لو لم يقرأ الشيخ عبد الباسط عبد الصمد غير هذه التلاوته لكفته أن يتوج بها سفيرا للقراء حول العالم

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 21 гру 2024

КОМЕНТАРІ •