Розмір відео: 1280 X 720853 X 480640 X 360
Показувати елементи керування програвачем
Автоматичне відтворення
Автоповтор
ياسلام عليك علا هيك جلسة رحم الله شيخ المنشدين حسن حفار
ماشاءالله...اقول وبحمد الله كان لا بد لهذا الرجل من دعم كبير في حياته...وانشاء أكاديمية بالنمط الإنشادي الذي يرسمه في أداءه...رحمه الله
رحمه الله رحمة واسعة .. شيخ المنشدين بلا منازع
رحم الله شيخ المنشدين أبو أديب
رحمك الله يا حفار القلوب
الله يرحمه حنجرة لن تتكرر ينتقل بين المقامات بسلاسة وبدون تحضير للمقام
المقامات تطلع من دون ايقاعات مبدع الله يرحمك ابو ديبو
عليك من الله هالات من الرحمة يا شيخ حسن .. أسأل الله تعالى يسر خاطرك في جنات الفردوس مثل ما كنت تسر خاطرنا بصوتك .. بالحقيقة بوفاة الحفار لم نخسر منشداً ولكن خسرنا مدرسة قائمة بحد ذاتها
عليه رحمة الله
رحمه الله آنسه الله جميعا الله به في الجنة 💚🤍💔
جزاك الله خير استاذ جلال على التوثيق
الله يرحمك يا حج حسن
اخي الطيب لو انت بتركيا كلمني انا متعطش لهيك جلسات وانا بكل تواضع عازف رق
الكلمات للإمام عبد الله الشبراوي شيخ الأزهرصاحَ في العاشِقينَ بال كنانهقَمر حفه الجَمال وزانَهوَرَمى بِالعُيون في القَلبِ سَهمارَشَأ في الجُفون مِنهُ كنانَهبَدويّ بدت طَلائِعَ لَحظَيهِ فَولت مِنها الظِبا خجلانهوَغَزت في الحَشى فَواتك جَفنيه فَكانَت فَتّاكَة فَتّانَهرَدّمنا القُلوب مُنكَسِراتوَهيَ لا تَستَطيع تَلقى طعانَهوَغَدَت أَعيُن الوَرى شاخِصاتعِندَما راحَ كاسِرا أَجفانِهوَغَزانا بِقامَة وَبِعَينتِلكَ يَقظانَة وَذي نَعسانَهوَسَبانا بِجَبهَة وَلِحاظتِلكَ سِيافة وَذي طعانهوَأَرانا وَقَد تَبَسَّم برقاحازَ من درّ ثَغره لمعانهفَظَنناه رامَ غَيث دُموعفَأَرَيناهُ ديمَة هتانهفَهو يَقضي عَلى النُفوس وَلَم تَقتدر النَفس تَشتَكي هجرانَهوَقَضَت عُمرَها عَلَيهِ وَلَم تَقض مِنَ الوَصلِ في هَواهُ لبانهسافَر الوَجه عَن مَحاسِنَ بَدربِلِحاظ غَدّارَة خَوّانَهناعِس الطرف عَن صَريع هَواهمائِس القَد عَن مَعاطِف بانَهلَست أَدري اِراكَه هز من أَعجب رَوض زان الحَيا أَغصانهأَم سُيوفا هندية سَلّ من أَعطافَه الهيف أَم لَوى خيزَرانَهخَطَرات النَسيم تَجرح خَدّيهِ وَتَروى من مائِها ريحانَهوَلَطيف الخطاب يَكسر جِفنَيهِ وَلَمس الحَرير يُدمى بِنانَهقالَ لي والدَلال يَعطِف مِنهُقَدّه السَمهَري وَيَلوى عنانَهيا مَعنى وَمد نفا رام مناقامَة كَالقَضيب ذات لُبانَههَل عَرَفت الهَوى فَقُلت وَهَل أَنشَد في غَير فنه ميخانَهأَنا مَضنى الهَوى وَوجدى لا يُنكر دعواه قال فَاِحمِل هوانَهفَاِجلّ العُشاق من لزم الصَبوَة وَالوجد وَاِستَلذ الاهانَهوَاِرتَضى بِالغَرامِ وَاِستَطيب الصَبر وَأَضحى مَكابِدا أَشجانَهزارَني وَالصَباحُ قَد هم أَن يوقد في أَفق مهجَتي نيرانَهفَبَدا وَجهه وَقَد كادَ أَن يولج في مقتل الظلام سنانهفي قَميص يجر اذياله عجيا مَعنى به وَسل اِحسانهوَتَأَمّل اِذ يَنثَني في القَبا عَجبا وَيُثنى في مشيه اردانهوَوَشاحه جائِلان عَلى خَصم أَطالا من وَجدِهِ جولانهأَنكَرا حبه وَجارا عَلى خَصر تَشكى أَردافَهُ المللآنهفَتَلقَّيته بِضَمّ وَلثمحينَ وافى بِمُقلَة وَسنانهوَحباني بِمَبسَم وَقوامسكنا من تَشَوُّقي خِفقانهوَدَعَوت المَدامَ بِالكاسِ وَالطاسِ لانَفى عَن الحشى أَجزائِهوَأَدَرت الطلا بِشَجوى عَلى الناسِ فَنادى دَع المَدام وَشانَهوَاِرتَشَف من فَمى وَمن رَشفاتيقَرقفا يَفهَم الغَرام مَكانَهوَاِمتَصص من رَحيق قَطر لسانيقَهوات تُغنيكَ عَن بنت حانَهوَاقتَطِف وَرد جنتي طربااِن خَدّي عَن قطف غيرك صانَهوَاِغتَنِم بَرد سلسل من رِضابيوَاِجن من زَهر مَبسمي اِقحُوانيوَاِحتَكَم غَير خُصلة تَغضَباللَه فما فازَ ذو حجى قَد خانَهوَاتق اللَه في المَحَبَّةِ وارِعاه وايّاكَ تَرتَضي عِصيانَهفَوَحق الهَوى وَحبي ما حلوَصالي لمن عَصى رُحمانُهفَاِمتَثَلت المَقال مِنهُ وَما حلت يَدى بنده وَلا هميانهثُم بِتنا مَعا ضجيعين من غيهب لَيل الجَفا به في صيانِهبِسُرور قَد راقَ من غَير تَكدبر قَبيح ما بَينَنا وَخِيانَهوَعَجيب من عاشِق غَلَب الشَوب وَأَروى بِوَصلِهِ ظمآنَهثم لما لم يكفه حثه الشَوق عَلَيه فَنازَعتَهُ الاِمانَةفَسَأُثني عَلى مَحاسِنُه اللائِذَة المُستَهام مِمّا أَهانَهكَم أَذى قد حَملت لكِن أَياتي أَراني في ضِمنِها اِحسانَهبِقواف سيارة حَدّثت عَنمَعهَد العاشِقين مَعطف بانهوَمَعاني أَسرارِها قَد رَوَت عَنها القَوافي في سَلاسَة وَمَتانَةيَنثَني الضَدّ مُفحَما من مَعانيسِرّها مُفزِعا لَدَيها جَنانَهملجما مِن شَدا براغَة فيها كانى بِها عقدت لِسانَه
ياسلام عليك علا هيك جلسة
رحم الله شيخ المنشدين حسن حفار
ماشاءالله...اقول وبحمد الله كان لا بد لهذا الرجل من دعم كبير في حياته...وانشاء أكاديمية بالنمط الإنشادي الذي يرسمه في أداءه...رحمه الله
رحمه الله رحمة واسعة .. شيخ المنشدين بلا منازع
رحم الله شيخ المنشدين أبو أديب
رحمك الله يا حفار القلوب
الله يرحمه حنجرة لن تتكرر ينتقل بين المقامات بسلاسة وبدون تحضير للمقام
المقامات تطلع من دون ايقاعات مبدع الله يرحمك ابو ديبو
عليك من الله هالات من الرحمة يا شيخ حسن .. أسأل الله تعالى يسر خاطرك في جنات الفردوس مثل ما كنت تسر خاطرنا بصوتك .. بالحقيقة بوفاة الحفار لم نخسر منشداً ولكن خسرنا مدرسة قائمة بحد ذاتها
عليه رحمة الله
رحمه الله آنسه الله جميعا الله به في الجنة 💚🤍💔
جزاك الله خير استاذ جلال على التوثيق
الله يرحمك يا حج حسن
اخي الطيب لو انت بتركيا كلمني انا متعطش لهيك جلسات وانا بكل تواضع عازف رق
الكلمات للإمام عبد الله الشبراوي شيخ الأزهر
صاحَ في العاشِقينَ بال كنانه
قَمر حفه الجَمال وزانَه
وَرَمى بِالعُيون في القَلبِ سَهما
رَشَأ في الجُفون مِنهُ كنانَه
بَدويّ بدت طَلائِعَ لَحظَي
هِ فَولت مِنها الظِبا خجلانه
وَغَزت في الحَشى فَواتك جَفني
ه فَكانَت فَتّاكَة فَتّانَه
رَدّمنا القُلوب مُنكَسِرات
وَهيَ لا تَستَطيع تَلقى طعانَه
وَغَدَت أَعيُن الوَرى شاخِصات
عِندَما راحَ كاسِرا أَجفانِه
وَغَزانا بِقامَة وَبِعَين
تِلكَ يَقظانَة وَذي نَعسانَه
وَسَبانا بِجَبهَة وَلِحاظ
تِلكَ سِيافة وَذي طعانه
وَأَرانا وَقَد تَبَسَّم برقا
حازَ من درّ ثَغره لمعانه
فَظَنناه رامَ غَيث دُموع
فَأَرَيناهُ ديمَة هتانه
فَهو يَقضي عَلى النُفوس وَلَم تَق
تدر النَفس تَشتَكي هجرانَه
وَقَضَت عُمرَها عَلَيهِ وَلَم تَق
ض مِنَ الوَصلِ في هَواهُ لبانه
سافَر الوَجه عَن مَحاسِنَ بَدر
بِلِحاظ غَدّارَة خَوّانَه
ناعِس الطرف عَن صَريع هَواه
مائِس القَد عَن مَعاطِف بانَه
لَست أَدري اِراكَه هز من أَع
جب رَوض زان الحَيا أَغصانه
أَم سُيوفا هندية سَلّ من أَع
طافَه الهيف أَم لَوى خيزَرانَه
خَطَرات النَسيم تَجرح خَدّي
هِ وَتَروى من مائِها ريحانَه
وَلَطيف الخطاب يَكسر جِفنَي
هِ وَلَمس الحَرير يُدمى بِنانَه
قالَ لي والدَلال يَعطِف مِنهُ
قَدّه السَمهَري وَيَلوى عنانَه
يا مَعنى وَمد نفا رام منا
قامَة كَالقَضيب ذات لُبانَه
هَل عَرَفت الهَوى فَقُلت وَهَل أَن
شَد في غَير فنه ميخانَه
أَنا مَضنى الهَوى وَوجدى لا يُن
كر دعواه قال فَاِحمِل هوانَه
فَاِجلّ العُشاق من لزم الصَب
وَة وَالوجد وَاِستَلذ الاهانَه
وَاِرتَضى بِالغَرامِ وَاِستَطيب الصَب
ر وَأَضحى مَكابِدا أَشجانَه
زارَني وَالصَباحُ قَد هم أَن يو
قد في أَفق مهجَتي نيرانَه
فَبَدا وَجهه وَقَد كادَ أَن يو
لج في مقتل الظلام سنانه
في قَميص يجر اذياله عج
يا مَعنى به وَسل اِحسانه
وَتَأَمّل اِذ يَنثَني في القَبا عَج
با وَيُثنى في مشيه اردانه
وَوَشاحه جائِلان عَلى خَص
م أَطالا من وَجدِهِ جولانه
أَنكَرا حبه وَجارا عَلى خَص
ر تَشكى أَردافَهُ المللآنه
فَتَلقَّيته بِضَمّ وَلثم
حينَ وافى بِمُقلَة وَسنانه
وَحباني بِمَبسَم وَقوام
سكنا من تَشَوُّقي خِفقانه
وَدَعَوت المَدامَ بِالكاسِ وَالطا
سِ لانَفى عَن الحشى أَجزائِه
وَأَدَرت الطلا بِشَجوى عَلى النا
سِ فَنادى دَع المَدام وَشانَه
وَاِرتَشَف من فَمى وَمن رَشفاتي
قَرقفا يَفهَم الغَرام مَكانَه
وَاِمتَصص من رَحيق قَطر لساني
قَهوات تُغنيكَ عَن بنت حانَه
وَاقتَطِف وَرد جنتي طربا
اِن خَدّي عَن قطف غيرك صانَه
وَاِغتَنِم بَرد سلسل من رِضابي
وَاِجن من زَهر مَبسمي اِقحُواني
وَاِحتَكَم غَير خُصلة تَغضَب
اللَه فما فازَ ذو حجى قَد خانَه
وَاتق اللَه في المَحَبَّةِ وارِعا
ه وايّاكَ تَرتَضي عِصيانَه
فَوَحق الهَوى وَحبي ما حل
وَصالي لمن عَصى رُحمانُه
فَاِمتَثَلت المَقال مِنهُ وَما حل
ت يَدى بنده وَلا هميانه
ثُم بِتنا مَعا ضجيعين من غي
هب لَيل الجَفا به في صيانِه
بِسُرور قَد راقَ من غَير تَكدب
ر قَبيح ما بَينَنا وَخِيانَه
وَعَجيب من عاشِق غَلَب الشَو
ب وَأَروى بِوَصلِهِ ظمآنَه
ثم لما لم يكفه حثه الشَو
ق عَلَيه فَنازَعتَهُ الاِمانَة
فَسَأُثني عَلى مَحاسِنُه اللا
ئِذَة المُستَهام مِمّا أَهانَه
كَم أَذى قد حَملت لكِن أَيا
تي أَراني في ضِمنِها اِحسانَه
بِقواف سيارة حَدّثت عَن
مَعهَد العاشِقين مَعطف بانه
وَمَعاني أَسرارِها قَد رَوَت عَن
ها القَوافي في سَلاسَة وَمَتانَة
يَنثَني الضَدّ مُفحَما من مَعاني
سِرّها مُفزِعا لَدَيها جَنانَه
ملجما مِن شَدا براغَة في
ها كانى بِها عقدت لِسانَه