الي يقول سيدي بوراوي هدا ندا له ندها يعني فحل ماينساني واعطاني الجاوي من خمرته سقاني يعني من علمه سقاني معني خمرتا سقاني هدا الشيخ عبد السلام ذكرهم ندهم نداهم وجابهم في قصيده في من لايم عليه في منهم من ذكرهم انهم فزعو لمي سكن الوديان مطارد طلب الفزعه لبو الفزعه هدا معني الكلام لتوضيح في قصيده يقول بالنحوي معبر يعني كلامه باللغه العربيه وهو قرآي وحافظ كتاب الله وشيخ من مشائخ وعلماء ذاك العصر هو في القرن السادس عشر ميلادي مايقارب عن 600عام يذكر في قصايده يبدا باسم الله ويختم فيها بالصلاة علي رسول الله صلي الله عليه وسلم رجل ذاكر وزاهد هو من مشايخ الفقهاء المالكيه واخد علي الشيخ عبد القادر الجيلاني ومعروف الشيخ عبد القادر الجيلاني حتي مشائخ السفليه اتباع لامام احمد ابن حنبل لايقولو فيه الا خير اسسو زوايا قرآن علي مستوي شمال افريقيا الي لان قايمه لتاريخ لتوضيح فقط لاكن في بعض ناس طبعا قديما زورو عليه قصايد شركيه ونسبت لشيخ عبد السلام لاسمر الفيتوري معروفه
هدا فن مش عبادة ولو كانت هيفاء وهبي والا مش عارف مني تغني راه سكتوا أم أن الدف و الزمار بدعة في الدين كدلك ثم إن الجدب أو هو الرقص فتفصيله أن ما كان منه خفيفا فهوجائز ودليله نظر النبي صلى الله عليه وسلم وسيدتنا عائشة رضي الله عنها الى الحبشة وهم يرقصون في المسجد . أخرجه البخاري (949) ومسلم (2062) و أحمد (3/152) وابن حبان (5870) وإسناده صحيح، ولم يكن الحبشة يرقصون رقصا عاديا، بل كان يمدحون النبي صلى الله عليه وسلم ويقولون بلغتهم “محمد عبد صالح”. وأخرج الحافظ المقدسي برجال الصحيح من حديث أنس رضي الله عنه قال: “كانت الحبشة يرقصون بين يدي رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، ويقولون بكلام لهم: محمد عبد صالح، فقال (صلى الله عليه وسلم):”ماذا يقولون ؟ “فقيل: إنهم يقولون:”محمد عبد صالح"، فلما رآهم في تلك الحالة لم ينكر عليهم، وأقرهم على ذلك، والمعلوم أن الأحكام الشرعية تؤخذ من قوله (صلى الله عليه وسلم) وفعله وتقريره، فلما أقرهم على فعلهم ولم ينكر عليهم تبين أن هذا جائز. وفي الحديث دليل على صحة الجمع بين الاهتزاز المباح ومدحِ رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، وأن الاهتزاز بالذكر لا يُسمى رقصاً محرماً، بل هو جائز وبل غير دلك من الأدلة التي لا أريد الإطالة بها وأما ما كان شديدا فهو إما مع زوال العقل وهو ما يسمى بالوجد عند أهل التصوف فهو جائز كدلك وقد ذكر في مسند أحمد عن علي كرم الله وجهه قال:“أتيت النبي صلى الله عليه وسلم أنا وجعفر وزيد. فقال النبي صلى الله عليه وسلم لزيد :”أنت مولاي، فحجَلَ . فقال لجعفر : “أنت أشبهتَ خَلقي وخُلقي” فحجل ، ثم قال لي : “أنت مني”، فحجلتُ . والحجْلُ هو رفع رجلٍ ومشي على الأخرى وهو من نتائج التواجد كما ذكر ذلك الشيخ محمد أمين الكردي في تنوير القلوب. قال الكتاني :“والحجل بحاء فجيم فلام رقص على هيئة مخصوصة”.وحجل زيد بن حارثة عندما قال له النبي صلى الله عليه وسلم “أنت أخونا ومولانا”وهذا الحديث في فعل الصحابة رضي الله عنهم أخرجه أحمد (1/108) و (1/98) و أما ماكان شديدا بغير زوال العقل فهو لا يجوز و ليس شركا
آلله آلله يابركة الصالحين و اولياء آلله
الله الله هذي الحضره في مزرعة الشيخ /احمد منسيه في منطقة الكويفيه وموجودين فيها اصحاب نعرفهم بنور بن ناصر وصلاح حموده
الله
مشاء الله تبارك الله الله يعطيك حتى يرضيك
موجود فيها الشيخ علي عفط من مصراته
الي يقول سيدي بوراوي هدا ندا له ندها يعني فحل ماينساني واعطاني الجاوي من خمرته سقاني يعني من علمه سقاني معني خمرتا سقاني هدا الشيخ عبد السلام ذكرهم ندهم نداهم وجابهم في قصيده في من لايم عليه في منهم من ذكرهم انهم فزعو لمي سكن الوديان مطارد طلب الفزعه لبو الفزعه هدا معني الكلام لتوضيح في قصيده يقول بالنحوي معبر يعني كلامه باللغه العربيه وهو قرآي وحافظ كتاب الله وشيخ من مشائخ وعلماء ذاك العصر هو في القرن السادس عشر ميلادي مايقارب عن 600عام يذكر في قصايده يبدا باسم الله ويختم فيها بالصلاة علي رسول الله صلي الله عليه وسلم رجل ذاكر وزاهد هو من مشايخ الفقهاء المالكيه واخد علي الشيخ عبد القادر الجيلاني ومعروف الشيخ عبد القادر الجيلاني حتي مشائخ السفليه اتباع لامام احمد ابن حنبل لايقولو فيه الا خير اسسو زوايا قرآن علي مستوي شمال افريقيا الي لان قايمه لتاريخ لتوضيح فقط لاكن في بعض ناس طبعا قديما زورو عليه قصايد شركيه ونسبت لشيخ عبد السلام لاسمر الفيتوري معروفه
الله يبارك بالله اعطينى ايملك فى فيس نتعلموا منك ياغالى
هدا فن مش عبادة ولو كانت هيفاء وهبي والا مش عارف مني تغني راه سكتوا أم أن الدف و الزمار بدعة في الدين كدلك ثم إن الجدب أو هو الرقص فتفصيله أن ما كان منه خفيفا فهوجائز ودليله نظر النبي صلى الله عليه وسلم وسيدتنا عائشة رضي الله عنها الى الحبشة وهم يرقصون في المسجد . أخرجه البخاري (949) ومسلم (2062) و أحمد (3/152) وابن حبان (5870) وإسناده صحيح، ولم يكن الحبشة يرقصون رقصا عاديا، بل كان يمدحون النبي صلى الله عليه وسلم ويقولون بلغتهم “محمد عبد صالح”. وأخرج الحافظ المقدسي برجال الصحيح من حديث أنس رضي الله عنه قال: “كانت الحبشة يرقصون بين يدي رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، ويقولون بكلام لهم: محمد عبد صالح، فقال (صلى الله عليه وسلم):”ماذا يقولون ؟ “فقيل: إنهم يقولون:”محمد عبد صالح"، فلما رآهم في تلك الحالة لم ينكر عليهم، وأقرهم على ذلك، والمعلوم أن الأحكام الشرعية تؤخذ من قوله (صلى الله عليه وسلم) وفعله وتقريره، فلما أقرهم على فعلهم ولم ينكر عليهم تبين أن هذا جائز. وفي الحديث دليل على صحة الجمع بين الاهتزاز المباح ومدحِ رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، وأن الاهتزاز بالذكر لا يُسمى رقصاً محرماً، بل هو جائز وبل غير دلك من الأدلة التي لا أريد الإطالة بها وأما ما كان شديدا فهو إما مع زوال العقل وهو ما يسمى بالوجد عند أهل التصوف فهو جائز كدلك وقد ذكر في مسند أحمد عن علي كرم الله وجهه قال:“أتيت النبي صلى الله عليه وسلم أنا وجعفر وزيد. فقال النبي صلى الله عليه وسلم لزيد :”أنت مولاي، فحجَلَ . فقال لجعفر : “أنت أشبهتَ خَلقي وخُلقي” فحجل ، ثم قال لي : “أنت مني”، فحجلتُ . والحجْلُ هو رفع رجلٍ ومشي على الأخرى وهو من نتائج التواجد كما ذكر ذلك الشيخ محمد أمين الكردي في تنوير القلوب. قال الكتاني :“والحجل بحاء فجيم فلام رقص على هيئة مخصوصة”.وحجل زيد بن حارثة عندما قال له النبي صلى الله عليه وسلم “أنت أخونا ومولانا”وهذا الحديث في فعل الصحابة رضي الله عنهم أخرجه أحمد (1/108) و (1/98) و أما ماكان شديدا بغير زوال العقل فهو لا يجوز و ليس شركا
جزاك الله خير
اجقو با سعودية
نسال الله انا يهديهم هذا اسﻻم أو هذا دين زكرة تضرب ويقول نتعبد فى الله هذا شنى أهبال حق وكذب على الناس البسطاء
هذا ذكر لله ومن دلنا على وجوب توحيده وانكارك للزكرة ودعوتك انها عبادة فيه خلل وذلك لعدم فهمك لهذا الامر. ونسال الله الهداية لنا ولكم ولهم.
شني قريش زكر استغفر الله العظيم أتوبه اليه