إبطال أدلة الإمامة في كتاب التجريد للطوسي || الجلسة الثانية || حصول اللطف لايستلزم حصول الملطوف به

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 6 лют 2025
  • #أهل_السنة_والجماعة #الأزهر_قادم #الأشاعرة_الصوفية #الإمامية #تاريخ #تيك_توك #قصص #لايك #الشيعة

КОМЕНТАРІ • 5

  • @أحمدالغموي-ع3ك
    @أحمدالغموي-ع3ك 6 місяців тому +2

    الحقيقة أن الإمامة عند الاثني عشرية هي التفاف على ختم النبوة ولذا في نظري يجب إعادة النظر في مسألة ختم النبوة عندهم ولأهل السنة الاحتجاج عليهم بها .

  • @أحمدالغموي-ع3ك
    @أحمدالغموي-ع3ك 6 місяців тому

    ونقول لهم إذا أوجب اللطف الإمامة فيحق لمنكر ختم النبوة أن يقول النبوة لا تنقطع إلى يوم القيامة بنفس اللطف الذي تثبتونه على الإمامة ويتأول ما جاء في ختم النبوة .

  • @أحمدالغموي-ع3ك
    @أحمدالغموي-ع3ك 6 місяців тому

    إذا كانت أقوال الامام وأفعاله وتقريراته حجة شرعية لاستمدادها من الله تعالى كما هو موضح في أصول الفقه عندهم فماذا بعد ذلك يبقى للنبوة !!!!!!

  • @ryugalaw
    @ryugalaw 6 місяців тому

    أعتقد يا سيدي أن نقطة الخلاف الأهم هي في آخر ما ذكرتكوه من كون استحالة اختيار اللطف الراجح على عكسه المرجوح، من كون هذه الاستحالة عادية لا عقلية.
    لقائل أن يرد: لا نسلم بأنه مستحيلة عادة، إذ نرى أغلب المسلمين يختارون المعاصي الظاهرة الضرر التي علم من الظين بالضرورة أن الله يعذب عليها والتوبة منها أرجى للنفع الأخروي، بل وأغلب الناس عموما. كشرب الخمر والتدخين وغيرها من المضار التي ترجح فيها كفة الضرر لا النفع. وهذا يشعر بانتفاء الاستحالة العادية المدعاة.

    • @أوس-مصطفى1
      @أوس-مصطفى1 6 місяців тому

      لو انتبهت أخي الكريم لما ذكرناه قبلها لعلمت أننا ننازع في رجحان اللطف على المعصية عنده.
      إذ هو يرى انتفاعه بها أكثر من اللطف وليس النفع مقتصراً على النفع الأخروي.
      ونعم هو يعلم أنه ذنب يستحق عليه العقاب لكنه يرى مثلاً أن الله سيعفو عنه إذا تاب، والكبائر مهما بلغت ليس العقاب عليها في الحال، بخلاف الملذات والشهوات التي يخشى فواتها في الحال.