الاحرى بك ان تتختم في نهاية عمرك فأنت ليست أهل لتنتقده .وحسافه على ان تكون هذه همتك في تلفيق الكلام ..رحم الله الشيخ الوادعي وأخزى الله من يريد الإنتقاص منه
عاملك الله بما تستحق .. الشيخ مقبل قد نفع الله به وانتشر على يده الخير الكثير , وانت تخرج كلامه عن سياقه وان كان له اخطاء فكل ابن ادم خطاء.. اما انت فماذا تريد ومن انت وماذا قدمت لدينك وامتك .. عند الله تجتمع الخصوم فالشيخ قد افضى الى ربه وانت ستقف له خصيما بين يدي الله
قال الأعشى في تطاول اللئام على الكرام: كناطحِ صخرةٍ يوما ليُوهِنَها فلم يَضِرْها، وأوْهى قَرنَه الوَعِلُ وقال الحسين بن حُميد : يا ناطحَ الجبلِ العالي ليُوهِنَهُ أشفِقْ على الراسِ، لا تُشفِقْ على الجبلِ
بسم الله الرحمن الرحيم (الوادعي لم ينشر الدعوة السلفية في اليمن ، بل نشرها الدعاة السلفيون قبله) مقبل الوادعي كان قابعا في دماج ، وكان في بدايته ما عنده طلاب إلا بعدد الأصابع ، حتى أنه هو نفسه قال كنت أخطب الجمعة وأقول (أيها الناس) وأكاد أضحك ، لأن ما تحتي إلا قلة بعدد الأصابع ، ولكن الدعاة أصحاب الجمعيات ، كالشيخ عبدالمجيد الريمي ومحمد المهدي والشيباني وأحمد المعلم وغيرهم من الدعاة ، كانوا يجوبون قرى اليمن لعمل المحاضرات والدروس ، وكانوا ينشرون دعوة التوحيد وينشرون السلفية ويحذرون من البدع ، وكانوا كلما تعرفوا على طلاب جُدد شجعوهم وأرسلوهم إلى دماج لطلب العلم ، وكانوا كل من استشارهم لطلب العلم أرسلوه لدماج ، فعلموا دعاية للوادعي ، وهم ما كانوا يعرفون أن منهج الوادعي فوضوي ، وأنه سيخرج طلاب مجانين وأصحاب مشاكل كالحجوري ؟ وأظن حتى الإخوان المسلمين في بداياتهم ، كان بعضهم يرسل من أراد طلب العلم إلى دماج ، ظنا منهم أن الوادعي شيخ متزن سيعلم العلم ، ولو كان هناك خلاف في المنهج . هناك دعاة كثيرون تخرجوا من الجامعة الإسلامية ، وكانوا يجوبون اليمن لنشر الدعوة السلفية ،من قبل أن يأتي الوادعي لليمن ، الوادعي كان في السعودية ، وكان لا يريد العودة لليمن ، ويريد البقاء في السعودية ، ولولا أنهم سجنوه وسفّروه لما رجع إلى اليمن ، وقد سمعته يقول في محاضرة (قد بكينا عندما أخرجونا من مدينة رسول الله) ، فكان هناك دعاة كثيرون في اليمن ينشرون الدعوة السلفية في اليمن ، وكان بعضهم موظفا من دار الإفتاء في السعودية ، ولهم رواتب ، ومتفرغين رسميا للدعوة على حساب السعودية . وهناك دعاة آخرون سلفيون يمنيون تحت كفالة الشيخ ابن باز ، متفرغون لنشر الدعوة السلفية ، ويستلمون رواتبه من المكتب الخاص للشيخ ابن باز رحمه الله . وما خرج الوادعي إلا والدعوة منتشرة في اليمن ، وجلس هو في دماج لتدريس علم المصطلح ، فظنّ الدعاة به خيراً ، وعملوا له دعاية ما كان يحلم بها ، وأرسلوا له آلاف الطلاب لكي يعلمهم العلم الشرعي (على أساس أن الاختلاف المنهجي لا يضر عند العقلاء) . وبعدما كثر عدد الطلاب عند الوادعي وبعدما تمكن ، قام بحرب مسعورة ضد إخوانه دعاة السلفية ، وحزّب طلابه ضدهم ، حتى مزق الدعوة السلفية في اليمن وأضعفهم ، مع أن الروافض جيرانه وبجانبه ، وفي نفس منطقته صعدة ويخططون لضرب أهل السنة ، و الوادعي نائم في العسل ، فعندما تمكن الروافض ، فأول ما بدأوا بمركزه في دماج وحاصروهم وقصفوهم بالمدافع ، ثم طردوهم من دماج ، والعجيب أن الروافض في أثناء الحصار استولوا على جبل مطلب على مسجد دماج ، وقام الرافضة بعمل جهاز مكبر صوت ،وكانوا يسبون فيه الوادعي والحجوري وربعه في أيام وليالي الحصار . بعدما كان الوادعي والحجوري ، يسبون الدعاة السلفيين على منبرهم ، تسلط عليهم الحوثيون وصاروا يشتمونهم ويشتمون مشايخهم فوق رؤسهم ، والحجاورة لا يجرأون على الرد ، لأن كل من رفع رأسه وردّ اقتنصه الحوثة برصاص الرشاشات ، حتى أن طلاب الوادعي اضطروا إلى حفر الطريق المؤدية للمسجد ، فيمشون في الخندق ركضاً خوفا من قناصي الحوثي . ولم يتدخل بقية طلاب الوادعي (كالإمام والبرعي والعدني والوصابي) لنصرة أهل دماج ، لأن الخلافات مزقتهم مع الحجوري . والخلاصة أن (الوادعي لم ينشر الدعوة السلفية في اليمن بل مزّقها)
قد أفلح من زكاها ايش معنات تزكية النفوس وهو تجريدها من العجب والخيلا...هل سمعت قصة ابو هريره رضي الله عنه عندما ولي المدينة وكان واليا عليها .. هل تسمي هذا الذي يقوله شيخ مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله تعالى علئ نفسه وهو الحفيظ في زمانه ..
انا جزائري وتعلمت العقيدة ومنهج السلف من المجدد علامة العالم واليمن في زمنه الشيخ الصادق المخلص مقبل ابن هادي الوادعي..رحمه الله....وانت لا نعرفك يا نكرة ستقف بين يدي الله ويقتص منك الشيخ مقبل
ياسبحان الله يا جمل علمك دينك والآن تجازيه بهذا فوالله مايضر السماء نبيح ال... وكلامك لا ينقص من قدر الشيخ شيئا فقد عرف القريب والبعيد دعوته ومازالت دعوته منتشره في اليمن وخارج اليمن ولها القبول ولله الحمد وماضريت الا نفسك
بسم الله الرحمن الرحيم (الوادعي لم ينشر الدعوة السلفية في اليمن ، بل نشرها الدعاة السلفيون قبله) مقبل الوادعي كان قابعا في دماج ، وكان في بدايته ما عنده طلاب إلا بعدد الأصابع ، حتى أنه هو نفسه قال كنت أخطب الجمعة وأقول (أيها الناس) وأكاد أضحك ، لأن ما تحتي إلا قلة بعدد الأصابع ، ولكن الدعاة أصحاب الجمعيات ، كالشيخ عبدالمجيد الريمي ومحمد المهدي والشيباني وأحمد المعلم وغيرهم من الدعاة ، كانوا يجوبون قرى اليمن لعمل المحاضرات والدروس ، وكانوا ينشرون دعوة التوحيد وينشرون السلفية ويحذرون من البدع ، وكانوا كلما تعرفوا على طلاب جُدد شجعوهم وأرسلوهم إلى دماج لطلب العلم ، وكانوا كل من استشارهم لطلب العلم أرسلوه لدماج ، فعلموا دعاية للوادعي ، وهم ما كانوا يعرفون أن منهج الوادعي فوضوي ، وأنه سيخرج طلاب مجانين وأصحاب مشاكل كالحجوري ؟ وأظن حتى الإخوان المسلمين في بداياتهم ، كان بعضهم يرسل من أراد طلب العلم إلى دماج ، ظنا منهم أن الوادعي شيخ متزن سيعلم العلم ، ولو كان هناك خلاف في المنهج . هناك دعاة كثيرون تخرجوا من الجامعة الإسلامية ، وكانوا يجوبون اليمن لنشر الدعوة السلفية ،من قبل أن يأتي الوادعي لليمن ، الوادعي كان في السعودية ، وكان لا يريد العودة لليمن ، ويريد البقاء في السعودية ، ولولا أنهم سجنوه وسفّروه لما رجع إلى اليمن ، وقد سمعته يقول في محاضرة (قد بكينا عندما أخرجونا من مدينة رسول الله) ، فكان هناك دعاة كثيرون في اليمن ينشرون الدعوة السلفية في اليمن ، وكان بعضهم موظفا من دار الإفتاء في السعودية ، ولهم رواتب ، ومتفرغين رسميا للدعوة على حساب السعودية . وهناك دعاة آخرون سلفيون يمنيون تحت كفالة الشيخ ابن باز ، متفرغون لنشر الدعوة السلفية ، ويستلمون رواتبه من المكتب الخاص للشيخ ابن باز رحمه الله . وما خرج الوادعي إلا والدعوة منتشرة في اليمن ، وجلس هو في دماج لتدريس علم المصطلح ، فظنّ الدعاة به خيراً ، وعملوا له دعاية ما كان يحلم بها ، وأرسلوا له آلاف الطلاب لكي يعلمهم العلم الشرعي (على أساس أن الاختلاف المنهجي لا يضر عند العقلاء) . وبعدما كثر عدد الطلاب عند الوادعي وبعدما تمكن ، قام بحرب مسعورة ضد إخوانه دعاة السلفية ، وحزّب طلابه ضدهم ، حتى مزق الدعوة السلفية في اليمن وأضعفهم ، مع أن الروافض جيرانه وبجانبه ، وفي نفس منطقته صعدة ويخططون لضرب أهل السنة ، و الوادعي نائم في العسل ، فعندما تمكن الروافض ، فأول ما بدأوا بمركزه في دماج وحاصروهم وقصفوهم بالمدافع ، ثم طردوهم من دماج ، والعجيب أن الروافض في أثناء الحصار استولوا على جبل مطلب على مسجد دماج ، وقام الرافضة بعمل جهاز مكبر صوت ،وكانوا يسبون فيه الوادعي والحجوري وربعه في أيام وليالي الحصار . بعدما كان الوادعي والحجوري ، يسبون الدعاة السلفيين على منبرهم ، تسلط عليهم الحوثيون وصاروا يشتمونهم ويشتمون مشايخهم فوق رؤسهم ، والحجاورة لا يجرأون على الرد ، لأن كل من رفع رأسه وردّ اقتنصه الحوثة برصاص الرشاشات ، حتى أن طلاب الوادعي اضطروا إلى حفر الطريق المؤدية للمسجد ، فيمشون في الخندق ركضاً خوفا من قناصي الحوثي . ولم يتدخل بقية طلاب الوادعي (كالإمام والبرعي والعدني والوصابي) لنصرة أهل دماج ، لأن الخلافات مزقتهم مع الحجوري . والخلاصة أن (الوادعي لم ينشر الدعوة السلفية في اليمن بل مزّقها)
بسم الله الرحمن الرحيم (الوادعي لم ينشر الدعوة السلفية في اليمن ، بل نشرها الدعاة السلفيون قبله) مقبل الوادعي كان قابعا في دماج ، وكان في بدايته ما عنده طلاب إلا بعدد الأصابع ، حتى أنه هو نفسه قال كنت أخطب الجمعة وأقول (أيها الناس) وأكاد أضحك ، لأن ما تحتي إلا قلة بعدد الأصابع ، ولكن الدعاة أصحاب الجمعيات ، كالشيخ عبدالمجيد الريمي ومحمد المهدي والشيباني وأحمد المعلم وغيرهم من الدعاة ، كانوا يجوبون قرى اليمن لعمل المحاضرات والدروس ، وكانوا ينشرون دعوة التوحيد وينشرون السلفية ويحذرون من البدع ، وكانوا كلما تعرفوا على طلاب جُدد شجعوهم وأرسلوهم إلى دماج لطلب العلم ، وكانوا كل من استشارهم لطلب العلم أرسلوه لدماج ، فعلموا دعاية للوادعي ، وهم ما كانوا يعرفون أن منهج الوادعي فوضوي ، وأنه سيخرج طلاب مجانين وأصحاب مشاكل كالحجوري ؟ وأظن حتى الإخوان المسلمين في بداياتهم ، كان بعضهم يرسل من أراد طلب العلم إلى دماج ، ظنا منهم أن الوادعي شيخ متزن سيعلم العلم ، ولو كان هناك خلاف في المنهج . هناك دعاة كثيرون تخرجوا من الجامعة الإسلامية ، وكانوا يجوبون اليمن لنشر الدعوة السلفية ،من قبل أن يأتي الوادعي لليمن ، الوادعي كان في السعودية ، وكان لا يريد العودة لليمن ، ويريد البقاء في السعودية ، ولولا أنهم سجنوه وسفّروه لما رجع إلى اليمن ، وقد سمعته يقول في محاضرة (قد بكينا عندما أخرجونا من مدينة رسول الله) ، فكان هناك دعاة كثيرون في اليمن ينشرون الدعوة السلفية في اليمن ، وكان بعضهم موظفا من دار الإفتاء في السعودية ، ولهم رواتب ، ومتفرغين رسميا للدعوة على حساب السعودية . وهناك دعاة آخرون سلفيون يمنيون تحت كفالة الشيخ ابن باز ، متفرغون لنشر الدعوة السلفية ، ويستلمون رواتبه من المكتب الخاص للشيخ ابن باز رحمه الله . وما خرج الوادعي إلا والدعوة منتشرة في اليمن ، وجلس هو في دماج لتدريس علم المصطلح ، فظنّ الدعاة به خيراً ، وعملوا له دعاية ما كان يحلم بها ، وأرسلوا له آلاف الطلاب لكي يعلمهم العلم الشرعي (على أساس أن الاختلاف المنهجي لا يضر عند العقلاء) . وبعدما كثر عدد الطلاب عند الوادعي وبعدما تمكن ، قام بحرب مسعورة ضد إخوانه دعاة السلفية ، وحزّب طلابه ضدهم ، حتى مزق الدعوة السلفية في اليمن وأضعفهم ، مع أن الروافض جيرانه وبجانبه ، وفي نفس منطقته صعدة ويخططون لضرب أهل السنة ، و الوادعي نائم في العسل ، فعندما تمكن الروافض ، فأول ما بدأوا بمركزه في دماج وحاصروهم وقصفوهم بالمدافع ، ثم طردوهم من دماج ، والعجيب أن الروافض في أثناء الحصار استولوا على جبل مطلب على مسجد دماج ، وقام الرافضة بعمل جهاز مكبر صوت ،وكانوا يسبون فيه الوادعي والحجوري وربعه في أيام وليالي الحصار . بعدما كان الوادعي والحجوري ، يسبون الدعاة السلفيين على منبرهم ، تسلط عليهم الحوثيون وصاروا يشتمونهم ويشتمون مشايخهم فوق رؤسهم ، والحجاورة لا يجرأون على الرد ، لأن كل من رفع رأسه وردّ اقتنصه الحوثة برصاص الرشاشات ، حتى أن طلاب الوادعي اضطروا إلى حفر الطريق المؤدية للمسجد ، فيمشون في الخندق ركضاً خوفا من قناصي الحوثي . ولم يتدخل بقية طلاب الوادعي (كالإمام والبرعي والعدني والوصابي) لنصرة أهل دماج ، لأن الخلافات مزقتهم مع الحجوري . والخلاصة أن (الوادعي لم ينشر الدعوة السلفية في اليمن بل مزّقها)
نحن نشهد الله ونشهد الناس ان الوادعي كان عالم متواضع زاهد لا هم له إلا تعليم الناس الخير الكتاب والسنة بعيدا عن الحزبية بعيدا عن الدجل بعيد عن عصابات ما يسمون أنفسهم تنظيم الجهاد بعيدا عن المسابقة للسلطة كان دائما ينصح طلابه الإقبال على العلم والدعوه وترك جمع التبرعات والأموال ويرها فتنة على الطلاب،، كان ينهى عن الثورات وعن الانقلابات وعن المظاهرات وعن الفساد بشتى انواعه وعن الديمقراطية وعن الانتخابات كلها يكرها وينهي عنها ينصح بتعلم العلم النافع وتعليمه للناس...
اول اخطاءك دخلت كما لم يدخل ممن ينتسبون للعلم ..لم تسلم ولم تبسمل ولم تصلي على النبي صلى الله عليه وسلم. ايضا اكتب اسم الشيخ .. ثالثا انت مريض ولم تنتقد كما ينتقد الشرفاء
ايش فايدة هذا الكلام الان ومالغرض من قوله في هذا الوقت استفهامات كثيرة. الشيخ مقبل رحمه الله افضئ الئ ربه ليش مانتقدته يوم كنت تدرس عنده. عادك الان ذكرت تنتقد بالله كم دفعو لك هل المبلغ يستاهل هذا الجرح كله بعلامة اليمن. لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
ستقف انت والشيخ مقبل امام الله يوم القيامه وسيفصل الله بينكم
نحن نبراء الى الله من ما تفتري على الشيخ ونقول الله يجازيك بما تستحق
غريبة على هذا الرجل لذي لا يفقه ولا يفهم هذا من تواضعه رحمك الله يا شيخ مقبل
الاحرى بك ان تتختم في نهاية عمرك فأنت ليست أهل لتنتقده .وحسافه على ان تكون هذه همتك في تلفيق الكلام ..رحم الله الشيخ الوادعي وأخزى الله من يريد الإنتقاص منه
الله يرحمه ويسكنه الفردوس الاعلى يارب و يغفر له اذا اخطاء في شيء
رحم الله تعالى الشيخ مقبلا ورفع قدره دنيا وأخرى..
رحم الله الشيخ مقبل وغفر له واسكنه فسيح جنات الفردوس الأعلى
لا يستبعد أن يكون هذا الشخص عميل لجهة من الجهات للتحذير من علماء المسلمين ومن منهج السلف
كن كانحل تاخذ من أفضل الثمار ولا تكن كاالذباب الشيخ مقبل علم شيخ والله اني احبه في الله
عاملك الله بما تستحق .. الشيخ مقبل قد نفع الله به وانتشر على يده الخير الكثير , وانت تخرج كلامه عن سياقه وان كان له اخطاء فكل ابن ادم خطاء.. اما انت فماذا تريد ومن انت وماذا قدمت لدينك وامتك .. عند الله تجتمع الخصوم فالشيخ قد افضى الى ربه وانت ستقف له خصيما بين يدي الله
قدم اجازة المعازف وجواز خروج النساء سافرات بئست البضاعة تلك
من وين طلعت ياجمل مهمتك حمل الحطب
والله صدقت😅
هههههههههههه
تقول
والذي يسمع تحيتك مرحبا مرحبا هذا عصير
وجمعه مباركه وضاح من بداية كلامك انك جاهل
لاتغركم لحيته. في لحيه تدخلك جهنم وليحه تدخلك الجنه نسئل الله السلامه
سبحان الله هناك بغض مجرد النظره اليك عاملك الله بماتستحق
اللهم ارحم شيخنا الامام مقبل بن هادي الوادعي
قال الأعشى في تطاول اللئام على الكرام: كناطحِ صخرةٍ يوما ليُوهِنَها فلم يَضِرْها، وأوْهى قَرنَه الوَعِلُ
وقال الحسين بن حُميد
: يا ناطحَ الجبلِ العالي ليُوهِنَهُ أشفِقْ على الراسِ، لا تُشفِقْ على الجبلِ
انت يا جمل لما نعمل مقارنه بينك وبين الوادعي رحمه الله الوادعي مثل غيث المطر النافع في الاراضي الخصبة.. وانت ياجمل مثل فسوة العجوز
😅😅😅😅😅
😂😂😂
الله يغفر لشيخ الوادعي ويرحمه ويسكنه فسيح جناته ويجزيه عن المسلمين خير
الله يرحمك يا شيخنا الجليل الامام مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله واخزا الله من يتكلم عليك
صدق الشيخ مقبل الوادعي عندما قال
عمائم على بهائم
نعم هذا عمامه على قرد
لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم اللهم احفظ اهل السنه والجماعه
عليك من الله ما تستحق
اما الشيخ مقبل جزاه الله خيرا جزا بما قدم
عليك من الله متستحق الشيخ مقبل معروف عند الصغيروالكبير نفع الله بيهي الاسلام والمسلمين
رحم الله الشيخ الوادعي وغفر له، وهداك ربي الى صراطه المستقيم او عجل فهلاكك.
كل بن آدم أحمق في جنب الله في كثير من المواطن وسيتجلى هاذا يوم القيامة عندما نعلم تفريطنا وتقصيرنا في جنب الله
مالقيت من تنتقد الا الشيخ العلامة مقبل. رحمة الله رحمة واسعه
رحم الله الشيخ مقبل ،
رحم الله شيخنا الفاضل مقبل الوادعي رحمه الابرار
واخزاك الله
بسم الله الرحمن الرحيم
(الوادعي لم ينشر الدعوة السلفية في اليمن ، بل نشرها الدعاة السلفيون قبله)
مقبل الوادعي كان قابعا في دماج ، وكان في بدايته ما عنده طلاب إلا بعدد الأصابع ، حتى أنه هو نفسه قال كنت أخطب الجمعة وأقول (أيها الناس) وأكاد أضحك ، لأن ما تحتي إلا قلة بعدد الأصابع ، ولكن الدعاة أصحاب الجمعيات ، كالشيخ عبدالمجيد الريمي ومحمد المهدي والشيباني وأحمد المعلم وغيرهم من الدعاة ، كانوا يجوبون قرى اليمن لعمل المحاضرات والدروس ، وكانوا ينشرون دعوة التوحيد وينشرون السلفية ويحذرون من البدع ، وكانوا كلما تعرفوا على طلاب جُدد شجعوهم وأرسلوهم إلى دماج لطلب العلم ، وكانوا كل من استشارهم لطلب العلم أرسلوه لدماج ، فعلموا دعاية للوادعي ،
وهم ما كانوا يعرفون أن منهج الوادعي فوضوي ، وأنه سيخرج طلاب مجانين وأصحاب مشاكل كالحجوري ؟
وأظن حتى الإخوان المسلمين في بداياتهم ، كان بعضهم يرسل من أراد طلب العلم إلى دماج ، ظنا منهم أن الوادعي شيخ متزن سيعلم العلم ، ولو كان هناك خلاف في المنهج .
هناك دعاة كثيرون تخرجوا من الجامعة الإسلامية ، وكانوا يجوبون اليمن لنشر الدعوة السلفية ،من قبل أن يأتي الوادعي لليمن ،
الوادعي كان في السعودية ، وكان لا يريد العودة لليمن ، ويريد البقاء في السعودية ، ولولا أنهم سجنوه وسفّروه لما رجع إلى اليمن ، وقد سمعته يقول في محاضرة (قد بكينا عندما أخرجونا من مدينة رسول الله) ،
فكان هناك دعاة كثيرون في اليمن ينشرون الدعوة السلفية في اليمن ، وكان بعضهم موظفا من دار الإفتاء في السعودية ، ولهم رواتب ، ومتفرغين رسميا للدعوة على حساب السعودية .
وهناك دعاة آخرون سلفيون يمنيون تحت كفالة الشيخ ابن باز ، متفرغون لنشر الدعوة السلفية ، ويستلمون رواتبه من المكتب الخاص للشيخ ابن باز رحمه الله .
وما خرج الوادعي إلا والدعوة منتشرة في اليمن ،
وجلس هو في دماج لتدريس علم المصطلح ، فظنّ الدعاة به خيراً ، وعملوا له دعاية ما كان يحلم بها ، وأرسلوا له آلاف الطلاب لكي يعلمهم العلم الشرعي (على أساس أن الاختلاف المنهجي لا يضر عند العقلاء) .
وبعدما كثر عدد الطلاب عند الوادعي وبعدما تمكن ، قام بحرب مسعورة ضد إخوانه دعاة السلفية ، وحزّب طلابه ضدهم ، حتى مزق الدعوة السلفية في اليمن وأضعفهم ، مع أن الروافض جيرانه وبجانبه ، وفي نفس منطقته صعدة ويخططون لضرب أهل السنة ، و الوادعي نائم في العسل ،
فعندما تمكن الروافض ، فأول ما بدأوا بمركزه في دماج وحاصروهم وقصفوهم بالمدافع ، ثم طردوهم من دماج ،
والعجيب أن الروافض في أثناء الحصار استولوا على جبل مطلب على مسجد دماج ، وقام الرافضة بعمل جهاز مكبر صوت ،وكانوا يسبون فيه الوادعي والحجوري وربعه في أيام وليالي الحصار .
بعدما كان الوادعي والحجوري ، يسبون الدعاة السلفيين على منبرهم ، تسلط عليهم الحوثيون وصاروا يشتمونهم ويشتمون مشايخهم فوق رؤسهم ، والحجاورة لا يجرأون على الرد ، لأن كل من رفع رأسه وردّ اقتنصه الحوثة برصاص الرشاشات ، حتى أن طلاب الوادعي اضطروا إلى حفر الطريق المؤدية للمسجد ، فيمشون في الخندق ركضاً خوفا من قناصي الحوثي .
ولم يتدخل بقية طلاب الوادعي (كالإمام والبرعي والعدني والوصابي) لنصرة أهل دماج ، لأن الخلافات مزقتهم مع الحجوري .
والخلاصة أن (الوادعي لم ينشر الدعوة السلفية في اليمن بل مزّقها)
رحم الله الشيخ مقبل بن هادي الوادعي وجزاه الله عنا خير الجزاء وأسكنه فسيح جناته
رحم الله ريحانة اليمن ومجدد السنة
رحم الله العلامة مقبل بن هادي الوادعي
رحمه الله الشيخ مقبل ابن هادي الوادعي ودعوته منتشرة في العالم الي هنا في تنزانيا ماشاءالله
أنت اسم على مسمى جمل لا تناطح الجبل
سيضل الشيخ مقبل رحمه الله جبلا من جبال السنه وإن رغمت انوف
اسأل الله ان يحشرني مع الشيخ مقبل
قد أفلح من زكاها ايش معنات تزكية النفوس وهو تجريدها من العجب والخيلا...هل سمعت قصة ابو هريره رضي الله عنه عندما ولي المدينة وكان واليا عليها ..
هل تسمي هذا الذي يقوله شيخ مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله تعالى علئ نفسه وهو الحفيظ في زمانه ..
رحم الله الشيخ مقبل بن هادي الوادعي واسكنه الفردوس الاعلى في الجنه
قل ما شئت يا امعه ما تضر الا نفسك
انا جزائري وتعلمت العقيدة ومنهج السلف من المجدد علامة العالم واليمن في زمنه الشيخ الصادق المخلص مقبل ابن هادي الوادعي..رحمه الله....وانت لا نعرفك يا نكرة ستقف بين يدي الله ويقتص منك الشيخ مقبل
رحم الله الشيخ المجدد الامام
مقبل الوادعي رحمه الله
رحمه الله الشيخ مقبل
حسبنا الله ونعم الوكيل عليكم ورحم الله شيخ أمة زماننا
ياناطح الجبل العالي ليوهنه. أشفق على الرأس لاتشفق على الجبل
ياسبحان الله يا جمل علمك دينك والآن تجازيه بهذا
فوالله مايضر السماء نبيح ال...
وكلامك لا ينقص من قدر الشيخ شيئا فقد عرف القريب والبعيد دعوته
ومازالت دعوته منتشره في اليمن وخارج اليمن ولها القبول ولله الحمد
وماضريت الا نفسك
اسم على مسمى.الجمل بما حمل
رحمك الله يا شيخ مقبل
بسم الله الرحمن الرحيم
(الوادعي لم ينشر الدعوة السلفية في اليمن ، بل نشرها الدعاة السلفيون قبله)
مقبل الوادعي كان قابعا في دماج ، وكان في بدايته ما عنده طلاب إلا بعدد الأصابع ، حتى أنه هو نفسه قال كنت أخطب الجمعة وأقول (أيها الناس) وأكاد أضحك ، لأن ما تحتي إلا قلة بعدد الأصابع ، ولكن الدعاة أصحاب الجمعيات ، كالشيخ عبدالمجيد الريمي ومحمد المهدي والشيباني وأحمد المعلم وغيرهم من الدعاة ، كانوا يجوبون قرى اليمن لعمل المحاضرات والدروس ، وكانوا ينشرون دعوة التوحيد وينشرون السلفية ويحذرون من البدع ، وكانوا كلما تعرفوا على طلاب جُدد شجعوهم وأرسلوهم إلى دماج لطلب العلم ، وكانوا كل من استشارهم لطلب العلم أرسلوه لدماج ، فعلموا دعاية للوادعي ،
وهم ما كانوا يعرفون أن منهج الوادعي فوضوي ، وأنه سيخرج طلاب مجانين وأصحاب مشاكل كالحجوري ؟
وأظن حتى الإخوان المسلمين في بداياتهم ، كان بعضهم يرسل من أراد طلب العلم إلى دماج ، ظنا منهم أن الوادعي شيخ متزن سيعلم العلم ، ولو كان هناك خلاف في المنهج .
هناك دعاة كثيرون تخرجوا من الجامعة الإسلامية ، وكانوا يجوبون اليمن لنشر الدعوة السلفية ،من قبل أن يأتي الوادعي لليمن ،
الوادعي كان في السعودية ، وكان لا يريد العودة لليمن ، ويريد البقاء في السعودية ، ولولا أنهم سجنوه وسفّروه لما رجع إلى اليمن ، وقد سمعته يقول في محاضرة (قد بكينا عندما أخرجونا من مدينة رسول الله) ،
فكان هناك دعاة كثيرون في اليمن ينشرون الدعوة السلفية في اليمن ، وكان بعضهم موظفا من دار الإفتاء في السعودية ، ولهم رواتب ، ومتفرغين رسميا للدعوة على حساب السعودية .
وهناك دعاة آخرون سلفيون يمنيون تحت كفالة الشيخ ابن باز ، متفرغون لنشر الدعوة السلفية ، ويستلمون رواتبه من المكتب الخاص للشيخ ابن باز رحمه الله .
وما خرج الوادعي إلا والدعوة منتشرة في اليمن ،
وجلس هو في دماج لتدريس علم المصطلح ، فظنّ الدعاة به خيراً ، وعملوا له دعاية ما كان يحلم بها ، وأرسلوا له آلاف الطلاب لكي يعلمهم العلم الشرعي (على أساس أن الاختلاف المنهجي لا يضر عند العقلاء) .
وبعدما كثر عدد الطلاب عند الوادعي وبعدما تمكن ، قام بحرب مسعورة ضد إخوانه دعاة السلفية ، وحزّب طلابه ضدهم ، حتى مزق الدعوة السلفية في اليمن وأضعفهم ، مع أن الروافض جيرانه وبجانبه ، وفي نفس منطقته صعدة ويخططون لضرب أهل السنة ، و الوادعي نائم في العسل ،
فعندما تمكن الروافض ، فأول ما بدأوا بمركزه في دماج وحاصروهم وقصفوهم بالمدافع ، ثم طردوهم من دماج ،
والعجيب أن الروافض في أثناء الحصار استولوا على جبل مطلب على مسجد دماج ، وقام الرافضة بعمل جهاز مكبر صوت ،وكانوا يسبون فيه الوادعي والحجوري وربعه في أيام وليالي الحصار .
بعدما كان الوادعي والحجوري ، يسبون الدعاة السلفيين على منبرهم ، تسلط عليهم الحوثيون وصاروا يشتمونهم ويشتمون مشايخهم فوق رؤسهم ، والحجاورة لا يجرأون على الرد ، لأن كل من رفع رأسه وردّ اقتنصه الحوثة برصاص الرشاشات ، حتى أن طلاب الوادعي اضطروا إلى حفر الطريق المؤدية للمسجد ، فيمشون في الخندق ركضاً خوفا من قناصي الحوثي .
ولم يتدخل بقية طلاب الوادعي (كالإمام والبرعي والعدني والوصابي) لنصرة أهل دماج ، لأن الخلافات مزقتهم مع الحجوري .
والخلاصة أن (الوادعي لم ينشر الدعوة السلفية في اليمن بل مزّقها)
الحمدلله الناس عندها وعي التعلقيات أكثرهم يسترحمون على الشيخ. هذا حزبي مريض الحمدلله الذي عافانا مما ابتلاهم به وفضلنا على كثير من الناس
سئل فضيلة الشيخ العلامة الإمام/ عبدالعزيز بن باز عن الشيخ العلامة الإمام/ مقبل الوادعي فقال: رجل من العلماء وأعلم بالحديث مني، فمن أنت يارويبضة؟
وعاملك الله بما تستحق
رحم الله الشيخ مقبل رحمة واسعة
وأدخله فسيح جناته
الشيخ مقبل الوادعي رحمه الله امام
تبت يداك كما تبت يدا ابا لهب وتب
يقول الشيخ العثيمين الوادعي امام امام
مرحبا وجمعه مباركة.
هذه هي تحية الاسلام عند شيخ الاسلام الناقة اسف الجمل هههههههههه
هذت يدل على انه فسيس
صدقت
والله ماركزت
سبحان الله سبحان الله
ربي حكيم
يفضح الشخص بابسط الأشياء فيه
لكن لمن كان له بصيرة
سبحان الله سبحان الله
الحمدلله
أن حماقته خير وفارق بين السماء والأرض مع ذكائك
الحمد لله انظر بس التعليقات والله انها تريح القلب كلهم يرحمون على الشيخ وانت مووووت بغيضك يا بغيض
طلاب الشيخ مقبل رحمه الله لا يبداو بمرحبا وجمعه مباركه !!
لا ينطبق عليك إلا
ذباب طار في قذرٍ ورجسٍ
ويحسب انهُ للفلك نطا
الله يرحم الشيخ مقبل فقد شهد علماء المسلمين في كل بلاد
والله اني أزددت حبا لهاذى الشيخ وتواضعة رحم الله شيخنا مقبل بن هادي الوادعي
رحم الله الشيخ الامام مقبل الوادعي لاحول ولا قوة الا بالله العظيم رجل نشر الله الخير علي يده خيره
رحمك الله ياشيخ مقبل وقدسك الله في الجنه
الله يرحم الشيخ مقبل الوادعي
الشيخ مقبل كان متواضعاً
بسم الله الرحمن الرحيم
(الوادعي لم ينشر الدعوة السلفية في اليمن ، بل نشرها الدعاة السلفيون قبله)
مقبل الوادعي كان قابعا في دماج ، وكان في بدايته ما عنده طلاب إلا بعدد الأصابع ، حتى أنه هو نفسه قال كنت أخطب الجمعة وأقول (أيها الناس) وأكاد أضحك ، لأن ما تحتي إلا قلة بعدد الأصابع ، ولكن الدعاة أصحاب الجمعيات ، كالشيخ عبدالمجيد الريمي ومحمد المهدي والشيباني وأحمد المعلم وغيرهم من الدعاة ، كانوا يجوبون قرى اليمن لعمل المحاضرات والدروس ، وكانوا ينشرون دعوة التوحيد وينشرون السلفية ويحذرون من البدع ، وكانوا كلما تعرفوا على طلاب جُدد شجعوهم وأرسلوهم إلى دماج لطلب العلم ، وكانوا كل من استشارهم لطلب العلم أرسلوه لدماج ، فعلموا دعاية للوادعي ،
وهم ما كانوا يعرفون أن منهج الوادعي فوضوي ، وأنه سيخرج طلاب مجانين وأصحاب مشاكل كالحجوري ؟
وأظن حتى الإخوان المسلمين في بداياتهم ، كان بعضهم يرسل من أراد طلب العلم إلى دماج ، ظنا منهم أن الوادعي شيخ متزن سيعلم العلم ، ولو كان هناك خلاف في المنهج .
هناك دعاة كثيرون تخرجوا من الجامعة الإسلامية ، وكانوا يجوبون اليمن لنشر الدعوة السلفية ،من قبل أن يأتي الوادعي لليمن ،
الوادعي كان في السعودية ، وكان لا يريد العودة لليمن ، ويريد البقاء في السعودية ، ولولا أنهم سجنوه وسفّروه لما رجع إلى اليمن ، وقد سمعته يقول في محاضرة (قد بكينا عندما أخرجونا من مدينة رسول الله) ،
فكان هناك دعاة كثيرون في اليمن ينشرون الدعوة السلفية في اليمن ، وكان بعضهم موظفا من دار الإفتاء في السعودية ، ولهم رواتب ، ومتفرغين رسميا للدعوة على حساب السعودية .
وهناك دعاة آخرون سلفيون يمنيون تحت كفالة الشيخ ابن باز ، متفرغون لنشر الدعوة السلفية ، ويستلمون رواتبه من المكتب الخاص للشيخ ابن باز رحمه الله .
وما خرج الوادعي إلا والدعوة منتشرة في اليمن ،
وجلس هو في دماج لتدريس علم المصطلح ، فظنّ الدعاة به خيراً ، وعملوا له دعاية ما كان يحلم بها ، وأرسلوا له آلاف الطلاب لكي يعلمهم العلم الشرعي (على أساس أن الاختلاف المنهجي لا يضر عند العقلاء) .
وبعدما كثر عدد الطلاب عند الوادعي وبعدما تمكن ، قام بحرب مسعورة ضد إخوانه دعاة السلفية ، وحزّب طلابه ضدهم ، حتى مزق الدعوة السلفية في اليمن وأضعفهم ، مع أن الروافض جيرانه وبجانبه ، وفي نفس منطقته صعدة ويخططون لضرب أهل السنة ، و الوادعي نائم في العسل ،
فعندما تمكن الروافض ، فأول ما بدأوا بمركزه في دماج وحاصروهم وقصفوهم بالمدافع ، ثم طردوهم من دماج ،
والعجيب أن الروافض في أثناء الحصار استولوا على جبل مطلب على مسجد دماج ، وقام الرافضة بعمل جهاز مكبر صوت ،وكانوا يسبون فيه الوادعي والحجوري وربعه في أيام وليالي الحصار .
بعدما كان الوادعي والحجوري ، يسبون الدعاة السلفيين على منبرهم ، تسلط عليهم الحوثيون وصاروا يشتمونهم ويشتمون مشايخهم فوق رؤسهم ، والحجاورة لا يجرأون على الرد ، لأن كل من رفع رأسه وردّ اقتنصه الحوثة برصاص الرشاشات ، حتى أن طلاب الوادعي اضطروا إلى حفر الطريق المؤدية للمسجد ، فيمشون في الخندق ركضاً خوفا من قناصي الحوثي .
ولم يتدخل بقية طلاب الوادعي (كالإمام والبرعي والعدني والوصابي) لنصرة أهل دماج ، لأن الخلافات مزقتهم مع الحجوري .
والخلاصة أن (الوادعي لم ينشر الدعوة السلفية في اليمن بل مزّقها)
رحم الله شيخنا الفاضل مقبل الوادعي واخزااك الله في الدنيا قبل الآخرة
هذه في ميزان حسنات شيخنا رحمه الله ،وانت ستاتي مفلسا يوم القيامة
رحم الله الإمام مقبل بن هادي الوادعي
رحمه الله ، رحمه الله ، رحمه الله
رحم الله الامام المجدد مقبل بن هادي الوادعي وحفظ الله الشيخ يحيى بن علي الحجوري
امام عظيم الشيخ مقبل رحمة الله عليه والله لا تسواء حذاته انت
لو اشتغلت بغير هذا - ولو بالنوم - لكان خيرًا ، من أنت ومن الشيخ مقبل -أخطأ أو أصاب - ؟ فأرح نفسك
لايريد تعلق حتى لايقدسونه ويتوسلون بقبره بعد موته
رحم الله الشيخ مقبل الوادعي مجدد الدعوة السلفية في اليمن
في جنب الله لانساوي شيء. أصغر طالب من طلابه يحفظ الصحيين بمتنهما وسندهما ،
يانا طحا صخرة يوما ليوهنها
أشفق على نفسك لاتشفق على الجبل
رحم الله الشيخ مقبل الوادعي وعند الله تجتمع الخصوم
نحن نشهد الله ونشهد الناس ان الوادعي كان عالم متواضع زاهد لا هم له إلا تعليم الناس الخير الكتاب والسنة بعيدا عن الحزبية بعيدا عن الدجل بعيد عن عصابات ما يسمون أنفسهم تنظيم الجهاد بعيدا عن المسابقة للسلطة كان دائما ينصح طلابه الإقبال على العلم والدعوه وترك جمع التبرعات والأموال ويرها فتنة على الطلاب،، كان ينهى عن الثورات وعن الانقلابات وعن المظاهرات وعن الفساد بشتى انواعه وعن الديمقراطية وعن الانتخابات كلها يكرها وينهي عنها ينصح بتعلم العلم النافع وتعليمه للناس...
أُعَلِّـمُهُ الرِّمَـايةَ كُلَّ يَـومٍ
فَلمَّـا اشْتَدَّ سَاعِدُه رَمانِي
وَكَمْ عَلَّمْتُـهُ نَظْمَ القَوَافي
فَلَـمَّـا قَالَ قَافِيةً هَجـانِي
رحم الله الامام الالمعي مقبل بن هادي الوادعي .... .
وانت ياجمل كلامك في واد وكلام الظيخ في واد آخر...
ازعجت المبتدعه في حياتك ومن بعد مماتك رحمك الله يا شيخ مقبل الوادعي
اخسا اخسا فلن تعلوا قدك.
الشيخ مقبل رحمه الله.
مجدد السنه. رضيت ام ابيت.
ياناطحا جبل... اشفق على الراس لا تشفق على الجبل
اول اخطاءك دخلت كما لم يدخل ممن ينتسبون للعلم ..لم تسلم ولم تبسمل ولم تصلي على النبي صلى الله عليه وسلم.
ايضا اكتب اسم الشيخ ..
ثالثا انت مريض ولم تنتقد كما ينتقد الشرفاء
الله يرحم الشيخ الإمام المجدد مقبل الوادعي ستقف بين يدي الله
هذا يريد أن يشتهر كما كان بعض الشعراء الصغار يهجون جرير من أجل أن يرد عليهم فيشتهروا يريد أن يمل إلفات
رحمه الله تغشاك ياشيخنا يامقبل الوادعي
عادي يارجال لاتزعلو.فاالشيخ مقبل غني عن التعريف مجددالسنة بااليمن رحمه الله رحمة الأبرار وهذا جاء يحمل من وزره وسيلقى حسابه عندالله
رحم الله الإمام الوادعي
فلا يضره
هذا الجاهل
فقد تكلم السفهان في العلماء من قبل ومن بعد
بل قد تكلم في الأنبياء ولا يضرهم شيء
حسبنا الله ونعم الوكيل ممن يقع في علماء السنة
والله انك رجل افضح الاحمق مقبل مفتي الاغتيالات
فالسنة باقية مهما نعق من ينعق فلن يضر إلا نفسه
لعل الله اراد أن يبرئ مقبل من جميع ذنوبه فتتحول على ظهر الجمل لأن الجمل يحمل الأثقال
كم كان سنك عندما كان
الشيخ رحمه الله يدعوا للتوحيد في بلاد الروافض
من عادالي وليافقدآذنتنه باالحرب انتبه على نفسك
لاحولا ولا قوة الا بالله
جزاك الله خيرا.
ياناقة هذا تواضع من الشيخ والا فقد شهد له اجلاء اعلام الامة
أنت الناقة الوادعي ليس عالم حديث مجردعبدلأل سعودومشوش على رجال الدين كفرعلماءالله وهذاالشيخ من طلبه والايفتري عليه
كيف توضع ويقول فسوة عجيب ، هكذا كلام العلماء يكون يا وهابيه هههههه
@@asim096
كلامك غير مفهوم
@@asim096
لو تتعلم ثم تتكلم كان خير لك
تحفظ القران كم حافظ احاديث. كيف حالك في الفقه والنحو والمصطلح او عمي
@@user-kq3ft2km7x كافي انكم انتم متعلمين
ليس لك علم لتنتقد الشيخ مقبل رحمه الله ولكن أراد الله جل جلاله أن يزيده في الحسنات
حقا لا يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون
الله يرحم الشيخ مقبل الوادعي امضي عمره في الدعوه اما انت ستقف امام الشخ يوم القيامه
ايش فايدة هذا الكلام الان ومالغرض من قوله في هذا الوقت استفهامات كثيرة. الشيخ مقبل رحمه الله افضئ الئ ربه ليش مانتقدته يوم كنت تدرس عنده. عادك الان ذكرت تنتقد
بالله كم دفعو لك هل المبلغ يستاهل هذا الجرح كله بعلامة اليمن.
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
من هذا النكرة الذي يتطاول على الإمام مقبل الوادعي رحمه الله، اعلم أنك لاتسقط سوى نفسك،
نفع الله بالشيخ مقبل اليمن وغيرها
من ذا الي يتكلم عن الشيخ مقبل رحمة الله عليه
حسبي الله فيه من يسب او يشتم او يتنقص من دعوت الشيخ الوادعي
النقد العلمي للشيخ مقبل أو غيره لا غبار عليه ، مادام ثمة التزام بالاخلاص والصدق وحسن الادب
فليس هناك أحد فوق النقد .
احسنت لكن للأسف قول الشيخ لا اسوى بصله قصده التواضع
هذا ثلب وليس نقد
سب وإسقاط لكن وين
تأخرت ماأسقطت دعوته كبار دول العالم بمخابراتها ومؤامراتها
بقية ناقة
أحسنت ياشيخ وابدعت في الرد على المتشدد مقبل صاحب التنظيم