حديث الإثنين - على هوامش دفتر الكويت مع خالد الشيخ - ٢٧/ يناير /٢٠٢٠
Вставка
- Опубліковано 21 сер 2024
- مِن البحرين، التي تتقاطعُ ألحانُها مع الموسيقى في الكويت، وتتشابهُ في المِزاج وفي الروح، جاءنا الفنانُ خالد الشيخ، متفرِّدًا بتجربةٍ فنيةٍ خاصة بين فناني الخليج، صقَلها - إلى جانب ميلٍ مبكرٍ للموسيقى - تذوقُه للشعر، واهتماماتٌ ثقافية وإنسانية وسياسية بدت واضحةً في عدد كبير من أعماله، وتوارت في أحيان لتفسح المجال لما رآه أكثر قربًا من الذوق السائد. ولعل ما لم يتوارَ قط في مسيرته، التي بدأت منذ سبعينيات القرن الماضي، هو رغبتُه في التجديد والاستكشاف، وبحثُه الدائمُ عن جملة لحنية مختلفة، وحسٌّ رومانسيٌّ شفيفٌ لا تُخفيه حتى أكثرُ ألحانِه صخبًا.
بدأ الشيخُ مشوارَه الفنّي من خلال تلحينِ اللوحات الغنائية في حفلات الطلبة البحرينيين في الكويت، وبرز اسمُه في العام 1982، بعد تلحينه أغنية «شويّخ من أرض مكناس» للفنان الكبير أحمد الجميري. وفي العام 1983، أصدر ألبومَه الأول «كلما كنتَ بقربي»، لتتوالى أعمالُه بعد ذلك وتتنوع في ألوانها وفي تعاونه المميز مع شعراء الفصحى والعامية، إلى جانب احتفاظِها بأسلوب خاصٍّ عُرف به وكوّن من خلاله قاعدة واسعةً من المستمعين تجاوزت دول الخليج إلى غيرها من الدول العربية، وذلك بالإضافة إلى إسهاماته في التلحين لفنانين عرب، ولعدد من الأعمال الدرامية والمشاريع الفنية الأخرى.
نلتقيه اليوم، على هامش حفل «دفتر الكويت»، لنُجري معه حوارًا مفتوحًا نتناول فيه، ضِمن قضايا أخرى، بداياتِه الموسيقية، وسنواتِ الانطلاق والتجريب، والاتجاهَ الذي يسير نحوَه اليوم.
هندسة الصوت سيئة جدًا جدًا من طرف مركز جابر الثقافي،، شيء يتكرر للمرة الثانية ، لقاء الإثنين مع سعد الفرج و الآن مع خالد الشيخ ،، تفادوا هالنقطة
فيلسوف الأغنية الخليجية
الي عنده صوت خالد الشيخ احلى من عبدالله الرويشد يضغط لايك
الاحسن يغني ويلحن افضل من الحكي وخفة الدم اللي مالها داعي