الشبخ خالدالراشد ​⁠_ الغفله

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 21 вер 2024
  • إلى متى ترضى أن تظل أسير التفاهات والذنوب؛ وأعداؤك كشَّروا عن أنيابهم ونهشوا جسدك وأطرافك وأنت لا تزال تلهو وتلعب ؟؟
    إنّ الرجوع إلى حياة التفاهة، والانغماس فيها، ونسيان آلام الأُمَّة، والإعراض عن جراحها التي لا تزال تتدفق = خيانة لأمانة الأمة العظيمة، التي لن ينهض بها إلا الأمناء.
    لا خيار أمام أبناء الأمة إلَّا تطليق الغفلة والتفاهة ولزوم اليقظة والبذل والجدّ وإلا فالفناء والهلاك.
    ‏نحن في مرحلة استثنائية من عمر الأمة.
    ‏والبداية الحقيقية باليقظة والوعي والإيمان، ‏وبتطبيق مبدأ الولاء والبراء في قضايا المسلمين الكبرى فهذا من الإيمان.
    ‏ابدأ بنفسك ثم بأسرتك وأصدقائك.

КОМЕНТАРІ • 4