شكرا اردوغان شكرا تركيا ❤❤❤ لن ينسى السوريين والعرب هذا العمل الجبار لكفكفة ايران المجوسية وفرملة الروسي ودعم الثوار وقبلهم اللاجئين بكل شيء سوريا محررة ومنتصرة وهي الان تؤمن وبني وتشيد ❤❤❤
الأسلحة التي دمرها الصهاينة هي من مخلفات الجيش الروسي والحرب العالمية الثانية.السوريون سيدورون المواد الأولية ويصنعون مسيرات عمر والأسلحة الموجية .ما يقوم به الصهاينة هي الصحوة قبل الموت.يجب على شعوب المنطقة أن تبدأ بالتخطيط لما بعد الكيان الصهيوني. وهو إقامة العلاقات مع ابناء الحضارات من الكواكب الأخرى واستغلال الطاقة النظيفة.
قبل السقوط تربد من وضاح خنفر ان يحارب بشار ويرجمه وهو مرجوم.... الفلسطينيون أمثال وضاح خنفر ينأون بأنفسهم ويبتجنبون أي مشاكل مع أية دولة عربية حتى المعادية للفلسطينيين والمطبعة مع الكيان الصهيوني .....أفهمت ؟
النفاق العربي واضح وغبي الآن يتوددون للثوار وقبل دخولهم لدمشق كانوا يعتبرونهم ارهابيين وحاولوا إعادة تدوير النضام الاسدي من جديد والآن تخلوا عن هدا الحلم
وضاح خنفر هل ما حدث في سوريا ثورة … واية ثورة تنتصر تسيطر على مخازن الأسلحة … وما حدث لكم في سوريا خلاف ذلك .. انتم بلا سيادة وتتحول دولتكم إلى محافظة اسرائيلية .. لكنك تبقى تبقل الواقع الجديد ، لان تركيا وأردوغان سيدكم سوف يكون له دورك …
كفى تنظير وإدعاء الوطنية ودفاع عن مجرم باع الجولان وجعل سوريا محافظة للكيان وحقل تدريب للطيران الصهيوني منذ 20 سنة. عن جد لسا في ناس فقدوا البصر والبصيرة. كما قال تعالى: فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور. إنت بكلامك وفلسفتك الفارغة عم تضحك على حالك وأمثالك. بالنسبة للسيادة: ما تبقى من مساحة سورية 60% كانت تحت الاحتلال (سيادة) الروسي والايراني ومليشيات ايران. منتهى السيادة لبشار. و30% تحتلها عصابات حزب العمال الكردستاني (ليسوا سوريين) حليف بشار. وكان 10% فقط بيد السوريين. والآن تحرر القسم الأكبر والباقي سيأتي قريباً.
يا ااستاد يوجد في عالمنا العربي قوة ضاربة في العالم.هي القوة الجزاءرية.
الاستاذ وصاح خنفر شخصية اسلامية لا مثيل لها
شكرا اردوغان شكرا تركيا ❤❤❤ لن ينسى السوريين والعرب هذا العمل الجبار لكفكفة ايران المجوسية وفرملة الروسي ودعم الثوار وقبلهم اللاجئين بكل شيء
سوريا محررة ومنتصرة وهي الان تؤمن وبني وتشيد ❤❤❤
اظن أن تحليل الشنقيطي أكثر واقعيه
لا إله إلّا الّله و الحمد للّه 💗
الأسلحة التي دمرها الصهاينة هي من مخلفات الجيش الروسي والحرب العالمية الثانية.السوريون سيدورون المواد الأولية ويصنعون مسيرات عمر والأسلحة الموجية .ما يقوم به الصهاينة هي الصحوة قبل الموت.يجب على شعوب المنطقة أن تبدأ بالتخطيط لما بعد الكيان الصهيوني. وهو إقامة العلاقات مع ابناء الحضارات من الكواكب الأخرى واستغلال الطاقة النظيفة.
منذ ايام كان خنفور يدعو الأمة إلى الوقوف وراء إيران فما الذي بدل راية ياترى هل لديكم جواب
اين كانت تحليلاته قبل السقوط؟؟
جنود الجيش السوري في الأيام الأخيرة كانوا بدون طعام وبدون ماء.
المجرم بشار جنا على المدنيين و العسكريين الشعب تضرر كله من جرائمه
المشهد السياسي العالمي يشبه الأسود والنمور والضباع والتعالب والنسور وهي تتصارع على فريسة ضخمة
قبل السقوط تربد من وضاح خنفر ان يحارب بشار ويرجمه وهو مرجوم.... الفلسطينيون أمثال وضاح خنفر ينأون بأنفسهم ويبتجنبون أي مشاكل مع أية دولة عربية حتى المعادية للفلسطينيين والمطبعة مع الكيان الصهيوني .....أفهمت ؟
الجولاني اتفق مع الخليج الغير مسلم لإنقاذ المرحلة الاولي المالية بقياده تركيا والصين الملحدين ولن يستطيع الخروج من هذا المكر الربوي
يا سلام على الإيمان والتقوى.
النفاق العربي واضح وغبي الآن يتوددون للثوار وقبل دخولهم لدمشق كانوا يعتبرونهم ارهابيين
وحاولوا إعادة تدوير النضام الاسدي من جديد والآن تخلوا عن هدا الحلم
وضاح خنفر هل ما حدث في سوريا ثورة … واية ثورة تنتصر تسيطر على مخازن الأسلحة … وما حدث لكم في سوريا خلاف ذلك .. انتم بلا سيادة وتتحول دولتكم إلى محافظة اسرائيلية .. لكنك تبقى تبقل الواقع الجديد ، لان تركيا وأردوغان سيدكم سوف يكون له دورك …
كفى تنظير وإدعاء الوطنية ودفاع عن مجرم باع الجولان وجعل سوريا محافظة للكيان وحقل تدريب للطيران الصهيوني منذ 20 سنة. عن جد لسا في ناس فقدوا البصر والبصيرة. كما قال تعالى: فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور. إنت بكلامك وفلسفتك الفارغة عم تضحك على حالك وأمثالك. بالنسبة للسيادة: ما تبقى من مساحة سورية 60% كانت تحت الاحتلال (سيادة) الروسي والايراني ومليشيات ايران. منتهى السيادة لبشار. و30% تحتلها عصابات حزب العمال الكردستاني (ليسوا سوريين) حليف بشار. وكان 10% فقط بيد السوريين. والآن تحرر القسم الأكبر والباقي سيأتي قريباً.
وضاح خنفر و المخابرات الامريكة عندما كان مجير الجزيرة
على فكرة، محور الممانعة والمقاومة بعد أن انسحب وسلم المناطق الجنوبية من لبنان للصهاينة، لا يزال يحتفظ بحق الرد.