السيد محمد أبو المتيم الادريسي يمدح اتينا رحابك

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 9 лис 2024

КОМЕНТАРІ • 2

  • @hmoda4618
    @hmoda4618 2 роки тому +1

    اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

  • @ahmedghaleb7504
    @ahmedghaleb7504 2 роки тому +1

    شيخ العرب حته واحده إن شاء الله كل عيالك صُلباً شيوخ عرب رُحماء بينهم أشداء على الفُقراء نُطفهم في الفُرقداء ابنت بنت عمك الصغير فلقد أبدلناه بابنه المُصطفى ليتصل بجمال الوفا كمال الخفا بقوله تعالى قُلنا يا ...فتمثل لها بشراً سوياً ولم تقل كمريم ولكن ستُنجب لنا مريم بسر كهيعص ذِكر رحمت ربك عبده شيخ كبير إذ نادى ربه نداءاً خفيا ولم يقُل أنى إلي هذا لأنه يعلم أنه هو هذا النور ن والقلم وما يسطرون و يعلم أنه هو نور يس ويعلم أنه هو نور ومن المُرسلين ويعلم أنه هو نور طه ويعلم أنه هو نور ومُبشراً برسول من بعدي إسمه أحمد ويعلم أنه هو نور من الله وكتاب مبين ويعلم أنه هو نور لنُريه من آياتنا الكُبرى ويعلم أنه هو حق كما أن الجنة حق والنار حق والأحداث حق وما يحدث منذ قبل أن يُظهره الحق لكم آل بيت السيد الإمام الأكبر الشريف الحَسني وهو يعلم أنه نور من ذاك النور هو الله الله الله إطلع نبيه على شئ وشئ لم يسأله الله هو ذاك النور فاللهم بسر ذاك النور وقل هو الله أحد االله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكُن له كفواً أحد إملأ بطن كريمتهم ابنت عمه يأولياء لك كُمَل صالحين يأخذوا بيد وقلوب وفهوم إخوتهم وأخواتهم وإخوانهن وأخوانهن وأخوانهم وإخوانهم إلى ذاك النور أخفياء أوفياء أصفياء أتقياء أنقياء لا تأخذهم في ذاك النور الذاتي الله لومة لائم فأنت عزيزهم وهم هن هما هنَ ذاك النور اسمك العزيز الله بسر سر سر السر الله . الله الإنعام والأنفال واجعلهم زُلفى إليك منك لك إنك على كل شئ قدير تهب لمن تشاء إناثاً وتهب لمن تشاء الذكور وتجعل من تشاء عقيما وتُنبت من تشاء عقيقاً أزهرا أكرما بسر إن أكرمكم عند الله أكرمتنا وجعلتنا شعوباً وقبائل لنتعارف في عالم الروح إن أكبرهم عند الله أصغرهم فجعلناه سميعاً بصيراً الإنس.ن.نان.فبلغ عنا نائياً نائباً يا أخانا المُتيم أن الله قد ارتضى لنا كريمتكم زوجة في الدنيا ويهبها العبد الصالح لأخيه ذاك النور في الأخرة يزفهم إلى بيت من قصب عليين داره صلى الله عليه وسلم جاراً لأمهات المؤمنين .وما تشاؤن إلا أن يشاء الله الفااااااتحة منكم لحضرة الرسول فهو من قبلكم أتمها بالقبول وصلى الله عليه وعلى آله وصحبه ما دام الحبل بالنور موصول.