حارس العمارة اظن لا وجود له قانونيا .فقط في اطار الملكية المشتركة السنديك يعين رجل أمن وله أجرته تؤدي له من اشتراكات الساكنة اما حارس العمارة فهو فقط بركاك ولا فائدة منه .
في ضل التكنلوجية أصبحت الكامراات والمراقبة عن بعد في تقدم وأصبحت النظافة من طرف مختص في وقت محدود. .يبقي مشكل النفايات التي غالبا ما تقوم البلديات بوضع حاويات في ركن الأحياء حيث يتعين علي الساكن رمي كيس محكم فيها ..بنفسه أو عن طريق مساعد ة بيته...في حالة وجود ساحة خضراء. .يعين جاردينيي كل شهر للعناية بها.....كل هذا تجنبا لمشاكل الحراس الذي أصبح دورهم الحالي ..هو ..تبرgيg ..وإعطاء المعلومات حول وجود أو عدم وجود القاطنين. ..ما يتسبب في السرقة أحيانا ..وتصرفات أخري غريبة ..لا يعلمها سوي الحراس في مناقشاتهم الخاصة. ...في المغرب لا يطبق القانون ..ينزل شخص غريب يضع براكة ويتحكم في حي. ..ناهيك عن حراس السيارات ..لا حسيب ولارقيب..وأصبحت العلاقة وطيدة بين الحراس والمتسولين أمام شبابيك البنوك والمخبزات والمحلات التجارية في غياب الأمن ..في حين في الماضي كانت المساجد والأسواق هي موقف هؤلاء الزوار....احيانا يشعر المواطنون انهم مرغمون للانصياع ..في غياب تام للدوريات الأمنية في الأماكن المذكورة..والمشكل أن كل هذا يقع في عاصمة المملكة الإدارية وجهة الهيئات السياسية أو العاصمة الاقتصادية.. أو السياحية كمراكش .أو الثقافية كفاس. ..تسيب في تسيب ولا من يتحرك من المعنيين بالأمر.
الحرس العمرة معندو مسكين حتا مستقبل في هد البلاد طبقة البرجوزي كيبان ليهوم غير مصلحتهوم كيقريو ولدهوم في مدريس الخصة طفل عندو 6 سنوات يقراء ب 5000 درهم في شهر حرس عمرة يخود 1500 درهم في شهر هذه دولة الحق ولقنون الله يخود الحق
رجاءا أخبروا الاستاذة خديجة ألا تقاطع الضيف. رجاءا
حارس العمارة اظن لا وجود له قانونيا .فقط في اطار الملكية المشتركة السنديك يعين رجل أمن وله أجرته تؤدي له من اشتراكات الساكنة اما حارس العمارة فهو فقط بركاك ولا فائدة منه .
الكونسيارج حتى هما ناس كيخدمو على ولادهوم بحالهم بحال گاع الناس وكيقومو بحماية سكان العمارة وخدمتهم ويستحقون التقدير و الإحترام لولائهم
الله يخوذ الحق الحارس ديما معرض الضلم من ساكنة
والله حتی حشوما مسکین الکونسیارج خدام نهار وبالیل وخدام بجوج داریال حشوم وعیب
خاص االقا نون يطبق
الاعلامية، علاش ماتتاخلليش الضيف يكمل توصيل الفكرة للمستمع؟ لاحظت انك تقاطعينه قبل أن يوصل الفكرة...
في ضل التكنلوجية أصبحت الكامراات والمراقبة عن بعد في تقدم وأصبحت النظافة من طرف مختص في وقت محدود. .يبقي مشكل النفايات التي غالبا ما تقوم البلديات بوضع حاويات في ركن الأحياء حيث يتعين علي الساكن رمي كيس محكم فيها ..بنفسه أو عن طريق مساعد ة بيته...في حالة وجود ساحة خضراء. .يعين جاردينيي كل شهر للعناية بها.....كل هذا تجنبا لمشاكل الحراس الذي أصبح دورهم الحالي ..هو ..تبرgيg ..وإعطاء المعلومات حول وجود أو عدم وجود القاطنين. ..ما يتسبب في السرقة أحيانا ..وتصرفات أخري غريبة ..لا يعلمها سوي الحراس في مناقشاتهم الخاصة. ...في المغرب لا يطبق القانون ..ينزل شخص غريب يضع براكة ويتحكم في حي. ..ناهيك عن حراس السيارات ..لا حسيب ولارقيب..وأصبحت العلاقة وطيدة بين الحراس والمتسولين أمام شبابيك البنوك والمخبزات والمحلات التجارية في غياب الأمن ..في حين في الماضي كانت المساجد والأسواق هي موقف هؤلاء الزوار....احيانا يشعر المواطنون انهم مرغمون للانصياع ..في غياب تام للدوريات الأمنية في الأماكن المذكورة..والمشكل أن كل هذا يقع في عاصمة المملكة الإدارية وجهة الهيئات السياسية أو العاصمة الاقتصادية.. أو السياحية كمراكش .أو الثقافية كفاس. ..تسيب في تسيب ولا من يتحرك من المعنيين بالأمر.
كولشي غيتحاسب كولشي غيموت ... والله مايبقى فيها حتى واحد
الحرس العمرة معندو مسكين حتا مستقبل في هد البلاد طبقة البرجوزي كيبان ليهوم غير مصلحتهوم كيقريو ولدهوم في مدريس الخصة طفل عندو 6 سنوات يقراء ب 5000 درهم في شهر حرس عمرة يخود 1500 درهم في شهر هذه دولة الحق ولقنون الله يخود الحق
حارس العمارة ماعندو حتى حق مسكين ولكن عندو الله
👍👍👍👍☝
مقاطعة الضيف باستمرار تفقده الأفكار وتسلسلها وتفقد المستمع الفائدة من تتبع الحلقة