شو قصتك؟ - إسماعيل أحمد
Вставка
- Опубліковано 14 лис 2019
- حين جاء إسماعيل من مصر إلى لبنان ليحترف رياضة كرة السلّة، لم يكن يعرف اختبار التنوّع الذي سيخوضه، سواء على صعيد الانتماءات الوطنيّة أو تلك الدينيّة.
ساهمت الرياضة وأخلاقيّاتها في تكوين رأي إسماعيل بشأن قبول الآخرين المختلفين عنه، وهو الأمر الذي تعكسه أسرته الصغيرة بالهويّات المتعددة التي تختزلها.
"شو قصتك؟" هي حملة تنطلق عبر موقع "تعددية"، لإبراز قصص شباب فاعل في مواجهة الإرهاب والتطرّف، وإبراز التنوّع وتثمينه.
الراجل ده يتعامله تمثال بمصر اقسم بالله لولا إعلامنا المزيف لكان هذا الرجل هو مثال للأدب والاحترام والتدين
اسماعيل معبود الجماهير اللبنانية كل الناس بتحبه يعني اسطوره، يمكن مشهور في لبنان اكتر بكتير من مصر.
ابن الاتحاد السكندري الخلوق ❤️❤️
سمعه لاعب كبير ومحترم
سمعه معجزة كرة السلة بعد مدحت وردة ، صباح الخير يا صباح النصر احنا ملوك السلة في مصر والعالم العربي كله
وكابتن عادل شرف
قصدك مدحت فقوصه
سمعة الاسطوره 💚💚
سمعه حبيب الملايين
انت انسان محترم و طول عمرنا عارفين انك لاعب محترم و اسطوري و انا اسكندراني و اهلاوي جداً لكني مشج باسكت اتحاداوي ايام العمالقه الكبار سيد تربس و عبد الباسط و ابو الخير و العظيم مدحت ورده و الصباغ ابام لما كنتم فريق هارلم السكندري
حلوة ياسمعة
سمعه 👏💟🎩🇱🇻
حبيت ❤
Alfi salama ya captine
الاتحاد سيد البلد💚💚💚💚💚💚
محترم
🤔🤔🤔
سمعه حبيبى نسيت تذكر الاسكندريه والاتحاد السكندرى معقوله نسيت بيتك ونادى بلدك اللى انت اتربيت فيها واسكندرية وجمهور الاتحاد السكندرى كله وانا واحد منهم كنا بنشجعك بجنون
واجهة الاتحاد و سفير السلة المصرية سمعة تلاسطورة
يا رجل جبلك كم ولد متل فادي الخطيب
الراجل ده قبل جنسيه غير المصريه
هو بيتكلم لبناني ليه
نصف عمره ف لبنان ومتجوز لبنانية واللقاء ف قناة لبنانية لكن شوفه مع ميدو ف اوضة اللبس كان بيتكلم مصري عادي
وين المشكلي اذا حكي لبناني في ناس كتير بتحكي مصري وماحدا نتقد ليه تحركت فيك الغيرة لهجه للبناني كل بيتمنى يحكوها بس للاسف صعبه حدا يتقنها
سمعه مسيحي😳😳
اسماعيل احمد و مسيحي 😂😂
هو بيقول بس ان في لبنان "الاغلبية هناك مسيحين" طلعت اشاعات ان سب سيدنا عيسى و السيدة مريم فهو بيقول انه مش حقيقي لانك لو سبتهم اصلا انت كدا ضد دينك برضو *الاسلام*
سمعه متجوز بنت لبنانية مسيحية و لكن هم يمشون على مبدأحوار المسيحي المسلم ليتقبلون الآخر و هذا يسمونه الإنفتاح