حياكم الله أستاذ الفاضل وحيا الله الأحرار الثابتين أينما كانوا وأينما وجدوا ❤ اللهم أنصر المقاومين الأحرار الثابتين في غزة وثبت أقدامهم أمين الخزي والعار على صهاينة العرب الخونة
إذ تبرأ الذين اتبعوا من الذين اتبعوا و راوا العذاب و تقطعت بهم الاسباب هذا في الاخرة و هو نفس المصير الذي سيلقاه أتباع شنقريحة و تبون في الجزائر الحرة بإذن الله
وعليكم سلام و رحمة الله و بركاته حياك الله و حيا كل حر مقاوم من داخل الجزائر وخارجها حرية لي محمد عبد الله و لي كل حر مقاوم في سجون العصبات دولة مدينة ماشي عسكرية ربي يحفظك من عين الدفلى
لقد إطلعنا نحن طلبة العلوم الطبية، على البيان الصادر عن عمداء كليات الطب والصيدلة ورؤساء اللجان البيداغوجية، وبعد التمعن في محتواه، نجد أنفسنا مجبرين على رفضه شكلاً ومضموناً، نظراً لما يحتويه من مغالطات وتهديدات غير مقبولة، لا تليق بالمؤسسة الجامعية ولا بالمسؤولين الذين يفترض أن يكونوا طرفاً في الحوار وليس في التصعيد. أولاً مغالطات واضحة إن الإدعاء بأن جميع مطالبنا قد أتيت بشكل كامل" هو أمر عار عن الصحة. فالحقيقة الواضحة التي يدركها جميع الطلبة هي أن العديد من مطالبنا الأساسية لم تُحقق بعد، وبعضها لم يتم الالتفات إليه أصلاً الحديث عن الاستجابة الكاملة" هو محاولة للتغاضي عن جوهر الأزمة وعن المعاناة اليومية التي دفعتنا إلى هذا الإضراب. ثانيا: أسلوب التهديد ترفض بشدة الأسلوب التهديدي الذي استخدم في هذا البيان. وضع موعد "نهائي" لاستئناف الدراسة مقروناً بعبارات مثل احتساب الغيابات" و"تطبيق العقوبات " لا يعكس أي نية للحوار أو التفاهم، بل يكرس منطق فرض الأمر الواقع والتعامل مع الطلبة كمجرد تابعين يجب أن يمتثلوا دون نقاش. هذا النهج يفتقر إلى الحد الأدنى من الاحترام اللازم لإدارة أزمة بهذا الحجم. ثالثا: محاولة تحميل الطلبة المسؤولية الإشارة إلى أن استمرار الإضراب سلوك مناف للقيم والأخلاق الجامعية هو استفزاز واضح ومحاولة مكشوفة لتحويل الأنظار عن المسؤولية الحقيقية التي تقع على عاتق الإدارة. نحن، كطلبة، لجأنا إلى هذا الإضراب كخيار أخير بعد سنوات من الإحباط وعدم الوفاء بالوعود. فإن كان من يتحدث عن الأخلاق الجامعية"، فليبدأ بمراجعة طريقة تعامله مع مطالبنا المشروعة. رابعا: "الفرصة الأخيرة" إن وصف اقتراحكم بأنه "آخر فرصة بيداغوجية" يعكس عقلية التعالي واللامبالاة بحقيقة الوضع. الحلول لا تُفرض، بل تُبنى عبر الحوار والاعتراف بالمطالب بجدية. إن استئناف الدراسة لن يتم إلا وفق شروط عادلة، تضمن تحقيق المطالب الحقيقية للطلبة وتعالج المشاكل العميقة التي أوصلتنا إلى هذا الوضع. موقفنا إننا نؤكد أن العودة إلى مقاعد الدراسة لن تتم تحت الضغط أو التهديد مستقبلنا وتكويننا لا يمكن أن يبنى على أنقاض وعود زائفة أو تنازلات شكلية. إذا كان الهدف حقاً هو إنقاذ السنة الجامعية فعلى الإدارة أن تبدأ بإظهار نوايا حسنة و تقديم حلول جادة بدلا من التهديد والتلويح بالعقوبات. نحن مستعدين للحوار، لكننا
في الحقيقة في الاوانة الاخيرة الشعب الجزائري يعيش في ذائقة و ارتفاع و غلاء فاحش ربما لم تشهدها الجزائري منذ الاستقلال و فساد عارم فيكل المجالات، و لكن لا يمكن وفي اي حال من الأحوال مقارنة النظام السوري بالنظام الجزائري
السلام عليكم من فضلك دير فيديو على مصير الاضراب لطلبة الطب لانو حاليا الوزارة تهدد فينا بسنة بيضاء وحيحطو برنامج الدراسة بعد العطلة حترجع النشاطات بصفة عادية مع تسجيل الغياب ياريت تمدلنا رايك حول الموضوع لانو صاي ضغطو علينا باه نحبسو الاضراب
السيد محمد العربي زيتوت سلام الله عليك ورحمته وبركاته للتذكير فقط .السوريرون الذين تركتهم السلطات الجزائرية على الحدود المغربية في العراء بدون أكل او ماء سمح لهم المغرب بالدخول والإقامة هذا من جهة ومن جهة اخرى نحيطك علما ان بوركينافاسو فتحت قنصلية لها بمدينة الداخلة بالصحراء الغربية/المغربية .نحييك ونشد على يديك ونسال الله لك التوفيق (رؤية مغايرة)
أنا واحد من الناس لوكان تتخلط الغل انتاع 50 سنة انفرغو في كل فاسد ومفسد إبتداءا من موضفين البلدية وخاصة وخاصة موظفون مصلحة السكن سأنقي بلديتي من الخبثاء مثلما ينقى الثوب الأبيض من الدنس عندي 10 سنوات ملي راني حاط طلب او مكان والو ، بينما هناك من قدمو طلبات مورايا وداو وهم شباب اذراري اعلى خاطر انا ما انمدش الرشوة او ما انشيتش للحثالات
لقد إطلعنا نحن طلبة العلوم الطبية، على البيان الصادر عن عمداء كليات الطب والصيدلة ورؤساء اللجان البيداغوجية، وبعد التمعن في محتواه، نجد أنفسنا مجبرين على رفضه شكلاً ومضموناً، نظراً لما يحتويه من مغالطات وتهديدات غير مقبولة، لا تليق بالمؤسسة الجامعية ولا بالمسؤولين الذين يفترض أن يكونوا طرفاً في الحوار وليس في التصعيد. أولاً مغالطات واضحة إن الإدعاء بأن جميع مطالبنا قد أتيت بشكل كامل" هو أمر عار عن الصحة. فالحقيقة الواضحة التي يدركها جميع الطلبة هي أن العديد من مطالبنا الأساسية لم تُحقق بعد، وبعضها لم يتم الالتفات إليه أصلاً الحديث عن الاستجابة الكاملة" هو محاولة للتغاضي عن جوهر الأزمة وعن المعاناة اليومية التي دفعتنا إلى هذا الإضراب. ثانيا: أسلوب التهديد ترفض بشدة الأسلوب التهديدي الذي استخدم في هذا البيان. وضع موعد "نهائي" لاستئناف الدراسة مقروناً بعبارات مثل احتساب الغيابات" و"تطبيق العقوبات " لا يعكس أي نية للحوار أو التفاهم، بل يكرس منطق فرض الأمر الواقع والتعامل مع الطلبة كمجرد تابعين يجب أن يمتثلوا دون نقاش. هذا النهج يفتقر إلى الحد الأدنى من الاحترام اللازم لإدارة أزمة بهذا الحجم. ثالثا: محاولة تحميل الطلبة المسؤولية الإشارة إلى أن استمرار الإضراب سلوك مناف للقيم والأخلاق الجامعية هو استفزاز واضح ومحاولة مكشوفة لتحويل الأنظار عن المسؤولية الحقيقية التي تقع على عاتق الإدارة. نحن، كطلبة، لجأنا إلى هذا الإضراب كخيار أخير بعد سنوات من الإحباط وعدم الوفاء بالوعود. فإن كان من يتحدث عن الأخلاق الجامعية"، فليبدأ بمراجعة طريقة تعامله مع مطالبنا المشروعة. رابعا: "الفرصة الأخيرة" إن وصف اقتراحكم بأنه "آخر فرصة بيداغوجية" يعكس عقلية التعالي واللامبالاة بحقيقة الوضع. الحلول لا تُفرض، بل تُبنى عبر الحوار والاعتراف بالمطالب بجدية. إن استئناف الدراسة لن يتم إلا وفق شروط عادلة، تضمن تحقيق المطالب الحقيقية للطلبة وتعالج المشاكل العميقة التي أوصلتنا إلى هذا الوضع. موقفنا إننا نؤكد أن العودة إلى مقاعد الدراسة لن تتم تحت الضغط أو التهديد مستقبلنا وتكويننا لا يمكن أن يبنى على أنقاض وعود زائفة أو تنازلات شكلية. إذا كان الهدف حقاً هو إنقاذ السنة الجامعية فعلى الإدارة أن تبدأ بإظهار نوايا حسنة و تقديم حلول جادة بدلا من التهديد والتلويح بالعقوبات. نحن مستعدين للحوار، لكننا
لقد إطلعنا نحن طلبة العلوم الطبية، على البيان الصادر عن عمداء كليات الطب والصيدلة ورؤساء اللجان البيداغوجية، وبعد التمعن في محتواه، نجد أنفسنا مجبرين على رفضه شكلاً ومضموناً، نظراً لما يحتويه من مغالطات وتهديدات غير مقبولة، لا تليق بالمؤسسة الجامعية ولا بالمسؤولين الذين يفترض أن يكونوا طرفاً في الحوار وليس في التصعيد. أولاً مغالطات واضحة إن الإدعاء بأن جميع مطالبنا قد أتيت بشكل كامل" هو أمر عار عن الصحة. فالحقيقة الواضحة التي يدركها جميع الطلبة هي أن العديد من مطالبنا الأساسية لم تُحقق بعد، وبعضها لم يتم الالتفات إليه أصلاً الحديث عن الاستجابة الكاملة" هو محاولة للتغاضي عن جوهر الأزمة وعن المعاناة اليومية التي دفعتنا إلى هذا الإضراب. ثانيا: أسلوب التهديد ترفض بشدة الأسلوب التهديدي الذي استخدم في هذا البيان. وضع موعد "نهائي" لاستئناف الدراسة مقروناً بعبارات مثل احتساب الغيابات" و"تطبيق العقوبات " لا يعكس أي نية للحوار أو التفاهم، بل يكرس منطق فرض الأمر الواقع والتعامل مع الطلبة كمجرد تابعين يجب أن يمتثلوا دون نقاش. هذا النهج يفتقر إلى الحد الأدنى من الاحترام اللازم لإدارة أزمة بهذا الحجم. ثالثا: محاولة تحميل الطلبة المسؤولية الإشارة إلى أن استمرار الإضراب سلوك مناف للقيم والأخلاق الجامعية هو استفزاز واضح ومحاولة مكشوفة لتحويل الأنظار عن المسؤولية الحقيقية التي تقع على عاتق الإدارة. نحن، كطلبة، لجأنا إلى هذا الإضراب كخيار أخير بعد سنوات من الإحباط وعدم الوفاء بالوعود. فإن كان من يتحدث عن الأخلاق الجامعية"، فليبدأ بمراجعة طريقة تعامله مع مطالبنا المشروعة. رابعا: "الفرصة الأخيرة" إن وصف اقتراحكم بأنه "آخر فرصة بيداغوجية" يعكس عقلية التعالي واللامبالاة بحقيقة الوضع. الحلول لا تُفرض، بل تُبنى عبر الحوار والاعتراف بالمطالب بجدية. إن استئناف الدراسة لن يتم إلا وفق شروط عادلة، تضمن تحقيق المطالب الحقيقية للطلبة وتعالج المشاكل العميقة التي أوصلتنا إلى هذا الوضع. موقفنا إننا نؤكد أن العودة إلى مقاعد الدراسة لن تتم تحت الضغط أو التهديد مستقبلنا وتكويننا لا يمكن أن يبنى على أنقاض وعود زائفة أو تنازلات شكلية. إذا كان الهدف حقاً هو إنقاذ السنة الجامعية فعلى الإدارة أن تبدأ بإظهار نوايا حسنة و تقديم حلول جادة بدلا من التهديد والتلويح بالعقوبات. نحن مستعدين للحوار، لكننا
تحياتنا أستاذ ....أعانكم الله و نصركم و ايدكم
و يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين
حياك الله الاستاذ محمد العربي زيطوط حفظك الله ورعاك دولة مدنية مشي عسكرية أن شاء الله
الله يفرحك و الله كل ما أراك افرح
تحياتي لك أستاذنا الفاضل وتحياتي للجميع الأحرار والحرائر الشرفاء ودائما صامدون حتى النصر 🤲✌
حيا الله استاذ محمد العربي زيتوت حفظك الله و رعاك حفظك و رعاك
حياكم الله أستاذ الفاضل وحيا الله الأحرار الثابتين أينما كانوا وأينما وجدوا ❤
اللهم أنصر المقاومين الأحرار الثابتين في غزة وثبت أقدامهم أمين
الخزي والعار على صهاينة العرب الخونة
حياك الله استاذ
دمتم ودام عطائكم
اللهم احفظ الشعب السوري وثورته اللهم انصر اخواننا في فلسطين اللهم حرر كل الشعوب من الطغاة...
على السوريين ان يقوم بتقوية الحبهة الداخلية سياسياواقتصاديا وان لا يخضعوا للضغوط الخارجية وخاصة ان القيم الغربية ظهر زيفها بحرب غزة
مهم جدا ما قلته استاذ،هكذا يتوجب على كل مؤمن ان يفكرلان للكون رب يحكمه والحمد لله.
و يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين… و إن كان مكرهم لتزول من الجبال!
برك الله أفيك أستاذ، صراحة هذا من بين أروع، المحتويات.
باخي العربي زيطوط قولتلك من قبل الف مرة أن هناك اتفاق سري بين أمريكا و روسيا سغقة سوريا مقابل اوكرانيا.
من فضلك المساعد ممكن تهدر مع استاذ يتكلم عن اضراب طلبة الطب والاطباء المقيمين وتطور في اخر ساعة
حيا الله أحرار العالم أجمع 🤍
ماشي راضي ... مدنية ماشي عسكرية
إذ تبرأ الذين اتبعوا من الذين اتبعوا و راوا العذاب و تقطعت بهم الاسباب هذا في الاخرة و هو نفس المصير الذي سيلقاه أتباع شنقريحة و تبون في الجزائر الحرة بإذن الله
حسبنا الله و نعم الوكيل في العرب
السلام و الإحترام على الرجال الكرام حياك الله أستاذنا الفاظل
سبحانه جل في علاه
وعليكم سلام و رحمة الله و بركاته حياك الله و حيا كل حر مقاوم من داخل الجزائر وخارجها حرية لي محمد عبد الله و لي كل حر مقاوم في سجون العصبات دولة مدينة ماشي عسكرية ربي يحفظك من عين الدفلى
صبحان الله مغير الاحوال
Que Dieu préserve la Palestine, le Liban et la Syrie...
شكرا للاحرار ❤❤❤
Salam Alaykoum
جيناك عن قريب...🎉🎉..و هذا الايام مغريب راه يقول مشينا فيها مشينة فيها....
مدنية ماشي عسكرية الحراك
من سنن لله لكونيا ثابتة أن لقوى تفرض لواقع وتحميه وسلميا خورافة مظللا
أجمل ما سمعت عن ما يجري في سوريا. الله أكبر!!!
طوفان الأقصى لم يكن من فراغ...
والحراك الشعبي السلمي الجزائري الحر ..
(({لم يكن من فراغ}))
/
صدقت
شعوب هي من نقرير مصيرها
وتلك الايام نداولها بين الناس
تلك الأيام نداولها بين الناس
على السوريين في الخارج التظاهر للضغط على الحكومة الغربية لرفع العقوبات على سوريا
تكلم عن تهديد عمداء كليات الطب والضغط على طلبة الطب والاطباء المقيمين دخول الى كليات
السلام عليكم وحياكم الله الاستاذ محمد العربي ربي معاك. ما دومت. مع المستضعفين وحي الله جميع الاحرار🇩🇿😭🇵🇸❤️✌️
منيش راضي مدنية ماشي عسكرية
عنوان حلقة مميز
نعم
لقد إطلعنا نحن طلبة العلوم الطبية، على البيان الصادر عن عمداء كليات الطب والصيدلة ورؤساء اللجان البيداغوجية، وبعد التمعن في محتواه، نجد أنفسنا مجبرين على رفضه شكلاً ومضموناً، نظراً لما يحتويه من مغالطات وتهديدات غير مقبولة، لا تليق بالمؤسسة الجامعية ولا بالمسؤولين الذين يفترض أن يكونوا طرفاً في الحوار وليس في التصعيد.
أولاً مغالطات واضحة
إن الإدعاء بأن جميع مطالبنا قد أتيت بشكل كامل" هو أمر عار عن الصحة. فالحقيقة الواضحة التي يدركها جميع الطلبة هي أن العديد من مطالبنا الأساسية لم تُحقق بعد، وبعضها لم يتم الالتفات إليه أصلاً الحديث عن الاستجابة الكاملة" هو محاولة للتغاضي عن جوهر الأزمة وعن المعاناة اليومية التي دفعتنا إلى هذا الإضراب.
ثانيا: أسلوب التهديد
ترفض بشدة الأسلوب التهديدي الذي استخدم في هذا البيان. وضع موعد "نهائي" لاستئناف الدراسة مقروناً بعبارات مثل احتساب الغيابات" و"تطبيق العقوبات " لا يعكس أي نية للحوار أو التفاهم، بل يكرس منطق فرض الأمر الواقع والتعامل مع الطلبة كمجرد تابعين يجب أن يمتثلوا دون نقاش. هذا النهج يفتقر إلى الحد الأدنى من الاحترام اللازم لإدارة أزمة بهذا الحجم.
ثالثا: محاولة تحميل الطلبة المسؤولية
الإشارة إلى أن استمرار الإضراب سلوك مناف للقيم والأخلاق الجامعية هو استفزاز واضح ومحاولة مكشوفة لتحويل الأنظار عن المسؤولية الحقيقية التي تقع على عاتق الإدارة. نحن، كطلبة، لجأنا إلى هذا الإضراب كخيار أخير بعد سنوات من الإحباط وعدم الوفاء بالوعود. فإن كان من يتحدث عن الأخلاق الجامعية"، فليبدأ بمراجعة طريقة تعامله مع مطالبنا المشروعة.
رابعا: "الفرصة الأخيرة"
إن وصف اقتراحكم بأنه "آخر فرصة بيداغوجية" يعكس عقلية التعالي واللامبالاة بحقيقة الوضع. الحلول لا تُفرض، بل تُبنى عبر الحوار والاعتراف بالمطالب بجدية. إن استئناف الدراسة لن يتم إلا وفق شروط عادلة، تضمن تحقيق المطالب الحقيقية للطلبة وتعالج المشاكل العميقة التي أوصلتنا إلى هذا الوضع.
موقفنا
إننا نؤكد أن العودة إلى مقاعد الدراسة لن تتم تحت الضغط أو التهديد مستقبلنا وتكويننا لا يمكن أن يبنى على أنقاض وعود زائفة أو تنازلات شكلية. إذا كان الهدف حقاً هو إنقاذ السنة الجامعية فعلى الإدارة أن تبدأ بإظهار نوايا حسنة و تقديم حلول جادة بدلا من التهديد والتلويح بالعقوبات.
نحن مستعدين للحوار، لكننا
L Algérie va bien et restera très bien....w el fass yedji fi rassek inchallah
سيد زيطوط انا لا افهم معنى العقوبات في قاموس الغرب ، الا يستطيع السوريون ان يزرعوا و يأكلوا و يصنعوا اسلحتهم و ملابسهم ؟؟
في الحقيقة في الاوانة الاخيرة الشعب الجزائري يعيش في ذائقة و ارتفاع و غلاء فاحش ربما لم تشهدها الجزائري منذ الاستقلال و فساد عارم فيكل المجالات، و لكن لا يمكن وفي اي حال من الأحوال مقارنة النظام السوري بالنظام الجزائري
سيسقط الحكم الجبري كما تنبأ رسولنا الكريم ، و الاظطرابات راهي جاية لان الدهيماء لن تدع بيتا الا و لطمته لطمة و هذا في الاحاديث
السلام عليكم، نكاز بدا يقلقني، واش رأيك فالفيديوات تاعو الاخيرة؟
يعمل في اشها لتلغرام
اهدار على اضراب طلبة وتهديد من طرف عمداء كليات الطب بي توقيف الاضراب
الراعي الرسمي للطاقة السلبية 😂😂😂😂
علي الجيوش العربية تغيير عقيدتها الشعب ليس عده
ماذا أفعل
الان.ومادراك.مالان.فتحت.ابواب.الحرب.العالميه.الثالثه.على.مصراعيها
تكلم عن اضراب طلبة الطب والاطباء المقيمين في الجزائر
يسقط حكم العسكر
السلام عليكم من فضلك دير فيديو على مصير الاضراب لطلبة الطب لانو حاليا الوزارة تهدد فينا بسنة بيضاء وحيحطو برنامج الدراسة بعد العطلة حترجع النشاطات بصفة عادية مع تسجيل الغياب ياريت تمدلنا رايك حول الموضوع لانو صاي ضغطو علينا باه نحبسو الاضراب
اين الله من 50 ألف قتيل في غزة ... توقفوا عن ملأ العقول بالجهل ...
لقيتال الذي قلتعليبعتليفيالفايس
La divergence ethnique peut être aussi à l'origine de sa destruction future
صوت ممكين
والله ياأستاذ زيتوت لأول وهلة ظننت أنك حامل للخنجر بيدك اليمني في بداية الفيديو 😅
السيد محمد العربي زيتوت سلام الله عليك ورحمته وبركاته للتذكير فقط .السوريرون الذين تركتهم السلطات الجزائرية على الحدود المغربية في العراء بدون أكل او ماء سمح لهم المغرب بالدخول والإقامة هذا من جهة ومن جهة اخرى نحيطك علما ان بوركينافاسو فتحت قنصلية لها بمدينة الداخلة بالصحراء الغربية/المغربية .نحييك ونشد على يديك ونسال الله لك التوفيق (رؤية مغايرة)
حياك الله أستاذنا الفاضل
أنا واحد من الناس لوكان تتخلط الغل انتاع 50 سنة انفرغو في كل فاسد ومفسد إبتداءا من موضفين البلدية وخاصة وخاصة موظفون مصلحة السكن سأنقي بلديتي من الخبثاء مثلما ينقى الثوب الأبيض من الدنس
عندي 10 سنوات ملي راني حاط طلب او مكان والو ، بينما هناك من قدمو طلبات مورايا وداو وهم شباب اذراري
اعلى خاطر انا ما انمدش الرشوة او ما انشيتش للحثالات
حياك الله استاذنا الفاضل
لقد إطلعنا نحن طلبة العلوم الطبية، على البيان الصادر عن عمداء كليات الطب والصيدلة ورؤساء اللجان البيداغوجية، وبعد التمعن في محتواه، نجد أنفسنا مجبرين على رفضه شكلاً ومضموناً، نظراً لما يحتويه من مغالطات وتهديدات غير مقبولة، لا تليق بالمؤسسة الجامعية ولا بالمسؤولين الذين يفترض أن يكونوا طرفاً في الحوار وليس في التصعيد.
أولاً مغالطات واضحة
إن الإدعاء بأن جميع مطالبنا قد أتيت بشكل كامل" هو أمر عار عن الصحة. فالحقيقة الواضحة التي يدركها جميع الطلبة هي أن العديد من مطالبنا الأساسية لم تُحقق بعد، وبعضها لم يتم الالتفات إليه أصلاً الحديث عن الاستجابة الكاملة" هو محاولة للتغاضي عن جوهر الأزمة وعن المعاناة اليومية التي دفعتنا إلى هذا الإضراب.
ثانيا: أسلوب التهديد
ترفض بشدة الأسلوب التهديدي الذي استخدم في هذا البيان. وضع موعد "نهائي" لاستئناف الدراسة مقروناً بعبارات مثل احتساب الغيابات" و"تطبيق العقوبات " لا يعكس أي نية للحوار أو التفاهم، بل يكرس منطق فرض الأمر الواقع والتعامل مع الطلبة كمجرد تابعين يجب أن يمتثلوا دون نقاش. هذا النهج يفتقر إلى الحد الأدنى من الاحترام اللازم لإدارة أزمة بهذا الحجم.
ثالثا: محاولة تحميل الطلبة المسؤولية
الإشارة إلى أن استمرار الإضراب سلوك مناف للقيم والأخلاق الجامعية هو استفزاز واضح ومحاولة مكشوفة لتحويل الأنظار عن المسؤولية الحقيقية التي تقع على عاتق الإدارة. نحن، كطلبة، لجأنا إلى هذا الإضراب كخيار أخير بعد سنوات من الإحباط وعدم الوفاء بالوعود. فإن كان من يتحدث عن الأخلاق الجامعية"، فليبدأ بمراجعة طريقة تعامله مع مطالبنا المشروعة.
رابعا: "الفرصة الأخيرة"
إن وصف اقتراحكم بأنه "آخر فرصة بيداغوجية" يعكس عقلية التعالي واللامبالاة بحقيقة الوضع. الحلول لا تُفرض، بل تُبنى عبر الحوار والاعتراف بالمطالب بجدية. إن استئناف الدراسة لن يتم إلا وفق شروط عادلة، تضمن تحقيق المطالب الحقيقية للطلبة وتعالج المشاكل العميقة التي أوصلتنا إلى هذا الوضع.
موقفنا
إننا نؤكد أن العودة إلى مقاعد الدراسة لن تتم تحت الضغط أو التهديد مستقبلنا وتكويننا لا يمكن أن يبنى على أنقاض وعود زائفة أو تنازلات شكلية. إذا كان الهدف حقاً هو إنقاذ السنة الجامعية فعلى الإدارة أن تبدأ بإظهار نوايا حسنة و تقديم حلول جادة بدلا من التهديد والتلويح بالعقوبات.
نحن مستعدين للحوار، لكننا
يسقط حكم العسكر
لقد إطلعنا نحن طلبة العلوم الطبية، على البيان الصادر عن عمداء كليات الطب والصيدلة ورؤساء اللجان البيداغوجية، وبعد التمعن في محتواه، نجد أنفسنا مجبرين على رفضه شكلاً ومضموناً، نظراً لما يحتويه من مغالطات وتهديدات غير مقبولة، لا تليق بالمؤسسة الجامعية ولا بالمسؤولين الذين يفترض أن يكونوا طرفاً في الحوار وليس في التصعيد.
أولاً مغالطات واضحة
إن الإدعاء بأن جميع مطالبنا قد أتيت بشكل كامل" هو أمر عار عن الصحة. فالحقيقة الواضحة التي يدركها جميع الطلبة هي أن العديد من مطالبنا الأساسية لم تُحقق بعد، وبعضها لم يتم الالتفات إليه أصلاً الحديث عن الاستجابة الكاملة" هو محاولة للتغاضي عن جوهر الأزمة وعن المعاناة اليومية التي دفعتنا إلى هذا الإضراب.
ثانيا: أسلوب التهديد
ترفض بشدة الأسلوب التهديدي الذي استخدم في هذا البيان. وضع موعد "نهائي" لاستئناف الدراسة مقروناً بعبارات مثل احتساب الغيابات" و"تطبيق العقوبات " لا يعكس أي نية للحوار أو التفاهم، بل يكرس منطق فرض الأمر الواقع والتعامل مع الطلبة كمجرد تابعين يجب أن يمتثلوا دون نقاش. هذا النهج يفتقر إلى الحد الأدنى من الاحترام اللازم لإدارة أزمة بهذا الحجم.
ثالثا: محاولة تحميل الطلبة المسؤولية
الإشارة إلى أن استمرار الإضراب سلوك مناف للقيم والأخلاق الجامعية هو استفزاز واضح ومحاولة مكشوفة لتحويل الأنظار عن المسؤولية الحقيقية التي تقع على عاتق الإدارة. نحن، كطلبة، لجأنا إلى هذا الإضراب كخيار أخير بعد سنوات من الإحباط وعدم الوفاء بالوعود. فإن كان من يتحدث عن الأخلاق الجامعية"، فليبدأ بمراجعة طريقة تعامله مع مطالبنا المشروعة.
رابعا: "الفرصة الأخيرة"
إن وصف اقتراحكم بأنه "آخر فرصة بيداغوجية" يعكس عقلية التعالي واللامبالاة بحقيقة الوضع. الحلول لا تُفرض، بل تُبنى عبر الحوار والاعتراف بالمطالب بجدية. إن استئناف الدراسة لن يتم إلا وفق شروط عادلة، تضمن تحقيق المطالب الحقيقية للطلبة وتعالج المشاكل العميقة التي أوصلتنا إلى هذا الوضع.
موقفنا
إننا نؤكد أن العودة إلى مقاعد الدراسة لن تتم تحت الضغط أو التهديد مستقبلنا وتكويننا لا يمكن أن يبنى على أنقاض وعود زائفة أو تنازلات شكلية. إذا كان الهدف حقاً هو إنقاذ السنة الجامعية فعلى الإدارة أن تبدأ بإظهار نوايا حسنة و تقديم حلول جادة بدلا من التهديد والتلويح بالعقوبات.
نحن مستعدين للحوار، لكننا