حي الرشيد ومحلة جديد حسن باشا ذكرياتها وايأمها لم تعود كما كانت سابقا كانت تعج ب الناس ليلا حينما كانت السينمات تبقى إلى دور الثانية عشر ليلا وكان والدي حينما يقترب العيد يعطيني عشرة دنانير لشراء ملابس العيد واذهب أنا وأصدقائي لشراء تلك الملابس ومن ثم نذهب إلى مطعم كص الإخلاص في شارع المتنبي مكانة القديم حيث كان يقدم ماعون كص وفوق الكص شيشين كباب وكان سعر الماعون على مااذكر دينار ونصف لو ربع ذكريات جميلة جدا لم تعود يبقى الماضي أجمل من الحاضر مع الأسف
التاريخ حلو استمتع لما اشوف فيديوهاتك واسمع تاريخ العراق خاصه الشورجه لاني اشتغلت بيها 15 سنه قبل 2003 الله يعطيك الصحه والعافيه
حياك الله استاذ ربي ينطيك الصحة والعافية ويسعدنا جدآ وجودك الكريم في قناتنا المتواضعة
حي الرشيد ومحلة جديد حسن باشا ذكرياتها وايأمها لم تعود كما كانت سابقا كانت تعج ب الناس ليلا حينما كانت السينمات تبقى إلى دور الثانية عشر ليلا وكان والدي حينما يقترب العيد يعطيني عشرة دنانير لشراء ملابس العيد واذهب أنا وأصدقائي لشراء تلك الملابس ومن ثم نذهب إلى مطعم كص الإخلاص في شارع المتنبي مكانة القديم حيث كان يقدم ماعون كص وفوق الكص شيشين كباب وكان سعر الماعون على مااذكر دينار ونصف لو ربع ذكريات جميلة جدا لم تعود يبقى الماضي أجمل من الحاضر مع الأسف
حياك الله استاذ ربي يحفظك ويوفقك لهذا المرور العطر🥀🌹