شهادة الأستاذ عبد المجيد الشرفي / اليوم الدراسي حول أعمال الأستاذ بسام الجمل

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 10 жов 2024
  • احتضن مقرّ مؤمنون بلا حدود للدّراسات والأبحاث وجمعيّة الدّراسات الفكريّة والاجتماعيّة، يوم السبت 16 فبراير الجاري، أشغال "اليوم الدّراسي حول أعمال الأستاذ بسّام الجمل وتوجّهاتها المعرفيّة''، بمساهمة كل من الأساتذة محمّد حمزة وباسم المكّي ونادر الحمّامي، الذّين قدّموا قراءات في أعمال الأستاذ بسام الجمل، وأطّر الأستاذ الدّكتور عبد المجيد الشّرفي اليوم الدّراسي وترأّس جلسته العلميّة، وأسبق ذلك بتقديم شهادة عرض فيها السّياق البحثي العام لأعمال الجمل. وافتتح الأستاذ نادر الحمّامي اللقاء بكلمة تقديميّة، رحّب فيها بالمشاركين والضّيوف، وعرض جملة من الأسباب الموضوعيّة لتخصيص يوم دراسي حول أعمال الأستاذ بسّام الجمل في المتخيّل الدّيني وما يحيط بها من دراسات في علوم القرآن والدّراسات القرآنية، وقال إنّ اليوم الدّراسي يهدف إلى أن يكون منطلقاً لإعادة النّظر في عديد المسائل وفتح آفاق متجدّدة للحوار العلمي والأكاديمي والنّقاش المفتوح.
    www.mominoun.com/
    / mominounwith. .
    / mominounwb
    / mominoun

КОМЕНТАРІ • 4

  • @nabeel6511
    @nabeel6511 5 років тому

    تحياتي.شكرا و محبتي للجميع.

  • @abdulkaderjaleelmuhammad5259
    @abdulkaderjaleelmuhammad5259 5 років тому

    تحية للمساهمين والقائمين بالندوة، قد لا افهم بعض مقاصد الاستاذ الشرفي إلا أنني اعجبت باسلوبه العلمي والعقلاني في التطرق لما تطرق اليه، ونعم العقل الذي ميز الله الأنسان به. " أفلا تعقلون"! ، ولكن تبقى هناك مشكلة في استخدام العقل فالبشر كما هم غير متساوون في مقدار المال والجاه كذلك هم غير متساوون في ' مقدار العقل' يضاف إلى ذلك أن من الصعب على البشر، ربما بسبب اختلاف المصالح المادية، الاتفاق على ماهو صحيح او غير صحيح! فاختلاف الرأي وارد حتى بين علماء الطبيعيات في مسائل علمية طبيعية بحتة. لكم مني كل التقدير.

  • @medridhahajjem4829
    @medridhahajjem4829 5 років тому

    هو فخر لنا جميعا ان تكون لدينا مراكز علمية في دراسة الظاهرة الاسلامية والظاهرة القرءانية
    ان يكون لدينا بحوثات مستقلة ومتجاوزة الاخرين خاصة منهم المستشرقين وفي هذا اتذكر دائما محمد اركون اللذي بفضله بما احدثه في الاسلاميات التطبيقية ان تنوعت وتعددت اختصاصات كثيرة اثرت هذه البحوثات ان صار لدينا فرادة وخصوصية قلما نجدها في العالم العربي والاسلامي