟ ولم اطلب فهم الله!!!
كيف خدعنا الشيطان وتغيّر انجيل المسيح ولم يعد رسالته لي بل مجرد تاريخ وجغرافيا؟
كيف انخدع بعض المسيحيين بظنهم أن الله يبالغ في كلامه عن المال عندما قال "اذا ابتغاه قوم ضلُّوا عن الإيمان"؟ ولماذا لا يقوم أي راعي حالياً بوعظ هذه الآيات كقانون وكمنهج؟
هل المرأتين اللواتي فاقوا أنبا مقار كانوا يسلكون مثل أهل العالم؟ وما علاقة هذا بقيادة روح الله لنا في الطريق؟
لماذا لم يَتّضِع الرعاة عبر الزمن ويعترفوا أنهم لا يعرفوا أسرار الكتاب وخصوصاً سفر الرؤيا؟ ومتى سنعرفها لنعيشها لأن كل كلمة حياة وخطوة في الطريق؟
ولماذا لم نفعل مثلما فعلت رفقة وراحت تسأل الله .. ولم نسأل عن أسرار الإنجيل التي ظلت ألغاز حتى الآن؟!
لماذا غفران الخطية لا يحتاج أن نعرف الكتاب المقدس ولا حتى أن يكتب لنا الله الانجيل؟!
هل الله يحتاج أن ينمو في النعمة والحكمة؟!!!! الله ينمو في حكمة!! وهو أصل ونبع كل حكمة؟
طالما لا نرى تغيير في حياتنا: فكيف إذن سنصل للكمال الذي طلبه الله منا؟
مَنْ سأل الله "كيف عملياً أكون كاملاً؟" ... كما طلب مِنّا "كونوا كاملين"؟
هل فعلاً الكمال لله وحده؟ وهل سنصير كاملين في السماء، وما الذي يَضحَد هذا الإدعاء؟
هل فعلاً لو سلكنا كما سَلَكَ المسيح سنظل نخطئ حتى آخر يوم في حياتنا؟
ما البرهان القاطع أن الله ليس له أيّ قيمة في حياتي؟
لماذا دقق الكتاب في ذكر البصل والكراث والبطيخ التي ندم بنو اسرائيل بسببها على الخروج من أرض مصر؟ أَمْ هذه مجرد تاريخ وجغرافيا وحكايات؟
ما المشكلة لو إدَّهَن دانيال وتَطيّبْ؟ هل معصية لله؟ وهل نحن لو تعطرنا وادهنا هذه خطية؟ هل خطية لو لم يلبس دانيال المسوح؟
كيف خدعنا الشيطان وتغيّر انجيل المسيح ولم يَعُد رسالته لي، بل مجرد تاريخ وجغرافيا؟ كيف لم ننشغل ونسأل الله كيف نصل للكمال وما مدلول هذا؟
وما معنى أن هرون ليس فقط عَمِلَ عجلاً، بل أيضاً بنى مذبحاً؟!! فما رسالة الله لي من هذا الكلام؟
#مؤتمر_ما_قيمة_الله_في_حياتي
#صليب #تعليم #صلب #المسيح #خطية #ياقوت #احمر #اصفر #جمشت #اسمانجوني #احجار #اناجيل #نزاهة #مولود #لا_يخطئ #المال #اسرار #كمال #بصل #كراث #بطيخ #دانيال #عجل #هارون #مذبح