انطر إلى الابطال المقاومين الذين كانوا يقفون بوجه الدبابات بكلشن كوف، ويأتي بعض الصعاليك اليوم الذين يدعون المقاومة ويريدون ان يعطونا دروس بالمقاومة وعندما كنا نحن نقاوم لم نكن نسمع بهم لم يكن لديهم لا اسم ولا اي وجود في الوقت الذي سطروا فيه أشبال الاربجي في صور بطولات لم يعهدها التاريخ ان أشبال بهذا العمر دمروا عشرات الدبابات الإسرائيلية
لاشك بأن المقاتل الفلسطيني مقاتل شرس شهدت له ساحات الوغى سواء في مواجهة الإنكليز والاحتلال الصهيوني في الكرامة وفي بيروت وفي الضفة وفي غزة ولاينسب هذه البطولات لقيادة التنظيم حصر بل هي تضحيات شعب أفرزته عقيدة أمة منذ بعثة رسول الله صلى الله عليه وسلم ولكن ماشهدناه في بيروت خيانة القيادة المتمثلة في شخص عرفات بتسليمة والخروج من بيروت وتركه الفلسطينين يواجهون مصير دموي مروع في صبرا وشاتيلا وعلى أعين جيش الخائن حافظ أسد وكان على عرفات أن يشترط أما الضغط العسكري الذي لاقته الثورة الفلسطينية بخروج جيش اسرائيل من كل الأراضي اللبنانية ولكن هذا الرجل عرفات رجل مشبوه مشبوه وغزة برجالها تقاتل منذ ستة أشهر مسطرة أسطورة عز ومجد وانتصار على هذا العدو الذي لم يجد له بطولة الا بقتل الاطفال والنساء والخزي والعار له والسلطة عميلة خسيسة يمثله ابو مازن وسلطته القذرة الذي حولت منظمة تدعي التحرير الى هيئة لحماية الاحتلال وتكريس إجرامهم على شعبنا ولو أن رجال سلطته يملكون من النخوة والرجولةلهبو مع جميع الفاصائل المجاهدة لحماية هذه القاعدة العسكرية. المتقدمة في مواجهة الاحتلال والذي إذا سقطت ستكون سبة في قيادات أمتنا وفي مقدمتهم إيران وتركيا شقيق شهيد في حركة فتح
انطر إلى الابطال المقاومين الذين كانوا يقفون بوجه الدبابات بكلشن كوف، ويأتي بعض الصعاليك اليوم الذين يدعون المقاومة ويريدون ان يعطونا دروس بالمقاومة وعندما كنا نحن نقاوم لم نكن نسمع بهم لم يكن لديهم لا اسم ولا اي وجود في الوقت الذي سطروا فيه أشبال الاربجي في صور بطولات لم يعهدها التاريخ ان أشبال بهذا العمر دمروا عشرات الدبابات الإسرائيلية
لاشك بأن المقاتل الفلسطيني مقاتل شرس شهدت له ساحات الوغى سواء في مواجهة الإنكليز والاحتلال الصهيوني في الكرامة وفي بيروت وفي الضفة وفي غزة ولاينسب هذه البطولات لقيادة التنظيم حصر بل هي تضحيات شعب أفرزته عقيدة أمة منذ بعثة رسول الله صلى الله عليه وسلم ولكن ماشهدناه في بيروت خيانة القيادة المتمثلة في شخص عرفات بتسليمة والخروج من بيروت وتركه الفلسطينين يواجهون مصير دموي مروع في صبرا وشاتيلا وعلى أعين جيش الخائن حافظ أسد وكان على عرفات أن يشترط أما الضغط العسكري الذي لاقته الثورة الفلسطينية بخروج جيش اسرائيل من كل الأراضي اللبنانية ولكن هذا الرجل عرفات رجل مشبوه مشبوه
وغزة برجالها تقاتل منذ ستة أشهر مسطرة أسطورة عز ومجد وانتصار على هذا العدو الذي لم يجد له بطولة الا بقتل الاطفال والنساء
والخزي والعار له والسلطة عميلة خسيسة يمثله ابو مازن وسلطته القذرة الذي حولت منظمة تدعي التحرير الى هيئة لحماية الاحتلال وتكريس إجرامهم على شعبنا
ولو أن رجال سلطته يملكون من النخوة والرجولةلهبو مع جميع الفاصائل المجاهدة لحماية هذه القاعدة العسكرية. المتقدمة في مواجهة الاحتلال
والذي إذا سقطت ستكون سبة في قيادات أمتنا وفي مقدمتهم إيران وتركيا
شقيق شهيد في حركة فتح
إسرائيل لم ترتاح إلا عندما خرجت منظمة التحرير الفلسطينية من لبنان إلى تونس