🌴اللهم صلِّ وسلِّم وبارك على نبيك وحبيبك ورسولك وخليلك ومصطفاك .. سيد البشر .. صلاةً تجلو بها همومنا .. وتشرح بها صدورنا .. وتُيسّر بها أمورنا .. وتغفر بها ذنوبنا .. وتُصلح بها عيوبنا .. وتُشافي بها قلوبنا .. وتُعطّر بها أنفاسنا .. وتطيّب بها أفواهنا .. صلاةً وسلاماً دائمين زكيّين طيّبين طاهرين .. وعلى آله وصحبه أجمعين .. وعلينا معهم ياأرحم الراحمين ياكريم ...🌴
اللهم صل صلاة كاملة وسلم سلامًا تامًا على نبي تنحل به العقد وتنفرج به الكرب وتقضي به الحوائج وتنال به الرغائب وحسن الخواتيم ويستسقى الغمام بوجهه الكريم وعلى اله وصحبه وسلم ♥♥♥
اللهم صل وسلم وبارك على التاج الاعلى والنور الاسمى سيد الخلق سيدنا محمد صل الله عليه وسلم وارض اللهم عن شيخنا المبجل واكرمنا بوصل سادتنا وتيجان رؤسنا وأولياء نعمتنا ال بيت المصطفى مدد يا ال معوض
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى ال سيدنا محمد كما صليت على سيدنا ابراهيم وعلى ال سيدنا ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على سيدنا محمد وعلى ال سيدنا محمد كما باركت على سيدنا ابراهيم وعلى ال سيدنا ابراهيم انك حميد
يقول سيدي أبوالمواهب الشاذلي رضي الله عنه قلت مرة في مجلس (محمد بشر لا كالبشر بل هو ياقوت بين الحجر ) فرأيت النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال لي : قد غفر الله لك، ولكل من قالها معك وكان رضي الله عنه لم يزل يقولها في كل مجلس إلى أن مات رددوا جميعا منقول اللَّهُمَّ صلِّ على سيدنَا محمد النَّبِي الْأُمِّي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه و على آله و صحبه و سلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين صلاة ترضيك وترضيه وترضى بها عنا صلاة تكون لك رضا ولحقه آداء صلاة دائما بدوام ملكك يا رب العالمين يا أكرم الأكرمين
الف الف الف صلاة مع ألف ألف ألف سلام عليك يارسول الف الف الف صلاة مع ألف ألف ألف سلام عليك يا حبيب الله ألف ألف ألف صلاة مع ألف ألف ألف سلام عليك يا امين وحي الله مدد يا رسول الله صلى الله عليه وسلم واله وصحبه أجمعين مدد يا شيخ علي رحمة الله عليك واسكنك فسيح جناته أني أحبك في ياشيخنا الحبيب جمعك ربي بحضرة الرسول صلى الله عليه وسلم واله وصحبه أجمعين واسقاك من حوض الكوثر بيد الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم واله وصحبه أجمعين
طيب برات نفسك يا بطل يا فطحل. انقشع بقى و روح اعبد الوثن اللى عملوا ابن تيمية الصابىء و شوف ربك له كام يد و كام رجل و ساق و بينزل و بطلع كام مرة فى اليوم. و روح هيص ان امنة ام النبى فى النار و امك الفلاحة فى الجنة
إن الله تبارك وتعالى لايعبد بالطبل والزمر والرقص إن النبي عليه الصلاة والسلام لم يكن يعبدالله بهذه الطريقة ولن تجدوا دليلا شرعيا صحيحا يؤيد ماتفعلونه وتحسبونه عبادة لله تبارك وتعالى ومحبة للنبي عليه الصلاة والسلام انما تفعلونه يعتبر عدم توقير لله تبارك وتعالى وعدم توقير لنبيه عليه الصلاة والسلام وقبل أن أغادر اقول لكم قول الله تبارك وتعالى///وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون//محب السنة النبويه
الاحتفال بالمولد النبوي غير مشروع، بل هو بدعة، لم يفعله النبي ﷺ ولا أصحابه، وهكذا الموالد الأخرى، لـعلي أو للحسين أو لـعبد القادر الجيلاني أو لغيرهم، الاحتفال بالموالد بدعة غير مشروعة، والرسول ﷺ هو الداعي إلى كل خير، وهو المعلم المرشد للأمة، وقد بعثه الله بشيرًا ونذيرًا وسراجًا منيرًا يدعو إلى كل خير، وقال الله في حقه: وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا[سبأ:28]، وقال في حقه: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا[الأحزاب:45-46]، وقال تعالى: قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا [الأعراف:158]. ولم يرشد أمته إلى الاحتفال، ولم يحتفل في حياته بمولده، ولا فعله الصديق ولا عمر ولا عثمان ولا علي ولا غيرهم من الصحابة، ولا في القرون المفضلة القرن الأول والثاني والثالث، وإنما أحدثه الرافضة، ثم تابعهم بعض المنتسبين للسنة. والرسول عليه السلام قال: من عمل عملًا ليس عليه أمرنا فهو رد وقال عليه الصلاة والسلام: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد وكان يقول في خطبته عليه الصلاة والسلام: خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هي محمد ﷺ، وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة. فالراجح والصواب عدم شرعية الاحتفال بالمولد؛ مولد النبي ﷺ وغيره، والله جل وعلا إنما نفع الأمة وهداها ببعثته ما هو بالمولد، إنما نفع الله الأمة وأرشدها وأخرجها من الظلمات إلى النور ببعثه ﷺ والوحي إليه، لما بعثه الله على رأس أربعين سنة وصار نبيًا رسولًا نفع الله به الأمة وأنقذ به الأمة من جهلها وضلالها لا بالمولد، نسأل الله أن يصلي عليه ويسلم عليه صلاة وسلامًا دائمين اللهم صل عليه... المقصود أن الراجح هو أن الاحتفال بالمولد بدعة ولا يجوز فعله، وإن فعله كثير من الناس الآن، فالبدع لا ترجع سنة بفعل الناس، البدع بدع وإن فعلها الناس، ولكن المشروع للمسلمين العناية بأحاديثه وسيرته والسير على منهاجه، وتدريس سنته في المدارس وفي المساجد، تعليم الناس لسنته ودينه في المسجد في المدرسة في أي احتفال في الإذاعة حتى يتعلم الناس دينهم، وحتى يسترشدوا بما بينه لهم عليه الصلاة والسلام هذا هو المشروع. أما الاحتفال بمولده في ربيع الأول من كل سنة بالأكل والشرب والذبائح والخطب هذا لا أصل له، هذا من البدع وهو وسيلة إلى الشرك، كثير من هؤلاء المحتفلين يقع منهم الشرك والغلو في النبي عليه الصلاة والسلام مع البدعة. نسأل الله السلامة.
بداية الصوفيه كانو زهاد سمو صوفيه لانهم كانو يلبسون الصوف وكان يقومون الليل ويصومون النهار طاعة لله اما صوفية هذا الزمان فهم يصفو الصفوف ليتراقصون على الدفوف فهم في البدع غارقون نسال الله لهم الهدية الدين ليس رقص وغناء الحمد لله على نعمةالإسلام الصافي الخالي من البدع والخرفات والشركيات وهوا مذهب اهل السنة والجماعة بمذاهبه الاربعه حنفي شافعي مالكي حنبلي
@@omremam5754 كل مسلم له دعوه لانه من اهل الدعوه لله ومن احدث في الإسلام بدعه يجب أن نقول له ان ماتفعله باطل ليس من ديننا ويجب ننبه المسلمين والعالم ان هذه الاشياء ليست من دين الإسلام
@@omremam5754 ليس المطلوب ياخذو بنصيحتي ولن يسالني الله عن عدم اخذهم بنصيحتي لكن يسالني ليش مانصحتهم وامرتهم بالمعروف ونهيتهم عن المنكر المسلم عليه ان ينصح ليبري ذمتة والهداية والتوفيق بيد الله سبحانه
ليس للطرق الصوفية أصل في الشرع فيما نعلم، بل هي محدثة وبدع منكرة، وما كان فيها من ذكر شرعي أو عمل شرعي فما جاء به الكتاب والسنة يغني عنه، فالواجب على أهل الإسلام أن يتلقوا علومهم وأعمالهم عن كتاب الله، وعن سنة رسوله ﷺ لا عن الطرق الصوفية ، وما قد يوجد في بعضها من أعمال طيبة أو أقوال طيبة فإنما كانت كذلك لكونها متلقاة عن الله وعن رسوله، لا عن الشيخ فلان أو صاحب الطريقة فلان، لا، فالحق الذي في أي طريقة من طرق الصوفية إنما يقبل؛ لأنه جاء عن الله وعن رسوله لا لأنه مأخوذ عن الصوفية أو عن شيخ الصوفية فلان أو فلان. والواجب على المؤمن أن يتعبد بما قاله الله ورسوله وبما شرعه الله ورسوله، ولا يتعبد بما رآه الشيخ فلان أو صاحب الطريقة فلان؛ لأن هذه الطرق محدثة، وقد قال عليه الصلاة والسلام: من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد يعني: فهو مردود، وقال جل وعلا: وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ [الأنعام:153] وصراط الله هو ما جاء به نبيه عليه الصلاة والسلام من القول والعمل والعقيدة، فليس لأحد أن يحدث شيئاً ويسميه طريق الشيخ فلان أو طريق الشيخ فلان، سواء كان نقشبندياً، أو خلوتياً، أو قادرياً، أو غير ذلك، الواجب على المسلمين جميعاً ومنهم الصوفية أن يتلقوا أعمال الشريعة وعبادات الشريعة عن ربهم وعن نبيهم محمد عليه الصلاة والسلام لا عن آراء الناس. وقد وضح النبي ﷺ العبادات بأفعاله وأقواله، ثم بينها أصحابه رضي الله عنهم، فعلينا أن نتبع ولا نبتدع، وعلينا أن ندعو إلى كتاب الله وإلى سنة الرسول عليه الصلاة والسلام، وأن نستغني بهما عما أحدثه الناس من الصوفية وغيرهم.
@@HAZEMELHUSAINY السؤال: هذه الرسالة وردتنا من مكة المكرمة ومن المرسل عبد الله إبراهيم بخاري ويقول في رسالته: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد أرجو الإجابة على بعض الأسئلة الدينية وعرضها على سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز وهي: السؤال الأول: حكم المولد النبوي؟ وما حكم الذي يحضره؟ وهل يعذب فاعله إذا مات وهو على هذه الصورة؟ الجواب: المولد لم يرد في الشرع ما يدل على الاحتفال به، لا مولد النبي ﷺ ولا غيره، فالذي نعلم من الشرع المطهر وقرره المحققون من أهل العلم: أن الاحتفال بالموالد بدعة، لا شك في ذلك؛ لأن الرسول ﷺ وهو أنصح الناس وأعلمهم بشرع الله، وهو المبلغ عن الله لم يحتفل بالمولد مولده ﷺ، ولا أصحابه، لا خلفاؤه الراشدون ولا غيرهم، فلو كان حقاً وخيراً وسنة لبادروا إليه ولما تركه النبي ﷺ، ولعلمه أمته وفعله بنفسه، ولفعله أصحابه خلفاؤه ، فلما تركوا ذلك علمنا يقيناً أنه ليس من الشرع، وهكذا القرون المفضلة لم تفعل ذلك، فاتضح بذلك أنه بدعة، وقد قال عليه الصلاة والسلام: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد وقال عليه الصلاة والسلام: من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد في أحاديث أخرى تدل على ذلك، وبهذا يعلم أن هذه الاحتفالات بالمولد النبوي في ربيع الأول أو في غيره، وهكذا الاحتفالات بالموالد الأخرى كـ البدوي والحسين وغير ذلك كلها من البدع المنكرة التي يجب على أهل الإسلام تركها. وقد عوضهم الله بعيدين عظيمين: عيد الفطر وعيد الأضحى، ففيهما الكفاية عن إحداث أعياد واحتفالات منكرة مبتدعة. وليس حب النبي ﷺ يكون بالموالد وإقامتها، وإنما حبه ﷺ يقتضي اتباعه، والتمسك بشريعته، والذب عنها، والدعوة إليها، والاستقامة عليها، هذا هو الحب قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُم [آل عمران:31] فحب الله ورسوله ليس بالموالد ولا بالبدع، ولكن حب الله ورسوله يكون بطاعة الله ورسوله، وبالاستقامة على شريعة الله، بالجهاد في سبيل الله، بالدعوة إلى سنة الرسول ﷺ وتعظيمها والذب عنها والإنكار على من خالفها، هكذا يكون حب الرسول ﷺ، ويكون بالتأسي به في أقواله وأعماله، والسير على منهاجه عليه الصلاة والسلام، والدعوة إلى ذلك. هذا هو الحب الصادق الذي يدل عليه العمل الشرعي، والعمل الموافق لشرعه. وأما كونه يعذب أو لا يعذب هذا شيء آخر، هذا إلى الله جل وعلا، فالبدع والمعاصي من أسباب العذاب، لكن قد يعذب الإنسان بمعصيته وقد يعفو الله عنه، إما لجهله وإما لأنه قلد من فعل ذلك ظناً منه أنه مصيب، أو لأعمال صالحة قدمها صارت سبباً لعفو الله أو لشفاعة الشفعاء من الأنبياء أو المؤمنين أو الأفراط، فالحاصل أن المعاصي والبدع من أسباب العذاب، وصاحبها تحت مشيئة الله جل وعلا، إذا لم تكن بدعته مكفرة، أما إذا كانت البدعة مكفرة فيها الشرك الأكبر فصاحبها مخلد في النار نعوذ بالله، لكن إذا كانت البدعة ليس فيها شرك أكبر، وإنما هي فروع خلاف الشريعة، من صلوات مبتدعة أو من احتفالات مبتدعة ليس فيها شرك، فهذا تحت مشيئة الله كالمعاصي. نعم.
@@HAZEMELHUSAINY فإن التعبد بالرقص والقفز، والتمايل في الذكر، من البدع المحدثة المنكرة باتفاق أئمة الدين، وقد توارد العلماء من مختلف المذاهب المعتمدة على التصريح ببدعيته، والمبالغة في إنكاره. جاء في رد المحتار -من كتب الحنفية- : (قوله: ومن يستحل الرقص، قالوا بكفره) المراد به التمايل، والخفض والرفع بحركات موزونة، كما يفعله بعض من ينتسب إلى التصوف. وقد نقل في البزازية عن القرطبي، إجماع الأئمة على حرمة هذا الغناء، وضرب القضيب والرقص. قال ورأيت فتوى شيخ الإسلام، جلال الملة والدين الكرماني، أن مستحل هذا الرقص كافر، وتمامه في شرح الوهبانية. ونقل في نور العين عن التمهيد أنه فاسق، لا كافر .اهـ. وقال أبو بكر الطرطوشي المالكي: مذهب الصوفية بطالة وجهالة، وضلالة، وما الإسلام إلا كتاب الله، وسنة رسوله. وأما الرقص والتواجد، فأول من أحدثه أصحاب السامري، لما اتخذ لهم عجلا جسدا له خوار، قاموا يرقصون حواليه ويتواجدون، فهو دين الكفار وعباد العجل، وأما القضيب فأول من اتخذه الزنادقة؛ ليشغلوا به المسلمين عن كتاب الله تعالى، وإنما كان يجلس النبي صلى الله عليه وسلم مع أصحابه كأنما على رؤوسهم الطير من الوقار، فينبغي للسلطان ونوابه أن يمنعهم من الحضور في المساجد وغيرها، ولا يحل لأحد يؤمن بالله واليوم الآخر أن يحضر معهم، ولا يعينهم على باطلهم، هذا مذهب مالك، وأبي حنيفة والشافعي وأحمد بن حنبل وغيرهم من أئمة المسلمين .اهـ. من تفسير القرطبي. وقال السبكي الشافعي: السماع على الصورة المعهودة، منكر وضلالة، وهو من أفعال الجهلة والشياطين، ومن زعم أن ذلك قربة، فقد كذب وافترى على الله، ومن قال: إنه يزيد في الذوق، فهو جاهل أو شيطان، ومن نسب السماع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، يؤدب أدبا شديدا، ويدخل في زمرة الكاذبين عليه صلى الله عليه وسلم، ومن كذب عليه متعمدا فليتبوأ مقعده من النار، وليس هذا طريقة أولياء الله تعالى وحزبه، وأتباع رسول الله صلى الله عليه وسلم، بل طريقة أهل اللهو واللعب والباطل، وينكر على هذا باللسان واليد والقلب.اهـ. من مغني المحتاج. وقال ابن تيمية الحنبلي: وأما "الرقص" فلم يأمر الله به، ولا رسوله، ولا أحد من الأئمة، بل قد قال الله في كتابه: {واقصد في مشيك}، وقال في كتابه: {وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا} أي: بسكينة ووقار. وإنما عبادة المسلمين الركوع والسجود؛ بل الدف والرقص في الطابق لم يأمر الله به ولا رسوله، ولا أحد من سلف الأمة؛ بل أمروا بالقرآن في الصلاة والسكينة. اهـ. وأما الشبهات التي نقلت في السؤال، فهي لا تزيد هذه البدعة إلا وهاء ووهنا. وأما حديث الحجل: فهو حديث ضعيف، ولو صح فإنما فيه إباحة القفز عند الفرح، لا مشروعية التعبد بالرقص عند الذكر، والفرق بين الأمرين جلي. جاء في كتاب: كشف شبهات الصوفية لشحاتة محمد صقر: شبهة: ما رُوِي عَنْ عَلِيٍّ -رضي الله عنه- قَالَ: أَتَيْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وآله وسلم وَجَعْفَرٌ وَزَيْدٌ، فَقَالَ لِزَيْدٍ: «أَنْتَ مَوْلَايَ» فَحَجَلَ، وَقَالَ لِجَعْفَرٍ: «أَنْتَ أَشْبَهْتَ خَلْقِي، وَخُلُقِي»، فَحَجَلَ وَرَاءَ زَيْدٍ، وَقَالَ لِي: «أَنْتَ مِنِّي وَأَنَا مِنْكَ» فَحَجَلْتُ وَرَاءَ جَعْفَرٍ. الجواب: أولاً: هذا الحديث رواه البيهقي في (دلائل النبوة) من طريق الواقدي. قال عنه الحافظ ابن حجر: «متروك». وقال الإمام الذهبي: «قال البخاري وغيره: متروك».
@@HAZEMELHUSAINY ورواه الإمام أحمد في (المسند) والبزار في (مسنده) والضياء المقدسي في (الأحاديث المختارة) والبيهقي في (السنن الكبرى) من طريق هانئ بن هانئ الهمداني، الكوفي. قال عنه الحافظ في تهذيب التهذيب (11/ 22): «ذكره ابن سعد في الطبقة الأولى من أهل الكوفة، قال: وكان يتشيع. وقال ابن المديني: مجهول. وقال حرملة عن الشافعي: هانئ بن هانئ لا يُعرَف، وأهل العلم بالحديث لا ينسبون حديثه لجهالة حاله». اهـ. وفي (الكامل) لابن عدي: «حدثنا أحمد بن علي، أخبرنا بحر بن نصر، قال: أملى علينا الشافعي، قال: هانئ بن هانئ لا يُعرَف». وذكره البيهقي هذا الحديث في (شعب الإيمان) (11/ 116) بصيغة التمريض: (رُوِي)، وقال في (السنن الكبرى) بعد أن ذكره: «هانئ بن هانئ ليس بالمعروف جدًا، وفي هذا ـ إن صح ـ دلالة على جواز الحجل، وهو أن يرفع رجلا ويقفز على الأخرى من الفرح». ثانياً: ليس للحديث ـ إن صحـ علاقة بالتمايل عند الذكر، لا من قريب ولا من بعيد، فليس في الحديث أنهم كانوا يذكرون الله -عز وجل-، بل غاية ما فيه جواز الحجل عند الفرح. اهـ. وأما قصة لعب الحبشة في المسجد، فلا متعلَّق لهم فيها. قال ابن حجر في الفتح: واستدل قوم من الصوفية بحديث الباب على جواز الرقص، وسماع آلات الملاهي. وطعن فيه الجمهور باختلاف المقصدين، فإن لعب الحبشة بحرابهم كان للتمرين على الحرب، فلا يحتج به للرقص في اللهو. اهـ. وجاء في كتاب الذكر الجماعي بين الاتباع والابتداع للدكتور محمد الخميس: وقالوا: يجوز الرقص حالة الذكر، بدليل فعل الحبشة في المسجد بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم ينكر عليهم، وكان رقصهم بالوثبات والوجد، ففي الصحيحين عن عائشة -رضي الله عنها- أنها قالت: "لقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يسترني بردائه، وأنا أنظر إلى الحبشة يلعبون بالحراب والدرق في المسجد حتى أكون أنا التي أسأمه" وكان ذلك يوم عيد الفطر. ونقول لهم: هذا قول باطل، مناقض لقواعد الشرع الشريف؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: "شر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار" وقائله كأنه ممن يحرفون الكلم عن مواضعه- والاستدلال بفعل الحبشة في المسجد بحضرته صلى الله عليه وسلم، استدلال باطل؛ لأن ذلك كان تمايلا بالحراب للتدريب على استعمال السلاح، كما شرعت المسابقة، وكما أبيح التبختر في الحرب وإن كان ممنوعا في غيره كما قال عليه الصلاة والسلام: "إنها لمشية يبغضها الله إلا في هذا الموطن" وأين هذا من الرقص الذي هو هز المعاطف والأكمام. الذي لا يفعله إلا الفساق من العوام. اهـ. وأما الاستدلال بقوله تعالى: الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ {آل عمران:191}. فقد أجاب عنه الألباني جوابا حسنا، فقال: فمثلا من القرآن يحتجون بقوله تعالى: (( إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآَيَاتٍ لأُولِي الأَلْبَابِ *الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ )) يقولون: قال الله ويَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ. نحن نقول من المنهج في تفسير القرآن الكريم أن يفسر القرآن بالقرآن، فإذا لم يوجد آية تفسر آية فبالحديث، فإذا لم يوجد حديث فبأقوال السلف الصالح والمفسرين، فهنا أنتم تفسرون: ( الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ) في حالة واحدة -أي الجمع بين القيام والقعود في ذات الحين-، من هو المفسر لهذه الجملة من هذه الآية الكريمة بمثل هذا التفسير؟ لا أحد قاطبة. إذا أخذنا تفسير ابن جرير وهو إمام المفسرين، وتفسير ابن كثير وهو الذى جمع الكثير من التفاسير منها تفسير ابن جرير، كلهم بدون استثناء يجمعون على أن هذه الآية يمكن تفسيرها بتفسيرين لا ثالث لهما:
@@HAZEMELHUSAINY التفسير الأول: الذين يذكرون الله قياما حالة كونهم قائمين، وقعودا حالة كونهم قاعدين، وجنوبا حالة كونهم مضجعين، هذا القول يشمل الأحوال كلها، الان أنت تقعد وتقول سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم، أو تضع جنبك وتقرأ آية الكرس. القول الثاني والأخير: الذين يذكرون الله قياما في صلاتهم حين الاستطاعة، وقعودا حين العجز عن القيام، وعلى جنوبهم حين العجز عن القيام والقعود، وهذا جاء صريحا في صحيح البخاري، عن عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: كَانَتْ بِي بَوَاسِيرُ، فَسَأَلْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ الصَّلاةِ، فَقَالَ: صَلِّ قَائِمًا، فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَقَاعِدًا، فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَعَلَى جَنْبٍ) هذا الحديث يؤيد القول الثاني. ثم نقول تفسيركم هذا أول من ينقضه هو أنتم؛ لأنهم يجمعون بين القيام والقعود، لكن الجنوب لا يضعونها. اهـ. وأما قوله: (-الإباحة الأصلية...حيث لم يرد نص بالنهي عن القفز والتمايل مع الذكر.فالأصل الإباحة، فلا منع إلا بدليل ينص عليه.): فإن الإباحة الأصلية محلها العادات، وأما العبادات فإن الأصل فيها المنع والحظر، فمن يدعي مشروعية عبادة معينة، فهو المطالب بالدليل. قال ابن تيمية: تصرفات العباد من الأقوال والأفعال نوعان: عبادات يصلح بها دينهم، وعادات يحتاجون إليها في دنياهم. فباستقراء أصول الشريعة نعلم أن العبادات التي أوجبها الله، أو أحبها لا يثبت الأمر بها إلا بالشرع. وأما العادات فهي ما اعتاده الناس في دنياهم، مما يحتاجون إليه، والأصل فيه عدم الحظر، فلا يحظر منه إلا ما حظره الله سبحانه وتعالى. وذلك لأن الأمر والنهي هما شرع الله، والعبادة لا بد أن تكون مأمورا بها، فما لم يثبت أنه مأمور به كيف يحكم عليه بأنه عبادة؟ وما لم يثبت من العادات أنه منهي عنه كيف يحكم على أنه محظور؟ ولهذا كان أحمد وغيره من فقهاء أهل الحديث يقولون: إن الأصل في العبادات التوقيف، فلا يشرع منها إلا ما شرعه الله تعالى. وإلا دخلنا في معنى قوله: {أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله}. والعادات الأصل فيها العفو، فلا يحظر منها إلا ما حرمه، وإلا دخلنا في معنى قوله: {قل أرأيتم ما أنزل الله لكم من رزق فجعلتم منه حراما وحلالا} ولهذا ذم الله المشركين الذين شرعوا من الدين ما لم يأذن به الله، وحرموا ما لم يحرمه في سورة الأنعام من قوله تعالى: {وجعلوا لله مما ذرأ من الحرث والأنعام نصيبا فقالوا هذا لله بزعمهم وهذا لشركائنا فما كان لشركائهم فلا يصل إلى الله وما كان لله فهو يصل إلى شركائهم ساء ما يحكمون} {وكذلك زين لكثير من المشركين قتل أولادهم شركاؤهم ليردوهم وليلبسوا عليهم دينهم ولو شاء الله ما فعلوه فذرهم وما يفترون} {وقالوا هذه أنعام وحرث حجر لا يطعمها إلا من نشاء بزعمهم وأنعام حرمت ظهورها وأنعام لا يذكرون اسم الله عليها افتراء عليه سيجزيهم بما كانوا يفترون} فذكر ما ابتدعوه من العبادات ومن التحريمات، وفي صحيح مسلم عن عياض بن حمار- رضي الله عنه- عن النبي صلى الله عليه وسلم قال {: قال الله تعالى: إني خلقت عبادي حنفاء فاجتالتهم الشياطين، وحرمت عليهم ما أحللت لهم، وأمرتهم أن يشركوا بي ما لم أنزل به سلطانا} . وهذه "قاعدة عظيمة نافعة". اهـ. وأما دعواه: (أقول (العبد الفقير): الذين يعيبون القفز مع الذكر...أو أكثرهم..يعيبون هذه الهيئة (القفز مع الذكر) لذاتها بأنه لا يليق أن يرافق عبادة الذكر قفز..فهو مما لا تستحسنه العقول...وتناسوا أن هيئة الهرولة بين الصفا والمروة تدخل في مناسك الحج والعمرة...) فلو سلمنا جدلا بأن هيئة القفز مما لا تعاب، فيبقى حظر القفز مع الذكر قائما؛ لعدم الدليل على مشروعيته، فهذا الإيراد إنما يصلح حجة على المانعين لو كان دليلهم محصورا في مجرد عيب هيئة القفز مع الذكر، لكن الأمر ليس كذلك -كما تقدم تفصيله-. بل إن هذا الإيراد ممنوع من أصله، ففرق كبير بين القفز في الذكر، والسعي بين العملين فيما بين المروة والمروة، فالسعي بين العلمين شُرع لحِكَم ظاهرة معلومة. جاء في الشرح الممتع لابن عثيمين: والدليل على ذلك -السعي الشديد- فعل الرسول صلّى الله عليه وسلّم، فإنه كان يسعى حتى تدور به إزاره من شدة السعي. فإن قال قائل: ما الحكمة في كونه يسعى سعياً شديداً بين العلمين.
الصلاه والسلام على سيدى محمد تكن بلارقص احتراما لرسول الله ... فلنفترض مثلا انك تتراقص وتردد اسم شخص مثلا قائلا شمندى ياشمندى ياشمندى ....هل معنى ذلك أنك تحترمه ام تسخر منه.....اين العقول أرواح ايه اللى تترقص يا شويه جهله مبتدعه
احنا ازاي مكناش نعرف الراجل الجميل ده والله فاتنا كتير يا حظ اللي قعد معاه وكلمه،،، الف رحمه ونور عليه،، زاد الله جاهه ومدده.
بالنقشبندى اسود رجالا ربا مريدا يكون دليلا .......مدددددد يا سيد على المنصوراوى
رحمك الله يا منبع الحب رحمك يا مصدر الإلهام رحمك يا عمي وحبيبي ومصدر كل جميل في الفترة القصيرة التي تعرفت عليك يا سيدى الشيخ علي المنصراوى
رضي الله عنك وارضاك ياشيخ علي المنصراوي رحمة الله عليك
رحمه الله عليك يا شيخ علي كان جليس والدي في التسعينيات
🌴اللهم صلِّ وسلِّم وبارك على نبيك وحبيبك ورسولك وخليلك ومصطفاك .. سيد البشر .. صلاةً تجلو بها همومنا .. وتشرح بها صدورنا .. وتُيسّر بها أمورنا ..
وتغفر بها ذنوبنا ..
وتُصلح بها عيوبنا .. وتُشافي بها قلوبنا ..
وتُعطّر بها أنفاسنا .. وتطيّب بها أفواهنا ..
صلاةً وسلاماً دائمين زكيّين طيّبين طاهرين .. وعلى آله وصحبه أجمعين .. وعلينا معهم ياأرحم الراحمين ياكريم ...🌴
اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين والف رحمه ونور علي روحك الطيبه ياشيخ علي احبك في الله من طفولتي وكنت بحفل برواياك وابتسامتك الوضاء
اللهم ارض عن سيدي علي المنصوري واجعله رفيق المصطفى صلى الله عليه وسلم في الجنة اللهم متعه بالنظر إلى وجهك الكريم
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين عدد خلقك و رضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
رحمة الله عليك يا أسد
اللهم صل صلاة كاملة وسلم سلامًا تامًا على نبي تنحل به العقد وتنفرج به الكرب وتقضي به الحوائج وتنال به الرغائب وحسن الخواتيم ويستسقى الغمام بوجهه الكريم وعلى اله وصحبه وسلم ♥♥♥
الله اكبر .. مدد يا سيدنا .. عليك رحمة الله يا حبيبى
رحمه الله على شيخنا الفاضل على المنصورى
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد البشير النذير السراج المنير وعلي اله وصحبه وسلم
الف رحمه ونور عليك يا شيخ علي
كان نفسى اشوفه واحضر له درس لكن ملحقتش ربنا يحشرنى فى زمرته ويلحقنى به على خير
اللهم صل على ممد الكل سيدنا محمد و على اله. رضى الله عن شيخنا وانزله المنزل المقرب
رضي الله عنه وأرضاه
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله
صلي الله عليه وسلم
اللهم صل وسلم وبارك غلي نبينا محمد
اللهم صل على سيدنا محمد الفاتح لم اغلق والخاتم لم سبق ناصر الحق بالحق والهادي الى صراتك المستقيم وعلى آله حق قدره ومقداره العظيم
اللهم صل وسلم وبارك على التاج الاعلى والنور الاسمى سيد الخلق سيدنا محمد صل الله عليه وسلم
وارض اللهم عن شيخنا المبجل واكرمنا بوصل سادتنا وتيجان رؤسنا وأولياء نعمتنا ال بيت المصطفى
مدد يا ال معوض
الف رحمه عليك يا باب الحب
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى ال سيدنا محمد كما صليت على سيدنا ابراهيم وعلى ال سيدنا ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على سيدنا محمد وعلى ال سيدنا محمد كما باركت على سيدنا ابراهيم وعلى ال سيدنا ابراهيم انك حميد
سيدى الشيخ علي المنصراوى
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
رحمة اللة عليك يا غالى 😭 😭😭🌿🌿🌿
يقول سيدي أبوالمواهب الشاذلي رضي الله عنه
قلت مرة في مجلس
(محمد بشر لا كالبشر بل هو ياقوت بين الحجر )
فرأيت النبي صلى الله عليه وآله وسلم
فقال لي : قد غفر الله لك، ولكل من قالها معك
وكان رضي الله عنه لم يزل يقولها في كل مجلس إلى أن مات
رددوا جميعا
منقول
اللَّهُمَّ صلِّ على سيدنَا محمد النَّبِي الْأُمِّي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه و على آله و صحبه و سلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين صلاة ترضيك وترضيه وترضى بها عنا صلاة تكون لك رضا ولحقه آداء صلاة دائما بدوام ملكك يا رب العالمين يا أكرم الأكرمين
الف الف الف صلاة مع ألف ألف ألف سلام عليك يارسول الف الف الف صلاة مع ألف ألف ألف سلام عليك يا حبيب الله ألف ألف ألف صلاة مع ألف ألف ألف سلام عليك يا امين وحي الله مدد يا رسول الله صلى الله عليه وسلم واله وصحبه أجمعين مدد يا شيخ علي رحمة الله عليك واسكنك فسيح جناته أني أحبك في ياشيخنا الحبيب جمعك ربي بحضرة الرسول صلى الله عليه وسلم واله وصحبه أجمعين واسقاك من حوض الكوثر بيد الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم واله وصحبه أجمعين
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم اللهم إنا نبرأ اليك من هذا الجهل
طيب برات نفسك يا بطل يا فطحل. انقشع بقى و روح اعبد الوثن اللى عملوا ابن تيمية الصابىء و شوف ربك له كام يد و كام رجل و ساق و بينزل و بطلع كام مرة فى اليوم. و روح هيص ان امنة ام النبى فى النار و امك الفلاحة فى الجنة
إن الله تبارك وتعالى لايعبد بالطبل والزمر والرقص إن النبي عليه الصلاة والسلام لم يكن يعبدالله بهذه الطريقة ولن تجدوا دليلا شرعيا صحيحا يؤيد ماتفعلونه وتحسبونه عبادة لله تبارك وتعالى ومحبة للنبي عليه الصلاة والسلام انما تفعلونه يعتبر عدم توقير لله تبارك وتعالى وعدم توقير لنبيه عليه الصلاة والسلام وقبل أن أغادر اقول لكم قول الله تبارك وتعالى///وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون//محب السنة النبويه
أسد
يا سيدنا الحسين نظرة ومدد
يا سيدنا الحسين نظرة ومدد يا أسد يا أسد
المدد من الله فقط
الحسين ميت لايضر ولا ينفع
مع مقامه الكبير فى قلوبنا
الله يرحمك يا عمى الشيخ على يا حبيبى لم اتمتع بالجلوس معك ليه حرمتنا منك يا عمى يا حبيبى يا اغلى شى عندى
الاحتفال بالمولد النبوي غير مشروع، بل هو بدعة، لم يفعله النبي ﷺ ولا أصحابه، وهكذا الموالد الأخرى، لـعلي أو للحسين أو لـعبد القادر الجيلاني أو لغيرهم، الاحتفال بالموالد بدعة غير مشروعة، والرسول ﷺ هو الداعي إلى كل خير، وهو المعلم المرشد للأمة، وقد بعثه الله بشيرًا ونذيرًا وسراجًا منيرًا يدعو إلى كل خير، وقال الله في حقه: وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا[سبأ:28]، وقال في حقه: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا[الأحزاب:45-46]، وقال تعالى: قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا [الأعراف:158].
ولم يرشد أمته إلى الاحتفال، ولم يحتفل في حياته بمولده، ولا فعله الصديق ولا عمر ولا عثمان ولا علي ولا غيرهم من الصحابة، ولا في القرون المفضلة القرن الأول والثاني والثالث، وإنما أحدثه الرافضة، ثم تابعهم بعض المنتسبين للسنة.
والرسول عليه السلام قال: من عمل عملًا ليس عليه أمرنا فهو رد وقال عليه الصلاة والسلام: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد وكان يقول في خطبته عليه الصلاة والسلام: خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هي محمد ﷺ، وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة.
فالراجح والصواب عدم شرعية الاحتفال بالمولد؛ مولد النبي ﷺ وغيره، والله جل وعلا إنما نفع الأمة وهداها ببعثته ما هو بالمولد، إنما نفع الله الأمة وأرشدها وأخرجها من الظلمات إلى النور ببعثه ﷺ والوحي إليه، لما بعثه الله على رأس أربعين سنة وصار نبيًا رسولًا نفع الله به الأمة وأنقذ به الأمة من جهلها وضلالها لا بالمولد، نسأل الله أن يصلي عليه ويسلم عليه صلاة وسلامًا دائمين اللهم صل عليه...
المقصود أن الراجح هو أن الاحتفال بالمولد بدعة ولا يجوز فعله، وإن فعله كثير من الناس الآن، فالبدع لا ترجع سنة بفعل الناس، البدع بدع وإن فعلها الناس، ولكن المشروع للمسلمين العناية بأحاديثه وسيرته والسير على منهاجه، وتدريس سنته في المدارس وفي المساجد، تعليم الناس لسنته ودينه في المسجد في المدرسة في أي احتفال في الإذاعة حتى يتعلم الناس دينهم، وحتى يسترشدوا بما بينه لهم عليه الصلاة والسلام هذا هو المشروع.
أما الاحتفال بمولده في ربيع الأول من كل سنة بالأكل والشرب والذبائح والخطب هذا لا أصل له، هذا من البدع وهو وسيلة إلى الشرك، كثير من هؤلاء المحتفلين يقع منهم الشرك والغلو في النبي عليه الصلاة والسلام مع البدعة. نسأل الله السلامة.
خلاص نقلت اقاويل ابن باز كوبى وبيست والدنيا تمام نصحت خلاص الناس عايز حاجه تانى
مهرجيين
بداية الصوفيه كانو زهاد
سمو صوفيه لانهم كانو يلبسون الصوف
وكان يقومون الليل ويصومون النهار طاعة لله
اما صوفية هذا الزمان
فهم يصفو الصفوف ليتراقصون على الدفوف
فهم في البدع غارقون
نسال الله لهم الهدية
الدين ليس رقص وغناء
الحمد لله على نعمةالإسلام
الصافي الخالي من البدع والخرفات والشركيات
وهوا مذهب اهل السنة والجماعة
بمذاهبه الاربعه
حنفي شافعي مالكي حنبلي
ملكش دعوه
@@omremam5754
كل مسلم له دعوه لانه من اهل الدعوه لله
ومن احدث في الإسلام بدعه يجب أن نقول له
ان ماتفعله باطل ليس من ديننا
ويجب ننبه المسلمين والعالم ان هذه الاشياء
ليست من دين الإسلام
@@ابنالحجاز-ب1غ مش نصحت الناس يبقا جزاك الله خيرا
@@ابنالحجاز-ب1غ ياخدو بنصيحتك ياخدو ما خدوش سيبهم فى حالهم
@@omremam5754 ليس المطلوب ياخذو بنصيحتي
ولن يسالني الله عن عدم اخذهم بنصيحتي
لكن يسالني ليش مانصحتهم وامرتهم بالمعروف ونهيتهم عن المنكر
المسلم عليه ان ينصح ليبري ذمتة
والهداية والتوفيق بيد الله سبحانه
ليس للطرق الصوفية أصل في الشرع فيما نعلم، بل هي محدثة وبدع منكرة، وما كان فيها من ذكر شرعي أو عمل شرعي فما جاء به الكتاب والسنة يغني عنه، فالواجب على أهل الإسلام أن يتلقوا علومهم وأعمالهم عن كتاب الله، وعن سنة رسوله ﷺ لا عن الطرق الصوفية ، وما قد يوجد في بعضها من أعمال طيبة أو أقوال طيبة فإنما كانت كذلك لكونها متلقاة عن الله وعن رسوله، لا عن الشيخ فلان أو صاحب الطريقة فلان، لا، فالحق الذي في أي طريقة من طرق الصوفية إنما يقبل؛ لأنه جاء عن الله وعن رسوله لا لأنه مأخوذ عن الصوفية أو عن شيخ الصوفية فلان أو فلان.
والواجب على المؤمن أن يتعبد بما قاله الله ورسوله وبما شرعه الله ورسوله، ولا يتعبد بما رآه الشيخ فلان أو صاحب الطريقة فلان؛ لأن هذه الطرق محدثة، وقد قال عليه الصلاة والسلام: من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد يعني: فهو مردود، وقال جل وعلا: وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ [الأنعام:153] وصراط الله هو ما جاء به نبيه عليه الصلاة والسلام من القول والعمل والعقيدة، فليس لأحد أن يحدث شيئاً ويسميه طريق الشيخ فلان أو طريق الشيخ فلان، سواء كان نقشبندياً، أو خلوتياً، أو قادرياً، أو غير ذلك، الواجب على المسلمين جميعاً ومنهم الصوفية أن يتلقوا أعمال الشريعة وعبادات الشريعة عن ربهم وعن نبيهم محمد عليه الصلاة والسلام لا عن آراء الناس.
وقد وضح النبي ﷺ العبادات بأفعاله وأقواله، ثم بينها أصحابه رضي الله عنهم، فعلينا أن نتبع ولا نبتدع، وعلينا أن ندعو إلى كتاب الله وإلى سنة الرسول عليه الصلاة والسلام، وأن نستغني بهما عما أحدثه الناس من الصوفية وغيرهم.
يا ترعة المفهومية. قول و علمنا يا فلاخ
@@HAZEMELHUSAINY
السؤال: هذه الرسالة وردتنا من مكة المكرمة ومن المرسل عبد الله إبراهيم بخاري ويقول في رسالته: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد أرجو الإجابة على بعض الأسئلة الدينية وعرضها على سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز وهي:
السؤال الأول: حكم المولد النبوي؟ وما حكم الذي يحضره؟ وهل يعذب فاعله إذا مات وهو على هذه الصورة؟
الجواب: المولد لم يرد في الشرع ما يدل على الاحتفال به، لا مولد النبي ﷺ ولا غيره، فالذي نعلم من الشرع المطهر وقرره المحققون من أهل العلم: أن الاحتفال بالموالد بدعة، لا شك في ذلك؛ لأن الرسول ﷺ وهو أنصح الناس وأعلمهم بشرع الله، وهو المبلغ عن الله لم يحتفل بالمولد مولده ﷺ، ولا أصحابه، لا خلفاؤه الراشدون ولا غيرهم، فلو كان حقاً وخيراً وسنة لبادروا إليه ولما تركه النبي ﷺ، ولعلمه أمته وفعله بنفسه، ولفعله أصحابه خلفاؤه ، فلما تركوا ذلك علمنا يقيناً أنه ليس من الشرع، وهكذا القرون المفضلة لم تفعل ذلك، فاتضح بذلك أنه بدعة، وقد قال عليه الصلاة والسلام: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد وقال عليه الصلاة والسلام: من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد في أحاديث أخرى تدل على ذلك، وبهذا يعلم أن هذه الاحتفالات بالمولد النبوي في ربيع الأول أو في غيره، وهكذا الاحتفالات بالموالد الأخرى كـ البدوي والحسين وغير ذلك كلها من البدع المنكرة التي يجب على أهل الإسلام تركها.
وقد عوضهم الله بعيدين عظيمين: عيد الفطر وعيد الأضحى، ففيهما الكفاية عن إحداث أعياد واحتفالات منكرة مبتدعة. وليس حب النبي ﷺ يكون بالموالد وإقامتها، وإنما حبه ﷺ يقتضي اتباعه، والتمسك بشريعته، والذب عنها، والدعوة إليها، والاستقامة عليها، هذا هو الحب قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُم [آل عمران:31] فحب الله ورسوله ليس بالموالد ولا بالبدع، ولكن حب الله ورسوله يكون بطاعة الله ورسوله، وبالاستقامة على شريعة الله، بالجهاد في سبيل الله، بالدعوة إلى سنة الرسول ﷺ وتعظيمها والذب عنها والإنكار على من خالفها، هكذا يكون حب الرسول ﷺ، ويكون بالتأسي به في أقواله وأعماله، والسير على منهاجه عليه الصلاة والسلام، والدعوة إلى ذلك.
هذا هو الحب الصادق الذي يدل عليه العمل الشرعي، والعمل الموافق لشرعه.
وأما كونه يعذب أو لا يعذب هذا شيء آخر، هذا إلى الله جل وعلا، فالبدع والمعاصي من أسباب العذاب، لكن قد يعذب الإنسان بمعصيته وقد يعفو الله عنه، إما لجهله وإما لأنه قلد من فعل ذلك ظناً منه أنه مصيب، أو لأعمال صالحة قدمها صارت سبباً لعفو الله أو لشفاعة الشفعاء من الأنبياء أو المؤمنين أو الأفراط، فالحاصل أن المعاصي والبدع من أسباب العذاب، وصاحبها تحت مشيئة الله جل وعلا، إذا لم تكن بدعته مكفرة، أما إذا كانت البدعة مكفرة فيها الشرك الأكبر فصاحبها مخلد في النار نعوذ بالله، لكن إذا كانت البدعة ليس فيها شرك أكبر، وإنما هي فروع خلاف الشريعة، من صلوات مبتدعة أو من احتفالات مبتدعة ليس فيها شرك، فهذا تحت مشيئة الله كالمعاصي. نعم.
@@HAZEMELHUSAINY فإن التعبد بالرقص والقفز، والتمايل في الذكر، من البدع المحدثة المنكرة باتفاق أئمة الدين، وقد توارد العلماء من مختلف المذاهب المعتمدة على التصريح ببدعيته، والمبالغة في إنكاره. جاء في رد المحتار -من كتب الحنفية- : (قوله: ومن يستحل الرقص، قالوا بكفره) المراد به التمايل، والخفض والرفع بحركات موزونة، كما يفعله بعض من ينتسب إلى التصوف.
وقد نقل في البزازية عن القرطبي، إجماع الأئمة على حرمة هذا الغناء، وضرب القضيب والرقص. قال ورأيت فتوى شيخ الإسلام، جلال الملة والدين الكرماني، أن مستحل هذا الرقص كافر، وتمامه في شرح الوهبانية. ونقل في نور العين عن التمهيد أنه فاسق، لا كافر .اهـ.
وقال أبو بكر الطرطوشي المالكي: مذهب الصوفية بطالة وجهالة، وضلالة، وما الإسلام إلا كتاب الله، وسنة رسوله.
وأما الرقص والتواجد، فأول من أحدثه أصحاب السامري، لما اتخذ لهم عجلا جسدا له خوار، قاموا يرقصون حواليه ويتواجدون، فهو دين الكفار وعباد العجل، وأما القضيب فأول من اتخذه الزنادقة؛ ليشغلوا به المسلمين عن كتاب الله تعالى، وإنما كان يجلس النبي صلى الله عليه وسلم مع أصحابه كأنما على رؤوسهم الطير من الوقار، فينبغي للسلطان ونوابه أن يمنعهم من الحضور في المساجد وغيرها، ولا يحل لأحد يؤمن بالله واليوم الآخر أن يحضر معهم، ولا يعينهم على باطلهم، هذا مذهب مالك، وأبي حنيفة والشافعي وأحمد بن حنبل وغيرهم من أئمة المسلمين .اهـ. من تفسير القرطبي.
وقال السبكي الشافعي: السماع على الصورة المعهودة، منكر وضلالة، وهو من أفعال الجهلة والشياطين، ومن زعم أن ذلك قربة، فقد كذب وافترى على الله، ومن قال: إنه يزيد في الذوق، فهو جاهل أو شيطان، ومن نسب السماع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، يؤدب أدبا شديدا، ويدخل في زمرة الكاذبين عليه صلى الله عليه وسلم، ومن كذب عليه متعمدا فليتبوأ مقعده من النار، وليس هذا طريقة أولياء الله تعالى وحزبه، وأتباع رسول الله صلى الله عليه وسلم، بل طريقة أهل اللهو واللعب والباطل، وينكر على هذا باللسان واليد والقلب.اهـ. من مغني المحتاج.
وقال ابن تيمية الحنبلي: وأما "الرقص" فلم يأمر الله به، ولا رسوله، ولا أحد من الأئمة، بل قد قال الله في كتابه: {واقصد في مشيك}، وقال في كتابه: {وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا} أي: بسكينة ووقار. وإنما عبادة المسلمين الركوع والسجود؛ بل الدف والرقص في الطابق لم يأمر الله به ولا رسوله، ولا أحد من سلف الأمة؛ بل أمروا بالقرآن في الصلاة والسكينة. اهـ.
وأما الشبهات التي نقلت في السؤال، فهي لا تزيد هذه البدعة إلا وهاء ووهنا.
وأما حديث الحجل: فهو حديث ضعيف، ولو صح فإنما فيه إباحة القفز عند الفرح، لا مشروعية التعبد بالرقص عند الذكر، والفرق بين الأمرين جلي. جاء في كتاب: كشف شبهات الصوفية لشحاتة محمد صقر: شبهة: ما رُوِي عَنْ عَلِيٍّ -رضي الله عنه- قَالَ: أَتَيْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وآله وسلم وَجَعْفَرٌ وَزَيْدٌ، فَقَالَ لِزَيْدٍ: «أَنْتَ مَوْلَايَ» فَحَجَلَ، وَقَالَ لِجَعْفَرٍ: «أَنْتَ أَشْبَهْتَ خَلْقِي، وَخُلُقِي»، فَحَجَلَ وَرَاءَ زَيْدٍ، وَقَالَ لِي: «أَنْتَ مِنِّي وَأَنَا مِنْكَ» فَحَجَلْتُ وَرَاءَ جَعْفَرٍ. الجواب: أولاً: هذا الحديث رواه البيهقي في (دلائل النبوة) من طريق الواقدي. قال عنه الحافظ ابن حجر: «متروك». وقال الإمام الذهبي: «قال البخاري وغيره: متروك».
@@HAZEMELHUSAINY ورواه الإمام أحمد في (المسند) والبزار في (مسنده) والضياء المقدسي في (الأحاديث المختارة) والبيهقي في (السنن الكبرى) من طريق هانئ بن هانئ الهمداني، الكوفي. قال عنه الحافظ في تهذيب التهذيب (11/ 22): «ذكره ابن سعد في الطبقة الأولى من أهل الكوفة، قال: وكان يتشيع. وقال ابن المديني: مجهول. وقال حرملة عن الشافعي: هانئ بن هانئ لا يُعرَف، وأهل العلم بالحديث لا ينسبون حديثه لجهالة حاله». اهـ. وفي (الكامل) لابن عدي: «حدثنا أحمد بن علي، أخبرنا بحر بن نصر، قال: أملى علينا الشافعي، قال: هانئ بن هانئ لا يُعرَف».
وذكره البيهقي هذا الحديث في (شعب الإيمان) (11/ 116) بصيغة التمريض: (رُوِي)، وقال في (السنن الكبرى) بعد أن ذكره: «هانئ بن هانئ ليس بالمعروف جدًا، وفي هذا ـ إن صح ـ دلالة على جواز الحجل، وهو أن يرفع رجلا ويقفز على الأخرى من الفرح». ثانياً: ليس للحديث ـ إن صحـ علاقة بالتمايل عند الذكر، لا من قريب ولا من بعيد، فليس في الحديث أنهم كانوا يذكرون الله -عز وجل-، بل غاية ما فيه جواز الحجل عند الفرح. اهـ.
وأما قصة لعب الحبشة في المسجد، فلا متعلَّق لهم فيها.
قال ابن حجر في الفتح: واستدل قوم من الصوفية بحديث الباب على جواز الرقص، وسماع آلات الملاهي. وطعن فيه الجمهور باختلاف المقصدين، فإن لعب الحبشة بحرابهم كان للتمرين على الحرب، فلا يحتج به للرقص في اللهو. اهـ.
وجاء في كتاب الذكر الجماعي بين الاتباع والابتداع للدكتور محمد الخميس: وقالوا: يجوز الرقص حالة الذكر، بدليل فعل الحبشة في المسجد بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم ينكر عليهم، وكان رقصهم بالوثبات والوجد، ففي الصحيحين عن عائشة -رضي الله عنها- أنها قالت: "لقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يسترني بردائه، وأنا أنظر إلى الحبشة يلعبون بالحراب والدرق في المسجد حتى أكون أنا التي أسأمه" وكان ذلك يوم عيد الفطر.
ونقول لهم: هذا قول باطل، مناقض لقواعد الشرع الشريف؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: "شر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار" وقائله كأنه ممن يحرفون الكلم عن مواضعه- والاستدلال بفعل الحبشة في المسجد بحضرته صلى الله عليه وسلم، استدلال باطل؛ لأن ذلك كان تمايلا بالحراب للتدريب على استعمال السلاح، كما شرعت المسابقة، وكما أبيح التبختر في الحرب وإن كان ممنوعا في غيره كما قال عليه الصلاة والسلام: "إنها لمشية يبغضها الله إلا في هذا الموطن" وأين هذا من الرقص الذي هو هز المعاطف والأكمام. الذي لا يفعله إلا الفساق من العوام. اهـ.
وأما الاستدلال بقوله تعالى: الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ {آل عمران:191}.
فقد أجاب عنه الألباني جوابا حسنا، فقال: فمثلا من القرآن يحتجون بقوله تعالى: (( إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآَيَاتٍ لأُولِي الأَلْبَابِ *الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ )) يقولون: قال الله ويَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ. نحن نقول من المنهج في تفسير القرآن الكريم أن يفسر القرآن بالقرآن، فإذا لم يوجد آية تفسر آية فبالحديث، فإذا لم يوجد حديث فبأقوال السلف الصالح والمفسرين، فهنا أنتم تفسرون: ( الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ) في حالة واحدة -أي الجمع بين القيام والقعود في ذات الحين-، من هو المفسر لهذه الجملة من هذه الآية الكريمة بمثل هذا التفسير؟ لا أحد قاطبة.
إذا أخذنا تفسير ابن جرير وهو إمام المفسرين، وتفسير ابن كثير وهو الذى جمع الكثير من التفاسير منها تفسير ابن جرير، كلهم بدون استثناء يجمعون على أن هذه الآية يمكن تفسيرها بتفسيرين لا ثالث لهما:
@@HAZEMELHUSAINY التفسير الأول: الذين يذكرون الله قياما حالة كونهم قائمين، وقعودا حالة كونهم قاعدين، وجنوبا حالة كونهم مضجعين، هذا القول يشمل الأحوال كلها، الان أنت تقعد وتقول سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم، أو تضع جنبك وتقرأ آية الكرس.
القول الثاني والأخير: الذين يذكرون الله قياما في صلاتهم حين الاستطاعة، وقعودا حين العجز عن القيام، وعلى جنوبهم حين العجز عن القيام والقعود، وهذا جاء صريحا في صحيح البخاري، عن عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: كَانَتْ بِي بَوَاسِيرُ، فَسَأَلْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ الصَّلاةِ، فَقَالَ: صَلِّ قَائِمًا، فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَقَاعِدًا، فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَعَلَى جَنْبٍ) هذا الحديث يؤيد القول الثاني.
ثم نقول تفسيركم هذا أول من ينقضه هو أنتم؛ لأنهم يجمعون بين القيام والقعود، لكن الجنوب لا يضعونها. اهـ.
وأما قوله: (-الإباحة الأصلية...حيث لم يرد نص بالنهي عن القفز والتمايل مع الذكر.فالأصل الإباحة، فلا منع إلا بدليل ينص عليه.):
فإن الإباحة الأصلية محلها العادات، وأما العبادات فإن الأصل فيها المنع والحظر، فمن يدعي مشروعية عبادة معينة، فهو المطالب بالدليل.
قال ابن تيمية: تصرفات العباد من الأقوال والأفعال نوعان: عبادات يصلح بها دينهم، وعادات يحتاجون إليها في دنياهم.
فباستقراء أصول الشريعة نعلم أن العبادات التي أوجبها الله، أو أحبها لا يثبت الأمر بها إلا بالشرع.
وأما العادات فهي ما اعتاده الناس في دنياهم، مما يحتاجون إليه، والأصل فيه عدم الحظر، فلا يحظر منه إلا ما حظره الله سبحانه وتعالى.
وذلك لأن الأمر والنهي هما شرع الله، والعبادة لا بد أن تكون مأمورا بها، فما لم يثبت أنه مأمور به كيف يحكم عليه بأنه عبادة؟ وما لم يثبت من العادات أنه منهي عنه كيف يحكم على أنه محظور؟
ولهذا كان أحمد وغيره من فقهاء أهل الحديث يقولون: إن الأصل في العبادات التوقيف، فلا يشرع منها إلا ما شرعه الله تعالى. وإلا دخلنا في معنى قوله: {أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله}.
والعادات الأصل فيها العفو، فلا يحظر منها إلا ما حرمه، وإلا دخلنا في معنى قوله: {قل أرأيتم ما أنزل الله لكم من رزق فجعلتم منه حراما وحلالا} ولهذا ذم الله المشركين الذين شرعوا من الدين ما لم يأذن به الله، وحرموا ما لم يحرمه في سورة الأنعام من قوله تعالى: {وجعلوا لله مما ذرأ من الحرث والأنعام نصيبا فقالوا هذا لله بزعمهم وهذا لشركائنا فما كان لشركائهم فلا يصل إلى الله وما كان لله فهو يصل إلى شركائهم ساء ما يحكمون} {وكذلك زين لكثير من المشركين قتل أولادهم شركاؤهم ليردوهم وليلبسوا عليهم دينهم ولو شاء الله ما فعلوه فذرهم وما يفترون} {وقالوا هذه أنعام وحرث حجر لا يطعمها إلا من نشاء بزعمهم وأنعام حرمت ظهورها وأنعام لا يذكرون اسم الله عليها افتراء عليه سيجزيهم بما كانوا يفترون} فذكر ما ابتدعوه من العبادات ومن التحريمات، وفي صحيح مسلم عن عياض بن حمار- رضي الله عنه- عن النبي صلى الله عليه وسلم قال {: قال الله تعالى: إني خلقت عبادي حنفاء فاجتالتهم الشياطين، وحرمت عليهم ما أحللت لهم، وأمرتهم أن يشركوا بي ما لم أنزل به سلطانا} . وهذه "قاعدة عظيمة نافعة". اهـ.
وأما دعواه: (أقول (العبد الفقير): الذين يعيبون القفز مع الذكر...أو أكثرهم..يعيبون هذه الهيئة (القفز مع الذكر) لذاتها بأنه لا يليق أن يرافق عبادة الذكر قفز..فهو مما لا تستحسنه العقول...وتناسوا أن هيئة الهرولة بين الصفا والمروة تدخل في مناسك الحج والعمرة...)
فلو سلمنا جدلا بأن هيئة القفز مما لا تعاب، فيبقى حظر القفز مع الذكر قائما؛ لعدم الدليل على مشروعيته، فهذا الإيراد إنما يصلح حجة على المانعين لو كان دليلهم محصورا في مجرد عيب هيئة القفز مع الذكر، لكن الأمر ليس كذلك -كما تقدم تفصيله-.
بل إن هذا الإيراد ممنوع من أصله، ففرق كبير بين القفز في الذكر، والسعي بين العملين فيما بين المروة والمروة، فالسعي بين العلمين شُرع لحِكَم ظاهرة معلومة.
جاء في الشرح الممتع لابن عثيمين: والدليل على ذلك -السعي الشديد- فعل الرسول صلّى الله عليه وسلّم، فإنه كان يسعى حتى تدور به إزاره من شدة السعي.
فإن قال قائل: ما الحكمة في كونه يسعى سعياً شديداً بين العلمين.
الصلاه والسلام على سيدى محمد تكن بلارقص احتراما لرسول الله ...
فلنفترض مثلا انك تتراقص وتردد اسم شخص مثلا قائلا شمندى ياشمندى ياشمندى ....هل معنى ذلك أنك تحترمه ام تسخر منه.....اين العقول أرواح ايه اللى تترقص يا شويه جهله مبتدعه
اللهم صل وسلم وبارك ع سيدنا محمد وع اله وصحبه وسلم