بعد سنين طويلة قضيتها في قراءة كتب الإثناعشرية ، وصلت إلى بعض النقاط المهمة :- # إن علياً لم يكن شيعياً .. بل مذهب الدولة في زمن خلافة علي (رض) هو مذهب أهل السنة والجماعة . فقد لاحظتُ أن علياً ، عندما أصبح خليفة ، قال لقضاته وولاته وعماله :- " أقضوا كما كنتم تقضون " ( الفصول المختارة للمفيد ص 78 ) . وهذا يعني إن معظم قوانين دولة علي هي نفس قوانين دولة عثمان وعمر من قبل .. وكذلك عباداتهم ومعاملاتهم .. صلاتهم وصيامهم وزكاتهم وحجهم .. كلها بقيت على ما كانت عليه في زمن الخلفاء الثلاثة الأوائل .. هو لم يعلن أمام الناس أنه معصوم ومنصوص عليه .. هو لم يحل زواج المتعة في خلافته .. ولا أخذ الخمس لنفسه .. ولم يطالب بفدك .. ولم يقل في الأذان ( حي على خير العمل ) .. ولم يجمع بين الصلاتين دائماً .. وليس كما يفعل الشيعة اليوم .. فتأمل .. # وجدتُ أن أئمة أهل البيت كانوا علناً أمام الملأ يُنكرون تماماً أفكار الإثناعشرية ، ويتبرؤون منها ، ويقسمون بالله على ذلك !! ولا واحد من أهل البيت صعد يوماً على المنبر وقال : أيها الناس أنا إمام معصوم منصوص عليه ، وهناك 12 إماماً آخرهم سيغيب غيبة طويلة !! ولا واحد منهم أعلن ذلك أمام الناس !! # بناءاً على النقطتين السابقتين ، فإن كتب الإثناعشرية تُعطي ( كذباً وزوراً ) صورة إزدواجية لأئمتهم ! وأنهم كانوا بوجهين : وجه علني يُوافق أهل السنة ، ووجه سري يوافق الإثناعشرية ! كل ذلك بإسم التقية !! هل يليق هذا بأهل البيت الكرام ؟! بالتأكيد لا .. # لاحظتُ أن العديد من علمائهم يُشيرون - تصريحاً أو تلميحاً - إلى أن كتبهم مليئة بالروايات والأحاديث الضعيفة والمكذوبة ! لماذا لا يقوم (المهدي) بتصحيح روايات شيعته ؟! غريبة !! # العديد من علمائهم القدامى يؤمنون بوجود تحريف في القرآن الكريم بعد وفاة النبي (عليه الصلاة والسلام) . لكن علماءهم في العصر الحديث يرفضون هذه الفكرة ويدافعون عن القرآن ، ولكن لا يستبعدون حصول تغيير في ترتيب الآيات ( وهذا يؤدي غالباً إلى تحريف في معنى الآيات ) !! ولا يتبرأون من شيوخهم الذين قالوا بالتحريف ، بل يعظمونهم ، مثل الكليني صاحب كتاب الكافي ، وعلي القمي صاحب تفسير القمي .. # مثل أي حزب سياسي يبدل مواقفه حسب ظروفه السياسية ، حصل تطور في نظرة الإثناعشرية إلى الجهاد والثورة . فقديماً رفضوا أي محاولة للثورة ضد الخلفاء والسلاطين ، وقالوا : " كل راية ترفع قبل قيام القائم (المهدي) فهي راية باطل وصاحبها طاغوت وإن كان علوياً فاطمياً " ( الكافي للكليني 8/ 295 ) . ثم إذا بهم يقولون اليوم : لا داعي لإنتظار المهدي ، بل يمكن للولي الفقيه أن ينوب عنه في الثورة وقيام دولة للشيعة ! # وجدتُ أنهم يؤمنون بشيء ويفعلون شيئاً آخر ! فهم يقولون إن الله تعالى من عدله ولطفه يجب أن يخلق في كل زمان إمام معصوم ، حتى يرشد الناس إلى الصواب فلا يختلفون .. ثم يقولون إن الإمام المعصوم غائب غيبةً كبرى منذ أكثر من ألف سنة ، ولا يستطيع أن يقول لنا كلمة أو يُشير إلينا بإصبع . فأين ذهب عدلُ الله ولطفه ؟! ويقولون إن الإمام المعصوم يجب أن يكون معصوماً من الخطأ والسهو حتى لا يضطرب كلامه وتتناقض فتاويه .. ثم يقولون إن الإمام المعصوم قد يُصدر فتاوي باطلة عند الضرورة تحت ذريعة التقية! ما فائدة العصمة إذاً ؟! ويقولون إن الدين يعتمد على كلام الإمام المعصوم ، ولا يجوز الإجتهاد والرأي أمام كلام المعصوم .. ثم تراهم أكثر الطوائف إجتهاداً وإختلافاً فيما بينهم ، أكثر من إختلاف أهل السنة من شافعية وحنفية وحنابلة ومالكية ( راجع/ عدة الأصول للطوسي (شيخ طائفتهم) 1/ 354 ) !! وهذا دليل على عدم وجود مهدي حالياً .. ما مدى خطورتهم ؟ الإثناعشرية تنظيم سياسي مغلف بالدين ، وخطورتهم هي في إيمانهم بثلاث أمور :- أولاً :- ( إن الأرض كلها للإمام ) .. راجع/ الكافي للكليني ، باب أن الأرض كلها للإمام ج1 ص407 .. وهذا يعني أن جميع دول العالم يجب أن تطيع الإمام المعصوم ، وتدفع له خمس ميزانياتها ( 20% ) .. وإن كان الإمام غائباً ، كما هو الحال في زماننا هذا ، فإن السلطة تنتقل لنائبه ، وهو المرجع الشيعي الإثناعشري ، الموجود عادة في النجف أو قم . وكل حاكم يرفض ذلك ، فهو مارق فاسد غاصب لحق الإمام ، ويجب إزالته إذا سمحت الظروف .. ثانياً :- ( كل من قدّم الجبت والطاغوت على أمير المؤمنين فهو ناصبي .. والناصبي أنجس من الكلب وشر من اليهودي وحلال الدم والمال إلا بالتقية ) .. والجبت والطاغوت معناه عندهم : أبو بكر وعمر .. وهذا يعني عندهم إن كل من يقبل بخلافة أبي بكر وعمر ، ويحبهما ، ويترضى عنهما ، فهو كافر قد ناصب آل البيت العداء ، ويجب القضاء عليه إذا سمحت الظروف .. ولهذا ترى إن أكثر سكان العالم شتماً وسباً لأعدائهم هم الشيعة الإمامية . ثم وضعوا لهم قاعدة ( ما خالف العامة ففيه الرشاد ) لكي يبتعدوا إلى أقصى حد عن شريعة أهل السنة .. ثالثاً :- ( إن تسعة أعشار الدين في التقية ) .. والتقية هي أن تقول بلسانك خلاف ما في قلبك .. وهي تسمح بالكتمان والكذب والخداع والإحتيال ، خصوصاً عندما يكون العدو قوياً .. أي إن التقية قناع يلبسونه ليخفوا حقيقتهم ، وليتمكنوا من التغلغل في مجتمعات المسلمين دون أن ينتبه إليهم أحد .. والتاريخ حافل بالأمثلة على ذلك.
جزاكم الله خيرا.دين الشيعة لا يحتاج اكثر من دقائق ليكتشف الإنسان ان انه دين شيطاني بغيض! مثلا:اين قدسية كربلاء وعاء علي والحسين......؟ وايضا اصول التشريع ال12 المعصومين! اما الإسلام الحق فاصول النشريع الكتاب والسنة
@@سليمانالصقر-ح5ح رأي الإثناعشرية في المخالفين لهم في العقيدة يردد الإثناعشرية أمام وسائل الإعلام أنهم متسامحون مسالمون يؤاخون من خالفهم .. لكن .. إليك بعض ما تقوله كتبهم التي يدرسونها في حوزاتهم عن الآخرين :- من هو الناصبي ؟ هناك رأيان مشهوران ، كلاهما ينطبق على أهل السنة :- الرأي الأول :- هو كل مخالف في العقيدة ، ولو كان شيعياً زيدياً أو إسماعيلياً (الحدائق الناضرة للبحراني 18/ 157 ، مفتاح الكرامة لجواد العاملي 12/ 215 ، مصباح الفقيه لرضا الهمداني 1/ 568 ) . الرأي الثاني :- الناصبي هو الذي يُقدّم الجبت والطاغوت (أبي بكر وعمر) على علي (ع) ( الحدائق الناضرة للبحراني 5/ 186 ، جواهر الكلام للجواهري 6/ 64 ، كتاب الطهارة للكلبايكاني ص 316 ، وسائل الشيعة للحر العاملي 9/ 490 ، بحار الأنوار للمجلسي 31/ 625 ، جامع أحاديث الشيعة للبروجردي 8/ 533 ) .. " ما تقول في قتل الناصبي ؟ قال ع :- " حلال الدم ، لكني أتقي عليك ، فإن قدرتَ أن تقلب عليه حائطاً ، أو تغرقه في ماء ، لكيلا يشهد به عليك فافعل " ، قلتُ : فما ترى في ماله ، قال : " توّهْ (أهلكْ ، أتلفْ ) ما قدرتَ عليه " (علل الشرائع للصدوق 2/ 601 ، وسائل الشيعة للحر العاملي 28/ 216 ، البحار 27/ 231 ، جامع أحاديث الشيعة للبروجردي 25/ 498 ) . " خذ مال الناصب حيثما وجدته وادفع إلينا الخمس " ( حديث صحيح عندهم ) :- (راجع/ تهذيب الأحكام للطوسي 4/ 122 ، وسائل الشيعة للحر العاملي 9/ 487 ، الحدائق الناضرة للمحقق البحراني 10/ 364 ، رياض المسائل للطباطبائي 7/ 464 ، جواهر الكلام للجواهري 22/ 193 ، دراسات في ولاية الفقيه للمنتظري 4/ 139 ، منهاج الصالحين للخوئي 1/ 325 ، منهاج الصالحين للروحاني 1/ 345 ، منهاج الصالحين للفياض 2/ 48 ، منهاج الصالحين للخراساني 2/ 361 ) . " لولا أنا نخاف عليكم أن يقتل رجل منكم برجل منهم - ورجل منكم خير من ألف رجل منهم ومائة ألف منهم - لأمرناكم بالقتل لهم ، ولكن ذلك إلى الإمام (المهدي) " ) تهذيب الأحكام للطوسي 6/ 387 . الحدائق الناضرة للمحقق البحراني 10/ 364 . وسائل الشيعة للحر العاملي 15/ 80 ) . " مال الناصب وكل شئ يملكه حلال لك ، إلا امرأته " ( الحدائق الناضرة للمحقق البحراني 18/ 155 . تهذيب الأحكام للطوسي 6/ 387 ، وسائل الشيعة للحر العاملي 15/ 80 ، جامع أحاديث الشيعة للبروجردي 8/ 533 ) . الخميني يعتبر الناصبي مثل المحارب :- " والأقوى إلحاق الناصب بأهل الحرب في إباحة ما اغتنم منهم وتعلق الخمس به ، بل الظاهر جواز أخذ ماله أين وجد وبأي نحو كان ، ووجوب إخراج خمسه " ( تحرير الوسيلة للخميني 1/ 352 ) . " إن الناس كلهم أولاد بغايا ما خلا شيعتنا " ( الكافي للكليني 8/ 285 ) . " الناصب شر من ولد الزنا " ( الحدائق الناضرة للمحقق البحراني 5/ 196 ، جواهر الكلام للجواهري 6/ 69 ، دراسات في ولاية الفقيه للمنتظري 1/ 366 ، ثواب الأعمال للصدوق ص 211 ، البحار 5/ 287 ، جامع أحاديث الشيعة للبروجردي 25/ 227 ) . " من ضحك في وجه عدو لنا من النواصب والمعتزلة والخارجية والقدرية ومخالف مذهب الإمامية ومن سواهم لا يقبل الله منه طاعة أربعين سنة " ( جامع أحاديث الشيعة للبروجردي 14/ 449 ، مستدرك سفينة البحار للشاهرودي 6/ 450 ) . " فأما الناصب فلا يرقن قلبك عليه ، لا تطعمه ولا تسقه وإن مات جوعاً أو عطشاً . و لا تغثه ، وإن كان غرقاً فاستغاث فغطسه ولا تغثه " ( البحار 93/ 72 ) . يقول شيخهم المجلسي :- " ويظهر من بعض الأخبار - بل من كثير منها - أنهم في الدنيا أيضاً في حكم الكفار ، لكن لما علم الله أن أئمة الجور وأتباعهم يستولون على الشيعة ! وهم يبتلون بمعاشرتهم ، ولا يمكنهم الاجتناب عنهم وترك معاشرتهم ومخالطتهم ومناكحتهم ، أجرى الله عليهم حكم الاسلام توسعة ، فإذا ظهر القائم (المهدي) يجري عليهم حكم سائر الكفار في جميع الأمور " (البحار 8/ 369) .. " إن الله تبارك وتعالى لم يخلق خلقاً أنجس من الكلب ، وإن الناصب لنا أهل البيت لأنجس منه " . قال شيخهم ابن إدريس الحلي : " وهذا إجماع ، وقد وردت به عن الأئمة آثار معتمدة قد أجمع عليها " ( علل الشرائع للصدوق 1/ 292 ، الحدائق الناضرة للبحراني 10/ 364 ، رياض المسائل للطباطبائي 1/ 183 ، جواهر الكلام للجواهري 6/ 63 ، كتاب الطهارة للخميني 3/ 305 ، مصباح الفقاهة للخوئي 1/ 504 ، جامع أحاديث الشيعة للبروجردي 16/ 538 ) . يقول أبو القاسم الخوئي - مرجعهم الأكبر في زمانه :- " ثبت في الروايات والأدعية والزيارات جواز لعن المخالفين ( كل من يخالف الإثناعشرية ، وخاصة السنة ) ، ووجوب البراءة منهم ، وإكثار السب عليهم واتهامهم ، والوقيعة فيهم أي غيبتهم ، لأنهم من أهل البدع والريب . بل لا شبهة في كفرهم ،،، وتدل عليه الأخبار المتواترة الظاهرة في كفر مُنكر الولاية (مصباح الفقاهة للخوئي 1/ 504) . يقول شيخهم الجواهري :- " فالظاهر إلحاق المخالفين بالمشركين في ذلك ،،، بل لعل هجاؤهم على رؤوس الأشهاد من أفضل عبادة العباد ما لم تمنع التقية ،،، بل تواترت من لعنهم وسبهم وشتمهم وكفرهم ، وأنهم مجوس هذه الأمة ، وأشر من النصارى ، وأنجس من الكلاب ،،، وإن عوملوا معاملة المسلمين في بعض الأحكام للضرورة ... وعلى كل حال فقد ظهر اختصاص الحرمة بالمؤمنين ، القائلين بإمامة الأئمة الاثني عشر ، دون غيرهم من الكافرين والمخالفين ، ولو بإنكار واحد منهم ( من الإثناعشر ) عليهم السلام " ( جواهر الكلام للجواهري 22/ 61 ) . ما خالف العامة ففيه الرشاد ! (الكافي للكليني 1/ 68 ، الرسائل للخميني 2/ 68 ، أصول الفقه للمظفر 3/ 251 ، المحكم لمحمد الحكيم 6/ 167) .. يعني أن كل رواية توافق أهل السنة وتخالف أفكار الإثناعشرية فهي مرفوضة - وإن كان سندها صحيحاً ! وكل رواية تخالف أهل السنة وتتماشى مع عقيدتهم فهي صحيحة ، وإن كان سندها ضعيفاً ! ( الرسائل الفقهية للوحيد البهبهاني ص 257 ، جامع المدارك للخوانساري 6/ 191 ) .. جاء في/ بحار الأنوار للمجلسي - ج 30 - ص 145 : باب كفر الثلاثة (أبي بكر وعمر وعثمان) ونفاقهم وفضائح أعمالهم وقبائح آثارهم وفضل التبري منهم ، وفيه 173 حديثاً .. ثم قال المجلسي : الأخبار الدالة على كفر أبي بكر وعمر وأضرابهما وثواب لعنهم والبراءة منهم ، وما يتضمن بدعهم أكثر من أن يذكر في هذا المجلد أو في مجلدات شتى (البحار 30/ 399 ) . إن ثواب اللعن والشتم عندهم أكبر من ثواب الصلاة على النبي وآله !!! يروي شيخهم أبو الحسن المرندي :- ان أمير المؤمنين كان يطوف بالكعبة .. فرأى رجلا متعلقا باستار الكعبة وهو يصلي على محمد وآله ويسلم عليه .. ومر به ثانياً ولم يسلم عليه .. فقال :- يا أمير المؤمنين ، لمَ لم تسلم علي هذه المرة ؟ فقال :- خفتُ أن اشغلك عن اللعن ، و هو أفضل من السلام ورد السلام ، ومن الصلاة على محمد وآل محمد (مجمع النهرين للمرندي ص208)
سنة المطبعين وموالات اليهود ونصارئ 🔥🔥💥
سنة قرن الشيطان وتل ابيب 😂😂😂😂
الله يجزيك الخير عمي أبو عامر
حياكم الله
جايبين حلقه لها سننين والحين تتكلمون عنه 😂😂😂😂😂😂
لأمر مخزي هؤلاء المنظرين باسم الشيعة: هذا مثلا كيف يرد ويفهم الاحاديث بما يوافق شهوته
لو انك رجل تكلم عن البنات المفاصيخ والرقص في موسم الرياض ..
انتظر حلقتك يا الي تقول انك شيخ وتعرف الدين ..
اذا كنت رجل اذهب الى القريشي و هو يطالبكم للمناظرة حتى يدعس على راسك 😂
انا جاهز . نسق انت المناظرة
بعد سنين طويلة قضيتها في قراءة كتب الإثناعشرية ، وصلت إلى بعض النقاط المهمة :-
# إن علياً لم يكن شيعياً .. بل مذهب الدولة في زمن خلافة علي (رض) هو مذهب أهل السنة والجماعة . فقد لاحظتُ أن علياً ، عندما أصبح خليفة ، قال لقضاته وولاته وعماله :- " أقضوا كما كنتم تقضون " ( الفصول المختارة للمفيد ص 78 ) . وهذا يعني إن معظم قوانين دولة علي هي نفس قوانين دولة عثمان وعمر من قبل .. وكذلك عباداتهم ومعاملاتهم .. صلاتهم وصيامهم وزكاتهم وحجهم .. كلها بقيت على ما كانت عليه في زمن الخلفاء الثلاثة الأوائل .. هو لم يعلن أمام الناس أنه معصوم ومنصوص عليه .. هو لم يحل زواج المتعة في خلافته .. ولا أخذ الخمس لنفسه .. ولم يطالب بفدك .. ولم يقل في الأذان ( حي على خير العمل ) .. ولم يجمع بين الصلاتين دائماً .. وليس كما يفعل الشيعة اليوم .. فتأمل ..
# وجدتُ أن أئمة أهل البيت كانوا علناً أمام الملأ يُنكرون تماماً أفكار الإثناعشرية ، ويتبرؤون منها ، ويقسمون بالله على ذلك !! ولا واحد من أهل البيت صعد يوماً على المنبر وقال : أيها الناس أنا إمام معصوم منصوص عليه ، وهناك 12 إماماً آخرهم سيغيب غيبة طويلة !! ولا واحد منهم أعلن ذلك أمام الناس !!
# بناءاً على النقطتين السابقتين ، فإن كتب الإثناعشرية تُعطي ( كذباً وزوراً ) صورة إزدواجية لأئمتهم ! وأنهم كانوا بوجهين : وجه علني يُوافق أهل السنة ، ووجه سري يوافق الإثناعشرية ! كل ذلك بإسم التقية !! هل يليق هذا بأهل البيت الكرام ؟! بالتأكيد لا ..
# لاحظتُ أن العديد من علمائهم يُشيرون - تصريحاً أو تلميحاً - إلى أن كتبهم مليئة بالروايات والأحاديث الضعيفة والمكذوبة ! لماذا لا يقوم (المهدي) بتصحيح روايات شيعته ؟! غريبة !!
# العديد من علمائهم القدامى يؤمنون بوجود تحريف في القرآن الكريم بعد وفاة النبي (عليه الصلاة والسلام) . لكن علماءهم في العصر الحديث يرفضون هذه الفكرة ويدافعون عن القرآن ، ولكن لا يستبعدون حصول تغيير في ترتيب الآيات ( وهذا يؤدي غالباً إلى تحريف في معنى الآيات ) !! ولا يتبرأون من شيوخهم الذين قالوا بالتحريف ، بل يعظمونهم ، مثل الكليني صاحب كتاب الكافي ، وعلي القمي صاحب تفسير القمي ..
# مثل أي حزب سياسي يبدل مواقفه حسب ظروفه السياسية ، حصل تطور في نظرة الإثناعشرية إلى الجهاد والثورة . فقديماً رفضوا أي محاولة للثورة ضد الخلفاء والسلاطين ، وقالوا : " كل راية ترفع قبل قيام القائم (المهدي) فهي راية باطل وصاحبها طاغوت وإن كان علوياً فاطمياً " ( الكافي للكليني 8/ 295 ) . ثم إذا بهم يقولون اليوم : لا داعي لإنتظار المهدي ، بل يمكن للولي الفقيه أن ينوب عنه في الثورة وقيام دولة للشيعة !
# وجدتُ أنهم يؤمنون بشيء ويفعلون شيئاً آخر ! فهم يقولون إن الله تعالى من عدله ولطفه يجب أن يخلق في كل زمان إمام معصوم ، حتى يرشد الناس إلى الصواب فلا يختلفون .. ثم يقولون إن الإمام المعصوم غائب غيبةً كبرى منذ أكثر من ألف سنة ، ولا يستطيع أن يقول لنا كلمة أو يُشير إلينا بإصبع . فأين ذهب عدلُ الله ولطفه ؟! ويقولون إن الإمام المعصوم يجب أن يكون معصوماً من الخطأ والسهو حتى لا يضطرب كلامه وتتناقض فتاويه .. ثم يقولون إن الإمام المعصوم قد يُصدر فتاوي باطلة عند الضرورة تحت ذريعة التقية! ما فائدة العصمة إذاً ؟! ويقولون إن الدين يعتمد على كلام الإمام المعصوم ، ولا يجوز الإجتهاد والرأي أمام كلام المعصوم .. ثم تراهم أكثر الطوائف إجتهاداً وإختلافاً فيما بينهم ، أكثر من إختلاف أهل السنة من شافعية وحنفية وحنابلة ومالكية ( راجع/ عدة الأصول للطوسي (شيخ طائفتهم) 1/ 354 ) !! وهذا دليل على عدم وجود مهدي حالياً ..
ما مدى خطورتهم ؟ الإثناعشرية تنظيم سياسي مغلف بالدين ، وخطورتهم هي في إيمانهم بثلاث أمور :-
أولاً :- ( إن الأرض كلها للإمام ) .. راجع/ الكافي للكليني ، باب أن الأرض كلها للإمام ج1 ص407 .. وهذا يعني أن جميع دول العالم يجب أن تطيع الإمام المعصوم ، وتدفع له خمس ميزانياتها ( 20% ) .. وإن كان الإمام غائباً ، كما هو الحال في زماننا هذا ، فإن السلطة تنتقل لنائبه ، وهو المرجع الشيعي الإثناعشري ، الموجود عادة في النجف أو قم . وكل حاكم يرفض ذلك ، فهو مارق فاسد غاصب لحق الإمام ، ويجب إزالته إذا سمحت الظروف ..
ثانياً :- ( كل من قدّم الجبت والطاغوت على أمير المؤمنين فهو ناصبي .. والناصبي أنجس من الكلب وشر من اليهودي وحلال الدم والمال إلا بالتقية ) .. والجبت والطاغوت معناه عندهم : أبو بكر وعمر .. وهذا يعني عندهم إن كل من يقبل بخلافة أبي بكر وعمر ، ويحبهما ، ويترضى عنهما ، فهو كافر قد ناصب آل البيت العداء ، ويجب القضاء عليه إذا سمحت الظروف .. ولهذا ترى إن أكثر سكان العالم شتماً وسباً لأعدائهم هم الشيعة الإمامية . ثم وضعوا لهم قاعدة ( ما خالف العامة ففيه الرشاد ) لكي يبتعدوا إلى أقصى حد عن شريعة أهل السنة ..
ثالثاً :- ( إن تسعة أعشار الدين في التقية ) .. والتقية هي أن تقول بلسانك خلاف ما في قلبك .. وهي تسمح بالكتمان والكذب والخداع والإحتيال ، خصوصاً عندما يكون العدو قوياً .. أي إن التقية قناع يلبسونه ليخفوا حقيقتهم ، وليتمكنوا من التغلغل في مجتمعات المسلمين دون أن ينتبه إليهم أحد .. والتاريخ حافل بالأمثلة على ذلك.
جزاكم الله خيرا.دين الشيعة لا يحتاج اكثر من دقائق ليكتشف الإنسان ان انه دين شيطاني بغيض! مثلا:اين قدسية كربلاء وعاء علي والحسين......؟ وايضا اصول التشريع ال12 المعصومين!
اما الإسلام الحق فاصول النشريع الكتاب والسنة
@@سليمانالصقر-ح5ح رأي الإثناعشرية في المخالفين لهم في العقيدة
يردد الإثناعشرية أمام وسائل الإعلام أنهم متسامحون مسالمون يؤاخون من خالفهم .. لكن .. إليك بعض ما تقوله كتبهم التي يدرسونها في حوزاتهم عن الآخرين :-
من هو الناصبي ؟ هناك رأيان مشهوران ، كلاهما ينطبق على أهل السنة :-
الرأي الأول :- هو كل مخالف في العقيدة ، ولو كان شيعياً زيدياً أو إسماعيلياً (الحدائق الناضرة للبحراني 18/ 157 ، مفتاح الكرامة لجواد العاملي 12/ 215 ، مصباح الفقيه لرضا الهمداني 1/ 568 ) .
الرأي الثاني :- الناصبي هو الذي يُقدّم الجبت والطاغوت (أبي بكر وعمر) على علي (ع) ( الحدائق الناضرة للبحراني 5/ 186 ، جواهر الكلام للجواهري 6/ 64 ، كتاب الطهارة للكلبايكاني ص 316 ، وسائل الشيعة للحر العاملي 9/ 490 ، بحار الأنوار للمجلسي 31/ 625 ، جامع أحاديث الشيعة للبروجردي 8/ 533 ) ..
" ما تقول في قتل الناصبي ؟ قال ع :- " حلال الدم ، لكني أتقي عليك ، فإن قدرتَ أن تقلب عليه حائطاً ، أو تغرقه في ماء ، لكيلا يشهد به عليك فافعل " ، قلتُ : فما ترى في ماله ، قال : " توّهْ (أهلكْ ، أتلفْ ) ما قدرتَ عليه " (علل الشرائع للصدوق 2/ 601 ، وسائل الشيعة للحر العاملي 28/ 216 ، البحار 27/ 231 ، جامع أحاديث الشيعة للبروجردي 25/ 498 ) .
" خذ مال الناصب حيثما وجدته وادفع إلينا الخمس " ( حديث صحيح عندهم ) :- (راجع/ تهذيب الأحكام للطوسي 4/ 122 ، وسائل الشيعة للحر العاملي 9/ 487 ، الحدائق الناضرة للمحقق البحراني 10/ 364 ، رياض المسائل للطباطبائي 7/ 464 ، جواهر الكلام للجواهري 22/ 193 ، دراسات في ولاية الفقيه للمنتظري 4/ 139 ، منهاج الصالحين للخوئي 1/ 325 ، منهاج الصالحين للروحاني 1/ 345 ، منهاج الصالحين للفياض 2/ 48 ، منهاج الصالحين للخراساني 2/ 361 ) .
" لولا أنا نخاف عليكم أن يقتل رجل منكم برجل منهم - ورجل منكم خير من ألف رجل منهم ومائة ألف منهم - لأمرناكم بالقتل لهم ، ولكن ذلك إلى الإمام (المهدي) " ) تهذيب الأحكام للطوسي 6/ 387 . الحدائق الناضرة للمحقق البحراني 10/ 364 . وسائل الشيعة للحر العاملي 15/ 80 ) .
" مال الناصب وكل شئ يملكه حلال لك ، إلا امرأته " ( الحدائق الناضرة للمحقق البحراني 18/ 155 . تهذيب الأحكام للطوسي 6/ 387 ، وسائل الشيعة للحر العاملي 15/ 80 ، جامع أحاديث الشيعة للبروجردي 8/ 533 ) .
الخميني يعتبر الناصبي مثل المحارب :- " والأقوى إلحاق الناصب بأهل الحرب في إباحة ما اغتنم منهم وتعلق الخمس به ، بل الظاهر جواز أخذ ماله أين وجد وبأي نحو كان ، ووجوب إخراج خمسه " ( تحرير الوسيلة للخميني 1/ 352 ) .
" إن الناس كلهم أولاد بغايا ما خلا شيعتنا " ( الكافي للكليني 8/ 285 ) .
" الناصب شر من ولد الزنا " ( الحدائق الناضرة للمحقق البحراني 5/ 196 ، جواهر الكلام للجواهري 6/ 69 ، دراسات في ولاية الفقيه للمنتظري 1/ 366 ، ثواب الأعمال للصدوق ص 211 ، البحار 5/ 287 ، جامع أحاديث الشيعة للبروجردي 25/ 227 ) .
" من ضحك في وجه عدو لنا من النواصب والمعتزلة والخارجية والقدرية ومخالف مذهب الإمامية ومن سواهم لا يقبل الله منه طاعة أربعين سنة " ( جامع أحاديث الشيعة للبروجردي 14/ 449 ، مستدرك سفينة البحار للشاهرودي 6/ 450 ) .
" فأما الناصب فلا يرقن قلبك عليه ، لا تطعمه ولا تسقه وإن مات جوعاً أو عطشاً . و لا تغثه ، وإن كان غرقاً فاستغاث فغطسه ولا تغثه " ( البحار 93/ 72 ) .
يقول شيخهم المجلسي :- " ويظهر من بعض الأخبار - بل من كثير منها - أنهم في الدنيا أيضاً في حكم الكفار ، لكن لما علم الله أن أئمة الجور وأتباعهم يستولون على الشيعة ! وهم يبتلون بمعاشرتهم ، ولا يمكنهم الاجتناب عنهم وترك معاشرتهم ومخالطتهم ومناكحتهم ، أجرى الله عليهم حكم الاسلام توسعة ، فإذا ظهر القائم (المهدي) يجري عليهم حكم سائر الكفار في جميع الأمور " (البحار 8/ 369) ..
" إن الله تبارك وتعالى لم يخلق خلقاً أنجس من الكلب ، وإن الناصب لنا أهل البيت لأنجس منه " . قال شيخهم ابن إدريس الحلي : " وهذا إجماع ، وقد وردت به عن الأئمة آثار معتمدة قد أجمع عليها " ( علل الشرائع للصدوق 1/ 292 ، الحدائق الناضرة للبحراني 10/ 364 ، رياض المسائل للطباطبائي 1/ 183 ، جواهر الكلام للجواهري 6/ 63 ، كتاب الطهارة للخميني 3/ 305 ، مصباح الفقاهة للخوئي 1/ 504 ، جامع أحاديث الشيعة للبروجردي 16/ 538 ) .
يقول أبو القاسم الخوئي - مرجعهم الأكبر في زمانه :- " ثبت في الروايات والأدعية والزيارات جواز لعن المخالفين ( كل من يخالف الإثناعشرية ، وخاصة السنة ) ، ووجوب البراءة منهم ، وإكثار السب عليهم واتهامهم ، والوقيعة فيهم أي غيبتهم ، لأنهم من أهل البدع والريب . بل لا شبهة في كفرهم ،،، وتدل عليه الأخبار المتواترة الظاهرة في كفر مُنكر الولاية (مصباح الفقاهة للخوئي 1/ 504) .
يقول شيخهم الجواهري :- " فالظاهر إلحاق المخالفين بالمشركين في ذلك ،،، بل لعل هجاؤهم على رؤوس الأشهاد من أفضل عبادة العباد ما لم تمنع التقية ،،، بل تواترت من لعنهم وسبهم وشتمهم وكفرهم ، وأنهم مجوس هذه الأمة ، وأشر من النصارى ، وأنجس من الكلاب ،،، وإن عوملوا معاملة المسلمين في بعض الأحكام للضرورة ... وعلى كل حال فقد ظهر اختصاص الحرمة بالمؤمنين ، القائلين بإمامة الأئمة الاثني عشر ، دون غيرهم من الكافرين والمخالفين ، ولو بإنكار واحد منهم ( من الإثناعشر ) عليهم السلام " ( جواهر الكلام للجواهري 22/ 61 ) .
ما خالف العامة ففيه الرشاد ! (الكافي للكليني 1/ 68 ، الرسائل للخميني 2/ 68 ، أصول الفقه للمظفر 3/ 251 ، المحكم لمحمد الحكيم 6/ 167) .. يعني أن كل رواية توافق أهل السنة وتخالف أفكار الإثناعشرية فهي مرفوضة - وإن كان سندها صحيحاً ! وكل رواية تخالف أهل السنة وتتماشى مع عقيدتهم فهي صحيحة ، وإن كان سندها ضعيفاً ! ( الرسائل الفقهية للوحيد البهبهاني ص 257 ، جامع المدارك للخوانساري 6/ 191 ) ..
جاء في/ بحار الأنوار للمجلسي - ج 30 - ص 145 : باب كفر الثلاثة (أبي بكر وعمر وعثمان) ونفاقهم وفضائح أعمالهم وقبائح آثارهم وفضل التبري منهم ، وفيه 173 حديثاً .. ثم قال المجلسي : الأخبار الدالة على كفر أبي بكر وعمر وأضرابهما وثواب لعنهم والبراءة منهم ، وما يتضمن بدعهم أكثر من أن يذكر في هذا المجلد أو في مجلدات شتى (البحار 30/ 399 ) .
إن ثواب اللعن والشتم عندهم أكبر من ثواب الصلاة على النبي وآله !!! يروي شيخهم أبو الحسن المرندي :- ان أمير المؤمنين كان يطوف بالكعبة .. فرأى رجلا متعلقا باستار الكعبة وهو يصلي على محمد وآله ويسلم عليه .. ومر به ثانياً ولم يسلم عليه .. فقال :- يا أمير المؤمنين ، لمَ لم تسلم علي هذه المرة ؟ فقال :- خفتُ أن اشغلك عن اللعن ، و هو أفضل من السلام ورد السلام ، ومن الصلاة على محمد وآل محمد (مجمع النهرين للمرندي ص208)
روح رد علا الشيخ القريشي ربك 😅
جبان 😂
انا ربي الله . انتم كل يوم مع رب
ولا تقول كلمه ضد الشيعه انا سني و والله اني أقف مع الشيعه لأنهم يدافعون عن الإسلام بقوه اصمت اصصمت تفوووو تفوو على وجه الي ما يغار.
انت لا تعرف الا تفووووو